والمطران يوسف توما يقول : أن القوميين الكلدان لم تعجـبهم صورة البطرك مع يونادم كـنا في يوم الإنتخاب ــ ذكرتها في مقالي ــ إذن ، المطارنة الكـلـدان لا يعـتـزون بكلدانيتهم
في لقاء يونادم كـنا مع قـناة البغـدادية ، الـدقـيقة 9:17 يسأله المذيع عـن الفـرق بـين الآشـوريّـين والآثـوريّـين؟ فـيجـيـبه دون أنْ يميِّـز المصطلحات عـن بعـضها، بل بإتجاه آخـر منطلقاً مما يكـنه في قـلبه الإقـصائي وعـقـله الباطني من حـقـد عـلى الكـلـدان فـقال: كـل آشـوري يصير كاثـوليكي تابع لـروما يسموه كـلـداني أوتوماتيكـياً !! وليست غـريـبة عـلى شخـص مثـل يونادم، أليس هـو صاحـب الـشطحات: لم أجـد في آثار بابل طابـوﮔـة مكـتـوب عـليها كـلدان!.. لن أشـتري الكـلدان بـﮔـطـف جـيـﮔارة! فـكـيف تـتعاملون مع مَن ينكـر إسمك كـكـلـداني، فـكـيف تـقـبلون؟ =AT2-bWderh3lX9ODNdagwiBsxzwSn4Ey-l8JKMxlYkmxK9Rfa9-HrRhq0vg-TffayM2BdufyTaLrKunAg535bMkjbW7FOwzKL4aDLq0a7bHyDLtpz69oULh_o1fqCwcv9R4nhNn3jySRTHuIKJZMoaYTtpMIq8rr8P0U-py8T56I_5WwwqlX]https://www.youtube.com/watch?v=pg2iHQIa1c0 Show message history / بخصوص قوله في احدى الندوات بان من يهاجر هو خائن الوطن ٢/ هناك استياء من قبل الكتاب حول كيل موقع البطريركيةبمكيالين مع الكتاب الكلدان. ٣/ سرية و كتمان موضوع الرابطة الكلدانية، من وضع الدستور؟ و لماذا هذه الرابطة و لدينا مؤسسات شبيهة لا تدعمها البطريركية.؟ ٤/ ما هي خطة البطريركية في حالة اعلان كردستان استقلاله؟ ٥/ كل ما صرح به البطريرك حول الوحدة الكنسية كان شفافا و منشورا في الاعلام ، فلم نسمع اي رد رسمي معلن من قبل البطاركة الآخرون، هل هناك جديد لا نعلمه؟
سيدي البطريرك مار لويس ساكو الكُليّ الوقار والإحترم
بصفتي أحد المختصين باَداب اللغة العربية والباحثين بتاريخ الإثنيات وكقومي كلداني، وشماس في الكنيسة الكلدانية. أرى من حقي أن أتلقى من غبطتكم وأنتم المعروفون برحابة الصدر، تفسيراً لمواقفكم غير المؤيدة للقومية الكلدانية، في الوقت الذي تُصِرون بأنَّ البطريركية وحدها تُمثل الكلدان، ولكنكم لا تهتمون في الدفاع عنها ضِدَّ مُهاجميها والمُفترين عليها، بل تزيدون من تقريبهم إليكم وإكرامهم وإليكم بعض الأمثلة:
1 – في لقاء يونادم كـنا مع قـناة البغـدادية ، الـدقـيقة 9:17 يسأله المذيع عـن الفـرق بـين الآشـوريّـين والآثـوريّـين؟ فـيجيبه دون أنْ يميِّز المصطلحات عـن بعـضها، بل بإتجاه آخر منطلقاً مما يكنه في قلبه الإقصائي وعقله الباطني من حقد عـلى الكلدان فـقال: كـل آشـوري يصير كاثوليكي تابع لروما يسموه كلداني أوتوماتيكياً !! وليس بالأمر الغـريـب عـلى شخص مثل يونادم، أليس هو صاحب الـشطحات: لم أجد في آثار بابل طابوﮔـة مكتوباً عـليها كـلدان!.. لن أشـتري الكـلدان بـﮔطـف سيكارة! فكيف تتعاملون مع مَن ينكر إسمكم ككلداني، بل كيف تقبلون بالصمت على مثل هذا الكلام المُهين؟