منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

 الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كلداني
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
كلداني


الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Uouuuo10
الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Awsema200x50_gif

الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Tyuiouyالطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Ikhlaas2الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Goldالطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Bronzy1الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : احب المنتدى
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8713
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
الموقع : في قلب بلدي المُحتَل
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : طالب جامعي

الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Empty
مُساهمةموضوع: الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء    الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Alarm-clock-icon15/6/2024, 6:45 am

Michael Cipi
الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Index
الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء
« في: 14.06.2024 في 22:13 »


الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء
بقـلم : مايكـل سـيـﭘـي / سـدني ــ
الطاعة .....  : (1) مضمونها (2) ضرورتها (3) لِمَن نـؤديها (4) كـيـف نمارسها
لـغـوياً : هي ( إنـقـياد لـتـوجـيهات ، خـضوع لأوامر ، خـنـوع لإرشادات ) وفي كـل الأعـراف والمقايـيس ، الطاعة هي سَـلـب الحـرية من مالكها .
عـسكـريا : هي ( نـفـذ ولا تـناقـش ) ولا مجال للحـرية فـيها ، لـذا تـثـيـر إشـمئـزازاً وتمرّداً .
إجـتماعـيا : هي ( إحـتـرام الأكـبـر عـمرا ، والـنـزول عـنـد رغـبة الأعـلى مرتبة ) إنها تـقـلـيـد عائـلي وعـشائـري ليس للحـرية مكان فـيها ، وعـنـدنا تجارب مؤلمة ظالمة سبـبها الطاعة لرجال الـدين أدّت إلى شعـور بالإحـباط والغـبـن طيلة سنين الحـياة .
دينيا : هي ( عادة موروثة ! مصدرها تخـلـّـف ثـقافي ونفاق إجـتماعي وغـباء ذهـني ) تـنعـدم فـيها الحـرية ...... وكـلها بأدلة ! .
إذا سـلـّـمنا ــ جـدلاً ــ أنّ التـوصيات مفـيـدة والـتـوجـيهات حـميـدة والأوامر رشـيـدة ، فـلـنـدَع ذلك جانباً وأقـول مثالاً : حـين أطـيع تـوصية والـدي وتوجـيه والـدتي بإعـتـبار واجـب إحـتـرام الإبن لـوالـدَيه وإكـرامهما ، فأنا أصبحُ مقـبولاً عـنـدهما ومقـيـداً من جانبهما ، وفاقـداً حـريتي من جانبي .......
ولمّا أتـوظـف في وزارة أكـون ملـزماً عـلى تـطـبـيق تعـليماتها فأطيعها ! ولا يمكـنـني الـتـصرّف كما أشاء ! مما يعـني أنّ حـريّـتي مقـيـدة ولا أتمتع بها . فالطاعة تعـني فـقـدان الحـرية ... والآن من أجـل الـتـنبـيه أدرج بعـضاً من أقـوال القادة الحُسان :
أولاً : البابا فـرانسيس يقـول :
(( يجـب عـلى الأسقـف أن يخـدم ولا أن يسيطر ، تجـنّبوا تجـربة أن تصبحـوا أمراء ... أساقـفة المطارات ... سيارات فارهة  )) لأن الـبابا يعـرف مدى الضعـف الـنـفـسي لـدى بعـض القادة الـذين يتصرفـون كأمراء فـيالـق ويطلـبـون طاعة الجـميع لهم .
ثانياً : صاحـب الـغـبطة الـﭘـطرك لـويس يقـول :
(( ليس بوَسع إنسان مسؤول وشريف أنْ يكـتـم كـلمته لأنَّ الصَّمت مَوْت لـلـذات وللآخـر )) ...
إذن ، نـنبـذ الصمت ونجاهـر بأعـلى صوتـنا لكي نكـون شـرفاء ! وعـليه نـقـدّم الطاعة لمَن يستحـقها بجـدارة ويُـقـيّـمها ويحـتـرم الطائع ، لأن الطاعة ليست رخـيصة كي تـُـبـتـذل لأي كان . كل ذلك مرتـبط بالوعي الـذي يجـعـلـنا ــ كما أوصى المسيح ــ نعـرف الحـق والحـق يحـرّرنا .
ثالثاً : سيادة المطران إبراهـيم إبراهـيم
( في قـداس الأحـد الثالث من الصوم 25 شـباط 2018 / كـنيسة مار ميخا الكلـدانية / ألكـهـون / كاليـفـورنيا ) وفي معـرض إنـتـقاده لـدكـتاتـورية رجـل الـدين بل وعـنجـهـيته أيضاً ، كما تـرَون في هـذا المثال ، قال في كـرازته :
(( البابا بـيـوس التاسع في زمانه ، كان يَـطلب من المطارنة أن يُـقـبّـلوا رِجـله ــ يعـني أحـذيته ــ ! )) والآن نسأل بـدون إستـثـناء كـل مَن يريـد تـقـديم الطاعة له : بشرفـكم هـل تـؤيـدون مطارنة تلك الأيام وطاعـتهم للبابا ﭘــيّـوس حـين كانـوا يُـقـبّـلـون رجـله ، وهـل تعـتـبرونهم أحـراراً ؟ فـلـتخـسأ هـكـذا حـرية !
إذا كان ذلك الـبابا يتبع المسيح ، أما كان المفـروض به أنْ يُـقـبّـل أرجـل مطارنـته كما فعـل المسيح  ؟
هـل يَـقـبَـل مطارنـتـنا الكـلـدان الـيـوم أن يُـقـبّـلـوا رِجـل البطرك لـويس عـلى إعـتـبار طاعة وبالتالي حـرية ؟ ومع ذلك إذا إفـتـرضنا أنهم يَـقـبَـلـون ــ لأسبابهم الخاصة ــ فـلـيعـلموا أنـنا لسنا من عـجـينة مبتـذلة متهـرئة رخـيصة ، ولا نـركع لعـبـد مخـلـوق طمعاً بتـكـريمه لـنا بهـكـذا ( حـرية ﮔـلـﮔـلـية عُـبـودية ) .
وهـنا أعـيـد كلام المطران إبراهـيم إبراهـيم في كـرازته المذكـورة : 
(( كـيـف يرضى مطران وصاحـب كـرسي كـبـير وكاهـن شاب حـديث الرسامة أنْ يُـقـبّـلـوا يـديه )) ... طبعاً هـنا نـذكــّـر مَن ينـفـعه الـتـذكـير أنّ تعـليمات لـويس الـبـطرك حـول قـداسه الساكـوي قـد ألغـت تـقـبـيـل الـيـدين عـنـد الـقـراءات في الـقـداس لـتـقـلـيل الحـركة حـول المـذبح ، وهـو إجـراء منـطقي يجـب عـدم تجاهـله ...... إنّ تـقـبـيـل الـيـدَين بصورة  ــ أوامر ــ هـو عـبـودية ولـيس طاعة  !!!! 
وإذا المسيح يوصي بالطاعة في قـوله : إسمعـوا أقـوالهم ولا تـفعـلوا أفعالهم !!
نـقـول آمنا بالله ، ولكـن ماذا لـو أن أقـوالهم تهـدم كلام المسيح ؟ هـل نـطيع الكاهـن الكـلـداني الـذي يقـول : نحـن نكـتـفي بالتسعة والتسعـين الـذين عـنـدنا ، ولا نبحـث عـن المفـقـود رقم مئة ؟ وهـل نـطيع الكاهـن الـقـمارﭼـي ؟ وهـل نـطيع الكاهـن بائع ( مساعـدات ) المواد الغـذائية في الشورجة ؟ وهل وهل وهل ... لا تـثـيرونا كي لا نـثـيـركم ..... مَن لا يـطيع رئيسه ، عـليه أنْ لا يطـلب الطاعة من مرؤوسيه .
ومع ذلك نـقـول للـقادة : إنْ كـنـتم سُـعَـداء في طاعة الرخـيصين لكم ، إطمئـنـوا وإفـرحـوا ! فالأرض لا تخـلـو من الخـرفان المطـيعـيـن لكم .



الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Kawmiya2
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان

يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان

من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان

To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan

You can put lipstick on a pig but it is still a pig

To Kanna & Aghajan

IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI,
TURKEY & URMIA, IRAN


الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  7ayaa350x100
الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Images


ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كلداني
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
كلداني


الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Uouuuo10
الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Awsema200x50_gif

الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Tyuiouyالطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Ikhlaas2الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Goldالطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Bronzy1الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : احب المنتدى
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8713
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
الموقع : في قلب بلدي المُحتَل
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : طالب جامعي

الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء    الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Alarm-clock-icon16/6/2024, 6:25 am

الردود أدناه منقولة من هذا الموقعالطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Ankawa

اقتباس :
Husam Sami
الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Index
رد: الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء
« رد #1 في: 15.06.2024 في 20:33 »

الأخ الفاضل مايكل سيبي المحترم
 الطاعة والحريّة نقيضان ... إلاّ ... إذا دخلت بينهما مساعدات تقرّب ( الطاعة من الحرية ) ما هي :
1 ) ( حرية المجتمع ) القوانين المجتمعيّة مفروضة فيستوجب طاعتها فهيّ ملزمة ... إذاً هي نوع من انواع ( تقييد الحريّة ) لكننا عندما نفهم ان تطبيق القوانين المجتمعيّة هي لصالح الانسان الذي يعيش في محيطه الأجتماعي من هنا على الإنسان ان يتخلى عن جزئيات من حريّته لصالح الآخر الذي يعيش في محيطه ( مصلحة المجتمع فوق مصلحة الفرد ) من هنا يستوجب التخلي عن بعض الحرية لصالح الآخر .
 2 ) ( حرية الله ) قوانين الله مفروضة وملزمة فيستوجب طاعتها وهنا تنتهي حريّة الفرد ولهذا في العبادات وخاصةً الأبراهيمية ( العبودية لله ) .. ولكيّ اهضم تلك العبودية فيجب ان اضع ( العامل المساعد للهضم وهو " الأحترام بمحبة " ) ومن خلالهما استطيع ان اقول انني حر وقد ساعدني الله لأكون حراً بأن جعلني ( مخيّراً وليس مسيّراً ) وهذا يدخل في بند ( الحريّة ) .
3 ) ( حرية الآباء والأمهات ) ما ينطبق على (الله ) ينطبق على ( الوالدين ) الله يستملكك منذ خليقته والوالدين يستملكونك منذ الولادة بكم التضحيات التي يقدمونها لك لحين ان تستطيع ان تعتمد على نفسك ( وهنا يأتي دورك في رد الجميل ) ان تقدم لهم ما قدموه لك وهذا نوع من ( قيود الحريّة ) لكنها مستوجبة التطبيق لكونها ملزمة ( انسانياً - طبيعة بشريّة بصفة الإنسانية ) ..
 من هنا نستطيع ان نقول ان ( الأحترام والمحبة هما جزئين معرقلين للحرّية ) على الرغم من ضروريتهما القصوى لمسيرة المجتمعات وقبول الآخرين ومن خلالهما تذوب حرية الإنسان في حريّة المجتمع ..
4 ) اما ان يأتينا من يفرض نفسه ( افراد ومنظمات ) بأسم وكالة وقداسة الله او وكالة وقداسة مجتمع ليسلب منّا حريّتنا فهذه هي ( الطامة الكبرى ) لأنها استهزاء بالعقل البشري واستهزاء بمهمات الله والغاء لقوانينه ( التخيير والتسيير ) في قتل ( الحرّية ) من اجل ان يجعلوا هناك إلهاً آخر لا نعرفه بل يكون على ( صورتهم كمثالهم ) من هنا يخلق ( انسان الحضائر انسان مستغل " خروف ونعجة " مركوب " حمار وبغل " ونابح " كلب " )
 الرب يبارك حياتك واهل بيبتك
 اخوكم الخادم حسام سامي     15 /6 / 2024 
اقتباس :
Odisho Youkhanna
الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Odisho-yokhana250x
رد: الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء
« رد #2 في: 21.06.2024 في 04:35 »
الاخ العزيز Michael Cipi
تحية ومحبة

{  ولكـن ماذا لـو أن أقـوالهم تهـدم كلام المسيح ؟ هـل نـطيع الكاهـن الكـلـداني الـذي يقـول : نحـن نكـتـفي بالتسعة والتسعـين الـذين عـنـدنا ، ولا نبحـث عـن المفـقـود رقم مئة ؟ وهـل نـطيع الكاهـن الـقـمارﭼـي ؟ وهـل نـطيع الكاهـن بائع ( مساعـدات ) المواد الغـذائية في الشورجة ؟ وهل وهل وهل ... لا تـثـيرونا كي لا نـثـيـركم ..... مَن لا يـطيع رئيسه ، عـليه أنْ لا يطـلب الطاعة من مرؤوسيه .
ومع ذلك نـقـول للـقادة : إنْ كـنـتم سُـعَـداء في طاعة الرخـيصين لكم ، إطمئـنـوا وإفـرحـوا ! فالأرض لا تخـلـو من الخـرفان المطـيعـيـن لكم .}


بصراحة ايها المحترم كلامك هذا عجبني كثيراً الرخيصين الان بتكاثر وهم موجودين  عندما ينحرف الكهنة عن غاية خدمتهم تتحول بركة خدمتهم إلى دينونة، فإن كان الكاهن غير طاهر كيف يصرخ قلبه من أجل طهارة قلوب الآخرين وتقديسها. فَإِنِّي أُرْسِلُ عَلَيْكُمُ اللَّعْنَ. الله الفاحص القلوب
يدرك تمامًا أن ممارستهم للعمل الكهنوتي لم تكن بغية مجد الله، فالعيب في القلب ذاته، لهذا تحل عليهم اللعنة عوض البركات ..  من سفر ملاخي.. فهنا اذا كان الله يلعن مثل هؤلاء الكهنة فكيف بالشعب يطيعهم
احترامي
اقتباس :
Michael Cipi
الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Index
رد: الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء
« رد #3 في: 22.06.2024 في 04:48 »

عـجـيـب أخي  Odisho Youkhanna
هل هي كـتابتـك ؟ أم أن أحـداً تـدخـّـل وكـتب بإسمك دون أن تعـلم ؟؟
هـل أنت تـقـول عـني : أن كلامي أعـجـبـك ؟؟ ............ أنا لا أصـدق ؟
كـيـف تـؤيـدني وأنا أنـتـقـد رجـل الـدين ؟ ... لأنه في نـظـرك : رجـل الـدين لا يمسه حـتى المطهـرون ؟؟؟
كـيف لا تـرضى عـنه وتـقـول (( غاية خدمتهم تتحول بركة خدمتهم إلى دينونة )) ؟؟؟ ، وتـقـول : (( تحل عليهم اللعنة عوض البركات )) ؟؟

اقتباس :
Odisho Youkhanna
الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Odisho-yokhana250x
رد: الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء
« رد #4 في: 22.06.2024 في 15:15 »
الاخ العزيز مايكل سيبي
تحية ومحبة
لماذا الاستغراب والتعجب فيما كتبته واقولها بكل صراحة ووضوح انا معجب بكتاباتك ولكن طريقة انتقادك وطريقة الاستهزاء التي تستعملها للمقصود في كتاباتك هي التي لا تعجبني وحضرت تعلم جيداً ومن سنوات عديدة كنت اتابع ما تكتب بكل اعجاب وانقلها الى بعض المواقع ليستفاد منها الجميع وكتبت لحضرتك كاخ صغير وطلبت منك الابتعاد عن اسلوب التشهير والاستهزاء لكي لا تفقد متابعينك من القرا ولكن لم تستجيب لطلبي والمقصود يشهد الله انا لا رئيته ولا رئاني ولا اعرفه بالمرة لكن لكونه رجل دين انا ادافع عنه قبل مدة في الكنيسة في كندا بعد القداس جلسنا في صالة الكنيسة لتناول الفطور واحد الشمامسه الاثوريين على قولك تكلم باجحاب عن شخص كاهن كلداني اسمه نياز بانه اشعل النار على باب المدبح وطلب من الناس حرق خطاياهم فدافعت عنه ومن غير ان اعرفه او اشاهده وحتى بعض الشماسه قالوا لي وما شائنك به انه كاهن كلداني انا في هذا ياعزيزي شماسنا احترم واقدر رجل الدين بكل ادب واحترام وعندما كان المشرف يحدف مواضيعك والتي انا اعرف مضمونها والغاية والوسيلة من كتابتها كتبت اليه وطالبته ومستفسراً منه لماذا تمحي مواضيع الاخ مايكل وانني على ايمان راسخ ومتين  باننا جميعا يوم الحساب سنقف امام الديان العادل وسيلقي الهالكين في بحيرة النار ولذلك ايها المحترم انا ليست لي اي سلطة في  انتقاد اي رجل دين ليس ضعفاً ولا خوفاً مني انا مرتسم شماس منذ 48 سنة ولحد الان هذا طريقي ومسار حياتي والرب يسوع المسيح له المجد يقول من كان منكم بلا خطية فليرمها أولا بحجر وعليه فلا ننسى وصية الرب لنا { آية (يو 13: 34): وصية جديدة أنا أعطيكم: أن تحبوا بعضكم بعضا كما أحببتكم أنا تحبون أنتم أيضا بعضكم بعضا: }
والرب يبارك حياتك واسرتك الكريمة
 مع الاعتذار على الاطالة  ومع محبتي واحترامي
اقتباس :
Michael Cipi
الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Index
رد: الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء
« رد #5 في: 23.06.2024 في 01:07 »

طيب أخي Odisho Youkhanna الموقـر
لو أردنا المقارنة بـين مار بطرس رئيس التلامـيـذ و مار بـولس ــ العـلماني ــ الـذي كان يقـود المسيحـيـيـن إلى السـجـون ..... لا نـرى أية نـقـطة للمقارنة بـيـنهما ....لماذا ؟ لأن مار بطرس مخـوّل من المسيح نـفـسه وأعـطاه بـيـده مفاتيح ملكـوت السماوات !!!!!
المهم أخـيـراً ، صار مار بولس هـو المبـشـر ....
طيب ... هـذا مار بطرس حــين أخـطأ في عـملية التـبـشير (( وهـو رئيس التلاميـذ )) ! فإن مار بولس العـلماني المؤمن ، وبّـخـه عـلـناً وأمام الجـميع ، فـهـل نـنـتـقـده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إسمح لي بنـقـلة أخـرى .... البتـرك لويس هـو القائل (1) نـنـشـر الغـسيل لتـنـشـيـط الـذاكـرة (2) الإنسان الشـريف لا يسكـت عـن الحـق
هـذا عـدا أقـواله الأخـرى

طيب ، إذن ما قـيمة رجـل الـدين المخـطىء ؟؟؟؟ وهـل يـبقى محـتـرماً ؟؟؟ أليس المفـروض أن نـفـضحه كي يعـرف مكانـته التي لا يستـحـقـها وخاصة حـين يكـون رئيس الكـنيسة ؟؟؟
***************
حـسناً ذكـرت عـن الكاهـن نـياز .......... لـقـد كـتـبتُ بشأنه حـين أحـرق خـطايا الناس عـلى الفـحـم أثـناء الـقـداس !!!! وتأثـر منها كـثيرا (( وصلـتـني أخـباره من شخـص ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ محـتـرم جـداً )) !!!!!  هـل تـقـبل أن تكـتـب خـطاياك عـلى ورقة ويحـرقـها الكاهـن في النار ، وبـتلك الطريقة يـدّعي بأن الله يغـفـرها لك ؟؟؟
 عـزيزي ، إفـضح كل رجـل دين منحـرف ....لا تـقل أن الله يــدينه ,,,, نعم يـديـنه حـين لا تـكـون له مسؤولية عـلـينا ، ولكـن حـين يكـون مسؤولاً كـنسيا فإنه قـدوة لـنا ، فـكـيـف إذا هـذا القـدوة ينحـرف ؟؟؟؟؟
شـكـرا عـلى ردّك الإيجابي عـلى مقالي ... ودمت بخــيـر
اقتباس :
al8oshi
رد: الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء
« رد #6 في: 20:24 23/06/2024 »

عزيزي أستاذ مايكل مخلص الحچي في عبارة أنا شخصياً مؤمن بها
والتي تنص " لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق"
تحياتي وتقديري
أخوك د. نزار ملاخا



الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Kawmiya2
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان

يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان

من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان

To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan

You can put lipstick on a pig but it is still a pig

To Kanna & Aghajan

IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI,
TURKEY & URMIA, IRAN


الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  7ayaa350x100
الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء  Images


ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الطاعة العـمياء .... سَـلـبٌ للحـرية بجـفاء وعُـبـودية نكـباء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: مَقَالَاتٌ لِلْكِتَابِ الْكَلْدَانَ :: مقالات الكاتب الكلداني/مايكل سـيـﭙـي-
انتقل الى: