منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

 حتى متى التمادي في تضليل شعبنا ؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كلداني
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
كلداني


حتى متى التمادي في تضليل شعبنا ؟ Uouuuo10
حتى متى التمادي في تضليل شعبنا ؟ Awsema200x50_gif

حتى متى التمادي في تضليل شعبنا ؟ Tyuiouyحتى متى التمادي في تضليل شعبنا ؟ Ikhlaas2حتى متى التمادي في تضليل شعبنا ؟ Goldحتى متى التمادي في تضليل شعبنا ؟ Bronzy1حتى متى التمادي في تضليل شعبنا ؟ Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : احب المنتدى
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8517
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
الموقع : في قلب بلدي المُحتَل
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : طالب جامعي

حتى متى التمادي في تضليل شعبنا ؟ Empty
مُساهمةموضوع: حتى متى التمادي في تضليل شعبنا ؟   حتى متى التمادي في تضليل شعبنا ؟ Alarm-clock-icon17/2/2012, 12:07 pm

حتى متى التمادي في تضليل شعبنا ؟

بقلم: الشماس كوركيس مردو

في البداية يطيب لي جداً أن أتقدَّمَ بأحر التهنئة وأخلصِها للمبادرين الى إطلاق الموقع الالكتروني الكلداني kaldaya.net بالتزامن مع بداية العام الجديد 2006 ، الذي كُنا ننتظرُهُ بفارغ الصبر منذ زمنِ طويل ، شُكراً لكم من الأعماق أيها الاخوان وليبارك الربُّ جُهدَكم ويُسدِّد نحو العُلى خُطاكُم .

إني لفي عَجَبٍ من خِشية الكادر المُشرف على الموقع من التعرُّض لانتقاد البعض بسبب اختياره للاسم < كلدايا kaldaya > ولماذا الاهتمام بانتقاد هذا البعض ؟ هل هنالك اسم أكثر أصالةً وشموليةً من اسم كلدايا الذي تتمثَّلُ فيهِ الكفاية لكلِّ مكوِّنات شعبِنا ؟ ألم يَحُن الوقتُ ليُدركَ هذا البعض أو لنَجعَلَهُ يُدرك بأن الكلدان هم الذين يُشكّلون العمود الفِقَري المُرتكِز عليه جَسَدُ شَعبِنا المُتعدِّد التسميات والانتمآت ! وبدون هذا العمود الصَلد لن يتسنَّى لهُ الثبات والصُمود مهما بَذّلوا من مساعي وجهود ! ؟ الاسم الكلداني القومي العريق هو الخيمة الظليلة التي يتفيّأ بظلِّها شعبُنا مُحتمياً من لَحفِ لهيبِ حَرِّ العاديات وزَمهَرير بَردِ المُلِمّات ، القومية الكلدانية هي السفينة الكُبرى التي تتّسع لعموم شعبنا وليس القوارب الصغيرة التي تتأرجح بفعل الرياح حتى لو كانت غير عاتية فتتعرَّض للغرق ، الكلدان هم المُحرِّك القدير والكفوء لسحبِ عَرَبات قطار شعبنا الكبير التي يتعذَّرُ على المُحرِّكات الصغيرة حتى تحريكَها ، فلا مناص للمُعَوِّلين عليها من رَبطِها بالمحَرِّك الضخم القادر على دَمجِها بقوَّتِهِ فتتضاعف وتُعطي نتائجَ مُثمِرة وايجابية ، و بعكسِهِ ستتراوح في محلِّها عُرضةً للصدأ والتآكُل .

من خلال معايشتنا لأخبار شعبنا ولا سيما منذ سقوط النظام البعثي الديكتاتوري القمعي ، نُلاحظ بروز الشعور القومي ليس لدي أبناء شعبنا فحسب بل عمَّ أطياف الشعب العراقي برُمَّتِهِ ، وكان المُحفِّزُ لذلك تأرجُح كفة الميزان الحاملة للكَبتِ والاحباط والحرمان على عهد صدام والاخرى التي حملت الحرية والديمقراطية بعد زوال النظام فمالَ الثقلُ لصالحها ، وقد طغى الشعور القومي وشمَلَ بزخمه عدداً لا يُستهانُ به من الذين كانوا قد نذروا أنفسهم لخدمة الأهداف الاممية والوطنية ولم تكن تخطرُ في بالهم القومية .

وفي هذا الخِضمِّ سارعَ الكلدان أحفاد أعرَق قوميات العراق القديم الى المناداة بوجودهم القومي الأصيل بعد إهمال طويل ، الى تشكيل منظمات واحزاب لتأخذ دورَها في العمل بهذا المنحى على غِرار ما تقوم به قوميات العراق الاخرى ، إلا أنهم وجدوا أنفسهم أمام هجمةٍ عدوانية شرسة سلاحها الخُبث والرياء تقودها فئة ضالة من أبنائهم الجاحدين المُغرَّر بهم من قبل جماعة انفصالية ضئيلة ، وقع أسلافُها ضحيةً سهلة بين أنياب الذئاب الخاطفة مبعوثي الكنيسة الانكليكانية عُملاء المخابرات الانكليزية في أواسط القرن التاسع عشر ، إستغلَّ هؤلاء الأبناء المارقون مشاعر أبناء الكلدان البسطاء ودَغدَغوها بعزفهم على وتر المسيحية بترديدهم المليءِ بالنفاق المُبطَّن بأننا كلُّنا مسيحيون عِلماً بأن غالبيتهم إلحاديون امميون ، كانوا الى وقت قريب يؤدون فرائض الولاء لخدمة الآهداف الشيوعية ، وبعد انهيارها المُروَّع أصابَهم الهلعُ وأضحوا كالمجانين وبدأوا يدورون في دائرة الفراغ التي سقطوا فيها مُحاولين سدَّ هذا الفراغ بالبحث عما يعوِّضهم عن خسارتهم لحزبهم الاممي ، ولما كانت الأحزاب القومية الكلدانية غير قائمة آنذاك ، استغَلَّ حزبُ زوعا حزبُ الجماعة الانفصالية الضالة عميلة المخابرات الانكليزية المُنتَحِلة للتسمية الآشورية الغريبة عن أصالتِها وقوميتها الكلدانية ، الوضع النفسي المُزري لهؤلاء الكلدان وأغواهم بالانتماء إليه مُغرياً إياهم بإغداقه عليهم المسؤولات الحزبية ليس حباً بهم بل استغلالاً لقابلياتهم وخبراتهم الحزبية المُكتسبة من ممارساتهم في حزبهم الاممي قبل انهياره ، فانخرطوا به وأصبحوا أطوعَ أداةٍ لديه ,انطبقّ عليهم المثلُ القائل ( أصبحوا مَلَكيين أكثرَ من الملك) .

ومنذ ذلك باشروا العملَ الموكَلَ إليهم إداؤه بدَهاءٍ وفقَ اللعبة السياسية ، فشنوا حرباً نفسية ضدَّ أبناء الامة الكلدانية ، استخدموا فيها كلَّ اساليب الإغراء والنفاق والافتراء ، ناشرين بين صفوفهم الفرضية الآشورية العقيمة التي أسبغها على أسيادِهم كما ذكرنا أعلاه عُملاءُ المخابرات الانكليزية لسنا بحاجةٍ الى ذِكر التفاصيل لأننا قد أشبعناها بحثاً وتحليلاً في أكثر من مقالةٍ سابقة وردٍ على مُغالطة خلال عامي 2004 و2005 ، غايتهم من ذلك إلغاء القومية الكلدانية بإضفائهم عليها الصفة المذهبية وإدخال شعبها تحت التسمية الآشورية التي نوهنا عن كُنهِها وبُطلانِها ، والأمَرُّ من كلِّ هذا وبعد مُحاولاتهم الخسيسة والبائسة للنَيل من كرامة وعزَّةِ القومية الكلدانية التي باءَت بالفشل الذريع ، طرح علينا حزبُ زوعا التسمية المركبة الهجينة (الكلدواشورية) الخالية من أي عُمق تاريخي أو جغرافي ، فاعتبَرَها الكلدان مناورة سياسية لإحتواء الكلدان من خلالها فتنبَّهوا لها ونَبذوها ولم يعترف بها حتى من يُسمّون أنفسهم بالآشوريين ، ولم يتشبَّث بها إلا أبناء الكلدان المُنضوون تحت لواء زوعا بالرغم من أن زوعا نفسه المُقتَرِح لها قد تنصَّلَ منها ، أليس هذا دليلاً صارخاً أيها الكلدان على مدى إصرار أبنائكم المُغَرَّر بهم على تضليل شعبنا المُسالم البريء ؟

لقد اعتَدنا أن نَسمعَ وعلى مدى سنواتٍ طوال بأننا إخوة , و بأننا شعب واحد ونُريد الوحدة حتى باتت هذه المُفردات مُمِلة وثقيلة على السمع من كثرةِ تردادِها ، هذه الشعارات تُردِّّدها الأحزاب السياسية ، ولكن أفعالَها مناقضةٌ لها بالكامل ، والانتخابات الأخيرة دَلَّت على هذا التناقض ، إذ لم تستطع هذه الأحزاب الاتفاق على التنسيق والدخول الى الانتخابات بقائمة وحدوية واحدة ، رغم كل مابذلتهُ الهيئة العليا لاتحاد القوى الكلدانية في هذا المجال ، حيث كرَّرت حركةُ زوعا التعبير عن تكابرها وإصرارها على أنها الوحيدة التي لها حق تمثيل شعبنا ، وهذا الادِّعاء الأخرق المشوب بالتعالي وعدم الاحترام لآراء ومشاعر مؤسسات شعبنا الاخرى بالاضافة الى إطلاقها عليها صفات ونعوت مُلفَّقة بعيدة عن الصحة مُشكّكةً بقوميتها ووطنيتها ، لعباً منها بعواطف أبناء شعبنا البسطاء ، وهذا ما تجلَّى بوضوح في أنشطتها الدعائية للانتخابات والتي حَمَلَ العبءَ الآكبر فيها عُملاؤها الكلدان ( المتأشورون) الذين باعوا ذواتهم لها بثمن بخس ، إن هذا التصرُّف المُريب من قبل حركة زوعا ومأجوريها المُضاد لتطلعات وطموحات شعبنا أدَّى الى زيادة التنافر والتباعد بين أبنائه ، وجعلهم ينفرون من كلا الطرفين لعدم مقدرتهما على ايجاد قاسمٍ مُشتركٍ بينهما متجاهلَين كلَّ الروابط التي تربط هذا الشعب ببعضه البعض من دم ولغةٍ وتاريخ وعادات وتقاليد ، بسبب جَريِهم وراء مصالحِهم الأنانية الخاصة ، ولذلك عاقبهما بإعطاء أصواتِه لقوائم وطنية اخرى ، هذا هو الواقع المؤلم الذي فرضتهُ حركة زوعا الشوفينية على الشعب المسيحي في العراق ولا زالت متماديةً فيه .

لا أشكُّ أبداً برغبة الشعب المسيحي في العراق بكل انتمآته الى الوحدة ، أما سياسيوهُ ولا سيما المتطرفون منهم فإنهم يسعون الى المزيد من تمزيقه ، فمعظم الأحزاب السياسية التابعة لأدعياء الآشورية ، ينظرون الى الوحدة من زاويتهم الضيقة وفرضيتهم العقيمة ، وهي أن تقوم الوحدة تحت الهوية الآشورية التسمية الغريبة الخالية من المقومات القومية حتى في زمن الدولة الآشورية القديمة حيث تأسَّست من شعوبٍ متعددة الانتمآت كما هي حالة الدولة العراقية اليوم ، إذ هل يمكن اعتبار ( العراقية) تسمية قومية ؟ وهكذا لايمكن اعتبار (الآشورية) تسمية قومية ! لأنها تسمية موطنية مُستمدّة من الاسم المزدوج لمدينة آشور وإلهها ، وبالرغم من عدم صحتها لا زال المتشبثون بها يُضفونَها الى عموم الشعب المسيحي العراقي بدون حياءٍ ولا خجل ! حيث يُرددون المفردات الخاطئة كالساحة الآشورية والامة الآشورية والشعب الآشوري و و. وهذا بحد ذاته مُنتهى الاجحاف والاستخفاف بحق الامة الكلدانية فكان رد فعل أبناء الكلدان من هذا التطاول الشنيع والفعل المُريع كبيراً ، مما حدا بهم الى تعرية هؤلاء المنشقين وفضح زيفهم لعلَّهم ينظرون الى حجمهم التافه ويُعيدون النظر في أخطائهم ، ولكن الأمل في ذلك ضعيف جداً حيث قد وصل بهم التشبُّثُ بالوهم الآشوري الى الحد الذي يهون دونه زوال وجودهم .

وللأسباب التي ذكرناها أعلاه على أبناء الامة الكلدانية العمل بصدقٍ وإخلاص ونُكران ذات في سبيل جمع شمل الشعب المسيحي وعدم الاصغاء للعنصريين المتزمتين الذين لا يهمهم من أمر هذا الشعب إلا تمزيقه ووضع العراقيل في درب وحدته حِرصاً منهم على تمرير مصالحهم الخاصة من خلال معاناة الشعب ، اناشدُ المؤسسات العلمانية الكلدانية أن تعمل بجدٍ ومثابرة وبالتعاون والاسترشاد بآراء الرئاسة الكنسية وحكمة رعاتها الاجلاء للوصول بشعبنا الى حالة السلام والوئام ، إنه عمل شاق إلا أنه يهون أمام الخيِّرين التواقين الى توحيد شعبنا ونيل حقوقه الوطنية والقومية في وطنه الأصيل العراق الجديد .

الشماس كوركيس مردو



حتى متى التمادي في تضليل شعبنا ؟ Kawmiya2
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان

يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان

من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان

To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan

You can put lipstick on a pig but it is still a pig

To Kanna & Aghajan

IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI,
TURKEY & URMIA, IRAN


حتى متى التمادي في تضليل شعبنا ؟ 7ayaa350x100
حتى متى التمادي في تضليل شعبنا ؟ Images


ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حتى متى التمادي في تضليل شعبنا ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: مَقَالَاتٌ لِلْكِتَابِ الْكَلْدَانَ :: مقالات الكاتب الكلداني/د.كوركيس مردو-
انتقل الى: