منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

 ما أقسى عُقدَة الشعور بالنَقص (2)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كلداني
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
كلداني


ما أقسى عُقدَة الشعور بالنَقص (2) Uouuuo10
ما أقسى عُقدَة الشعور بالنَقص (2) Awsema200x50_gif

ما أقسى عُقدَة الشعور بالنَقص (2) Tyuiouyما أقسى عُقدَة الشعور بالنَقص (2) Ikhlaas2ما أقسى عُقدَة الشعور بالنَقص (2) Goldما أقسى عُقدَة الشعور بالنَقص (2) Bronzy1ما أقسى عُقدَة الشعور بالنَقص (2) Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : احب المنتدى
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8517
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
الموقع : في قلب بلدي المُحتَل
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : طالب جامعي

ما أقسى عُقدَة الشعور بالنَقص (2) Empty
مُساهمةموضوع: ما أقسى عُقدَة الشعور بالنَقص (2)   ما أقسى عُقدَة الشعور بالنَقص (2) Alarm-clock-icon17/2/2012, 12:33 pm

ما أقسى عُقدَة الشعور بالنَقص (2)


بقلم: الشماس كوركيس مردو

( بالنظر الى عودة المُعقَّدين من أدعياء الآشورية ومأجوريهم من أبناء الكلدان المُغرَّر بهم والذين كنتُ أول من لقَّبهم < بالمتأشورين > الى التجَنِّي للمرة الثانية على القومية الكلدانية الأنبَل والأعرق بين القوميات التي ظهرت على أديم أرض بلاد ما بين النهرين < العراق القديم > بعد اندحارهِم أمام الكُتّاب الكلدان الجهابذة الذين شهروا بوجههِم سيفَ الحقيقة الناصعة وفنَّدوا فرضيتهم الآشورية الاسطورة الويكرامية ببراهين علمية وتاريخية قاطعة ، ارتأيتُ أن اعيد نشر مقالي وبنفس عنوانه أعلاه على موقع < كلدايا . نيت kaldaya.net > المنشور بتاريخ 24 / 2 / 2006 على موقع عنكاوا الأغر وموقع تللسقف المُتميِّز ، ليطَّلع عليه كُلُّ من فاتتهم قراءَته ولا سيما الاستاذ ادورد ميرزا الذي يدَّعي بأنه اكاديمي مستقل ولكنه في الحقيقة داعية آشوري مُتزَمِّت ،وإن مقاله المُعنوَن < المذهبية . . ستغرق مركبنا القومي جميعاً > خير شاهدٍ على فِكره العنصري الصارخ ، إذ كيف يدَّعي الأكاديمية من يجهل التفريق بين المذهب والقومية ! ؟ كلاَّ إنَّه تَعَمُّدٌ مع سبق الإصرار . )



لقد استحكَمَت عُقدَةُ الشعور بالنقص وضَرَبَت أطنابها في أذهان أحفاد كلدان الجبال النساطرة المُعاصرين ، اولئك الذين أغواهم المستعمرون الانكليز في أواخر القرن التاسع عشر الميلادي ، بانتحال التسمية الآشورية المُنقرضة بانقراض أصحابها القدماء خِدمةً لأهدافهِم الاستعمارية ، ليجعلوا منهم كبشَ فِداءٍ لهم في تحقيق مآربِهم ، ومن غير وعي وتمحيص تقَبَّلوا عَرضَهم المُغري ووثِقوا بوعودِهم الخِداعية الكاذبة ، بأنهم لِقاء قبولِهم وتبنّيهِم للتسمية الآشورية ، سوف يُقيمونَ لهم دولة آشورية إحياءً لتلكَ التي انقرضت قبل أكثر من 600 عام ق . م . وبهذه الخُدعة المُبتَكرة التي أتقنَ حَبكها مَبعوثو كنيسة كانتِربري ( الكنيسة الأنكليكانية ) عُملاء المُخابرات الانكليزية ، استطاعوا فَصلَ قبيلة كلدانية عن أصالتها القومية ، انتقاماً من الامة الكلدانية التي لم ترضَ الرضوخ لمطالب المملكة الانكليزية ذات النوايا الاستعمارية الخبيثة ، فعَمِلوا على سَلخِ جزءٍ عزيز من أبناء هذه الامة ، ومَنحِهم تسمية ( آثور ) ورَبطِ انتسابِهم الى شَعبٍ يعلمون عِلم اليقين بانقراضِه وانعِدامِه من الوجود < الشعب الآشوري القديم > وللأسف الشديد انطلَت اللعبة على هؤلاء الأبناء المُغَرَّر بهم طمعاً بالوعود المزعومة التي لم ولن تتحقَّق ، ولا زالَت أوهاماً مُتعَشعِشة في مُخَيّلات أحفادِهم المُجنى عليهم ، تبَلوَرَت الى عُقدة الشعور بالنقص قاسية ، لا يسعُهم التخُلُّصَ منها فراحوا يستميتون الى قلب الحقيقة التي يستهجنُها الشعب الكلداني بكلِّ تسمياتِه وانتمآته ، ويُطلقون عليه التسمية الآشورية المزَيَّفة بقولهم بكلِّ الصلافة المعدومة من الخجل مثلاً : الشعب الآشوري بكل تسمياته ، الامة الآشورية ، الشارع الآشوري ، الساحة الآشورية وما الى ذلك . . . متناسين أنهم جزء من أبناء كنيسة المشرق الكلدانية الأصل والمنشأ التي لم يأت ذكرُ الآشوريين فيها على مدى تاريخها الطويل لسببٍ بسيط جداً هو انعدام الوجود الآشوري ، ولم تظهر هذه التسمية المشؤومة التي مزَّقت جسد الامة الكلدانية وكنيستها المشرقية إلاَّ بعد إطلاقِها من قبل دُهاة الانكليز مبعوثي الكنيسة الأنكليكانية في أواخر القرن التاسع عشر .



لقد أفرزَ المؤرخون للآشوريين تأريخاً نوجزُه باختصار شديد بسبب ضيق المجال بهذا المقال ، إن الآشوريين زحفوا على شكل موجات بشرية عمورية من المهاجرين والمطرودين من الاراضي البابلية ، ويمَّموا صوب الشمال الرافدي واحتلوا القسم الشمالي الشرقي من بلاد ما بين النهرين عِقبَ انقراض السُلالات الكبيرة الحاكمة < اور ، لَكَش وأكد > إنقرضَ الأكديون في حوالي عام 2211 ق . م ، وعاد الى الحُكم مباشرةً السومريون بقيادة الملك اوتوهيكال الذي استطاع طَردَ الغزاة الكوتيين الذين غزوا بلاد أكد وأسقطوا المملكة الأكدية ، لم يَدُم حكم السومريين الآخير أكثر من قرن واحدٍ حتى انتقل الحُكم الى سُلالة اور الثالثة 2111 - 2003 ق . م بقيادة زعيمِها البارز كوديا ، وبعد سقوط سُلالة اور الثالثة على أيدي العيلاميين ، استحوذَ العموريون الخارجون من أرض بابل على زِمام الحُكم في المنطقة وأسَّسوا سُلالات قوية في لارسا وكيش وبابل ، حيث قام عام 1894 ق . م الملك ( سمو آبوم ) بتأسيس سُلالة بابل الاولى وجعل عاصمتها بابل ثمَّ أصبحت المملكة البابلية التي كان حمورابي سادس ملوكِها ، وفي سنة 1813 ق . م برزَت الدولة الآشورية بقيادة الملك العموري البابلي الأصل ( شمشي اداد الاول ) في شمال الرافدين الذي جعل من مدينة آشور عاصمةً لمُلكِه والى اسمها نَسَبَ اسم دولته ( الدولة الآشورية ) ودُعيَ الأقوام المُنضوين تحت لوائها ( بالآشوريين ) سقطت الدولة الآشورية بأيدي الحيثيين ولكن الميتانيين سرعان ما انتزعوا الاقليم الآشوري منهم على عهد الملك ( أريبا أدد الاول ) .

أما العصر الآشوري الوسيط : إستغَلَّت آشور ضُعفَ الدولة الميتانية فاستعادت استقلالَها على عهد الملك ( آشور اوبليط الاول 1365 - 1330 ق . م ) وواصلت مسيرتها التي كانت تتأرجح بين النجاح والاخفاق ، ووقعت بابل في قبضتها مرَّتَين في هذه الفترة على عهدي الملك توكلتي ننورتا الاول وابنه تَكَلَت بيلاصر الاول .



العهد الامبراطوري الاول والثاني أو الحديث ( 911 - 612 ق . م ) خلال هذا العهد الذي دام ثلاثة قرون اشتدَّ مِراس الدولة الآشورية وازداد ملوكُها طُغياناً وبطشاً ، إلاَّ ان منطق التاريخ الحتمي هو ان لا بُدَّ لكلِّ ظالم من نهاية بائسة ، وعلى هذا الأساس استغَلَّت المملكة الكلدانية ( الامبراطورية البابلية الحديثة 626 - 539 ق . م )الغريمة التاريخية للدولة الآشورية العَتية استشراءَ الضعف في أوصالها ، فانقَضَّت عليها بالتعاون مع حليفتها المملكة الميدية ، فدمرتا عاصمتيها نينوى عام 612 ق . م وحرَّان عام 609 ق . م وبذلك قُضيَ على الامبراطورية العظيمة قضاءً مُبرما ، إكتفت المملكة الميدية بالغنائم الهائلة التي غَنِمتها وتركت للامبراطورية الكلدانية البلاد الآشورية بِرُمَّتِها بحسب المعاهدة التي عُقدَت بينهما .



ما من شكٍّ ان الدولة الآشورية ملأَت شُهرتُها العسكرية آفاق العالم المعروف آنذاك ، وأدخلت الرُعبَ الى الدول المجاورة وأوغرَت قلوبَ شعوبِها بالحِقد والكُرهِ لها ، نتيجة الغزو الذي كانت تمارسُه ضدَّها .

ولكن ماذا كان مصير الدولة الآشورية وشعبها ؟ لقد قضى الكلدان على الآشوريين جيرانهم الشماليين قضاءً مُبرَماً كياناً سياسياً ووجوداً بشرياً ، ثأراً لِما عانت منهم بابل عبرَ الزمن ، العدد الضئيل من الآشوريين الذين لم يطلهم السيف أو النار ، إحتضنهم الكلدان المنتصرون ايماناً منهم بأن دماء مِئات الالوف من الأسرى الكلدان الذين هُجِّروا الى البلاد الآشورية على عهود الملوك الآشوريين الطُغاة تجري في عروقهم ، فاعتبروهم إخوةً لهم ، فانخرطوا في المجتمع الكلداني وأصبحوا معهم شعباً واحداً بدون تمييز يحمل هويةً واحدة هي الهوية الكلدانية . أما ما يدّعيه مَن نوَّهنا عنهم في مُقدمة المقال بأن الفئة القليلة من أبناء كنيسة المشرق الكلدانية الذين فرّوا من قسوة الاضطهادات الى المنطقة الجبلية في العراق والى أجزاء من جبال تركيا وايران ، معتصمين بالكهوف والأماكن العاصية ، بأنهم من بقايا الآشوريين القدماء ، فإنه مجرَّد هُراء . إني أتحدّى كُلَّ المتزمتين منهم الجاحدين لأُصولهم الكلدانية إذا كان بإمكانِهم تقديم الدلائل التاريخية والعِلمية الوافية لإثبات انتسابهم الى الآشوريين القدماء ! .



بعد كُلِّ ما تَقَدَّم َ سَردُه ، ألا يخجَلُ أحفاد الآثوريين الكلدان المعاصرون ، من التشبُّث القاتل بالتسمية الآشورية التي كانت ولا زالت مصدر تمزيق وتشتيتٍ لشعبنا الكلداني الواحد ؟ لماذا تجنون على أنفسكم وعلى إخوتكم ، ألا يكفيكم ما جرى لآبائكم من وَيلات واضطهادات ؟ إذا كنتم لا زِلتُم تعتقدون بانتصار الباطل على الحق ، فأنتم واهمون وعن طريق الصَوابِ زائغون ، لا يُخامركم شكٌ بأن الكلدان يوماً عن قوميتهم الكلدانية يتنازلون أو بإضافة اسمٍ إليها يقبلون ! ولا تظنوا أن ما يكتبُه المنافقون والمتعصِّبون الهدّامون ، سيُجديكم نفعاً لا الآن و لا في المستقبل ، لا يقبل الكلدان أن ينطق باسمهم إلاّ أبناؤهم ، إذا لم تعودوا الى حظيرة امتكم الكلدانية العظيمة نابذين فرضيتكم الآشورية العقيمة ، مٌقتدين بالابن الضال الذي عاد الى والدِه بعد أن إنتبهَ الى غَلطته ، لن تقومَ لكم قائمة . أتعلمون أيها المتعصِّبون الخائبون بترديدكم للمغالطات في خطابكم الركيكِ لغةً ومعنىً بقولكم مثلاً : الآشوريون الكاثوليك الكلدان وتعنون بذلك بأن الكلدان كانوا آشوريين تكثلكوا ! هل تدرون بأنكم بهذا تُصبحون مَوضع ازدراء الكلدان وسُخريتهم ، ويَرثون لِما قد أصابكم من الغباء ؟ ندعو من ربِّ السماء أن يُزيلَ الغشاوةَ عن عيون البؤساء ويُعيد آذانَهم للإصغاء !



الشماس كوركيس مردو




ما أقسى عُقدَة الشعور بالنَقص (2) Kawmiya2
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان

يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان

من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان

To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan

You can put lipstick on a pig but it is still a pig

To Kanna & Aghajan

IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI,
TURKEY & URMIA, IRAN


ما أقسى عُقدَة الشعور بالنَقص (2) 7ayaa350x100
ما أقسى عُقدَة الشعور بالنَقص (2) Images


ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ما أقسى عُقدَة الشعور بالنَقص (2)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: مَقَالَاتٌ لِلْكِتَابِ الْكَلْدَانَ :: مقالات الكاتب الكلداني/د.كوركيس مردو-
انتقل الى: