منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

  غالباً ما تجري الرياحُ بما لا تشتهي السُفُنُ !

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كلداني
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
كلداني


 غالباً ما تجري الرياحُ بما لا تشتهي السُفُنُ ! Uouuuo10
 غالباً ما تجري الرياحُ بما لا تشتهي السُفُنُ ! Awsema200x50_gif

 غالباً ما تجري الرياحُ بما لا تشتهي السُفُنُ ! Tyuiouy غالباً ما تجري الرياحُ بما لا تشتهي السُفُنُ ! Ikhlaas2 غالباً ما تجري الرياحُ بما لا تشتهي السُفُنُ ! Gold غالباً ما تجري الرياحُ بما لا تشتهي السُفُنُ ! Bronzy1 غالباً ما تجري الرياحُ بما لا تشتهي السُفُنُ ! Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : احب المنتدى
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8516
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
الموقع : في قلب بلدي المُحتَل
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : طالب جامعي

 غالباً ما تجري الرياحُ بما لا تشتهي السُفُنُ ! Empty
مُساهمةموضوع: غالباً ما تجري الرياحُ بما لا تشتهي السُفُنُ !    غالباً ما تجري الرياحُ بما لا تشتهي السُفُنُ ! Alarm-clock-icon21/2/2012, 5:59 pm

غالباً ما تجري الرياحُ بما لا تشتهي السُفُنُ !


الشماس كوركيس مردو

عند سقوط نظام البعث العراقي الشوفيني في التاسع من نيسان 2003 تَوسَّمَ الشعبُ العراقي الخيرَ بمختلف قومياته وأديانه ومذاهبه ، بعد أن زال عن عاتقه ذلك الكابوس الرهيب الذي لازمه لِما يقرب من ثلاثة عقودٍ ونَيِّف ، واستبشرَ فرحاً وتفاءَلَ ، بأن تحريرَ العراق من الديكتاتورية الفاشية ، سيُوفِّرُ له فرصة تاريخية نادراً ما تتوفر في التاريخ للشعوب المظلومة ، لكي يستثمرها في إعادة بناء جسور التواصل مع العالَم المُتطوِّر حضارياً ، بعد أن دَمَّرها الحكمُ الاستبدادي البعثي لعقودٍ ، وجعلَ من العراقيين ليس غير مرغوبٍ بهم فحسب بل معدومي الاحترام من قبل شعوب وحكومات الكثير من البلدان المُتقدمة، ولكن للأسف الشديد فقد خابً فألُ الشعب العراقي المغلوب على أمره ، حيث تكالبت زُمَرُ الشر وتحالفت ضدَّه من الداخل والخارج مُصَمِّمةً على تبديد آماله في العيش بأمن وسلام ، ومَنعِه مِن بناء صرح اقتصاد بلاده المُنهار ، تحت حُجَج كاذبة ومزاعم باطلة أطلقت عليها ( المقاومة ) .



لقد أفلحت القوى الظلامية المُتسَلِّلة في جُنح الظلام الى الأراضي العراقية بدفع وتشجيع مِن دول الجوار التي أذهلها وأزعجها تَحَرُّرُ الشعب العراقي من جور حُكّامه القُساة الظالمين ، في جَرِّ وإغراءِ عددٍ كبير من العراقيين المُوالين للنظام البعثي المقبور ، للوقوف الى جانبهم وتأمين المأوى والدعم اللوجستي لهم وانخراط الكثير منهم في مُشاركتهم بأعمال الارهاب من قتل وذبح واختطاف وزرع ألغام وتفجير سيارت مُفَخَّخة وما الى ذلك من أعمال إجرامية تقشعِرُّ لهولها الأبدان ! وما كان بإمكان هؤلاء المُرتزقة الأوباش أن يُحدثوا في العراق فساداً بهذا الشكل المُريع لولا دعم العراقيين لهم قولاً وفعلاً مِمَّن فقدوا الحِسَّ الوطني والانساني ، وتبَنوا التحريض السياسي الذي تُمارسُه القوى الاقليمية وغيرها التي لا ترضى أن ينعم العراق في ظلال الأمن والاستقرار .



كان يأمل العراقيون أن يجعلوامِن مُجتمعِهم مثالاً للحرية والديمقراطية والتسامح في الشرق الأوسط ، و مِن وطنِهم ورشةََ عملٍ كبيرة تَتّسِعُ لجميع أبنائهم الساعين الى العمل الشريف ، لكسبِ العيش السعيد لعوائلهم ، كان ذلك مُمكناً لو تظافرت جهودُهُم مُجتمعةً في رفعِ إنتاج النفط الى أقصى حدِّ مُمكن ، الامر الذي كان سيُوَفِّرُ مبالغَ طائلة لتمويل حركةٍ اقتصادية وتجارية وعمرانية هائلة ، ولكن العكسَ هو الذي جرى حيث قامَ البعضُ بأعمال التخريب وايقاف ضَخِّ النفط والبعض الآخر بسرقته ، ونَتَجَ عن تلكَ الأفعال التخريبية خسارة كبيرة جداً .



لقد سبَّبَ العراقيون المُنحرفون المُتعاونون مع الارهابيين القادمين مِن خارج الحدود ، في تَكَبُّدِ العراق مبالغَ مالية فادحة جداً عدا الخسائر النفطية التي أشرنا إليها ، و نعني بها حُرمانه من المليارات الضخمة التي تَبَرَّعت بها الدول المتعاطفة مع العراق ولم تستطع استثمارَها بسبب فقدان الأمن ، وبفعلهم الشنيع هذا قد أضَرَّوا بالعراق وتفَوَّقوا بذلك على الحُكّام البعثيين الذين بَدَّدوا الملايين ورَموا في أتون الحروب الخاسرة مِئات الآلاف من العراقيين .



بعد أكثر من ثلاث سنوات من تحرير العراق ، لا زالت سفينة العراق تتلاطمُها أمواجُ العُنف العاتية بفعل الرياح الشديدة القادمة من الخارج مُترعةً بسموم المباديء والأفكار المتهرِّئة البالية ، المُتعشعشة في عقول زعيم القاعدة اسامة بن لادن والمُنتمين الى قاعدته ، والتي عن طريقها نَصبَ جماعةُ الطالبان أنفسهم حًكّاماً بشكل قسري غير شرعي على أفغانستان ، مُتعَلِّلين بما يعتبرونَه أخلاقاً مثالية وهي في الواقع مُزيَّفة ، ومُغَلَّفة بالاطار الديني التَزَمُّتي ، وجعلوا من ذواتهم أوصياءَ على مسيرةِ الحياة العامة ، ورَصدِ الحريات الخاصة في مناحي الأدب والفن والطَرَب والكلام والقراءة ، وفرضِ أساليب التصرُّف ، من حيث اللبس ونمط حلاقة الشعر واللحى و و و ، فهل يجوز تقليد تجربة الطالبان وحتى ايران وتطبيقها في العراق ؟



إن الفوضى العارمة التي تجتاحُ العراقَ وبشكل أسوأ يوماً بعد آخر ، لا يستطيعُ القيامَ بها القادمون من خلفِ الحدود لوحدهم ، وهذا ما لا يختلف عليه إثنان ، أي أن هنالك فصيلاً من العراقيين مِمَّن يشعرون أنهم كانوا ضحية الحرب الأمريكية التي شُنَّت على العراق لتحريره ، وهم لم يكونوا إلاَّ مُجبرين للعمل مع النظام البائد ، وأن هنالك بعثيين عسكريين ومدنيين فقدوا امتيازاتهم الكبيرة التي كانوا يتمتعون بها ، يُساهمون بشكل كبير في استفحال المأساة التي تعصف بالعراق ، ورأوا مصلحتَهم في الانضمام الى المجموعة السلفية الظلامية والمُشاركة في الأعمال الارهبابية ضدَّ الشعب العراقي بحُجة مقاومة المُحتل ، وقد استغَلَّت هذا الوضع المأساوي مَليشياتٌ عُنصرية شيعية وسُنية لتنتقمَ كُلٌّ منها من جماعةِ المذهبِ المُخالفِ لمذهبِ الجماعة الاخرى بالدرجة الاولى ، ولا نُغالي إذا قُلنا أن كِلا النوعين من المليشيات الشيعية والسُنية وبالرغم من اختلافهما فكرياً وفقهياً إلاّ أنهما يلتقيان في الاتفاق على قضية واحدة هي استباحة دَمِ كُلِّ مَن هو غير مُسلم من سُكّان العراق الأصليين وهم الكلدان المسيحيون بمُختلف تسمياتهم الكلدان والسريان والآثوريون وكذلك الصابئة المِندائيون واليزيديون ، وليسمح لي القراء الاعزاء صراحتي وكذلك قادة العراق الجُدُد ، إذ ربما عن طريق الصدفة قد يصل إليهم حديثي ، إن شعبنا المسيحي مع قِلةِ عددِه نسبياً يتعرضُ للقتل والتعذيب والابتزاز والتهجير ولا سيما الساكن منه في المناطق ذات الكثافة الشيعية ، كالبصرة وأحياء كثيرة من العاصمة بغداد ، من قبل مجموعات شيعية موغلة في التطرُّف تلقى الدعم سِراً وعلناً من الأحزاب الشيعية المُرتبطة بايران ، فهل غاب عن بال هذه المجموعات الارهابية المتطرفة وداعميها ، ما لاقته من حيفٍ وجور أثناء حُكم صدام ، فجاءت الآن لتأخذ دورَه في الاعتداء وايذاءِ المسيحيين الأبرياء أصحاب أرض العراق الأصلاء ؟ وهل بلغة القوة وانتهاك الحقوق وقطع الأرزاق وسياسة الإقصاء يُبنى الوطن ؟ أين المرجعيات الدينية الشيعية من هذه التصرفات العنصرية الغير مسؤولة والمقيتة ؟ ولماذا لا تُبادر الى استنكارها ، ألا يعني السكوتُ عن الشر المُشاركةَ فيه ؟ ألستم الذين تؤكدون بأن الدين الاسلامي يُنهي عن المُنكر ، أليست هذه الأعمال الوحشية التي تُرتَكَب مِن المُنكرات ؟ إننا نناشدُكم أيها السادة المسلمون عرباً وكُرداً وتُركماناً أن تُعلنوا جهاراً استنكاركم لهذه التصرفات المُشينة المخالفة لكُلِّ تعاليم الأديان السماوية والشرائع الإنسانية وأن تعملوا على وقفِها .



إننا لا نُريدُ الدخولَ في وصفِ فصول مسرحية تشكيل الحكومة ، التي تَخَلّلتها مُناورات مليئة بالدجل والنفاق السياسي ، أدارَتها التَجَمُّعات الحزبية ذات السطوة والنفوذ ، حفاظاً على منافعها الحزبية التي تَتَقَدَّم عندها على المصلحة العامة ، وعلى أية حال فقد تَمَّ الاتفاق على تشكيل الحكومة برئاسة الدكتور نوري المالكي ، وارتاح لها العراقيون عندما استجاب الدكتور المالكي الى مطلبهم وأسند وزارتَي الدفاع والداخلية لشخصيتين مُستقلتَين ، كما أن برنامَجَه الحكومي الذي أعلنه فور انتخابه رئيساً للوزراء اعتمدَ مساراً وطنياً مِن شأنه إنقاذ البلاد من الانفلات الأمني والقضاء على بُؤَر الارهاب ، وهذا ما أنعش الأمل لدى المواطنين .



إن الشعب العراقي بكل شرائحه يتمنّى للدكتور نوري المالكي النجاح في تطبيق برنامجه على أرض الواقع بشجاعةٍ واندفاع ، وبشكل مُتوازن بين تَطلُّعات المُجتمع العراقي ومطالب كُتلتِه الحزبية والأحزاب الاخرى ، وهذا يتطلَّبُ حِنكةً سياسية وإرادةً قوية لتنفيذ البرنامج في جَوٍّ ديمقراطي كان ينتظرُه الشعبُ منذ زمن طويل ، إنها فُرصة سانحة وعلى الرئيس المالكي انتهازَها لتخليد عمل وطني يعتز به العراقيون ويُسطِّرُه له التاريخ ، فالى الأمام أيها الرئيس الهُمام مع طاقمكَ الوزاري والاداري الوطني الغيور ، لتغيير الماضي المؤلم الى حاضر مُفرح وسعيد ، وجعل العراق الحديث نموذجاً مثالياً بين دول الجوار ودول العالَم ، تسود بين أبنائه بكل أطيافهم ومعتقداتهم وانتمآتهم مفاهيمُ الحرية والديمقراطية .



الشماس كوركيس مردو

في 9 / 7 / 2006




 غالباً ما تجري الرياحُ بما لا تشتهي السُفُنُ ! Kawmiya2
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان

يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان

من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان

To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan

You can put lipstick on a pig but it is still a pig

To Kanna & Aghajan

IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI,
TURKEY & URMIA, IRAN


 غالباً ما تجري الرياحُ بما لا تشتهي السُفُنُ ! 7ayaa350x100
 غالباً ما تجري الرياحُ بما لا تشتهي السُفُنُ ! Images


ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
غالباً ما تجري الرياحُ بما لا تشتهي السُفُنُ !
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: مَقَالَاتٌ لِلْكِتَابِ الْكَلْدَانَ :: مقالات الكاتب الكلداني/د.كوركيس مردو-
انتقل الى: