منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

 الكلدان يدفعون الثمن!(1)(2) /عبدالاحد قلو

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
maria
عضو متألق
عضو متألق
maria


الكلدان يدفعون الثمن!(1)(2) /عبدالاحد قلو  Uouuuo10
الكلدان يدفعون الثمن!(1)(2) /عبدالاحد قلو  Awsema200x50_gif

الكلدان يدفعون الثمن!(1)(2) /عبدالاحد قلو  Bronzy3_2الكلدان يدفعون الثمن!(1)(2) /عبدالاحد قلو  Goldالكلدان يدفعون الثمن!(1)(2) /عبدالاحد قلو  Idary


البلد : العراق
مزاجي : اكل شوكولاتة
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 1300
تاريخ التسجيل : 07/05/2009

الكلدان يدفعون الثمن!(1)(2) /عبدالاحد قلو  Empty
مُساهمةموضوع: الكلدان يدفعون الثمن!(1)(2) /عبدالاحد قلو    الكلدان يدفعون الثمن!(1)(2) /عبدالاحد قلو  Alarm-clock-icon3/3/2012, 8:53 am

الكلدان يدفعون الثمن!
(1)



هنالك عدة عوامل تتطلب توافرها عند تكوين مجتمع ما ان كان ناجحا من عدمه، وعليه عند الرجوع الى اي مجتمع ناجح فأن علاقات المحبة والتسامح والالفة تكون سائدة بين افراده بعد ان يأخذ القانون مجراه في التطبيق وبصورة عادلة للجميع، وذلك يعود بالتأكيد على وجود عناصر مشتركة تربط ابنائها ببعضها ومنها اللغة والتاريخ والدين والتراث والعادات والتقاليد وهذه كلها مجتمعة تشكل ما يسمى بالقومية: التي هي ايضا ايديولوجية وحركة اجتماعية سياسية نشأت في هذا المجتمع. الا ان المتعارف عليه وفي تكوين هذه البلدان العديدة التي توجد فيها عدة قوميات متعددة في كل بلد منها. وتكمن قوة هذه القوميات فيما بينها او في نسيج كل واحد منها بمدى ألفتها وتعلقها بتاريخها ولغتها ودينها الذي يشترك غالبيته فيه لكل قومية منها. فان المجتمع الذي ترتبط قومياته بالوطن يتطلب ان يكون هنالك مبدأ قبول للاخر فيما بينهم، سواء كانت احدى هذه القوميات هي الاكثرية او الحاكمة والقوميات الاخرى ان كانت اقل عددا او نفوذها محدود، ويأتي ذلك عن طريق تشكيل احزاب مشتركة او منظمات مدنية او ثقافية بين هذه القوميات على شرط ان تكون اهدافها خدمة المجتمع بصورة عامة، وبالنتيجة خدمة الوطن الذي ينتمون اليه وليس خدمة قوميتهم او مذهبهم فقط .

ان هذه المقدمة اردتها ان تكون مدخلا لنا نحن المسيحيين في بلدنا العراق الذي ندعي بأنتمائنا لقوميات ومذاهب دينية مختلفة، سبّبَها اصغر مكون فيها وهم الاخوة الاثوريين وذلك لانهم سبقوا المكونات الاخرى في تنظيم الاحزاب بالاضافة الى ادعائهم لانتمائهم لقومية عريقة في التاريخ لا تربطهم بها اية رابط لا من بعيد او من قريب، ومحاولتهم ايضا الغاء وتهميش المكونات الاكبر منهم عدة وعديدا، بعد ان استغلوا علاقاتهم سواء مع حكومة اقليم كردستان او الحكومة المركزية في بلادنا العراق. وفعلا استطاعوا ان يكثروا عددا (بعد ان كان عددهم لايتجاوز العشرات) وتحت مسميات مختلفة بعد ان كسبوا افراد من المكون الاكبر من المسيحيين وهم الكلدان وكان ذلك بالسهولة بعد ان اغدقوا عليهم بالمال وبسبب ضعف انتمائهم لقوميتهم الكلدانية. وبذلك اصبحت هذه الاحزاب او التكتلات التي اتخذت تسميات نشاز كالتسمية القطارية التي ربطوا ثلاث قوميات تحت مسمى واحد بالاضافة الى الحزب الاثوري المتعصب المسمى (زوعا)، اصبحوا الان القوة المؤثرة على تكويننا المسيحي بحيث استغلوا ذلك في تنفيذ اجنداتهم مستغلين بعض المناطق الكلدانية الكثيرة بأعدادها التي سمحت لهم بالتغلغل فيما بينهم محاولين تهجينها ومنها بناء عمارات سكنية لجلب الغرباء الى تلك المناطق لطمس هويتهم الكلدانية ومنها محاولة انجاز مشروع الابراج الاربعة السيء الصيت والكل عارفة تفاصيله ومن هم من ورائه.

وبذلك يكون الكلدان قد دفعوا الثمن، ويعزى ذلك ايضا الى امور اخرى ومنها:

1- عدم اهتمام الكنيسة الكلدانية المتمثلة برجال الدين والمدارس الكلدانية المسيحية في العراق بقوميتنا الكلدانية التي كانت تصاحب هذه التسمية اسماء كنائسنا فقط، ولكن لم نسمع اي تفسير او بحث او مقالة من اي رجل دين اوعلماني ورع بالتاريخ يعطينا فكرة ما عن تاريخنا ولماذا ورثنا هذه التسمية؟.

2- عدم التركيز على تعليم اللغة الكلدانية في كنائسنا وبالصورة المطلوبة لغالبية منتسبيها ان لم يكن جميعها فقد كان يتقنها بعض الشمامسة وليس جميعهم والتي كانت متداولة اثناء القداس وصلاة الرمش والصلوات الاخرى للمناسبات التي معظمها أُستعين بالعربية بدلا منها.

3- حتى ان اللغة المحكية فيما بيننا ولنقل انها السورث اصبحت غريبة على بعض البيوت ان لم تكن معدومة لكونها بالية وفلاحية (كما قالوا) ولا تلائم تعليمهم وثقافتهم وهم في المدن بعد ان تركوا قراهم ومناطقهم في السهل والجبال. ولذلك حلت العربية محلها، والذي اصبح من السهولة ان تحل اللغات الاخرى محلها في بلدان المهجر.

4- لم يطبق اي منهاج تدريسي من قبل المختصين في الكنيسة الكلدانية لحث الطلاب في تكملة التخصص بعد الثانوية لدراسة التاريخ ومنها تاريخ حضارتنا الكلدانية الزاخر بالمحافل والانجازات الفلكية والعلمية والتشريعية لعظمائنا ومنذ نزوح ابينا ابراهيم من اور الكلدانية الى يومنا هذا، الا في بعض الفتيفتيات الصغيرة من هنا وهناك والحاصلة مؤخرا والمتأخرة جدا.

5- لم يكن هنالك اي تنظيم او حزب سياسي يمثل الكلدانيين وبصورة علنية طيلة الفترة الماضية من خمسينات القرن الماضي والتي عشناها وذلك لغاية سنة 1992 على ما اعتقد، عندما شكل الحزب الديمقراطي الكلداني وفي شمال العراق وبتزكية الاحزاب الكردستانية الفاعلة هناك.

6- حصر الحكومة المركزية في العراق على تحديد قومية المواطن بقوميتين لا ثالث لهم مطلقا وهي العربية والكردية وتم تطبيق ذلك في استماراة الاحصاء السكاني بالاضافة الى عدم تداول غيرها في الاماكن الرسمية والمواقع الحكومية.

نعم ربما تكون هنالك امور اخرى يتذكرها احد اخوتنا الكلدانيين ساهمت في تهميش الكلدان، واكون شاكرا ان ذكرها في ملاحظة او مقالة يذكرها لفائدة القارى.

لقد كان جلّ اهتمام الكنيسة الكلدانية في تنشئة ابنائها دينيا من خلال التعليم المسيحي والاخويات والندوات والمدارس المسيحية التي كانت موجودة وقبل تأميمها، نعم لقد كان ذلك من واجبها الرئيسي ولا يوجد لذلك اي اعتراض، ولكن كنا نتمنى ولو بأقل اهمية ان يرافق هذا التعليم اللغة الكلدانية وتاريخ وحضارة الكلدان ليكون كليهما مصاحبين للبعض، التي كنت اعتقد ان لم اكن جازما بنجاح كل تنظيماتنا الكلدانية الحالية والسيطرة على زمام الامور بحيث لا تسمح الظروف من اي كلداني ان يركع امام اغراء المتأشورين في وقتنا الحالي ومهما كان الثمن. لأن اجمل ما يكون في الحياة وحسب رأيي هو التزام الفرد بدينه وقوميته وعن فهم وادراك.

سأستأنف ماتبقى من مقالتي في الجزء الثاني منها، ارجوا منكم المتابعة وشكرا



عبدالاحد قلو




الكلدان يدفعون الثمن!(1)(2) /عبدالاحد قلو  Pen10
الكلدان يدفعون الثمن!(1)(2) /عبدالاحد قلو  M_Mg7mw_P4_MVLL



عدل سابقا من قبل maria في 7/3/2012, 12:36 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
maria
عضو متألق
عضو متألق
maria


الكلدان يدفعون الثمن!(1)(2) /عبدالاحد قلو  Uouuuo10
الكلدان يدفعون الثمن!(1)(2) /عبدالاحد قلو  Awsema200x50_gif

الكلدان يدفعون الثمن!(1)(2) /عبدالاحد قلو  Bronzy3_2الكلدان يدفعون الثمن!(1)(2) /عبدالاحد قلو  Goldالكلدان يدفعون الثمن!(1)(2) /عبدالاحد قلو  Idary


البلد : العراق
مزاجي : اكل شوكولاتة
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 1300
تاريخ التسجيل : 07/05/2009

الكلدان يدفعون الثمن!(1)(2) /عبدالاحد قلو  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الكلدان يدفعون الثمن!(1)(2) /عبدالاحد قلو    الكلدان يدفعون الثمن!(1)(2) /عبدالاحد قلو  Alarm-clock-icon7/3/2012, 12:34 pm

الكلدان يدفعون الثمن (2)



كما تحدثنا في الجزء الاول من هذه المقالة عن القومية التي هي ظاهرة طبيعية لها علاقة بمجموعة من البشر الذين لهم لغة وثقافة وعادات وتقاليد مشتركة ودين واحد، ومن الذين يتميزون بجميع هذه الصفاة هم الكلدان الموجودين في بلدهم العراق بالاضافة الى الموجودين في بلدان المهجر والذين يربو عددهم الى اكثر من مليون ونصف المليون نسمة قاطبة. وكما تتطرقنا الى ذكر الاسباب التي ادت بالنتيجة الى تهميشهم في بلدهم الام من قبل فئة محسوبة عليها، لها غايات نفعية مستغلة علاقتها بالجهات المسؤولة لغرض تنفيذ اجندة معينة عند تهميشهم للكلدان. وبالتالي سيسبّب ذلك الى تشريد المسيحيين من عقر دارهم في حال استمرار الحال مع سيطرة هذه الفئة الصغيرة على زمام امور المسيحيين الودعاء. وكان ذلك من احد الاسباب التي ادت الى زيادة الهجرة من الكلدانيين خارج وطنهم في الفترة الاخيرة، بالاضافة الى الاسباب التي ذكرناها وبأسهاب في الجزء الاول من هذه المقالة.

ولتكملة المشوار من الجانب الاخر متجهين الى ما آلت اليه تلك الاسباب التي ادت الى تشتيتهم ايضا في بلدان المهجر. فاذا اخذنا مثلا احد بلدان المهجر وليكن كندا والاعداد المتواجدة فيه، فنرى بان موقفهم مؤسف جدا من ناحية تعلقهم وارتباطهم بكنيستهم الكلدانية. ويمكننا معرفة ذلك من خلال الاعداد الموجودة في كندا قياسا بعدد الكنائس الكلدانية المتوفرة لهم في هذا البلد، وحسب الاحصاءات التي استقيتها من هنا وهناك، فان العدد الكلي التقريبي للكلدان يصل الى 35000- 37000 ألف نسمة من مجموع 50000 نسمة من مسيحي العراق في كندا وهذه من مصادر مقربة للسفارة العراقية في كندا. وبالعودة الى الكلدان فأن عدد الكنائس الموجودة لهم في كندا، لا يعدو على عشرة كنائس والمذكورة اسمائها وعناوينها في روزنامة الابرشية الكلدانية في تورنتو، وبقسمة العدد الكلي للكلدان على مجموع الكنائس وكما يلي: فنأخذ متوسط الرقم الكلي ولنقل 36000/ 10 فيكون العدد لكل كنيسة 3600 فرد حصة كل كنيسة بصورة عامة، بغض النظر عن كثافة تواجدهم وفي مختلف مدن كندا. ونستطيع القول بأن معدل استيعاب كل كنيسة لنقول 400 الى 500 فرد يحضرون القداس ليوم الاحد، ولنقل بأن كل كنيسة تقيم قداسين كمعدل في كل احد، اي عدد الحضور سيكون 1000 فرد كحد اقصى، وسيبقى العدد المتبقي 3600-1000=2600 (الفين وستمائة) فرد سيكونون بدون قداس كمعدل وبصورة تقريبية لكل مدينة فيها كنيسة كلدانية. ولكن لو اخذنا مدينة تورنتو العاصمة والمناطق المحيطة بها بصورة ادق، والتي فيها ما يقارب 25000 نسمة من الكلدان حيث لهم كنيسة واحدة فقط (استغرق بناءها اكثر من عشرة سنوات!!) ولنقل بأن هذه الكنيسة يحضرها 2000 فرد كل يوم احد عند اقامة قداسين او ثلاثة، ويبقى الفائض 25000 - 2000= 23000 (ثلاثة وعشرون الف) فرد سيبقون بدون قداس او حضور للكنيسة. وسمعنا في الفترة الاخيرة قيام سيادة مطران الابرشية بعمل قداس في احدى المناطق (مسيساكا) التابعة لتورنتو والحضور لم يتعدى العشرات، لماذا؟

وبالعودة الى الماضي، فأن قدوم الكلدان الى كندا ابتدأ بالازدياد في ثمانينات القرن الماضي، فقد انجذبوا معظمهم لكنائس متعددة ومنها سريان كاثوليك واقباط وسريان ارثودكس وكذلك للكنائس الكندية ذات الطقس اللاتيني وكان ذلك جيدا في حينها لعدم توفر كنائس كلدانية في المناطق التي يعيشون بها. وبقوا لسنين دون ان تنتبه الكنيسة الكلدانية في العراق او المهجر بفقدان هذا الكم الهائل قياسا لعددهم بعد لجوئهم لتلك الكنائس التي طقوسها تختلف عن طقسنا الكلداني، الا في تسعينات القرن الماضي (على ما اظن) ولكن بعد ايه!، بعد ان انتزعتهم هذه الكنائس واحتوتهم بسبب ضعف انتمائهم لكنيستهم الكلدانية التي ورثوها وحسب الاسباب التي ذكرتها في الجزء الاول من هذه المقالة. ولازال التشجيع من كهنتنا واساقفتنا في تسهيل ذلك بأدعائهم بأنه لا فرق بيننا وبين المكونات الاخرى، ولكنهم يتحصّرون على هذه الاعداد التي رأت في الكنائس الاخرى الترحاب وحتى اصبحوا جزئا منها، يتبرعون بأموالهم لتلك الجاليات غير الكلدانية لبناء كنائس لهم، حتى اصبحوا يشكلون اكثر من 70% من الكلدان تابعين لتلك الكنائس بفضل تساهل وتمادي كنيستنا في اعادتهم بسبب عدم توفر البديل، لقلة الكنائس الكلدانية التي لا تتوافق واعدادهم في مناطقهم، بالاضافة الى ذلك نجد هنالك قلة من الكهنة الكلدان المطلوبين لخدمتهم. لذلك نرى بعض من هولاء الكهنة يصول ويجول في مناطق مختلفة لمحاولة خدمتهم بالمراسيم والطقوس الاخرى لمحاولة استردادهم الى حضن كنيستهم الكلدانية بالرغم من كونهم خارج خورنته. وقد سمى احد الكهنة للافراد الذين يلجئون للكنائس الاخرى بأن لهم (مرض الكلدان) لانهم يتركون كنيستهم بسهولة بينما افراد الطوائف الاخرى لاتلجأ لكنيسة الكلدان الا القلة القليلة.

لذلك نطلب من الادارة البطريركية والاساقفة والكهنة والموجودين منهم في خدمة الكنيسة في كندا وخاصة بعد تأسيس ابرشية مار ادي الكلدانية مؤخرا والتي على رأسها سيادة المطران حنا زورا، للجلوس على الطاولة ان كانت مستديرة او مستطيلة لمحاولة معالجة الاسباب التي هي معروفة للجميع للمحافظة على الاقل على البقية المتبقية من ابنائنا وذلك بزيادة الوعي الديني والنضج القومي المتعلق بالتراث والحضارة العريقتين، حيث لاتكفي اداء الطقوس والمراسيم الدينية كتقليد موروث وانما بالاضافة لهما التعليم والارشاد للمنتمين لكنيستنا. وكذلك يتطلب التشجيع وبجهود العلمانيين منهم بتأسيس الجمعيات والمراكز التي تساهم في تطوير العلاقات الثقافية والاجتماعية للكلدان التي تفتقر اليها معظم المدن الكندية التي فيها نسب لايستهان بها من الكلدان لعمل تلك النشاطات، هذا في كندا. اما في باقي بلدان المهجر فنتمنى ان يكون الموقف للجالية الكلدانية احسن من ما هو في كندا منتظرين من اخوتنا الكتاب دراسة مواقف الكنيسة الكلدانية وجاليتهم في بلدانهم وبما هو فائدة للجميع ودمتم.



عبدالاحد قلو




الكلدان يدفعون الثمن!(1)(2) /عبدالاحد قلو  Pen10
الكلدان يدفعون الثمن!(1)(2) /عبدالاحد قلو  M_Mg7mw_P4_MVLL

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الكلدان يدفعون الثمن!(1)(2) /عبدالاحد قلو
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: مَقَالَاتٌ لِلْكِتَابِ الْكَلْدَانَ :: مقالات الكاتب الكلداني/عبدالاحد قلو-
انتقل الى: