منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

 البطريرك لويس ساكو يُحَوِّر التاريخ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كلداني
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
كلداني


البطريرك لويس ساكو يُحَوِّر التاريخ Uouuuo10
البطريرك لويس ساكو يُحَوِّر التاريخ Awsema200x50_gif

البطريرك لويس ساكو يُحَوِّر التاريخ Tyuiouyالبطريرك لويس ساكو يُحَوِّر التاريخ Ikhlaas2البطريرك لويس ساكو يُحَوِّر التاريخ Goldالبطريرك لويس ساكو يُحَوِّر التاريخ Bronzy1البطريرك لويس ساكو يُحَوِّر التاريخ Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : احب المنتدى
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8516
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
الموقع : في قلب بلدي المُحتَل
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : طالب جامعي

البطريرك لويس ساكو يُحَوِّر التاريخ Empty
مُساهمةموضوع: البطريرك لويس ساكو يُحَوِّر التاريخ   البطريرك لويس ساكو يُحَوِّر التاريخ Alarm-clock-icon24/9/2013, 7:31 am


Sep 23, 2013

البطريرك لويس ساكو يُحَوِّر التاريخ
 

في تصريح لقناة "تيلي لوميير" اللبنانية أدلى البطريرك ساكو مُدَّعياً ما يلي بالنص: < الكنيسة الكلدانية ليست لها علاقة مباشرة بشعب بابل القديم، فالكنيسة نشأت في القرن الخامس عشر الميلادي نتيجة انشقاق حصل في كنيسة المشرق التي انقسمت بدورها عام 1964م الى كنيسة المشرق القديمة وكنيسة المشرق الآثورية، حيث اعتنق أتباع هذا الإنشقاق مذهب الكثلكة. وقد حملت هذا الإسم أي الكلدانية ليتمَّ تمييز أتباعها عن أتباع كنيسة المشرق القديمة الذين لم يتغيَّروا للكثلكة. وكانت قد شهدت العلاقات بين كنيسة الكلدان الكاثوليكية وكنيسة المشرق الآثورية تحسُّناً في السنوات الأخيرة، وكان اللقاء الذي جمع عام 1996م بالكرادة بطريرك الآثوريين المشرقيين وروفائيل بيداويذ بطريرك الكلدان نقطة انطلاق للجمود، لتوحيد الكنيستين من جديد، خصوصاً بعد تشرذم أبنائهما وتهجيرهما قسراً الى الولايات المتحدة الأمريكية واوستراليا واوروبا نتيجة حرب العراق. >
ونحن نقول لصاحب الغبطة البطريرك ساكو مشيرين الى تحويره للتاريخ بما يُرضي توجّهَه:
1- بعد القضاء المُبرم على الدولة الآشورية من قبل الكلدان وحلفائهم الميديين ما بين عامَي 612-609 ق. م، لم يبق منهم نفاخ نار واحدٍ في اقليمهم حيث ضُمَّ الى ممتلكات الإمبراطورية الكلدانية على عهد مؤسسها الملك نبوبيلاصر وابنه الملك العظيم نبوخذنصر الثاني أنظر (تاريخ بلاد الرافدين ج1/ الكلدان والآشوريون عبر القرون/ د. كوركيس مردو ص 194 ط . مشيكان 2010). ومنذ القرن السادس قبل الميلاد وحتى الربع الأخير من القرن التاسع عشر الميلادي أي 25 قرناً، لم يأتِ الى ذكر اسم الآشوريين آيُّ مؤرخ لا غربي ولا شرقي ولا عربي ولا كنسي، حتى عام 1884م عندما وطئت اقدام البعثة التبشيرية الأنكليكانية (الإنكليزية) بقيادة الداهية وليم ويكرام الى ديار الكلدان النساطرة في منطقة هيكاري الجبلية، فأنعمت عليهم بهذا الإسم نكايةً بإخوتهم الكلدان الكاثوليك، ولجعلهم كبشَ فداءٍ لمصالح مملكتهم الإستعمارية، لقاء وعدٍ كاذب استطابوه فأذعنوا لإرادتهم (المصدر السابق ص345 وحتى ص379). لذلك يا سيدي، فإن الإنكليز خلقوا من الكلدان النساطرة أتباعاً لآشوريي التاريخ المنقرضين. فهل تُريد من كلدان اليوم احفاد الكلدان البابليين تصديق هذه الأسطورة؟ كنيسة المشرق كلدانية أصلاً ومنشأً، لأنَّه لم يكن غيرهم موجوداً في بلاد فارس من شعوب بلاد النهرين الأصيلة بسبب انقراضهم، عندما قدم الى البلاد حاملو بشارة الخلاص المسيحية. ولم يُبقِ الكلدان كنيستهم حكراً عليهم، بل فتحوا أبوابها أمام مختلف الأقوام للإنتماء إليها. فكيف تُنكر علاقة كنيستهم بمؤسسيها الأوائل الكلدان البابليين، إنك بذلك تُناصر الفكر والإفتراء اللذين يحملُهما أحفاد مَن خُدعوا من قبل الإنكليز، وهو تحدٍّ كبير للشعب الكلداني وللتاريخ!!
2- الإنشقاق حصل في منتصف القرن السادس عشر وبالتحديد عام 1552م وليس في القرن الخامس عشر كما ذكرتَ غبطتك، ولم تكن الكنيسة آنذاك تُسمَّى كنيسة المشرق، إذ منذ تحول كنيسة المشرق الى النسطرة في نهايات القرن الخامس الميلادي أصبح إسمُها (الكنيسة الكلدانية النسطورية أو الكنيسة النسطورية اختصاراً). بعد نجاح الحركة التصحيحية المباركة في بداية النصف الثاني من القرن السادس عشر ما ذكرنا أعلاه والتي قادها ثلاثة من الأساقفة ذوي الإرادة الصلبة هم: اسقف اربيل واسقف سلامس واسقف اذربيجان. دعا الأساقفة الإكليروسَ والشعبَ الى عقد مجمع عام وشامل لغرض استطلاع الآراء، فكان أن عُقِدَ اجتماع تمهيدي في الجزيرة أسفر عن قرار بعقد اجتماع موسَّع في مدينة الموصل، فتوافد إليه عددٌ كبير من منتسبي الإكليروس والعلمانيين من كافة المناطق مزوَّدين بوثائق تخويل من قبل الشعب المؤمن الذي اعتبرهم مُمثِّلين له.
بصلواتٍ وتضرُّعاتٍ نابعة من قلوبٍ مؤمنة بعدالة حركتهم افتتح الأساقفة هذا الإجتماع الكبير مُلتمسين هداية الروح القدس ليُرشدهم الى ما هو صالح في عزمهم لإنتشال كنيستهم من محنتها وعزلتها دينيا وروحياً عن المسار المسيحي العام، فكان النجاح حليفهم فدعوا كنيستهم باسمهم القومي الكلداني ومذهبهم القويم الكاثوليكي، وليس كما فسرتم ليتمَّ تمييزهم عن الذين تشبَّثوا بالنسطرة وتحت السلطة العشائرية لآل ابونا المستبدة. حيث بقيت كنيستهم باسمها (الكنيسة النسطورية وهم الكلدان النساطرة) فالى اية آثورية تُشير يا صاحب الغبطة، ولماذا كُلُّ هذا التحوير؟. وإذا كان اختيار الإصلاحيين للإسم الكلداني للتمييز كما تدَّعي، ألم يكن باستطاعتهم اختيار اسمٍ آخر غيره للتمييز؟ ولكنَّ اختياره تمَّ لأنّ إسمهم القومي التاريخي، ولا يُمكن لأحدٍ المساس به أو النيل منه!!
3- إن غبطتكم تقول بأنَّ العلاقات بين الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية والكنيسة الآثورية النسطورية شهدت تحسناً في السنوات الأخيرة، ولكن الواقع يُثبت عكس ذلك، لأنَّ الحوار انتهى الى القطيعة، وإليك الدليل: الرسائل المتبادلة بين بطريركي شقّي الكنيسة النسطورية.
إخوتنا بالرب، عزيزي مار دِنخا: تقبَّل سلامَنا
استلمنا كتابكم المؤرخ في 16 أيار 1998، بخصوص حديثنا من على شاشة تلفزيون الدكتور سركون داديشوع. نحن لم نتحدَّث عن أيَّ شيء في ذلك الوقت إلا ما قد كُتِبَ وجرى التداول فيه. وبناءً الى طلبكم فقد قمنا وبمعيتنا صاحبَي السيادة مار نرساي ومار توما، واجتمعنا مع أصحاب السيادة مار كيوركيس ومار سركيس ومار عمانوئيل.
وبعد أن أخذنا رأيَ إخوتنا رُعاة شعبنا قطعنا بما يلي:
لما كنتم حالياً تتداولون مع كنيسة إخوتنا الكلدان، لم نشترك نحن معكم في حوار الوحدة الكنسية حتى الإنقطاع الأخير بينكم وبين كنيسة الكلدان. وإننا لحد الآن لا علمَ لنا بما اتفقتم عليه أو بما ستتفقون عليه مع الكلدان مستقبلاً بهذا الخصوص.
نعمة ربنا معكم على الدوام آمين.
 
بغداد – العراق في 11 حزيران 1998 .
الضعيف
أدّي الثاني
الجاثاليق البطريرك
اخوتنا بالرب الأعزاء
قداسة ما أدّي البطريرك مع الرعاة أساقفة الكنيسة المقدسة والرسولية الكاثوليكية المشرقية للآثوريين بحسب التقويم القديم.
إقبلوا سلامَنا الممزوج بحب المسيح. وإذ نحن على مَقرُبةٍ من عيد قيامة الرب يسوع المسيح. بهذه المناسبة نقول: ليكن عيدُكم مباركاً. المسيح قام من بين الأموات، وأنار العالَمَ بقيامته، ووعد بحياةٍ جديدةٍ للجنس البشري، رفع رأسَنا برفعته، وملأَ قلوبنا فرحاً، وجَدَّدة جنَّتَنا بقيامته بقوله: سلامي أترك لكم، سلامي أعطيكم. (يوحنا: 14 – 17). الكنيسة تتباهى بسيدنا يسوع المسيح لتركه لها السلام، فقبلته بأمانة وتواضع. ونحن أبناء وبنات الكنيسة المقدسة نُعطيه لواحدِنا الآخر بمحبةٍ روحانية مسيحية، لكي نستطيع أن نُحِبَّ ونُكرمَ بعضنا البعض من كُلِّ قلبنا، لأننا لهذا السلام دُعينا بكنيسته المقدسة.
لهذا، يا أبناء كنيستنا المقدسة والرسولية الكاثوليكية في الشرق السائرة على التقويم القديم. وصية ربنا لنا ولكم هي أن نُقيمَ سلاماً ووحدة في كنيسته المقدسة، لأنه أوصانا بقوله: وأما مَن عَمِل وعَلَّم فهذا يُدعى عظيماً في ملكوت السماوات. (متى 5" – 19). لا يكفي أن نكرز بخَبَر السلام للبشر، ولكن من الضروري أن نتحد معاً كإخوة، ونجلس حول مائدة سلام واحدة، وندرس أحوال كنيستنا التي أدَّت الى انقسامها لأكثر من 30 سنة. أنا متيقنٌ، لو أنَّ أبناء كنيستنا وامتنا بما فيهم الكهنة والعلمانيون آمنوا وأرادوا، فإنَّ الوصول الى إعادة إتحاد كنيستينا وامتنا الآثورية سيجري بسهولةٍ تامة على قاعدة السلام الحقيقي الكامل.
بأملٍ قرأتم كتابَنا الموجَّه الى مار أدّي الثاني بتاريخ 16 أيار 1998، وجواب مار أدّي إلينا من بغداد في 11 حزيران 1998. نرغب فقط أن نُنوِّهَ عن حوارنا الذي باشرناهُ مع الكنيسة الرومانية الكاثوليكية منذ عام 1984 حتى عام 1994.
1- خلال الأعوام العشرة من الحوار، لم يكن لنا أيّة عُقدةٍ مع بعضِنا ما عدا التأمُّل والتنوير للقطيعة التي جرت بين كنيستين شقيقتَين في الماضي. بالمحبة المسيحية والإيمان الصادق والإكرام المتبادل تمكَنّا من قطف ثمار جيدة من عملنا. توصَّلنا أنا وﭘـاﭘـا الكنيسة الرومانية الكاثوليكية مار يوحنا بولس الثاني الى توقيع الإعلان الكرستولوجي ( المسيحاني) في شهر تشرين الثاني 1994. بدون إجراء أيِّ تغيير للإيمان والطقوس والقوانين السنهادوسية والأسرار التي قبلناها من رُسُل الرب. هدفنا كان التقارب والسلام والوحدة في كنيسة المسيح. الكُرسي البطريركي للكنيسة المقدسة الرسولية الكاثوليكية للآثوريين هو مستقل وسيبقى مستقلاً خارج كُرسي روما، ما دُمنا أحياءً ومسؤولين عن هذا الكرسي وحافظين له. ولنا الأمل بأن البطاركة الذين سيأتون بعدنا سيكون لهم نفس هدفنا.
لدينا الآن لجنة مشتركة للتحاور بين كنيستنا وكنيسة روما الكاثوليكية، تجتمع كُلَّ سنةٍ مرة واحدة.
2- حول التحاور مع الكنيسة الكلدانية. بدأنا بالحوار منذ عام 1996. عقد الإجتماع الأول في ديترويت، والإجتماع الثاني في شيكاغو عام 1997. والإجتماع الثالث في لبنان عام 1998، مع إخوتنا رُعاة الكنيسة الكلدانية. أعددنا لجاناً لدراساتٍ مختلفة بهدف الحفاظ على بلاغة طقسنا المشرقي وتأسيس مدارس للكهنة في أميركا للمستقبل إن شاء الله. بعد انهاء تلاميذ مدرسة الكهنة التابعة لكنيستنا المرحلة العليا في بغداد، يذهبون الى كلية بابل الكلدانية لمواصلة تعليمهم بدون التحوُّل عن طقسهم وأسرارهم وايمانهم ورئاستهم.
كما هو معلوم، إن الكنيسة خرجت عن كنيستنا عام 1552 وانضوت تحت رئاسة بابا روما. نحن وهم كنّا كنيسة واحدة وامة واحدة ولغة واحدة وطقساً واحداً. سنستطيع أن نساعد واحدَنا الآخر، متى ما تركوا رئاسة ﭘـاﭘـا وعادوا إلينا.
الكنيسة قبل عام 1552.
لا يمكن أن يكون لنا اتحاد كامل ومختلط معهم تحت رئاسة بطريرك واحد! إلا في حالة اتفاقنا على اتحادٍ كامل باسم واحد لكنيسة مقدسة رسولية كاثوليكية مشرقية، وبطريركٍ جاثاليق واحد لكُرسيٍّ بطريركيٍّ مستقل كما هو حالنا اليوم أحرار في كُلِّ شيء! سيكون الأمرُ حسناً جداً لكنيستنا المشرقية وامتنا الآثورية. سنقبل بكُلِّ سرور هذا الإتحاد المختلط الكامل، ولكنَّ هذا يتوقف عليهم. نحن لا نضع أيَّ شرط أمامهم، كما لا نرضى بأيِّ شرط يوضع علينا من قبل أيَّة كنيسة اخرى.
بدأنا التحاور مع الكنيسة القبطية، إلا أنَّ الأقباط وضعوا شروطاً علينا، ونحن لم نقبلها، اشترطوا علينا إلغاء أسماء آبائنا نسطوريوس وتيئودوروس من طقسنا وكُتُبنا، وأن ندعو مريم أم الله، إن هذه الأمور لن نقبلها أبداً.
لقد كتب الأقباط ضِدَّ النسطورية، ونحن النساطرة لا نعلم إن كان ايمانُهم الأرثوذكسي مستقيماً وتعليمُهم حقيقياً ومقبولاً من قبل آبائنا القديسين. إنَّه من الضروري لنا نحن المسيحيون أن نكون مطيعين ومحافظين لوصية يسوع المسيح القائل: هذه هي وصيتي أن تُحبوا بعضُكم بعضاً ("يوحنا: 15 – 12). وقال أيضاً: ولستُ أسأل من أجل هؤلاء فقط، بل أيضاً من أجل الذين يؤمنون بي بكلامهم، ليكون الجميع واحداً كما أنت أيها الآب فيَّ وأنا فيك، ليكونوا هم أيضاً واحداً فينا ليعلم العالَم أنك أرسلتني (" يوحنا: 17 / 20 – 21).
نحن الرعاة من واجبنا أن نخطوا خطوات للبحث عن السلام مع كُلِّ كنيسةٍ مسيحية. فقد أوصانا مخلصُنا لنُحِبَّ الآخر ونسعى الى الإتحاد والسلام في كنيسته المقدسة. ولا سيما نحن أبناء كنيسة الشرق حيث لم يكن هناك مُبَرِّرٌ لإنفصالنا عن بعضنا وتكوين كنيستين، لينقسم أبناء كنيستنا وامتنا. المسيح لا يرضى علينا، ولكننا سنُفرح سيدنا أكثر إن استطعنا توحيد قطيع كنيستنا الصغير، لنتمكَّن مع أخواتنا الكنائس المسيحية الأخرى القيام بعمل السلام والوحدة. كم يؤسفنا أن أن يُفرقنا تغييرالتقويم! والتغيير كان مسبِّباً قوياً للإضطراب الذي اضطرم بين أبناء كنيستنا.
سوف نعقد مجمعاً سنهاديقياً في 19 نيسان 1999 في شيكاغو، وسيعمُّنا الفرح لو جاءَنا أحد رُعاتكم ليشاركنا في مجمعنا السنهاديقي حاملاً أفكاركم لدراستها بهدف تسوية كُلِّ شيء هذه السنة. ربما إذا شكَّلنا لجنة واحدة تضم رعاة من كُلِّ جانب، أو حتى إذا رغبتم أنتم يمكننا الإشتراك في هذه اللجنة كرعاة وكهنة وعلمانيين، لنجلس معاً ونتحاور حول وحدة كنيستنا كقطيع واحد وراعي واحد. لننسى ما مضى، ولنتحدَّث ونتحاور لتنظيم أحوالنا الراهنة، ونعيش كأبناء وبنات كنيسةٍ واحدة وسبطٍ واحدٍ وامة آثورية واحدة، اتحاد اليوم أكثر فرحاً من اتحاد الغد!
نأمل أن نسمع منكم قبل عقد المجمع السنهاديقي. وفي الختام أقول ثانية: ليكن عيد قيامة الرب يسوع المسيح مباركاً عليكم جميعاً. تُزيِّحون هذا العيد بالفرح والسرور مع كُلِّ أبناء رعيتكم.
نعمة ورحمة ربنا يسوع المسيح تكون مع جميعكم، إخوتنا بالرب الى أبد الآبدين آمين.
كتب في القلاية البطريركية خننيا دِنخا الرابع
لكنيسة المشرق الآثورية بالنعمة جاثاليق بطريرك
مورتون كروف- ايلينويس كنيسة المشرق الآثورية
4- سيدي بطريرك كنيستنا الكلدانية الكاثوليكية. نحن الكلدان ليس مَن فينا ضِدَّ الوحدة الكنسية، ولكنَّ التاريخ عَلَّمنا بأنَّ انعدام النيات الصافية بين طرف تجاه الطرف الآخر، نتيجته الفشل دوماً، وقد تثبَّت منه الكلدان عن طريق التجربة الطويلة. وهذا رواه لنا الطرف الكلداني المحاور وعايشه لزمن طويل، وأكَّده معظم آباء الكنيسة الكلدانية. أما وقد عرضتم على نظيركم تفعيل الحوار من حيث انتهى فليس هناك مَن يستطيع ثنيكم، فليبارك الله مسعاكم، وستكون العبرة بالنتائج.
 
الشماس د. كوركيس مردو



البطريرك لويس ساكو يُحَوِّر التاريخ Kawmiya2
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان

يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان

من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان

To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan

You can put lipstick on a pig but it is still a pig

To Kanna & Aghajan

IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI,
TURKEY & URMIA, IRAN


البطريرك لويس ساكو يُحَوِّر التاريخ 7ayaa350x100
البطريرك لويس ساكو يُحَوِّر التاريخ Images


ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
البطريرك لويس ساكو يُحَوِّر التاريخ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: مَقَالَاتٌ لِلْكِتَابِ الْكَلْدَانَ :: مقالات الكاتب الكلداني/د.كوركيس مردو-
انتقل الى: