منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

 المسيحيون وأحداث العراق الراهنة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كلداني
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
كلداني


المسيحيون وأحداث العراق الراهنة Uouuuo10
المسيحيون وأحداث العراق الراهنة Awsema200x50_gif

المسيحيون وأحداث العراق الراهنة Tyuiouyالمسيحيون وأحداث العراق الراهنة Ikhlaas2المسيحيون وأحداث العراق الراهنة Goldالمسيحيون وأحداث العراق الراهنة Bronzy1المسيحيون وأحداث العراق الراهنة Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : احب المنتدى
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8516
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
الموقع : في قلب بلدي المُحتَل
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : طالب جامعي

المسيحيون وأحداث العراق الراهنة Empty
مُساهمةموضوع: المسيحيون وأحداث العراق الراهنة   المسيحيون وأحداث العراق الراهنة Alarm-clock-icon26/6/2014, 7:21 am

June 25, 2014


المسيحيون وأحداث العراق الراهنة

 أسئلة كثيرة تتردَّد على شفاه العراقيين ولا سيما مسيحيي العراق منهم، تهفو إليها نفوسُهم وتتوق إليها قلوبُهم، تُرى، متى سيتوقَّف القتلُ في عراقنا؟ ومتى ستُقطع يدُ الإرهاب العابثة في مجرى حياتنا مُنغصةً عيشَنا وعلى مَدَيات النهار وآناء الليل ؟ متى ستُهزَم موجاتُ الغزاة العابرة للحدود، القادمة من بؤر التآمُر فيتطهَّر العراقُ برُمَّته مِن رِجسهم؟ اليست الأعوامُ الحادية عشرة منذ التغيير السياسي في عام 2003 وحتى اليوم الحافلة بكُلِّ أنواع الصراع الدامي الطائفي والمذهبي كافية لإشباع شراهة الطامعين بالسلطة؟ أليست هذه الحالة المُزرية التي شجَّعت شُذّاذ الآفاق المُغرَّر بهم للقدوم الى العراق بتأييد وتشجيع ودعم الجهات الإقليمية والدولية المعادية للعراق واستقراره؟ متى ستتدارك الأطرافُ المتصارعة على حُكم العراق عمقَ المأساة التي أوصلوا العراق إليها، فيعمدوا الى تصفية قلوبهم ونياتهم، فيجلسوا على طاولة المفاوضات ويصرحوا بأخطائهم التي اقترفوها بحق العراقيين أبناء شعبهم؟

   متى ستُطبَّق الديمقراطية من قبل ماسكي زمام السلطة في العراق فعلياً وليس تشدُّقاً؟ متى ستتفتَّح أذهانُهم لتقبُّل مُختلف الآراء ووجهات النظر، لكي يسهل تداولُ السلطة طبيعياً بيسر وشفافية؟ أليست هذه المُمارسة مدخلاً ليعُمَّ الإزدهارُ بلدنا العزيز العراق، فينعم أبناؤه بالخير الوفير؟ لماذا يُحرَم أبناءُ العراق الثري من ثروته فلا يتمتعون بالرخاء والرفاهية، لكي لا يكون فيه فقيرٌ يصعب عليه العيش، أو مريض لا يستطيع الإستشفاء، أو مُهمَّشٌ يضطرُّ لهجر الوطن؟ إن هذا كُلَّه يتأتّى من انعدام العدالة الإجتماعية وبسبب ذلك يُفتَقد السلامُ في الوطن! إن للسلام أربعَ مُرتكزات هي الحقيقة والمحبة والعدالة والحرية فأين من توفيرها أصحابُ السلطة في العراق؟

   لماذا يُعاني العراقيُّ من نعمة الكهرباء وبلا انقطاع، ألا يستحق أن يعيش في دائرة النور بدل الظلام، ويهنأ باستخدام المياه بوفرة وبدون عناء، ولماذا تتكدَّس النفايات في أزقَّة العراق وساحاته؟ متى يتوفَّرُ الأمان لأطفال العراق ؟ متى يطمئنُّ الناس على سلامة أبنائهم في ذهابهم الى المدارس وإيابهم؟ إنها أسئلة آنية مشروعة وعادلة فهل مِن مُجيب؟ إننا نُناشدُ أصحاب الشأن العمل على تذليل هذه الصعوبات لتسود المحبة بينهم وبين الشعب، ويجب أن لا تقتصر المحبة على الكلام فستكون عديمة المفعول إن لم تُقرَن بالعمل والحق!

   أليس أهمّ ما يرنو إليه العراقيون عودة الأمن الى ربوع بلدهم الجريح، متى يتوقف تهديدُهم وتشريدُهم وإجبارُهم على الفرار والنزوح ولا سيما الشريحة الأضعف بينهم المسيحيون الذين لا حول ولا قوة لهم للدفاع عن انفسهم؟ لماذا يَعبثُ بحياة المسيحيين مُقاتلون حمقى وحاملو سلاح مستهترون مواطنون كانوا أو وافدون؟ لماذا يجعلون من القتل قدراً للمسيحيين ومصيراً محتوماً، ألأنَّهم سكان العراق الأصليون فالى استئصال شأفتهم يسعون؟ المسيحيون لا يطلبون المستحيل ولا يطمعون بما ليس لهم حقٌّ به، وإنما يحلمون بالأمان في وطنهم، وبعمل يُبعِد العوز عنهم، وبحبٍّ يتبادلونه مع شركائهم في الوطن، فهل إنَّ ما يسعون إليه ليس من صميم حقِّهم؟

   إن المسيحيين في الشرق الأوسط ولا سيما في العراق وسوريا هم ضحية النزاع القائم في عالَمِنا الراهن، حيث هناك نزعتان أو قوَّتان تلعبان لعبةً قذرة بمصيرهم في محيطهم الشرق أوسطي، الأولى قوة دينية مُسيَّرة تُريد فرض إرادتها ودينها عليهم بقوة السلاح أو طردهم من ديارهم الأصلية، والثانية قوة العولمة أي نزعة الأنظمة الإلحادية التي تُقصي الله وتُشرِّع ما تُريد سَعياً الى بسط هيمنتها على البشرية وفرض برنامجها الإلحادي عليها، وفي الواقع فإنَّ كلتيهما نزعتان شريرتان تعملان على استمرار دوّامة العنف والقتل والتخريب، بينما العالَم بحاجة الى تعزيز ثقافة العدل واحترام الكرامة الإنسانية واستتباب السلام ولكن فلتعلم القوتان الغاشمتان بأن رجاء المسيحيين بالمسيح قويٌّ ومتجدِّد، وهو وحده سيبقى ملاذهم ومنقذهم في الأوقات العصيبة، وسيواصلون قبول التحديات بصبر وايمان، ممتلئين من سلام المسيح الذي يمدُّهم بالثبات والشجاعة لمجابهة المظالم والمُلِمّات.

   كلمة أخيرة أوجهها الى الشعب العراقي بكُل فئاته، إن وطنكم مُعرَّض للتقسيم وما أنضج عملية التقسيم هي صراعاتكم الطائفية والمذهبية التي لم تضعوا حداً لها، فالشيعة بعنادهم واستئثارهم بالسلطة أغضبوا السنة فلجأوا الى السلاح ومحاربة الشيعة، وتلكؤ السلطة المركزية ومماطلتها بتسوية المناطق المتنازع عليها بينها وبين اكراد كردستان عمَّق هوَّة النزاع بين الجانبين الى حدِّ اختمار فكرة الإستقلال لدى الأكراد، وقد يتم إعلان ذلك بين لحظةٍ واخرى. فيا رجال العراق الأوفياء للوطن العراق! اين ايمانكم بأرض العراق؟ وأين عهدكم بالحفاظ عليها؟ إنَّها محنة غير مسبوقة بل مؤامرة مُعَدة سلفاً. هبوا للتصدّي لها بكُل وسيلة ومهما كان الثمن، فليس هناك أغلى من الوطن! وقد أفرز التاريخ أمثلة بهذا الصدد، بأنَّ الشعب المخلص لتراب وطنه هو المنتصر في النهاية!



د. كوركيس مردو
في 24 / 6 / 2014



المسيحيون وأحداث العراق الراهنة Kawmiya2
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان

يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان

من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان

To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan

You can put lipstick on a pig but it is still a pig

To Kanna & Aghajan

IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI,
TURKEY & URMIA, IRAN


المسيحيون وأحداث العراق الراهنة 7ayaa350x100
المسيحيون وأحداث العراق الراهنة Images


ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المسيحيون وأحداث العراق الراهنة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: مَقَالَاتٌ لِلْكِتَابِ الْكَلْدَانَ :: مقالات الكاتب الكلداني/د.كوركيس مردو-
انتقل الى: