منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

 قمة العشرين تنتصر لفكر داعش في انطاليا... تكبير / الكاتب: حمورابي الحفيد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كلداني
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
كلداني


قمة العشرين تنتصر لفكر داعش في انطاليا... تكبير / الكاتب: حمورابي الحفيد Uouuuo10
قمة العشرين تنتصر لفكر داعش في انطاليا... تكبير / الكاتب: حمورابي الحفيد Awsema200x50_gif

قمة العشرين تنتصر لفكر داعش في انطاليا... تكبير / الكاتب: حمورابي الحفيد Tyuiouyقمة العشرين تنتصر لفكر داعش في انطاليا... تكبير / الكاتب: حمورابي الحفيد Ikhlaas2قمة العشرين تنتصر لفكر داعش في انطاليا... تكبير / الكاتب: حمورابي الحفيد Goldقمة العشرين تنتصر لفكر داعش في انطاليا... تكبير / الكاتب: حمورابي الحفيد Bronzy1قمة العشرين تنتصر لفكر داعش في انطاليا... تكبير / الكاتب: حمورابي الحفيد Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : احب المنتدى
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8499
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
الموقع : في قلب بلدي المُحتَل
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : طالب جامعي

قمة العشرين تنتصر لفكر داعش في انطاليا... تكبير / الكاتب: حمورابي الحفيد Empty
مُساهمةموضوع: قمة العشرين تنتصر لفكر داعش في انطاليا... تكبير / الكاتب: حمورابي الحفيد   قمة العشرين تنتصر لفكر داعش في انطاليا... تكبير / الكاتب: حمورابي الحفيد Alarm-clock-icon20/11/2015, 8:03 am

Nov. 19, 2015
 


قمة العشرين تنتصر لفكر داعش في انطاليا... تكبير

الكاتب: حمورابي الحفيد

   خرج قادة العالم في قمة انطاليا في تركيا وبضيافة السلطان اردوغان بقرارات تلعن الحرية على الارض وتنتصر لفكر داعش باعلانها انها عند موقفها القديم الجديد تهذي وتردد كذبة - ان الارهاب لا دين له - وهذه من اطروحات اية الله براك حسين اوباما د.ض. وصحبه دون ذرة حياء او خجل مع علمهم جميعا انهم يكذبون وخضع الجميع مجبرين او مخيرين لارادة حامي الحرمين اوباما وتلبية كل رغبات المضيف اردوغان في طموحاته السلطانية، وكان عقد هذه القمة في تركية بالذات كهدية من الاباء الى الابناء الخلص في داعش لاخلاصهم وولائهم لذويهم واصولهم.

   الرئيس الامريكي منذ استلامه المنصب وهو في خدمة الدين الحنيف اذ هو الذي لم يترك مناسبة الا واعلن وفائه لاصوله فهو الذي سوق لتسمية الارهاب المجتزئة حيث كان المتداول في الاعلام تسمية - الارهاب الاسلامي - وحول المفهوم من معلوم الى مجهول.

   من ثمار سياساته ايضا روج لمقولة -الارهاب لا دين له - وقد دافع بشكل مستميت في مؤتمره الصحفي في تبريرات الاسلام من الارهاب بترديد العبارة اعلاه، ودائما هو في موقف المبرر اما بالقول ان 1،5 مليار ونصف انسان مسلم لا يعقل ان يكونوا ارهابيين والجميع ايضا يعلم ويقر انهم ليسوا كذلك، وليس هناك من يقول ان جميع المسلمين هم ارهابيين، انه يحاول المراوغة والخداع وانه يعلم انه يكذب، لو كان صادقا مع نفسه لماذا لم يسأل حليفه السعودي والقطري والتركي لماذا جميع الارهاب والارهابيين في العالم هم مسلمون؟

   ام ان الارهاب هو تمارين سويدية في الرياضة ام هواية اسلامية ام فريضة واحدى ثوابت الدين الحنيف؟

   ان العقدة الراسخة عند الساسة الامريكان ويرفضون معالجتها والشفاء منها انهم اسلامين اكثر من حلفائهم، والا لماذا لمدة اكثر من نصف قرن هم حلفاء الاسلام والاسلمة، ولم يراجعوا انفسهم ولو مرة ككائنات عاقلة، انها ستراتيجية ثابتة عندهم حد التقديس، واينما وجد نفودهم يتأسلم الاحياء والجمادات حتى النخاع وامامنا امثلة حية اليوم مجتمعات متحضرة نسبيا تحولت بتأثيرهم الى ما يشبه عصر البداوة الاول: كالعراق وتونس ومصر وليبيا وسورية وافريقيا وعودة كل المجتمعات الاسلامية الى الجذور وتبني فكرة الجهاد، لا يكمن ان يكون كل هذا مصادفة او غياب المعرفة، انه نهج ثابت لم يتغير وهو على نفس الخط وباصرار لا يتزعزع.

   والا هل العبقرية الامريكية غبية الى درجة ان تصدق انها تحارب الارهاب الاسلامي بطائرة دون طيار وقتل اسامة بن لادن او انور العولقي او غيره او بقصف كوخ هنا وكوخ هناك في سوريا والعراق؟

   انه تضليل وادعاء باطل لان الارهاب قبل كل شيء ليس حالة عسكرية الارهاب فكر وعقيدة ومدرسة تخصص لها مليارات الدولارات أما تحولها الى فعل وممارسة وعسكرة فهي نتاج ذلك.

   لو كان آية الله اوباما صادقا في محاربة الارهاب لتوجه الى حلفائه وسألهم:

   ما هي المناهج الدراسية في المدارس العامة والدينية بشكل خاص عندكم؟

   ما هي اركان الفقه الاسلامي لجميع مذاهبه، جميعا لها المصادر نفسها لكن هناك اجتهادات في الممارسة؟

   ما هي المصادر الفكرية والنصوص التي يتداولها خطباء الجوامع في العالم؟

   ماذا تحمل آيات القرآن المديني من المعاني، واي اثر تتركه لدى المؤمن بها؟

   ماذا يتعلم الطفل من السيرة النبوية وغزواتها بالعشرات على كل شيء حي؟

   ماذا تقول الاحاديث المحمدية في البخاري وابن تيمية وبقية الصحيج منها واي انسان سيتكون من من يعملون بها ويتبعونها؟

   ماذا يتعلم من ينموا في ظل ثقافة عمودها الفقري هو التاريخ الاسلامي الذي لا يخرج من مفهوم ان الحياة تقتصر على:

   الجهاد لاجل النكاح او النكاح لاجل الجهاد؟

   فماذا ينتظر العالم من طفل ينهل من هذه السموم من يوم ولادته ومن مجتمعات هذه هي مصادرها الفكرية والحجر الاساس والقيمة الوحيدة في ايمانها ومعتقدها؟

   هذه هي المواجهة الحقيقية ان اريد محاربة الارهاب من جذوره اما الحل العسكري المتبع الى الان فهو عملية ذر الرماد في العيون ليس الا.

   قتلتم اسامة بن لادن وولد مليون بن لادن، حاربتم القاعدة واليوم انشطرت اشلائها وحملت وولدت مئات منها كافراد وجماعات وفقا للظروف السائدة.

   قدموا لنا حالة واحدة نجحتم فيها، لا توجد!!!!!

   فما تفسير اصراركم لوضع رؤوسكم في الرمال الا انكم مشاركون في سرطنة الارض بهذا الفيروس الذي ليس لمراكز البحوث امل او امكانية ايجاد مضاد له.

   هذا هو ايبولا قد قضي عليه وخسر المعركة، والدور قادم على قهر السرطان ايضا انها مسألة وقت ليس الا، وقد قهر العلم وابحاثه مرض نقص المناعة - الايدز- ايضا.

   اما الفكر الاسلامي فبناءه الفكري رصين لا تنال منه عوادي الزمن لان اساسه ومبرر وجوده وديمومته هي الجريمة وهذه غريزة متأصلة في الكائن الحي منذ الازل.

   اذ ليس امام المسلم لكي يمارس دينه ممارسة اخرى، ان اراد ان يتبع ما تمليه عليه ما يقرأه في المصادر الاسلامية المتاحة اذ ليس فيها غير ما تقوم به وتعلنه داعش.

   لكن تغاضي القسم الاكبر من المسلمين عنها هو لرغبتهم في الحياة كبشر اسوياء ولكون الشفرات الانسانية فيهم ترفض ما لا يناسبهم من هذه التعاليم وهم في هذا لا يقبل اسلامهم من جانب الممارسين الحقيقين للاسلام والذي تجسده داعش بكل امانة.

   الى اوباما وصحبه من قادة العالم اتحداكم ان تذكروا لنا ممارسة واحدة من قبل داعش ليس تطبيقا وعملا وفق اية كريمة او حديث شريف او اقتداء او تكرار لما كانت حياة اوائل المسلمين زاخرة بها من جرائم مباركة انهم سائرين على طريق السلف الطالح بامانة متناهية.

   فلماذا تتكابرون على الحقيقة في الوقت الذي يقر به بعض المتنورين من الاخوة المسلمين بان المشكلة تكمن في كامل الارث الاسلامي نظرية وممارسة وتاريخ.

   اذكروا لنا نصا او شعارا واحدا تعلنه داعش ليس من التراث والمصادر الاسلامية.

   ماذا يعني ان كل من يتبنى الفكر الاسلامي من اي جنس انحدر ومن اية بقعة على الارض اتى وفي اي زمان عاش ينسلخ من ذاته ويتوحش ويتخذ من الجريمة منهج حياة، اذكروا لنا حالة تناقض اعلاه!!!!؟

   هل يستمد الدواعش فكرهم وشعاراتهم من نصوص بوذية او كونفوشيسية او زرادوشتية او يهودية او مسيحية او رأسمالية او ماركسية او وجودية او ليبرالية. الا تسألون انفسكم لماذا كل التنظير لممارسة الجريمة هو اسلامي؟؟؟ ولماذا كل من له نزوع اجرامي ينجذب الى الفكر والمصادر الاسلامية؟

   ايها المنافقون اجيبونا على سؤال واحد مما ذهبنا اليه.

   ان محاكم التاريخ سوف لن ترحم احدكم مكانكم هو مزبلة التاريخ ولعناته ايها الساقطون.

   ليس من العدل ان يدان انسان تربى وتغذى على فكر ونمط حياة هو نتاجه.

   الادانة يجب ان توجه الى من لم يعمل على ايقاف تشويه هذا المخلوق او على الاقل تنبيهه الى ما هو عليه او الوقوف على الحياد. انما كلما فعلتمونه وتفعلونه هو على العكس من المطلوب.

   هرب الاخوة المسلمون من مجتمعاتهم الاسلامية عندكم بنيتم لهم الجوامع واستوردتم لهم ائمة وشيوخ الاجرام لكي تفخخ عقولهم ومشاعرهم.

   اجبرتم اطفالهم ان تنخرط وتتعلم في المدارس الاسلامية والقرآنية، وتنعزل عن الاطفال الاخرين وان ينموا الحقد على نظرائهم في محيطهم، لشعورهم بالعزلة بسبب ما يتلقونه من تعليم فاسد يمنعهم من الحياة وينظرون الى من حولهم مِن مَن يعيش فيزداد حقدهم وكرههم عليه، وهذه ردة فعل منتظرة وطبيعية لدى الكائن الحي والمحروم من ما هو متاح امامه حرام له ومباح لغيره.

   شجعتم النساء المسلمات على التححب والتنقب، حتى انكم ابحتم للمنقبة ان تقود عربتها وترعب الاطفال في طرقات مدنكم.

   ان العدالة لو توفرت كلكم جميعا متهمون بالخيانة العظمى امام شعوبكم التي تغدرون أمنها وحاضرها ومستقبلها.

   يتكلم ساسة الغرب اليوم عن الحرب على انها تفرض عليهم، انتم زرعتم بذورها ولا تريدون جني الثمار!!!!

   ولد الاسلام مشروع حرب ونمط حياة وطريقة ارتزاق، والمارد خرج الان من القمقم حيث دمرتم كوابحه.

   فالحرب العالمية الثالثة تقرع على ابوابكم ايها عبدة الدولار النفطي الذي اعمى بصائركم وتقودون شعوبكم المغيبة الى طاحونة الهلاك التي انتم صانعيها، لا استثني منكم احدا اولاد الخنى ان حضيرة خنزير اطهر من اطهركم مع الاعتذار الى العراقي الكبير مضفر النواب في تكييف مفردة في النص المقتبس للضرورة الاجتماعية.

   ختاما اقول لمدارس داعش في البلاد الاسلامية في مقدمتها السعودية وقطر وتركيا والازهر وحماس والسودان تهانينا بالنصر المؤزر من ساسة الغرب ومن رب العزة - ان ينصركم الله فلا غالب لكم- تكبير.

   واقول لسياسيي الغرب الم تبقى فيكم ذرة من الشرف او شذرة اخلاقية او مسحة من الحياء والخجل الموروث لدى البشر بان وقاحتكم وسقوطكم الاخلاقي بلغ بكم حدا ان تخرجوا على شاشات التلفاز وان تنطقوا بكل صفاقة وسفالة وتجرحون مسامع المشاهدين بكفركم، وبصوركم التي في عين المشاهد جارحة للذوق الانساني بقولكم ان -الارهاب لا دين له -، وان هذا ليس هو الاسلام!!!!

   قولوا لنا اذا ما هو الاسلام ايها الساقطون؟

   ما يعرفه العالم عن الاسلام انه مضى على تطبيقاته 14 قرنا ولم يتغير وعلى نفس النهج يقول المثل: ان الاناء ينضح بما فيه، فاذا كان في قدرك حصو يغلي، لا تستطيع ان تقدم الدجاج غذاءا لاطفالك لان الوجبة ستكون حصوا.

   انكم تحصدون ما زرعتم.

   الارهاب له دين وفكر ومن حمل به هو انتم ايها السفلة ان داعش هو ابنكم الشرعي عندما زنيتم بنوق صحاري البدو وكان الوليد هو داعش طفلكم المدلل واودعتموه عند شيوخ الارهاب لترضعه من مصادره النقية ليتغذى وينموا في اجواء ونعم الاسلام وبما تيسر من السموم في دين الله.

   اخيرا اصرخ في وجه هؤلاء الساقطين واقول داعش هي الاسلام الحقيقي وان الاسلام هو دين الارهاب دون منافس، هذا ما يؤكده كل مسلم صادق على الكرة الارضية ليل نهار وعلى كل المنابر المتاحة. تحياتي.



قمة العشرين تنتصر لفكر داعش في انطاليا... تكبير / الكاتب: حمورابي الحفيد Kawmiya2
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان

يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان

من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان

To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan

You can put lipstick on a pig but it is still a pig

To Kanna & Aghajan

IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI,
TURKEY & URMIA, IRAN


قمة العشرين تنتصر لفكر داعش في انطاليا... تكبير / الكاتب: حمورابي الحفيد 7ayaa350x100
قمة العشرين تنتصر لفكر داعش في انطاليا... تكبير / الكاتب: حمورابي الحفيد Images


ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قمة العشرين تنتصر لفكر داعش في انطاليا... تكبير / الكاتب: حمورابي الحفيد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: مَقَالَاتٌ لِلْكِتَابِ الْكَلْدَانَ :: مقالات الكاتب الكلداني /حمورابي الحفيد-
انتقل الى: