منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

 علمانية كردستان ملغومة وسكين الاسلاميين على رقبتها/بقلم : حمورابي الحفيد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كلداني
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
كلداني


علمانية كردستان ملغومة وسكين الاسلاميين على رقبتها/بقلم : حمورابي الحفيد Uouuuo10
علمانية كردستان ملغومة وسكين الاسلاميين على رقبتها/بقلم : حمورابي الحفيد Awsema200x50_gif

علمانية كردستان ملغومة وسكين الاسلاميين على رقبتها/بقلم : حمورابي الحفيد Tyuiouyعلمانية كردستان ملغومة وسكين الاسلاميين على رقبتها/بقلم : حمورابي الحفيد Ikhlaas2علمانية كردستان ملغومة وسكين الاسلاميين على رقبتها/بقلم : حمورابي الحفيد Goldعلمانية كردستان ملغومة وسكين الاسلاميين على رقبتها/بقلم : حمورابي الحفيد Bronzy1علمانية كردستان ملغومة وسكين الاسلاميين على رقبتها/بقلم : حمورابي الحفيد Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : احب المنتدى
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8499
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
الموقع : في قلب بلدي المُحتَل
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : طالب جامعي

علمانية كردستان ملغومة وسكين الاسلاميين على رقبتها/بقلم : حمورابي الحفيد Empty
مُساهمةموضوع: علمانية كردستان ملغومة وسكين الاسلاميين على رقبتها/بقلم : حمورابي الحفيد   علمانية كردستان ملغومة وسكين الاسلاميين على رقبتها/بقلم : حمورابي الحفيد Alarm-clock-icon13/1/2016, 7:40 am


بقلم : حمورابي الحفيد


مقدمة

المقال: كتب بتاريخ   08 - 5 - 2015 ويلي هذه المقدمة:

كل الاخبار الواردة من كردستان العراق لا تبعث على الاطمئنان منها المشاكل المالية مما تسبب بعجز الادارة من اداء مهامها حيث اصاب الشلل كل مفاصل الحياة في الاقليم،

هذا جانب والذي زاد الطين بلة هو تشرذم القوى السياسية الكردية وصراع مدمر على السلطة هذا على مستوى الاقليم والاجزاء الاخرى من كردستان

ليس الحال بافضل منه في الاقليم حيث الكل على خلاف مع الكل بحيث اصبحت المشكلة كردية كردية اضافة على عداء المحيط لها، هذا امر يحزن كل اصدقاء الشعب الكردي.

ان تناسي المخاطر الحقيقية التارخية والاقليمية التي تحيط بالامة الكردية هو بمثابة انتحارسياسي للجميع شعبا واحزابا وقيادات.

ان تناسي درجة تعقيد قضيتهم والانصراف الى معارك جانبية لنيل سلطة لا تزال في مهب الريح، امر لا يقل خطورة من الخيانة العظمى لاماني شعب قدم من الدماء انهارا لاجل حريته المهددة بالصراع على غنيمة يشك بوجودها.

كل القيادات الكردية تعلم اكثر مني ان هامش  حريتها بالحركة محدود جدا، عليه  يجب ان يستثمر باعلى درجات الدهاء والتعقل فمساحة تحرك القيادي الكردي لا تتعدى ثخن خيط من النايلون وعليه السير عليه رغم هشاشته، وهنا يكون التوازن  مطلوب بدرجة الف بالمئة لتجنب السقوط في هاوية لا قرار لها.

يجب ان لا يغيب عى بال هولاء انهم محاطون باعداء من الجهات الاربعة وليس هناك من يرحمهم الكل يريد افنائهم ان امكن ،اذ هناك من يعتقد انهم

قوم من الجن!!!

والذي يجعل الحالة اكثر سوداوية هو عدم وجود منفذ مائي للارض الكردستانية،

ان ما لدى هذه القيادات من عوامل النجاح اليوم هو التعاطف الدولي الذي تشكل في العقود الثلاثة الماضية وما نالوه من احترام وثقة اطراف دولية فاعلة هو الضمانة الوحيدة التي يجب عدم التفريط بها، وهذا هو المؤشر الايجابي الوحيد اليوم في الخانة الكردية وما يتوارد من اخيار حول الوضع في كردستان  حتى على هذا المحورلا يبشر بالخير.

اذ تناقلت وسائل الاعلام ايضا ما يؤشر على انتقال عدوى الخراب في المناطق العربية الى كردستنا ايضا،  وهذا هو اخر بسمار في نعش السمعة الايجابية لدى العالم بالشعب والقيادة الكردية،  حيث تجري اعمال تخريبية منها:

* نبش قبور المسيحيين والعبث  بما فيها في كركوك.

*وكذلك محاولة تخريب شجرة عيد الميلاد في دهوك.

كل هذه مؤشرات تشكل مقدمة لهدم السلم الاهلي في الاقليم وينال من السمعة الحسنة التي تكونت لدى معظم الاطراف الدولية  عن الكرد عموما وان محاولات حرقها من قبل الافاعي الاسلامية المتربصة يهدد كل امل في مستقبل واعد للشعب الكردي الذي  نكن له كل محبة واحترام،

يبدو ان الافاعي الاسلامية قرأة زيارة المناضل مسعود البرزاني الى مملكة الشر السعودية  اضافة الى حرصه على الحفاض على علاقات سليمة مع الحكومة  الاسلامية التركية بمثابة الضوء الاخضر للتحرك والبدأ بالتخريب.

انهم يجسون النبض لمعرفة الحدود المسموح بها ، فان لم تكن ردة الفعل من قبل المسؤولين رادعة لهكذا توجهات، فانهم سيتمادون في توسيع مساحة النشاط الاجرامي الذي سيحرق الاخضر قبل اليابس.

لهذا على الادارة الكردية ان تتحمل مسؤوليتها في حفظ السلم الاهلي في الاقليم قبل ان يبتلع الحريق المنتظر الجميع  بعد شيهم بناره المهلكة.

علما اننا ندرك ما لدى القيادة الكردية من حكمة في التعامل مع الخيارات، رغم قلتها  وصعوبة التعامل معها،  لان كما ذكرت الكل اعداء و ان المصالح والمواقف قابلة للتغيير 180 درجة في اية لحظة ، فمجال المناورة امام القيادة الكردية ضيق كما ورد اعلاه،  انه بثخن خيط النايلون،اخاك ليس مخيرا لكن عليه المناورة والحكمة لتيسير الامور عسى ولعل.

على الاخوة الاكراد ان يتذكروا ان اصولهم ليست بدوية وتبنيهم لقيم البداوة   يسيء الى رقيهم وموروثاتهم الحضارية.

لا سيما ان المنطقة مقبلة الى تغيرات كبيرة قد تاتي ببعض الخير للشعب الكردي، ان احسنت القوى السياسية الكردية استثمار الخلل المتفاقم في توازن الشرق الاوسط  الموشك على الانهيار بذكاء، وشرط نجاحهم في هذاالمجال هو وحدة القرار.

ان اضاعة هذه اللحظة التاريخية قد تشكل موت الامل ربما الى الف سنة قادمة، فحذار من ان تتسلل الفرصة هذه من ايدي الساسة الكرد، بهكذا حال  الكارثة واقعة لا محال،

بسبب ما تقدم وجدت من اعادة نشر المقال الذي كتبته في ايارالماضي عسى ولعل ان يكون في  التذكير بعض من المنفعة للجميع.

المقال:

علمانية كردستان ملغومة  وسكين الاسلاميين على رقبتها

اولا ابعث باحر التحية الى الشعب الكردي في نضاله من اجل الحرية والاستقلال،  ودفع ولا يزال يدفع انهارا غزيرة من دماء شبابه لالغاء المظلومية التي يشترك في ترسيخها المجتمع الدولي اضافة الى دول المسخ المحيطة به،   دون خجل  او وازع من ضمير انه سقوط اخلاقي  بامتياز الذي يمارس عند التعامل مع امال وحقوق هذا الشعب العنيد والعاشق للحرية مهما كان الثمن..

احر التحية والاعجاب ببطولات وتضحيات هذا الشعب الابي.

ان غياب العدالة في التعامل مع حق هذا الشعب بالحياة ادانة قاسية على المجتمع الدولي والى حضارتنا التي تتغنى بالعدل والاخوة والمساوات وحق الشعوب في تقرير المصير لكن اين هي من هذه القيم.

ندرج ادناه بعض الامثلة  التي تدين حضارتنا والمجتمع الدولي ، فمنذ بداية القرن الماضي بعذ انتهاء الحرب العالمية الاولى شكلت بحق او بدونه عشرات الدول منها ما لم يكن له مقومات مدينة  متواضعة لا بل مجموعة خيم بالية كدول الخليج  وبخاصة امبرطورية قطر العظمى وجزر القمر  مثالا ،

وكذلك الفلسطينيين لماذا يدعمهم كل العالم ويمولهم ويجهزهم بكل احتياجاتهم ليتفرغوا لممارسة الارهاب والانجاب، فمثلا كل القوى الدولية مهتمة بامارة غزة وادارتها الاسلامية الممثلة بحماس وفي السنة الماضية فقط دفعت الحكومة الامريكية ما يقارب المليار دولار جزية وهي صاغرة لتتفرغ حماس لعمليات الارهاب الخيرية، وكل الضغوط تمارس على اسرائيل ان لا تمس هذا الطفل الوديع المحاصر والمحروم من كل شيء الا الصواريخ!!!

في الوقت الذي يحرم اكثر من 40 مليون كردي من هذا الحق رغم امتلاكه كل مقومات الدولة، واعتبار نضاله لاجل الكرامة في تركيا مهددا للامن القومي الامريكي ارضاء للسلطان اردوغان، ربما اختلطت الامور عند الادارة الامريكية فما عادت تفرق بين المكسيك وكردستان، اليس هذا استحمار للعقل البشري!!!؟؟؟

اظهرت تجربة كردستان العراق في العقدين الاخيرين ان هذا الشعب  عند شعوره بالامان  انه محب للحياة والحداثة والتعايش مع الاخرين  وانه جدير واهل للتمتع بحريته ..

ان تجربته اصبحت مثالا يحتذى في المنطقة رغم محاربتها من ذوي القربى والشركاء وجيرانهم الاخوة المسلمين جميعا والحمد لله،  ورغم الدسائس ووضع العصي في عجلة البناء تمكنت من اثبات جدارتها بشكل ينال اعجاب القاصي قبل الداني.

لكن هذا لا يعني انها دون شوائب وهذه الشوائب هي قنابل موقوتة قابلة للتفجير في اية لحظة، وهذه المخاطر تجسدها الموسسة الدينية واخطبوطها المتعشعش في اوصال المجتمع اذ ان ما يمكن ان يؤخد على القيادة السياسية للاحزاب الكردية العلمانية.. منها:

* خوفها الدائم من المواجهة مع التيار الديني الذي لا يفوت فرصة الا واستثمرها للنيل من جوانب النجاح في الاقليم وطعن قيادته في الظهر.

* اذا اعتقدت الاحزاب الكردية العلمانية ان مغازلتها للتيار الديني الظلامي سيرحمها فانهم بذلك يرتكبون خطأ مميتا لا يمكن تدارك نتاجه الكارثية كما هو الحال في باقي انحاء العراق وبقية البلدان المنكوبة بهذا التيار.

*فمن المساومات التي قدمتها هذه الاحزاب للتيار الاسلامي تكرار نفس النغمة التي يرددها جميع السياسين في البلاد المنكوبة  والمبتلات بدين  الله ودون التفكير بكارثية نتائجها الا وهي :

*الاسلام دين الدولة والشريعة الاسلامية مصدر للتشريع وهنا اسأل العلمانيين الذين  يثبتوا  او ثبتوا هذه القنبلة في دستور الاقليم.

هل تعنون ما تقولون  وهل ادركتم  حجم الاجرام في هذه النصوص ان كان كذلك اتسائل؟

*هل ستبدؤون باقامة حفلات قطع الايدي والارجل في احتفالات عامة والتي تنص عليها الشريعة؟؟

*هل ستقيمون حفلات الرجم في الساحات العامة عملا باحكام الشريعة السمحاء؟

*هل ستدربون سيافين لجز الرقاب لتارك الصلاة  والمرتد والملحد وتشرعون الجزية على الذميين او تخيروهم بين الدخول في دين الله او الجزية او دق العنق عملا بشرع الله الجزار؟؟

*هل ستشرعون زواج الاطفال من الاناث في سن السادسة عملا بالسنة النبوية المطهرة.؟؟

* هل ستقيمون حفلات الجلد لاجبار الناس للذهاب الى الصلاة او الى اذلال مخلوقة لا حول لها ولا قوة لا بالله ولا بعباد الله؟؟

*هل ستسكتون كما حصل في اعلان احد المعتوين ممن يلقبون باصحاب الفضيلة باهدار دم مواطن ويقام احتفال برجمه او جز عنقه كما هو الحال في باكستان؟

*هل ستستمرون في ظلم الاناث في الميراث ..للذكر ما للانثيين.. ؟؟

*هل ستعممون الحجاب والنقاب عليهن لاقامة نمط حياة بدوي مهين للكرامة الانسانية؟؟؟؟

*هل ستدرج الفنون من موسيقى وغناء  ورسم ونحت وكل اشكال الابداع الانساني ضمن المحرمات وتحت طائلة العقوبة واقامة الحدود؟؟؟

رضوخكم للاسلاميين في تحريم عام لما ينعت بالمحرمات او المنكر..

*هل ستختارون علم البداوة الذي يرمز الى الموت الذي يمثله السيف

وآيات الرعب اي تختارون الظلام بدل شمسكم المشرقة؟؟؟؟

هذا غيض من فيض من احكام الشريعة التي تتعارض مع كل القوانين الدولية وترفضها الفطرة الانسانية السليمة ومخجلة في نظر الاسوياء من البشر.

ماذا تكون نظرة العالم عليكم حينها، لا اعتقد ان هذا لا يليق باصولكم؟

الاجابة على الاسئلة اعلاه ضرورية لوضع القدم على الارض السليمة ان اردتم الحياة والمستقبل ، الذى يوجب التبصر قبل مد الخطوة الاولى.

اما ان كنتم تؤمنون بما تقدم فلما التاجيل وعندها ينطفيء اي امل في الحرية والمستقبل وعلى بركة الله.

هل يغريكم ما آلت اليه الامور في العراق العربي  وايران ولبنان وسوريا والسودان وباكستان وافغانستان ونيجيريا وساحل العاج وافرقيا الوسطى ومالي والجزائر ووو ما شاء الله من كثرة التجارب  الجديرة بالاقتداء !!!!!!َ؟

ان الجوامع والمساجد المنتشرة في كل مكان انها اماكن توحيش لمستمعيها فلا يوجد احد ممن في القاعدة او داعش ليس من مترردي وخريجي هذه الدور، انها مؤسسات تعليمية وتدريبية واعلامية لتخريج صناع الموت. وهذا ينطبق على كل البلدان والمجتمعات.

ماذا تنتظرون من خريجي المدارس الدينية ومناهجها التعليمية والتي تديرها وتمولها حكومة الاقليم، انهم الالغام والقنابل التي ستقضي عليكم وعلى حلم الدولة الكردية التي قدمتم على مذبحها الالاف من الارواح .

وحسب ما تسرب من العلومات ان عدد طلاب هذه المارس يقترب من 10000  وبدورهم يفرخون عشرات الالاف من الجهاديين فهل لديكم القدرة لتحييد هكذا طوفان؟؟؟

انها ككرة الثلج ستجرفكم وتقضي على الاحلام  والمستقبل، انظروا الى ما فعل الازهر وتعليمه وخريجيه بارض الكنانة والعالم من غزارة خريجيه، اي بمعنى اخر ان هذا المخزون الهائل من ادات التدمير يكفي لازالة بلد بحجم روسيا الاتحادية فكيف يكون الحال مع منطقة الاقليم الصغيرة ؟؟!!!!

فعلى القيادة الكردية ان ارادت المستقبل تدارك هذا الخطر المحدق بكل امانيها واماني الجماهير الكردية التواقة الى الحداثة والكرامة الانسانية..

ودمتم بخير مع تمنياتنا لكردستان  وشعبها بكل الخير..

تحياتي.



علمانية كردستان ملغومة وسكين الاسلاميين على رقبتها/بقلم : حمورابي الحفيد Kawmiya2
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان

يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان

من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان

To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan

You can put lipstick on a pig but it is still a pig

To Kanna & Aghajan

IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI,
TURKEY & URMIA, IRAN


علمانية كردستان ملغومة وسكين الاسلاميين على رقبتها/بقلم : حمورابي الحفيد 7ayaa350x100
علمانية كردستان ملغومة وسكين الاسلاميين على رقبتها/بقلم : حمورابي الحفيد Images


ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
علمانية كردستان ملغومة وسكين الاسلاميين على رقبتها/بقلم : حمورابي الحفيد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: مَقَالَاتٌ لِلْكِتَابِ الْكَلْدَانَ :: مقالات الكاتب الكلداني /حمورابي الحفيد-
انتقل الى: