منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

 شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الامير شهريار
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
الامير شهريار


شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا Uouuuo10
شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا Awsema200x50_gif

شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا Ikhlaas2شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا Iuyuiooشذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا Bronzy1شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا Fedhy_2شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا Goldشذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا Bronzy1شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : عاشق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 9594
تاريخ التسجيل : 07/07/2011
الموقع : في قلب بلدي الحبيب
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : السياحة والسفر

شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا Empty
مُساهمةموضوع: شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا   شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا Alarm-clock-icon7/11/2016, 1:12 am

صباح قيا


شذرات كحولية من الذاكرة
« في: 06.11.2016 في 11:21 »
شذرات كحولية من الذاكرة
د. صباح قيّا
في منتصف ثمانينات القرن الماضي , شاءت الصدف أن يكون شباك عيادتي الخاصة مقابل الباب الرئيسي  للسوق المركزي الوحيد الكائن وسط إحدى المدن الجنوبية للوطن الحبيب التي نقلت إليها آنذاك ... ما لفت نظري هو الطابور النسوي الطويل المتستر بالعباءة السوداء و الذي كان ينتظر عصر كل يوم خميس  , على ما أتذكر ,  بغية الظفر بالبضاعة الثمينة التي من أجلها تصطف الموشحات بالسواد لفترة غير قصيرة , وحتماً الغلبة لمن يقفن بالصفوف الأمامية لتعود الأخريات " بخفى حنبن " كما هو معروف عن التوزيع في تلك  الأسواق حيث تتسرب كمية لا بأس بها  إلى الأحباب والمعارف , والبقية إلى السوق السوداء على الأغلب  ... دفعني فضولي ,  بعد عدة أسابيع  ,  أن أسال كاتب عيادتي عن سر الصابرات على الرصيف المحاذي للسوق رغم قساوة الجو أحياناً  , وكانت المفاجئة عندما علمت أنهن بانتظار الحصول على قنينة من  " العرق " والذي يطلق عليه العراقيون " حليب سباع " . ولكن لم النسوة ؟ أجاب : ألرجال يكلفون  النساء لتنفيذ هذه المهمة , حيث من الصعب التعرف عليهن والعباءة تغطي كل الجسم وقسم من الوجه , وبذا يبقى الرجل بعيداً عن الشبهات أمام مجتمعه ... ولكن من يستهلك تلك المحرمات ؟ وخاصة أنني لم أصادف مريضاً يجيب بالإيجاب على السؤال التقليدي حول تناوله الكحول ... كيف لي أن أصل إلى الحقيقة وأجد تفسيراً منطقياً لهذ ه الظاهرة المتناقضة ؟ إستفسرت من أحد مرضاي ذي الأفكار العلمانية والذي يراجعني بانتظام ذاكراً له حقيقة الخميس وشكوكي بما أسمع من المراجعين .  أجابني , مبتسماً , بقوله : دكتور , ألكل يشرب هنا ولكن لا تتوقع أن يقرَّ أيُّ  واحد بذلك , هكذا تعود الناس  في هذه المدينة رغم أن الجميع يعرف بعضهم  الآخر ... لم أستغرب مما قاله ,  فازداوجبة الشخصية العربية معروفة للقاصي والداني , والمتأتية إلى حد كبير  من التزمت الديني الذي يحلل في الخفاء ويحرم في العلن .
وبعد  سنوات مضت .. راجعني في عيادتي في بغداد شاب لم يبلغ الثلاثين من العمر  معبراً عن قلقه مما سيحصل له بسبب تناوله سابقاً  كميات كبيرة من المشروبات الكحولية وبمعدل بطل ويسكي يومياً مع عدد من  قناني  البيرة أو بضع  بيكات عرق . وبعد أن شرحت له كافة الإضرار الصحية المحتملة , سألته بعفوية ربما صدرت عن شعوري بالشفقة على شبابه الضائع : لماذا تشرب بهذا القدر والخمر محرم حسب دينك ؟  نظر إليَّ باستغراب وأجابني بامتعاض : دكتور ... "  طرقت عيادتك بالذات بعد أن استعرضت أسماء كافة الأطباء المتواجدة عياداتهم في المنطقة  كي لا يحرجني أحدهم بنصائحه القرآنية , وأنت الآن تحاسبني رغم أن إسمك يدل على كونك مسيحي "  .  ثم غادر والمرارة واضحة على محياه .
وفي نفس العيادة , شكت لي إحدى المريضات زوجها الذي يدخل البيت مخموراً في ساعة متأخرة من مساء كل يوم , وتوسلت أن أتكلم معه بهذا الخصوص وأنصحه للإقلاع عن الشرب أو التقليل منه عند مراجعته لي . وبالفعل ناقشت الأمر معه , ولكنه أصر بأن الخمر ليس حراماً على الإطلاق  مستنداً على الآيات القرانية التي أوردتها " جمعية المسلمين القرآنيين  " , وأيضاً  جاءتً على لسان الشيخ د. مصطفى راشد  أدناه . قلت له : طيب يا محمد , وهذا هو إسمه , لماذا الإسراف فيه ؟  , أليس من الأفضل الإعتدال  ؟ , والذي حتماً سيسر أهل بيتك . وعدني خيراً .
خلال حضوري  مؤتمر الأمراض الباطنية في مدينة كيوتو اليابانية عام 2002 , إقتربت مني مشاركتان من دولة إيران بعد أن لاحظتا  إسم العراق على الشارة المثبتة على الجهة اليسرى من صدري  . تكلمنا عن المؤتمر عموماً , ثم أبدت إحداهما استياءها من اليابانيين  كونهم غير مؤمنين من وجهة نظرها لتقديمهم المشروبات الكحولية في برنامج المؤتمر الإجتماعي .... ربما اعتقدت بأني من دينها وربما توهمت أيضاً بأني من نفس مذهبها ’ وسأطرب لتصريحها الإيماني الساذج .... أجبتها , بصراحة , بأني اكتشفت الفضائل الربانية عند اليابانيين , وأن التزامهم الفعلي بالخصال الإنسانية يفوق الكثير من أتباع الديانات السماوية , وعززت رأيي بذكر بعض ما صادفته عند وصولي ومكوثي بينهم ....  وسوف اتطرق  لتفاصيلها في مقال لاحق ....
 ألكثير من البشر يتشدق بالدين السماوي وغاب عنه أن ما جاء في معظم الأديان غير السماوية إن لم يكن جميعها من الثوابت والمبادئ الحياتية ما تستحق رفع القبعة إجلالاً لها ... على الأقل لا توجد متناقضات في تعاليمها , وتعمل لسلامة الإنسان وراحته , وليس كما جاء في آيات تدعو إلى المحبة ثم تنسخها بأخريات تقتل وتذبج , ومن أجل الخالق في كلتا الحالتين ... من الناحية الواقعية , يتميز العهد الجديد بشفافيته ووضوح الكلمة وثباتها في تعاليمه . ومن يطالع العهد القديم وكتاب القران , لا بد وأن يقتنع بالكم الهائل من التعاليم المتناقضة مع بعضها ومن دعوات العنف الواردة في الكثير من آياتهما . كأن الذي جاء بالآيات المكيّة  له من العهد الجديد حصته الكبرى , ومن أتى بآيات المدينة له مع العهد القديم ألفة  . ولم تسلم الخمر من الآيات المتناقضة في كلا الكتابين , بعكس وضوحها في العهد الجديد الذي يسمح بالشرب باعتدال  ولا يسمح بالسكر , وكأن الرسول بولس قد اكتشف الفوائد الصحية لتناول الخمر باعتدال منذ ذلك الحين وقبل نشوء العلوم البحثية وتطورها .
وفي موتمر للأمراض القلبية في مدينة ميونخ الألمانية الذي حضرته مع مجموعة من زملائي العراقيين عام 2004 , كان من بيتهم من يشرب الخمر , ومنهم من يستحرمها , ويستغفر الله عند حضورها . ألمضحك المبكي , أن  هنالك مِن بين مَن يستحرمها ويكفرها , مَن كان يحاول أن يصطاد فتاة كي يقضي حاجته معها رغم كونه متزوج وصاحب عائلة كما يقال . لم يتحمل أحد الزملاء هذا التناقض , فزجر الباحث عن لذته بشدة  قائلاَ له :  ما هذا النوع العجيب الغريب من الإيمان ؟ تحرم وتحلل كما يحلو لك ... تتمسك بعدم الشرب لأنه حرام  من جهة , وتبحث عن الجنس رغم كونك متزوج ولا تعتبره حرام من جهة أخرى  . مع العلم أن هذا الزميل لا يشرب أيضاً وهو معروف بدماثة خلقه والتزامه مع احترامه لمعتقد الآخرين .
من الحقائق المعروفة بأن الكثير ممن يحرم الخمر على نفسه , لكنه في نفس الوقت يستبيح الجنس ولا بتوانى عن ممارسته مع أي كان متى ما سنحت له الفرصة بذلك . لقد أبدع بعض الكتاب في بلورة هذه الظاهرة الإجتماعبة المرضية ومنهم الروائي المبدع نجيب محفوظ في ثلاثيته الشهيرة . كما أن الأفلام السينمائية وخاصة المصرية منها تميزت هي أيضاً  في إبرازها .
ليست الغاية من هذا المقال توجيه اللوم لمن ساهم في التصويت لصالح منع الخمرة وتداولها . ولكن يجب أن يقتنع البرلماني بأن ألقرارات الصائبة ترضخ للعقل لا للعاطفة . صيانة حرية الفرد هدف أساسي ينبغي العمل له . ألسكر مرفوض إجتماعياً وصحياً وحتى دينياً , ولكن الخمرة باعتدال محللة حتى عند المسلمين , ومن لا بقبل بذلك عليه التعمق في النص بعقل واع لا بعاطفة متذبذبة كما فعلت الجمعية أدناه  وكتب الشيخ أيضاً .
 للأسف الشديد , أن معظم من " يتطوطح " من تأثير الخمرة في الرأس هو من أتباع الدبن الإسلامي , وقد شهدت ذلك بنفسي من خلال العيش المشترك  مع البعض . ألأديان السماوية واللاسماوية لم تحرم الخمر باعتدال , عدى الآيات المتناقضة في كتاب القران والتي جاءت كتحصيل حاصل للسلوك الشاذ لمن اعتنق الدين عند ظهوره وبدء انتشاره .... ألسؤال الآن : هل يتمكن البرلماني من عدم استباحة الجنس لنفسه كما يشاء كي بحرم عصير العنب لمن يشاء ؟

http://www.alquds.co.uk/?p=305776
جمعية المسلمين القرآنيين: شرب الخمر حلال

Mar 05, 2015

شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا 1478427494621 
لندن- أكدت الجمعية الدولية للمسلمين القرآنيين، في بيان صادر عنها إثر ملتقاها الأسبوعي الخاص بتدبر القرآن ، أن الآيات القرآنية والأحاديث النبوية والآثار المروية في كتب التفسير لم تحرّم شرب الخمر مشيرة إلى أن الله وصف المسكر بالرزق الحسن، وذلك في سورة النحل الآية 16.
وقالت الجمعية في بيان لها “ثمّ في الآيات الواردة في الخمر يأمر الله بعدم إقامة الصلاة في حالة السكر، كما يذكر أنّ لها إثم كبير وإثمها أكبر من نفعها، وهذا يفيد أنّ الخمر إلى جانب إثمها الكبير فيها أيضا منافع. ثمّ يوصي بتجنّبها من دون أن يحرّمها بآية صريحة في هذا الصدد. ولو أراد الله عزّ وجلّ تحريمها لاستعمل فعل ” حرّم “، كما استعمله في الآيات التي تخصّ الميتة، والدم، ولحم الخنزير.”
وانتهت الجمعية إلى أن الخمر ليس محرما، وفقا لما ورد بالنص القرآني، وهي إن كانت من عمل الشيطان فذلك ليس في ذاتها وإنّما في مفعولها السيء على صحّة الانسان وعلى صحّة المجتمع. فالأفضل إذا الامساك عنها لما ينجرّ عنها من مساوئ لا تنتهي، وبهذا نعمل، لانّ الخمر لمساوئها وصفت بحقّ أنّها ” أمّ الخبائث “.
وفي ما يلي الآيات محلّ التدبّر حسب الجمعية الدولية للمسلمين القرانيين
سورة البقرة:
الآية 173: ” إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلاَ عَادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ.”
الآية 219: ” يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ.”
سورة النساء:
الآية 43: ” يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقْرَبُواْ الصَّلاةَ وَأَنتُمْ سُكَارَى حَتَّىَ تَعْلَمُواْ مَا تَقُولُونَ وَلاَ جُنُبًا إِلاَّ عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّىَ تَغْتَسِلُواْ وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِّنكُم مِّن الْغَائِطِ أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاء فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُواْ بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا.”
سورة المائدة:
الآية 90: ” يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ.”



http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=276843
شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا 1478427494642
الخمر غير محرم فى الاسلام
----------------------------------------------------------------------------------------
ما زال التحليل والتأويل والتفسير والقياس الفقهى لنصوص القرآن والآحاديث ، رهين عقليات المفسرين من البشر منذ مئات السنين دون أن ننظر إلى المفسرين والفقهاء هل هم فعلا أسوياء يملكون المنطق والعقل الراجح ، أم أن الكثير منهم كان مصاباً بالعطب العقلى والعته الفكرى ، وجعلنا منهم أئمة ومرشدين وقادة ،ولأن الدين مهنة من لا مهنة له ، وجدنا الكثير من فقهائنا ومفسرينا يقررون وينظّرونَ حسبما نشأوا --- ، فوجدنا فقهاء منطقة الخليج متأثرين بطبيعة بلادهم الرملية الجافة القاسية ، فاختلفت تفسيراتهم للنصوص مع فقهاء الشام الذين نشأوا فى الحضر، وكذا الاختلاف مع فقهاء مصر أصحاب الارث الحضارى والثقافى ، حتى نصل للأكثر مدنية وتحضراً ، وهم فقهاء الأندلس ، امثال ابن رشد وابن عربى – واختلاف فقهاء هذه المناطق ، يوضح لنا أزمة الاسلام ، وحاجته لمؤسسة دولية وسطية مثل الأزهر ، تعكف على تنقية هذا الإرث المتضارب فى الكثير من جوانبه ، والمخالف لمقاصد الشرع الصحيحة – ولأننا قررنا منذ فترة السير فى هذا العمل تطوعا لتنقية التراث مما هو مخالف لصحيح ومفهوم النصوص ، نجيب على سؤال المستشار- سالم محمد النشيف الوارد على موقعنا بخصوص( موقف الإسلام من الخمر) ذلك بإسناد الرأى والفتوى فيها إلى النصوص دون َتزيد ، لذا سوف نبدأ بتعريف الخمر الذى أختُلف فى تعريفه فمنهم من قال أن الخمر لغة : - هى كل ما خامر العقل وغلبه –
وفى الاصطلاح الفقهى : - هى أسم لكل مسكر
واٌخر يعُرف الخمر لغة وشرعاً : - كل مسكر سواء كان من العنب أو غيره .
ولتحديد وضع الخمر فى الاسلام ، إن كان محرماً أم لا ، سوف نناقش الآيات والأحاديث المتعلقة بموضوع الخمر بالشرح والتفسير، حتى نستطيع الوصول للرأى الفقهى لوضع الفتوى بوضوح واطمئنان وثبات الحجة : -
اولا : - قوله تعالى فى الآية 219 من سورة البقرة ( يسأ لونك عن الخمر والميسر قل فيهما أثم كبير ومنافع للناس واثمهما أكبر من نفعهما ) ( ص )
والآية هنا توضح أن الخمر والميسر فيهما أثم ومنافع لكن اثمهما أكبر من نفعهما ، وهذا ليس بنص تحريم بل يضع الخمر فى درجة المكروه ، لأن نصوص القرآن عودتنا على الالفاظ القاطعة الواضحة اذا كانت المسألة تتعلق بالتحريم مثل قوله تعالى فى سورة البقرة 173 ( حُرِّم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير) وكذا الاية 3 من سورة المائدة وايضا قوله تعالى فى الاية 96 من سورة المائدة ( وحرم عليكم صيد البرما دمتم حرما ) وكذا سورة النحل الاية 115 ، مما يعنى أن الخمر مكروه وليس محرما وإلا لماذا لم تقل الاية حرم عليكم الخمر .
ثانيا : - قوله تعالى فى الاٌية 43 من سورة النساء ( يا أيها الذين أمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون) ( ص )
وقد نزلت هذه الاية بعد أن كان بعض الصحابة يصلُّون وهم فى حالة سكرٍ مزرٍ فيخطئون فى قراءة الآيات -- ويفهم ضمنيا من الآية هو أن السكر حتى الغياب عن الوعى ممنوع اثناء الصلاة ونص الاية لا يمنع فى غير اوقات الصلاة.
ثالثا : - قوله تعالى فى الآية 90 من سورة المائدة ( يا أيها الذين أمنوا إنما الخمر والميسر والانصاب والازلام رجس من عمل الشيطان فأجتنبوه ) ( ص )
وهنا الآية واضحة فى طلب إجتناب الخمر والاشياء الاخرى وهذا لا يدل على التحريم بل يضع الخمر فى درجة المكروه. وفرقُ كبيرُ بين حكم المحرم والمكروه رابعا : - قوله تعالى فى الآية 91 من سورة المائدة ( إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكُم العداوة والبغضاء فى الخمر والميسر ويصدّكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون ) ( ص ) .
ايضا لم تقطع هذة الاية بحرمة الخمر والميسر بل تطالبهم بالتوقف عنهما حتى لا تصدهم عن ذكر الله وعن الصلاة ، ثم يأتى القرآن ليؤكد أن الخمر ليس محرم فى ذاتة بل فى علة الوقوع فى السكر الذى يصد عن ذكر الله وعن الصلاة بقوله تعالى فى الآية 15 من سورة محمد ( مثل الجنة التى وعد المتقون فيها أنهار من خمرٍ لذةٍ للشاربين ) ( ص )
خامسا : - بالنسبة للحديث الذى رواه مسلم رقم 3733 بأن كل مسكر حرام.
ابتداءً نتحفَّظ على سند الحديث لأن التحريم وهو أعلى درجات الأحكام فى الشريعة الأسلامية لا يكفيه حديث يصدر عن أحد أو بعض الرواة— لكن على اى حال فنص الحديث لا يحرم الخمر فى حد ذاته بل يحرم السكر أى الوقوع فيه .
ونحن إذ نفتى بعدم حرمة الخمر فى الاسلام قد وضعنا أمام أعيننا قوله تعالى فى الآية 116 من سورة النحل ( ولا تقولوا لما تصفُ ألسنتكمُ الكَذبَ هذا حلالُ وهذا حرامُ لتفتروا على الله الكذبَ ) ( ص ) والله من وراء القصد والابتغاء .
الشيخ د -مصطفى راشد
حاصل على العالمية من جامعة الأزهر كلية الشريعة
فرع دمنهور عام 87



الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد )
وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة


شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا Shahriyar3
شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا IMG

أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!!
@@@@
ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي
@@@@
ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية
هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الامير شهريار
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
الامير شهريار


شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا Uouuuo10
شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا Awsema200x50_gif

شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا Ikhlaas2شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا Iuyuiooشذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا Bronzy1شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا Fedhy_2شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا Goldشذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا Bronzy1شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : عاشق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 9594
تاريخ التسجيل : 07/07/2011
الموقع : في قلب بلدي الحبيب
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : السياحة والسفر

شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا Empty
مُساهمةموضوع: رد: شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا   شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا Alarm-clock-icon17/11/2016, 1:26 am

اقتباس :

نيسان سمو الهوزي




رد: شذرات كحولية من الذاكرة
« رد #1 في: 20:49 06/11/2016 »

حلا وحرام بعيد عنا يا سيدي الكريم ! نحن اعظم أمة ينتهك فيها الحرام في العالم ومع هذا نحن اكبر أمة تنعت الحرام !
في الثمانينات او التسعينات لا اتذكر بالضبط نشرت احدى الاستطلاعات العالمية تقريرها الكبير حول اشرف او اخلص امرأة لزوجها فكانت اليابانية الاولى واعتقد السوفيتية الثانية والدنمركية وهكذا وكانت مرتبة المراة العربية في المراتب الاخيرة ! فما بالك بحرام الرجل العربي ! الخمر حرام ولكن تفخيخ النفس وتفجيرها في المراكز الدينية والتجمعات السكانية حلال ! صرف المليارات سنويا من اجل صناعة الاٍرهاب حلال ! ضرب ومحاولة تدمير كل من ليس من نفس المذهب حلال ! بيع الفتاة وهن في اعمار المراهقة بحجة الزواج الحلال ومن خلال اسماء مخملية مقرفة حلال ! في ايران الاسلامية اكبر سوق لبيع الفتاة في العالم تحت تلك اليافطة والأسماء الغريبة حلال ! ولكن سياقة السيارة او الدراجة حرام ! مذهلة هذا العالم سوف تستمر الى ان يبدأوا من نقطة الصفر وهذه اللعينة بعيدة عنهم ! تحية طيبة وتحية لضيفك المتنور .....



 
اقتباس :

جورج نكارا




رد: شذرات كحولية من الذاكرة
« رد #2 في: 21:59 06/11/2016 »

الأخ الدكتور صباح قيا المحترم
حدّثني مدرس متقاعد من أبناء شعبنا كان يسكن بغداد عن تعيينه كمدرس للغة الانكليزية بعد تخرجه من الجامعة مباشرة في إحدى ثانويات النجف في بداية ستينات القرن الماضي .
وقال كنتُ حائرا بين الذهاب الى النجف ورفض الوظيفة، إلاّ ان حبي للمغامرة دفعني الى الذهاب، وكانت تدور في رأسي أسئلة عديدة منها كيف سيستقبلوني لو عرفوا بأنني مسيحي، وكيف سأقضي أيامي هناك في بيئة محافظة وانا الذي تعوّدتُ على السهرات وتناول الكحول مع شلّة اصدقاء الجامعة والتمتع بحياة بغداد الصاخبة ؟
المهم ذهبتُ وقادني احدهم الى ادارة المدرسة حيث كان يجلس المدير وشخصان آخران عرفت بعدها انهما كانا مدرسين أيضا، بعد ان قدمتُ نفسي وكتاب تعييني رحّبوا بي جميعهم وقدّموا انفسهم لي على انهم زملاء، وسألني المدير أين ستسكن فقلتُ له لاأعرف لحد الآن، فقال مارأيك ان تسكن في غرفة مؤثثة في حوش ( ساحة ) المدرسة، فترددتُ دون أن اجيبه بشيئ فقال  (انت مسيحي صعب تشوفلك غرفة يم الناس ابقى هنا جم يوم بالمدرسة ونشوف شلون نكدر نساعدك بعدين ) ثم  نادى على الفراش وقال له : أخذْ جنطة الأستاذ للغرفة .
عندما جاء المساء ذهبتُ الى غرفتي وانا خائف كيف انام وحدي في المدرسة ويعرف الناس بأنني مسيحي فربما يحاول بعضهم قتلي، استلقيتُ على السرير ولست ادري كم بقيت على هذا الحال وكان الظلام قد حلّ منذ وقت ليس بالقصير وفجأةً سمعتُ طرقات خفيفة على باب الغرفة فقفزت لا اراديا من السرير وأمسكت بسكينة كانت معي وانا اتوقع حصول أمر سيئ لي فسمعت صوت المدير يناديني بأسمي افتح الباب أنا مدير المدرسة لاتخاف، فترددت في فتح الباب إلا انني هدأت قليلا وحاولت ان اسيطر على خوفي واعصابي وفتحت الباب فشاهدت المدير وثلاثة اشخاص اخرين معه عرّفني عليهم بعد ان جلسنا في الغرفة فكانوا مدير بلدية النجف ومعاون الشرطة وضابط الكمارك وقال المدير نحن مسرورين جدا بوجودك معنا، ما صدّكنا اجانا صديق مسيحي حتى ناخذ راحتنا ونشرب شوَكتْ مايعجبنا هنا دون ان يشك أحد بنا، فنادى على الفراش الذي كان يحمل علاّكتينْ بيها بطاله عرك ومزّه .
منذ ذلك اليوم بدأت كعداتنا وتوَسّعت الشلة الى ان عدتُّ الى بغداد بعد سنتين.
وخلال هاتين السنتين عرفت بأن أهل النجف أكثرر من يشرب العرك ولكن بالسر طبعاً .
فتحريم الخمور مجرد كذبة وأتحدى من يستطيع تطبيقها فعليا في العراق.
مع التحية


اقتباس :

د.عبدالله رابي





رد: شذرات كحولية من الذاكرة
« رد #3 في: 03:53 07/11/2016 »
الدكتور صباح قيا المحترم
تحية وتقدير
              ارجو ان تكون بخير وصحة وعافية
شكرا للمقال الرائع والعلمي الذي استندت في كتابته على وقائع حياتية لتحليل ظاهرة الاقبال على تناول المشروبات الكحولية التي قد يتصور البعض وانهم متوهمون تقتصر على المسيحيين ،.نعم انها فعلا ازدواجية مرضية ينتابه الفرد العراقي والاخص المتدينين منهم فهم يعانون حالة الضياع بين الشريعة الدينية التي يعجزون او يجتهدون في تفسيرها وبين التغيرات الاجتماعية والحضارية المستجدة باستمرار.
اخي الدكتور العزيز ،ماذا نتوقع من الاحزاب الدينية في نظرتهم الى الظواهر الاجتماعية ومعالجتها ،فكل شيء عندهم يُعالج بالشريعة والقوة سواء كانت بقوة السيف او قوة القانون التسلطي ،فبدلا من تاكيدهم على وضع دراسات تشخص العوامل التي تدفع بالفرد الى تناول الكحول ووضع برامج للحد منها بشكل علمي مدروس ،فهم يلجاؤون الى الشريعة والقوة والتخلف .
قدمتم تحليلا موضوعياً فشكرا ثانية
اخوكم
د. عبدالله رابي





 
اقتباس :

akoza




رد: شذرات كحولية من الذاكرة
« رد #4 في: 00:50 08/11/2016 »

الدكتور صباح قيا المحترم
اروي لك حادثه مختصره جدا كنت شاهدها. في احد ايام الصيف اللهاب في النصف الثاني من تسعينيات القرن الماضي ( بعد الحمله الايمانيه ) للمقبور صدام حسين وانا اسير قرب ساحة النصر حيث تجمع عيادات الاطباء مر من امامي رجل يرتدي دشداشه قصيره   ومعه امرأه ترتدي النقاب من النوع الذي لا تظهر فيه حتى العينين . وكان هناك  في تلك اللحظه شخصان في العقد الخامس من عمرهما واقفان وكانا يرتديان قمصان (نص ردن) فقال احدهما للاخر والله لو ان محمد امر بهذا اللباس (مشيرا للباس المرأه) لا تبرأت من دينه فانا بقميص نص ردن ولم استحمل هذا الحر..وتذكرت حينها رجل طاعن في السن قال لي يا ابني هذا الدين مثل ال(ايركونديشن) تريده حار او بارد  . ولكن الان اقول انه كما مرت  الامميه والقوميه ستمر الاسلامويه ما دام هناك من يتبرأ من لباس هذه المرأه ويدعوا الى المدنيه...




اقتباس :

صباح قيا




رد: شذرات كحولية من الذاكرة
« رد #5 في: 10:41 10/11/2016 »
أعتذر عن تأخري في إجابة المتداخلين الكرام

شكراً أخي نيسان على إضافتك القيمة وما جاء فيها من صميم الواقع المؤلم الذي شهدناه وعشناه وما زال يعاني منه بشدة من ظل في أرض الوطن ، والحبل على الجرار كما يقال . ومهما حصل يبقى الأمل بالتغيير وارداً ولا بد أن يصح الصحيح وتلوى العقول المتحجرة إن لم تلين بنفسها وخاصة , كما يظهر ، أن دقات ساعة الصفر قد اقتربت من نقطة الصفر .
تحياتي


اقتباس :

صباح قيا




رد: شذرات كحولية من الذاكرة
« رد #6 في: 11:03 10/11/2016 »
ألأخ جورج نكارا المحترم
سلام المحبة
شكراً على المشهد الحياتي الذي نقلته في مداخلتك والذي هو غيض من فيض . نعم وكما ذكرت أنت فإن تحريم الخمور مجرد  كذبة يتلذذ بها أولاً من يدعو إليها ويتحمس لها ظاهرياَ . مقابر النجف تحكي الكثير من القصص حول الليالي التي يقضيها أهلها مع كؤوس الخمر المختلفة والتي تسكر حتى الراقدين في قبورهم . أما سراديب النجف وما يحصل فيها فحدث ولا حرج .  وما عليك إلا أن تسأل أي نجفي عن معنى ' غزال تطحن سمسم ' . ألشيعة عموماً أكثر قناعة بأن الخمر ليست محرمة في القرآن ولذلك الكثير من سادتها يتذوقون احتساءها والمطلوب الإعتدال .
تحياتي



 
اقتباس :

صباح قيا




رد: شذرات كحولية من الذاكرة
« رد #7 في:15.11.2016في 20:51 »
ألأخ الدكتور عبد الله رابي
سلام المحبة
شكراً على مرورك وتثمينك للمقال والذي سيظل موضع اعتزازي وتقديري .
 نعم ما تقوله هو عين الحقيقة , فهل ننسى المطاعم والبارات  والنوادي أيام زمان , وخاصة في ليالي الجمع , والتي كانت تعج بالمسلمين الذين يتلذذون بالمزات المتنوعة بين أقداح المشروبات الكحولية بأنواعها . وحتى خلال الحملة الإيمانية التي أطلقت للدعاية والإعلان كانت المشروبات تدخل النوادي في حقائب النسوة وعربات الأطفال لتستقر تحت الموائد وتفرغ مع مغادرة الحضور .
هنالك من الأحزاب الدينية  من تدعي الدين كغلاف , ولكن معظم كادرها يمارس ما يحلو له من الحرام . أحد زملائي المعروف عنه باحتساء الخمر بانتظام ومطاردة الفتيات , تم إعدامه أبان الحكم الماضي بتهمة إنتمائه إلى أحد الأحزاب الشيعية المناوئة , وعند الإستفسار كيف وهو معروف عنه ببعده عن الإلتزام الديني ؟ كانت الإجابة بأنه كان ضمن أحد التنظيمات المغلفة بالمذهبية ولكن توجه مؤسسيها لا علاقة له بالدين والإيمان ... ألإزدواجية في السلوك والفكر تنعكس على معظم الحلقات الحياتية بل جميعها .
تحياتي 



 
اقتباس :

صباح قيا




رد: شذرات كحولية من الذاكرة
« رد #8 في:15.11.2016 في 21:00 »
ألأخ akoza
سلام المحبة
شكراً لمرورك وإضافتك للمشهد الحياتي الذي يعكس التناقض بين المشاعر الحقيقية والواقع المنظور .
أتفق معك بأن " الإسلاموية " ستخفت وتختفي عاجلاً أم آجلاً , فإنها " كبه أو عجه " كما يقال ستتعدى مع الوقت . وقد بدأت الملامح  تطفو على السطح وما علينا إلا الإنتظار كي نشهد ماذا سيحل بتلك الرياح المتربة .
تحياتي



الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد )
وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة


شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا Shahriyar3
شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا IMG

أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!!
@@@@
ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي
@@@@
ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية
هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شذرات كحولية من الذاكرة /د. صباح قيّا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: مَقَالَاتٌ لِلْكِتَابِ الْكَلْدَانَ :: مقالات الكاتب الكلداني/ د . صباح قيّا-
انتقل الى: