كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8769 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| موضوع: لماذا لم تقبل البطريركية إعتذار الأب نوئيل؟ فهل غايتها الإنتقام منه؟!إبعاد أم تحرير -3- الأربعاء 30 نوفمبر - 18:22 | |
| Kaldaya Meإبعاد أم تحرير -3- كاهن الرب: الأب نوئيل كوركيس كيف ومتى بدأت قضية الأب نوئيل (الكاهن والراهب): بعد ان انكشفت خطة تخدير مؤمني أبرشية مار بطرس الكلدانية بمحفوظة “حوبا وشلاما”، بدأت محفوظة الإعتذار “كل ما طلبنا من الأب نوئيل هو ان يعتذر”، ليجعلوها تبريراً لفصلي من الكنيسة الكلدانية. ان هذه المحفوظة هي حجة واهية لأنهم ينكرون الحق وهو بأن قضية الأب نوئيل بدأت في سبتمبر 2014 عندما اختلقت البطريركية ونشرت علناً على الانترنت مرسوماً يخص امورا اكليروسية (“ننشر هذا القرار ليطلع عليه الجميع!”)!!!، بقرار موجّه من الأب لأبنائه بعنوان “الكهنة والرهبان الكلدان الخارجون عن القانون” وفي نهايته يقول: “أما الرهبان فلا مجال أمامهم الا العودة الى الدير…” ويقصد بالرجوع الى العراق.http://saint-adday.com/permalink/6613.html.هنا يجب التذكير بأن المشكلة الأساسية التي اختلقتها رئاسة الكنيسة الكلدانية القائمة كانت طلبها من دولة الفاتيكان بإجراء تحقيقات على أبرشية مار بطرس الكلدانية في عدة قضايا، ولكن بعد ان خاب ظنها، قامت بافتعال حجة “الكهنة والرهبان الخارجين عن القانون” المذكورة اسماؤهم في القرار (والتي قالت عنها البطريركية انها انهكت قوى البطريرك والبطريركية). اذ ان غايتها الحقيقية كانت لتشويه سمعتنا والتشهير بنا أمام العالم بأن ابنائها الكهنة والرهبان هم مجرمين وهاربين، وهكذا تسمينا حتى اليوم. وهي بالأخص تحاربني أنا شخصياً رغماً عن كل البراهين الدامغة التي سأستمر بكشفها، والتي كشفتها للعدالة في هذا الموقع kaldaya.me عندما نشرت الوثائق التي تثبت وضعي القانوني وتعييني للعمل رسميا في الأبرشيات الكلدانية في أميركا نفياً لإتهاماتهم بأنني هارب من الدير وبدون موافقة رسمية. كل هذا وبعد ضغوطات الإعلام الامريكي الذي ساندني بدعم حقوقي بكوني مواطن امريكي، مما أدى الى تغيير خطة الرئاسة الإنتقامية تجاهي والتي كانت بدايتها طلب الرجوع الى العراق فأصبحت الآن حجة الإعتذار، إعتذار عن ماذا؟؟؟ وهل ان المسيحي بحاجة الى اعتذار؟؟؟ أم يغفر بدون حد: سبعين مرة سبع مرات (بطرس كيبا سأل في الانجيل: يا رب، كم مرة يخطىء إليّ أخي وانا أغفر له؟). ومع ذلك فأني اعتذرتُ حسب الأصول الكنسية الرسمية، لكنهم لم يقبلوا اعتذاري. فمن هو المسيحي الحقيقي في هذه المعادلة؟؟؟
موقع kaldaya.me يُغضب المُرائين لأنه موقع الحقيقة والإثباتات: انه من حقي الإنساني، وأمانة لكنيستي، ان لا أقبل الظلم، وان أُدافع عن نفسي بقول الحقيقة التي يعرفونها ولكنهم لا يعترفون بها، وهي بأنني لست كاهناً خارجاً عن القانون ولا راهباً هارباُ من الدير. لقد نشرت وثائقاً واثباتات رسمية ضد اتهاماتهم في هذا الموقع kaldaya.me الذي يُغضبهم جداً، ويُغضب المُرائين والمُنتفعين منهم والمأجورين، لأنه موقع كلداني أصيل ينشر الحق “ليطلع عليه الجميع” (وهذا مصطلحهم).فنشرت قبل مدة كتاب الرد على طلبي بالإنفكاك من الرهبنة من الرئيس العام على رهبنة الكلدان في تشرين الثاني 1992، وموافقته بالسماح لي بالعمل في أبرشية الولايات المتحدة الأمريكية تحت سلطة المطران ابراهيم ابراهيم. كما نشرت كتاباً من سيادته يمنحني فيه كل الصلاحيات القانونية لتكميل مهمتي الراعوية في أبرشيته مار توما الرسول ابتداءً من نيسان 1993، حيث خدمتها بكل تفان ولي رسائل ثناء بذلك، الى حين تقسيمها الى أبرشيتين فكان نصيبي أن استمر في خدمتي الكهنوتية في الأبرشية الكلدانية الجديدة أبرشية مار بطرس الرسول في غرب أميركا، والتي خدمتها ايضاً بكل تفان بشهادة المؤمنين منذ 2002 وحتى يوم فصلي ظلماً في 15 تموز 2016. فهل أنا بضميركم هارب وخارج عن القانون؟؟؟!!! أم ان رئاسة كنيستي الكلدانية ظلمتني؟؟؟
تعهد الأب نوئيل بأن يبقى أميناً على إيمانه الكاثوليكي وكهنوته وميراث كنيسته الكلدانية: انا أمين على تعهدي للرب بأن أكون كاهناً وسأبقى كاهناً كلدانياً كاثوليكياً الى الأبد. وانني لم أتوقف أبداً عن خدمتي الكهنوتية حتى بعد فصلي ظلماً (برسالة من تحت الباب) وقطع صلاتي من أبرشية مار بطرس الكلدانية في 15 تموز 2016 بحجة الإساءة الى الرئاسة والمؤمنين. لكن الحقيقة تبيّنت بأن هذه هي حجة واهية وليست سبب الفصل، لأنني طالبتهم بإثبات ذلك ونشر التسجيلات بدون قطع او حذف.لقد تصوروا انهم بفصلي بدون سند قانوني سيبعدوني عن كنيستي الكلدانية ويسكتوني عن قول الحقيقة التي هي جوهر مبادئي الإنسانية وإيماني المسيحي الحقيقي الذي تربيت به كنسيا وحضاريا. فلا أحد يقدر ان يوقفني عن قول كلمة الحق التي علمنا اياها ربنا يسوع المسيح وهي بشارة انجيله المقدس، وهي بالضبط رسالتي في الحياة بكوني انسان حر وكاهن الرب، وهكذا سأبقى أميناً ومحافظاً على لؤلؤة ميراث كنيستي الكلدانية البابلية المتسلسل منذ زمن الرسل، ومفتخرا بقوميتي وبهويتي النهرانية الكلدانية. استغلال حجة الإعتذار لتهديد المؤمنين: بعد ان قطعوا صلاتي بأبرشية مار بطرس العزيزة باشرتُ حالاً في اليوم التالي وفي 16 تموز 2016 بإقامة القداديس في البيوت حسب طلب المؤمنين كما كان في زمن الرسل، ثم داومتُ على إقامة القداديس مساء كل سبت في دار والدي الكريم لمدة ثلاثة أشهر، ولكن بسبب ضيق المكان بدأتُ بالبحث عن قاعة او بناية لإقامة القداديس كي يحضرها المؤمنون الأصلاء الذين يأتون عن قناعة تامة ونوايا صافية واندفاع إيماني لإنقاذ ما تبقى من ميراثنا الكلداني الأصيل، وليس استسلاماً للعواطف كما تم اتهاهم في الرسالة التي وجهها للمؤمنين الأبرياء مدبرهم الرسولي من على منبر الكنيسة في ملاحظاتهم، وحتى في مواعظهم. فالويل للذي يشكك المؤمنين في ايمانهم بغاية تخويفهم وتسييرهم، ومنعهم من ممارسة حقوقهم في العبادة والصلاة، بالأخص في بلد يضمن لهم دستورهم هذا الحق كمواطنين أحرار.وكانت مشيئة الرب بأن لا يترك عبده حائراً، فبعد ان طرقتُ أبواب كنائس كثيرة “…اقرعوا يفتح لكم…ومن يقرع يفتح له” (متي 7:7-8)، استقبلنا القس رجرد مُرحباً بنا من كنيسة مار يوحنا اللوثرية في الكهون وفتح لنا أبواب كنيسته، وقمنا بتأجيرها بمساعدة وسخاء العوائل المباركة لإقامة القداديس فيها كالمعتاد مساء كل سبت في الساعة 5:30 بعد صلاة الرمش. وعن قريب سنباشر أيام الآحاد حسب طلب المؤمنين. اما عنوان كنيسة مار يوحنا في الكهون فهو: 1430 Melody Ln. El Cajon, CA 92019. فأهلاً بكم في بيت الرب. حملة تهديدية تطلقها كنيسة العراق ضد الكلدان-الأمريكان في سان دييكو: بتوجيه من رئاسة الكنيسة الكلدانية في العراق، هناك حملة تهديدية إعلامية مبرمجة ضدي وضد المؤمنين الكلدان-الأمريكان بصورة خاصة في سان دييكو بمنعهم من ممارسة حقوقهم الدينية كما يضمن لهم الدستور الأمريكي كمواطنين أحرار في وطنهم أميركا، وذلك:1- في رسائل تهديدية ومواعظ من على منبر الكنيسة ضد كاهن لم يُذكر اسمه (مع ان احد الكهنة ذكر اسمه علناً في كرازته بأنه نويل).2- عبر أبواق إعلامية محرضة لا يفقه اصحابها معناها وانما فقط ليدينوا الناس (مُعتبرين أنفسهم مسيحيين).3- تجارة التشهير الممولة والمتواصلة في صفحات التواصل الإجتماعي ضدي منذ سنين والى اليوم.فرب سائل يسأل لماذا لا تحارب رئاسة الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية مؤمنيها الذين غادروا (مع كل إحترامي لهم) والذين يتبعون: الكنائس الكاثوليكية المختلفة الطقوس، والكنائس الأرثوذوكسية، والكنائس البروتستانتية الانجيلية التي يزداد عدد انتماء الكلدان اليها اليوم حتى في العراق. وماذا نقول عن الالحاد؟؟؟ لماذا ليسوا كل هؤلاء في عين رؤساء الكنيسة متمردين وخطأة وخارجين عن القانون؟؟؟ فهل هي عدالة بأن يُعتبر المؤمن الذي يشارك في القداس الكلداني الأصيل منبوذاً ويرتكب خطيئة كبيرة وخارج الكنيسة؟؟؟ بينما المؤمن الذي يفصل أخيه ظلماً ويبعده عن الكنيسة الأم، ولا يقبل اعتذاره بسبب تصفية حسابات شخصية، ويُطالب عبيده بالطاعة العمياء، ذلك يعتبر نفسه ويعتبروه إله!!!!!!! فيا رب نجنا من قشور الطاعة العمياء التي تؤذي العين أكثر من الخشبة التي في داخلها! نعم، ان رئاسة الكنيسة الكلدانية فصلتني، وتحاربني، لتنتقم مني:لأنني أردت أن ابقى أميناً ومحافظاً على ميراث كنيستي الكلدانية الأم التي ولدت واعتمدت وتربيت وتناولت وارتسمت فيها. ولا يُمكن لأي قوة على الأرض أن تفصلي عن كنيستي الأم كما فعلت الرئاسة ذلك تعسفاً وبدون عدالة في كتاب الفصل الذي وصلني من تحت الباب، قائلة لي: 1- “ان تبحثوا عن أبرشية كاثوليكية تخدمون فيها حسب رغبتكم الشخصية”، و2- تنقطع صلاتكم بابرشية مار بطرس الكلدانية في اميركا. أليست هذه جريمة بحق الأعضاء المؤمنين في الكنيسة الكلدانية ارتكبتها الرئاسة وكل من يساندها من اكليروس وشعب؟؟؟ أن الكنيسة الكلدانية ليست مُلك لأحدٍ، ولا يرأسها سوى المسيح! أما الاكليروس من كبيرهم الى صغيرهم ومعهم الشعب المؤمن فكلنا أعضاء في جسد المسيح وكل يعمل حسب عضويته. فلا يمكن لأي عضو أن يتحكم بالأعضاء الآخرين حسب رغبته متجاهلاً ان المسيح هو جسد الكنيسة وكلنا أعضاء فيه أفرادا، وحتى الأضعف هو ضروري في هذا الجسد، واذا تألم عضو واحد ألا يتألم بقية الأعضاء؟؟؟ (رسالة مار بولس 1 الى قورنثية 22). علماً بأن غايتهم في أن ابحث عن أبرشية كاثوليكية اخدم فيها هو الإنتقام مني بمنعي وحرماني من التقديس بالطقس الكلداني. الحق يَعلو ولا يُعلى عليه:1- ليكن معلوماً ان واحداً من أهم أسباب فصلي كان لأني أدعم هجرة المسيحيين المضطهدين في دول الشرق الاوسط بكون ان مصدر دساتيرهم الرئيسي هو الشريعة الاسلامية ولم يعد لنا مكان هناك. ولقد عملت بجدية على ايصال صوت المسيحيين المضطهدين في المحافل الدولية دفاعاً عن حقوقهم الإنسانية. “وإِذَا إضْطَهَدُوكُم في هـذِهِ الـمَدِينَة، أُهْرُبُوا إِلى غَيْرِهَا” (متي 10:23)2- وكذلك عدم قبولي بالإنحراف الذي جرى ولا يزال في الرهبنة الكلدانية في العراق.
ستأتيكم التكملة في الجزء 4 فانتظروني قريباً. “As a matter of honor, one man owes it to another to manifest the truth.”~ Thomas Aquinas من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان
يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان
من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان
To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan
You can put lipstick on a pig but it is still a pig
To Kanna & Aghajan
IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE, YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI, TURKEY & URMIA, IRAN ياوطني يسعد صباحك متى الحزن يطلق سراحك | |
|