منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

 محنة الثقافة في بلاد المهجر/بقلم : د . صباح قيّا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كلداني
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
كلداني


محنة الثقافة في بلاد المهجر/بقلم : د . صباح قيّا Uouuuo10
محنة الثقافة في بلاد المهجر/بقلم : د . صباح قيّا Awsema200x50_gif

محنة الثقافة في بلاد المهجر/بقلم : د . صباح قيّا Tyuiouyمحنة الثقافة في بلاد المهجر/بقلم : د . صباح قيّا Ikhlaas2محنة الثقافة في بلاد المهجر/بقلم : د . صباح قيّا Goldمحنة الثقافة في بلاد المهجر/بقلم : د . صباح قيّا Bronzy1محنة الثقافة في بلاد المهجر/بقلم : د . صباح قيّا Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : احب المنتدى
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8490
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
الموقع : في قلب بلدي المُحتَل
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : طالب جامعي

محنة الثقافة في بلاد المهجر/بقلم : د . صباح قيّا Empty
مُساهمةموضوع: محنة الثقافة في بلاد المهجر/بقلم : د . صباح قيّا   محنة الثقافة في بلاد المهجر/بقلم : د . صباح قيّا Alarm-clock-icon14/11/2017, 6:27 pm




بقلم : د . صباح قيّا
الثلاثاء 14-10-2014
ممكن القول ، بصورة عامة ،  بأن حجم المعلوماتية العامة أوسع عند المواطن العراقي مقارنة بقرينه من بلاد الغرب . قد يكون البعض  ناجما عن المناهج الدراسية ، والبعض الآخر بسبب طبيعة الفرد في ميله للتزود بكل ما من شأنه أن  يساهم في إشباع رغبته بالمعرفة والتي تمكنه من المشاركة بالأمور الحياتية من جوانب متعددة . وقد ظهر ذلك جليّا في حديثي مع زميلة لي في العمل من أصول فليبينية حيث أبدت استغرابها وتعجبها لذكري مفردات بسيطة عن بلدها وأحوال الساكنين فيه ، وأكدت ، من خلال اختلاطها وتجربتها في بلاد المهجر ، بأنها من النادر أن تصادف من يعرف موقع موطنها الأصلي وعاصمته ، فكيف بتفاصيل الديانة السائدة والمستوى المعاشي هناك .... نعم .. ما يثير اهتمام المواطن الغربي مصالحه وكيفية تحقيق طموحاته الذاتية والسبل التي تؤمن له حياة رغيدة ، وتظل معرفته عن أية دولة ما بقدر تأثير أحداثها على مصالح دولته وأمنها الأقتصادي والسياسي والعسكري , والذي يلعب الإعلام دوراً رائدا ً في تعميق مفاهيمه سلباً أم إيجابا.

ما يدعو للقلق في الوقت الحاضر هو انحسار الولع الثقافي عند الأجيال المتعاقبة في أرض الشتات ، وهيمنة التطلعات   المادية اللامحدودة أحياناً ،  والسعي الدؤوب لتأمين المتطلبات الشخصية والعائلية عند غالبية المهاجرين ، مما يجعل فقر التثقيف الذاتي والعزوف عن حضور النشاطات التعليمية المتنوعة  ظاهرة مميزة  .  ولا غرابة أن نصل يوما ما إلى مرحلة يعزف فيها القلم عن الخوض في مواضيع ذات الإهتمام الشامل أو المشترك خارج دائرة الكسب الشخصي  ،  وتنحصر الكتابة في حيز ضيق يسدد خدمة نفعية لصاحبه وشركائه فقط .... فكما أختفت في الأمس القريب نتاجات مهجرية أبدع في خلقها جبران ونعيمة وأبو ماضي وغيرهم  ، فأيضا ستزول تدريجياً كتابات الجيل الحالي وما يليه ولن نجد من يقرأ أو يكتب بعدئذ ما من شأنه توسيع مدارك الفرد وصقله بالنفائس الثمينة من علوم وآداب .

من  المهم الوصول إلى القمة ، ولكن الأهم الصمود  فيها ...  ذلك  أحد مبادئ الحرب الثابتة .. بل بالأحرى مبدأ حياتي أساسي في سعي الأنسان لتحقيق هدفه ولنيل مبتغاه . وفي خضم الصراع بين الخلفية الثقافية لمهاجر اليوم والغد مع البؤس الثقافي لجيل مهاجري الأمس وما قبله ، برزت الرغبة في تأسيس كيان ثقافي كخطوة جريئة لنقل الموهبة الثقافية من عرين الأجداد إلى بقعة محددة من بلاد الغربة ... تم تسميته " ألصالون الثقافي الكلداني " تيمّنا بصالون العلامة الأب أنستاس الكرملي . سيمد الصالون ذراعه لكافة التنظيمات الثقافية في عموم كندا خاصة وأمريكا الشمالية عامة كي تتوحد الجهود ويثمر عنها " ألإتحاد الثقافي المسيحي " ....

ألقيت القصيدة أدناه عند افتتاح النشاط الثقافي للصالون وفي باكورة نتاجه الأول " مهرجان الأدب والفن " .

قصيدة أهلاً بالحضور

د. صباح قيّا

أهلاً بهذا الحضورِ من جمعنا الواعي                منه نستقي الرأيَ وجوهرَ الإبداعِ

لولاكمُ لما صار لفعلنا شأنٌ                                     ولا تعانقت أوراقُنا بيراعِ

حتى الكلماتُ لا تسمعْ لها أذُنٌ                        ولا العيونُ تبصرُ روعةَ الإشعاعِ

ولا الحناجرُ تشدو لحنَ شاعرِها                           أو أناملٌ تعزفُ أعذبَ الإيقاعِ

ولا الأنوفُ تشُمُّ عِبقَ أُلْفَتِنا                                أو لسانٌ يذوقُ حلاوةَ الأطباعِ

هوذا الكلدانيُّ صالونٌ تزهو به                                 ثقافةٌ للفكرِ وجهٌ بلا قناعِ

يتخطّى سُبُلَ الصعابِ مجاهداً                            أن يدْرَءَ المهاجرُ شبحَ الضَياعِ

مهدُ الحضاراتِ عراقُنا إلهامُهُ                      تهفو له النفسُ رغمَ نكْباتِ الصراعِ

قد الفناها زماناً غابرً تشريداً                               وذبحاً ليومنا هذا بلا انقطاعِ

لنْ يرضخَ الإيمانُ لغزوةِ آفةٍ                        تحصدُ الأجسادَ بأسْمِ ربٍ واشتراعِ

فإيمانُنا صخرةٌ لنْ تقوى عليها                          أحكامُ الخلافةِ وأسيافُ الرعاعِ

إسألوا الأسبانَ كيف عادوا لديارٍ                       أوى المنفى بنيها لقرونٍ سَباعِ

واقرأوا التاريخَ عن كنيسةٍ منحتْ                    على دربِ الشهادةِ قطعاناً وراعِ

غدرَ الفرسُ بها وملوكٌ أغرقوأ                     الأرضَ دماءً في اضطهاداتٍ تِباعِ

وباسمِ الفتحِ غزا من يدعو بالسيفِ                       لدينٍ فيه القتلُ بآياتٍ مشاعِ

لم يسلم الإيمانُ من تتارٍ أحرقوا                  مجدَ منْ يرفضُ الكيلَ لصاعٍ بصاعِ

صورةُ الأمسِ تعودُ اليومَ هلْ نصدّقْ               لو في الشاشةِ خلناها أفلامَ خداعِ

هي الحقيقةُ سراجٌ على جبَلٍ                         كيف يُخفى والعلمُ تشعّبُ الأنواعِ

عذراً إن أحزنتكم بعضٌ من كلماتي                 فالحزنُ لشعبٍ تاهَ في تلك البقاعِ

عشقَ الجذورَ فهالهُ أن يهجرَ                    الأجدادَ لو للأمنِ بصيصٌ من شعاعِ

له مني ومنكم إحناءةُ هامةٍ                           فطوبى للمطرودين بِرّاً والجياعِ

وطوبى لبطنٍ حملتْ سهلَ نينوى                    وطوبى لمن للعدلِ والسلامِ ساعِ

سيظلُّ إسمُ المسيحِ في القلبِ خِفقاً               مهما الزمانُ قسى بموكبِ الأتباعِ

هيَ العقيدةُ محبةٌ في صُلبها                           وبشارةٌ تُغني العقولَ باقتناعِ

ومغفرةٌ لمنْ أغارَ بأهلها                             فالسيفُ هالكُ من يأتيهَ للقلاعِ

وصلاةٌ علّها تَهدي منْ يُكَبّرُ                      اللهَ ويقطعُ الرأسَ كالعبدِ المَطاعِ

ُأنا هو الطريقُ والحقُّ والحياةُ                      لهُ منْ نرفعُ الصليبَ بلا نزاعِ

هذي الرسالةُ من صالونٍ يُزَيّنُ                  بِشْرُ النفوسِ رَحْبَهُ أوّلَ اجتماعِ

فتحيةً لمنْ حملَ الثقافةَ                                 مِشعلاً وشدَّ ذراعنا بذراعِ

نلقاهُ على حُبِّ المعارفِ مرةً                    كلَّ شهرٍ أغلى ما نملكُ منْ مَتاعِ



محنة الثقافة في بلاد المهجر/بقلم : د . صباح قيّا Kawmiya2
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان

يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان

من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان

To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan

You can put lipstick on a pig but it is still a pig

To Kanna & Aghajan

IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI,
TURKEY & URMIA, IRAN


محنة الثقافة في بلاد المهجر/بقلم : د . صباح قيّا 7ayaa350x100
محنة الثقافة في بلاد المهجر/بقلم : د . صباح قيّا Images


ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
محنة الثقافة في بلاد المهجر/بقلم : د . صباح قيّا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: مَقَالَاتٌ لِلْكِتَابِ الْكَلْدَانَ :: مقالات الكاتب الكلداني/ د . صباح قيّا-
انتقل الى: