منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

 البرلمان العراقي ليس صوتاً للشعب بل لحماية الفاسدين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الامير شهريار
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
الامير شهريار


البرلمان العراقي ليس صوتاً للشعب بل لحماية الفاسدين Uouuuo10
البرلمان العراقي ليس صوتاً للشعب بل لحماية الفاسدين Awsema200x50_gif

البرلمان العراقي ليس صوتاً للشعب بل لحماية الفاسدين Ikhlaas2البرلمان العراقي ليس صوتاً للشعب بل لحماية الفاسدين Iuyuiooالبرلمان العراقي ليس صوتاً للشعب بل لحماية الفاسدين Bronzy1البرلمان العراقي ليس صوتاً للشعب بل لحماية الفاسدين Fedhy_2البرلمان العراقي ليس صوتاً للشعب بل لحماية الفاسدين Goldالبرلمان العراقي ليس صوتاً للشعب بل لحماية الفاسدين Bronzy1البرلمان العراقي ليس صوتاً للشعب بل لحماية الفاسدين Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : عاشق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 9611
تاريخ التسجيل : 07/07/2011
الموقع : في قلب بلدي الحبيب
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : السياحة والسفر

البرلمان العراقي ليس صوتاً للشعب بل لحماية الفاسدين Empty
مُساهمةموضوع: البرلمان العراقي ليس صوتاً للشعب بل لحماية الفاسدين   البرلمان العراقي ليس صوتاً للشعب بل لحماية الفاسدين Alarm-clock-icon20/2/2018, 8:26 am

البرلمان العراقي ليس صوتاً للشعب بل لحماية الفاسدين
البرلمان العراقي ليس صوتاً للشعب بل لحماية الفاسدين Irq2-21-2-17-2-700x300
آخر تحديث: 18 فبراير 2018 - 11:00 ص

 بغداد/شبكة أخبار العراق- يعدّ قانون العفو العام، الذي أقرّه البرلمان العراقي، من أخطر تلك القوانين، إذ إنه انتشل آلاف المدانين بالفساد من براثن القضاء، ومنحهم الحرية، في وقت كان ينتظر منه أن ينتشل الأبرياء من السجون، ما يدفع باتجاه شرعنة عمل الفساد وحمايته في البلاد. وقال مسؤول رفيع المستوى في هيئة النزاهة العراقية، إنّ “هناك تذمراً كبيراً لدى هيئة النزاهة، بعد أن جمّدت بعض القوانين التي شرعها البرلمان عمل الهيئة بشكل كامل”، مبيناً أنّ “قانون العفو العام أصبح سيفاً مسلطاً على قوانين هيئة النزاهة وعملها”. وأوضح أنّ “القانون الذي أقره البرلمان، بعد التعديلات التي أجريت عليه، وبعد مساومات سياسية وحزبية، أصبح قانوناً جائراً، فقد حارب النزاهة بشكل واضح، والهيئة التي كانت تتابع عدداً من الملفات لمتورطين بالفساد أجبرت على تركها. فقانون العفو انتشل الآلاف من الفاسدين، بينهم مسؤولون حكوميون، من الأحكام القانونية التي كانت تنتظرهم، إذ إنّ القانون (العفو العام) أقوى من قوانين هيئة النزاهة، وقد أجبرنا على وقف متابعة ملفاتهم”. وأشار إلى أنّ “العمل البرلماني وعمل هيئة النزاهة أصبح متعارضاً جداً، فالهيئة تحاول البناء والبرلمان يهدم ما تبني، ما يعني تعطيلاً شاملاً لعمل مؤسسة مهمة من مؤسسات البلاد”، مشدداً على “أهمية فصل السلطات، وألا يكون للبرلمان وتشريعاته سلطة على تشريعات وقوانين هيئة النزاهة، التي تعد من أهم مؤسسات الدولة في محاربة الفساد”. ودعا إلى “إعادة دراسة تعارُض القوانين، وتأثيرها السلبي على المجتمع العراقي، وما قد تتسبب به من مشاكل على البلاد”.

قانون العفو العام أصبح سيفاً مسلطاً على قوانين هيئة النزاهة وعملها .وينص قانون العفو العام على تسديد المدانين بالفساد، ما بذمتهم من أموال للدولة، ليتم إطلاق سراحهم وتسوية ملفاتهم قانونياً. وقال رئيس لجنة النزاهة البرلمانية النائب طلال الزوبعي، في تصريح صحافي، إنّ “قانون العفو العام الذي أقره البرلمان في أغسطس/آب الماضي انتشل أكثر من 40 سياسياً مداناً باختلاس ما يزيد عن 500 مليون دولار من أموال الدولة”. وأكد أنّ “المدانين بدأوا بتسديد ما بذمتهم من أموال إلى خزينة الدولة، معتمدين بذلك على فقرات في قانون العفو، تشترط إطلاق سراح مختلس المال العام بعد تسديد ما بذمته”.

وأكد سياسيون أنّ قانون العفو العام أفرغ من محتواه قبل تشريعه. ففي الوقت الذي كان من المفترض أن يشمل السجناء المظلومين، والذين اعتقلوا وفقاً لدعاوى كيدية وتوجهات طائفية لدى الحكومة السابقة، شمل الفاسدين. وقال القيادي في التيار المدني العراقي، حسام الفرّاجي، إنّ “قانون العفو لم يقر في البرلمان إلّا بعد مساومات سياسية، وقد عملت جهات سياسية معروفة على إفراغه من محتواه، ليشمل الفاسدين والمتورطين بملفات خطيرة”، مبيناً أنّ “الصفقات السياسية هي التي تتحكم بعمل البرلمان، فلا يقر قانون يخدم جهة سياسية، إلّا مقابل إقرار قانون يخدم جهة أخرى”. وأضاف “هذه المساومات جعلت القوانين تخدم أجندات الجهات السياسية على حساب مصلحة الشعب، ما يعني أنّ البرلمان ليس صوتاً للشعب كما يفترض، بل هو صوت الفاسدين والمساومات والصفقات السياسية”، داعياً الرئاسات الثلاث إلى “مراجعة القوانين المشرعة برلمانياً، والتي لا تخدم البلاد”.

كان من المفترض أن يشمل قانون العفو العام السجناء المظلومين،ولم يتوقف تعارض القوانين على قانون العفو وحده، بل هناك قوانين أخرى تعارضت مع غيرها، بينما يحذر مراقبون من مغبة التعارض وتأثيره السلبي على البلاد، مطالبين بتكييف قانوني لها، يتم من خلاله تنسيق القوانين بين المؤسسات وجعلها تخدم الصالح العام. وقال الخبير القانوني، غالب الحسيني، إنّ “تعارض القوانين يعد من أخطر ما يواجهه البلد، إذ إنّ هذا التعارض لم يقف عند قانون العفو العام، بل هناك تعارض بين قانون المساءلة والعدالة وقانون الانتخابات، كما يتعارض قانون الانتخابات أيضاً مع قانون تجميد أموال الإرهابيين، الذي يحتاج إلى توضيح فقراته، وعدم تركها مبهمة قابلة للتأويل، وغيرها من القوانين الأخرى”. وأشار إلى أنّ “مخاطر تلك القوانين ستظهر لاحقاً، وستتسبب بأزمات خطيرة، في وقت بدت فيه خطورة قانون العفو واضحة للجميع بعد أن أصبح حامياً للفاسدين ومنقذاً لهم”، مشدداً على “ضرورة تكييف القوانين بين المؤسسات، وألا تبقى متعارضة فيما بينها”. وحمّل الحكومة والسلطة القضائية “مسؤولية السكوت على هذا التعارض القانوني الخطير، وعدم السعي لتجاوزه، بما يخدم مصلحة البلاد”. وتعدّ الصفقات السياسية التي تعقد بين الكتل، لتمرير القوانين البرلمانية، من أخطر التوجهات في البلاد، إذ إنّ الكتل والأحزاب تتفق في ما بينها لتمرير ما تريد من قوانين وتعطيل ما تريد، من دون النظر إلى الصالح العام.




الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد )
وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة


البرلمان العراقي ليس صوتاً للشعب بل لحماية الفاسدين Shahriyar3
البرلمان العراقي ليس صوتاً للشعب بل لحماية الفاسدين IMG

أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!!
@@@@
ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي
@@@@
ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية
هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
البرلمان العراقي ليس صوتاً للشعب بل لحماية الفاسدين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: آخِرُ الْمَقَالَاتِ والأخباروالأحداث الْعَامَةَ عَلَى السَّاحَةِ :: مقالات والاخبار من العراق-
انتقل الى: