بسبب عـدم كـفاءة الرعاة الهاربـين والتاركـين أبرشياتهم السابقة التي إرتسموا لها وإنـتـقـلوا إلى الأبرشية الكلدانية في أستراليا، ولأجـل مساومات ومصالح شخـصية وصفـقات تمت في السنهادوس أمام أعـين الروح الـقـدس الذي يدفع المؤمنون ثمنه، لم يتعـلم أعـضاء سنهادوس الكـنيسة الكلدانية درسهم السابق، حـين أعادوا الكـرّة مرة أخـرى في تحـويل مطران الذي ترك مؤمني أبرشيته أمام ذئاب داعش، ليحل محل سلفه في الجـريمة التي يقـول عـنها مجـمع مار يوسف الأول سنة 554 ميلادي / ق5 بأنها ((الخـيانة في الكـنيسة المقـدسة ، وفـتح باب الزنى))!!! فـهـل أنّ مؤمني أبرشية مار توما الكلدانية غـير مستحـقـين إلّا وأن يكـون رعاتهم من هـكـذا نـوع؟ وكـيف يقـودون المؤمنين الذين أصلا هم في أحـضان المرأة الزانية؟
ماذا يخبئ وراء كردت كارت هذا البنك
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان