الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| |
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: مسلمون... وبيزنطيون.. تعقيبا على مقال السيد زيد ميشو المحترم/متي اسو 20/5/2020, 7:40 am | |
| - اقتباس :
- نيسان سمو الهوزي
رد: مسلمون... وبيزنطيون.. تعقيبا على مقال السيد زيد ميشو المحترم « رد #1 في: 20.05.2020 في 06:25 » الاخ متي اسو : الحمدلله على العودة والله لكم وحشة حضرتك وأخوة آخرين ولا نعلم عنهم شيء مثل الاخ جان والأستاذ خوشابا سولاقا وغيرهم ، الان السادسة صباحاً ولا استطيع ذكر الجميع . سيدي لم اقرأ كلمتك بإمعان ولكنك على حق تماماً . البيزنطي شغلته شغله صعبة وفهمه وإدراكه اصعب . قد نعود الى التفاصيل ولكن المهم الحمدلله على السلامة . تحية طيبة - اقتباس :
- زيد ميشو
رد: مسلمون... وبيزنطيون.. تعقيبا على مقال السيد زيد ميشو المحترم « رد #2 في: 20.05.2020 في 06:37 »
الأخ متي اسو مقالك مهم جداً ونقدك يطال الكثيرين وانا منهم واشكرك على ذلك نعم سيدي الكريم ...الطرف البيزنطي الذي لم نستفد من مجادلاته يوماً، لا يمتهن غير الكلام، لكن للأسف لا سيطرة على كلامه ولا حكم ولا وزن ولا مقام ...فهو بيزنطي من الألف إلى الياء. لنلتهي بالأصل والفصل، ولغتكم ولغتنا لنشتم بعضنا ونتعارك ... نهين بعضنا البعض ونصغر بعضنا البعض نعم الكثير من المتعصبين اضطهدونا .. وهجرونا لكنهم لم يقسمونا، بل نحن من قدم لهم هدية انقسامنا على طبق من ذهب والمنقسمون لا حقوق لهم ولا مكان كلا اخي ...ليس هناك بطولات من المعترضين بل عشوائية في كندا عزيزي هناك خطوط حمر على الكثيرين لكن ليس هناك شعرة تحمي المسيحيين نريد خطابا وحوارا حتى لو كان بيزنطياً، المهم ان يحث المسيجيين على ان يكون لهم غيرة على ايمانهم وكنيستهم، والغيرة موجودة صدقني، لكنها في مكان ما... لو قررنا البحث سنجدها تحياتي - اقتباس :
- وليد حنا بيداويد
رد: مسلمون... وبيزنطيون.. تعقيبا على مقال السيد زيد ميشو المحترم « رد #3 في: 20.05.2020 في 10:26 » الاخ متى اسو والمعلقين الافاضل المحترمين بعد التحية
هربنا من جهنمهم فلحقونا الى هنا ، هربنا وهربوا هم ايضا من ظلم عقيدتهم فاجاءوا بها هنا يطالبون يتطبيقها. لربما ساغرد خارج المسيحية قليلا وساقول لا للصفح ولا للتنازل و لا للسكوت وانما للحق الذي حصل في وندزر يتحمله عمده المدينة ولذا على الجاليه (الكلدانية الاشورية السريانية والارمنية واليزيدية) من معهم بجمع التواقيع والمطالبة بعزله وهذا لا يتاتى الا من خلال ان نوحد جهودنا والتنازل عن خلافاتنا وكبريائنا وكفى علينا تسجيل موقف تاريخي مرة كفى من الخلافات هؤلاء لايعرفون معنى الاحترام ولا معنى القانون ولا معنى الضوضاء ولا حقوق الاخرين لذا ان عدم السكوت هو من الذهب اليوم
- اقتباس :
- اخيقر يوخنا
رد: مسلمون... وبيزنطيون.. تعقيبا على مقال السيد زيد ميشو المحترم « رد #4 في: 20.05.2020 في 16:32 » رابي متي اسو شلاما اولا ليس اجمل منُ سماع اغنية راجعين يا ،،، لفيروز ( للمجاملة ) ومن جانبي. اعتقد ان افضل الوساءل او الطرق هو اقناع اطراف من اهل البيت للاعتراض واتفق كليا مع راي رابي وليد حنا ولكن حسب اعتقادي ان يكون هناك حذر من امكانية قيام الحاقدون باستغلال هذة المواقف وتأجيج مشاعر اقرانهم في الوطن بترجمة نواياهم الشيطانية الى اعمال انتقامية للاقتصاص من شعبنا تقبل تحياتي - اقتباس :
- متي اسو
رد: مسلمون... وبيزنطيون.. تعقيبا على مقال السيد زيد ميشو المحترم « رد #5 في: 20.05.2020 في 17:30 » الاخ نيسان اشكرك على مشاعرك وعلى افقتقادك لاصدقائك ... ما يبعدني عن الاستمرار في المشاركة معكم هو الاحباط الذي ينشره الاخوة البيزنطيون الذين اقسموا على الاصرار على اهمال قضية ومصير شعبنا المسيحي ( الذين هم جزء منها شاءوا ام أبوا ) ، وتشبثوا بأحلام اليقضة والامور الجانبية الاخرى التي تشتتنا ... تحياتي متي اسو - اقتباس :
- متي اسو
رد: مسلمون... وبيزنطيون.. تعقيبا على مقال السيد زيد ميشو المحترم « رد #6 في:20.05.2020 في 17:33 » الاخ زيد ميشو اقتباس : " لكنهم لم يقسمونا، بل نحن من قدم لهم هدية انقسامنا على طبق من ذهب والمنقسمون لا حقوق لهم ولا مكان "... انتهى الاقتباس..
ان رأيك يهمني جدا ، خاصة وان مقالي كان تعقيبا على مقالك .. اشكرك على صراحتك وعلى تفهمك...واشكرك على اثارة هذا الموضوع الذي لا يمكن السكوت عنه ... اخي زيد ، ان ما ننشره هنا وفي المواقع المسيحية الاخرى يقرأه الكثيرون ومنهم المتربصون ... البيزنطيون لا يبخلون عليهم بإثارة مواضيع جانبية وتافهة اذا ما قورنت بمشكلة المسيحيين الاساسية وهي مصيرهم وقضية وجودهم ... نعم ، انهم يُضعفون الموقف المسيحي الضعيف اصلا بسببهم .. وهذا ما يحتاجه المتربصون .. للاسف الشديد ، لقد ثبت بالتجارب القاطعة ان من كانوا اخواننا في الوطن من المسلمين يكرهوننا ... والابتسامات والكلمات الحلوة تتبخر في الافعال ... هناك جوامع وحسينيات ترفدهم بهذه الكراهية وتعمل على ديمومتها ... تصوّر ، انهم يكرهون البلدان الغربية التي احتضنتهم !!! .. انهم لا يعدمون وسيلة لغرض تثبيبت اقدامهم كغزاة في البلدان الكافرة .. انهم ينجحون في خداع الغرب ... ونحن نمتهن اللعبة البيزنطينية في امور تافهة .. على بعضنا البعض !!! لم يتبقى لي من الاصدقاء المسلمين هنا إلا واحدا فقط .. اني اعتز بصداقة هذا الواحد لانه يختلف قولا وعملا ... اما الاخرون ، فقد ظهروا على حقيقتهم الواحد تلو الآخر ... هناك حقيقة مذهلة ، وهي ان التطرف لدى الكثير هنا أبشع من التطرف لدى المسلمين في بغداد مثلا ... فقط المكان يختلف.. لا زلت اخابر بعض اصدقائي من المسلمين في بغداد ... والله لا زالوا على طيبتهم عكس الكثيرين منهم هنا ... الكلام لا ينتهي ... تحياتي متي اسو - اقتباس :
- عبد الاحد قلــو
رد: مسلمون... وبيزنطيون.. تعقيبا على مقال السيد زيد ميشو المحترم « رد #7 في: 20.05.2020 في 18:43 » الاخ متي اسو المحترم مرحبا بعودتك للكتابة في هذا الموقع. وذلك لانك تنتهج اسلوبا توافقيا بين الاطراف التي تميل الى حوارات قد تكون تباعدية وحسب وجهة نظرك. ولكن قد تكون مطلوبة ايضا وحتى ان غلبها الطابع البيزنطي ولكن افضلها بأحترام، وبنقاشات مستندة على حقائق قد تصلنا الى نتيجة او من عدمها. المهم هنالك تواصل بين تلك الاطراف قد تكون نتيجتها ايضا الاستفادة من المعلومات ان كانت تاريخية او دينية او اجتماعية وغيرها التي يطرحها الاطراف ان كانت متوافقة او متضاربة. اما اذا كانت كل الاطراف متوافقة وبنفس الاتجاه، فاعتقد سيكون ذلك حائلا لعدم التواصل وحتى الى ابتعاد الكتاب عن هذا الموقع وكما حصل في المواقع الاخرى التي توقفت عن نشر المقالات لعدم وجود اراء تنافسية من مبدأ الرأي والرأي الاخر. اما بخصوص الموضوع.. فانني اتفق معك في مضمونه حول انتهاز الجماعة لفرصة قبول رفع الاذان خلال شهر رمضان وبعدها ستزداد مطاليبهم وحتى سيبدؤا بالتصرف الذاتي بمنع فتح المطاعم والمحلات التجارية وربما حتى الاعتداء على الافراد الذين يأكلون ويشربون اثناء النهار وجيب ليل وخذ عتابه. لقد اعجبتني طريقة معالجة الكلدان في ديترويت الامريكية بمنع بنأء النشاز بالقرب منهم بالاستعانة بالطرق القانونية. ولكن اهالينا في ويندسور يختلف وجودهم لكونهم متفرقة واليد الواحدة لاتصفق. الموضوع حساس والجماعة ورانا ورانا وحتى ان طلعنا للمريخ.. تحيتي للجميع - اقتباس :
- قيصر السناطي
رد: مسلمون... وبيزنطيون.. تعقيبا على مقال السيد زيد ميشو المحترم « رد #8 في:20.05.2020 في 19:06 » رد: مسلمون... وبيزنطيون.. تعقيبا على مقال السيد زيد ميشو المحترم الأخ متي آسو المحترم بعد التحية احسنت اخي متي لقد وضعت النقاط على الحروف وكل ما ذهبت اليه في هذا المقال صحيح وحقيقي ويجب ان يقول كل انسان له ضمير كلمة الحق خاصة من هو مقيم بلدان المهجر لأن لهم حق التعبير وقول كلمة الحق دون خوف وبدون اية مجاملات لكائن من يكون، ومن الواضح ان بعض الأخوة من المسيحيين لا زال الخوف مسيطر عليه من التعصب الأسلامي الذي كان السبب في تهجيرهم وهم ابناء العراق الأصلاء من وطنهم، ان موضوع رفع الأذان في البلاد الغربية وحتى الأسلامية لا ضرورة له في هذا الزمن بسبب التكنولجية الحالية، خاصة ونحن نعلم ان مكبرات الصوت في الجوامع تؤدي الى ازعاج الأخرين وهذا ضد القانون، وحتى المقبورصدام كان قد منع مكبرات الصوت في الجوامع لفترة ما في الجوامع،ان بعض الأخوة من المسلمين يريدون فرض معتقداتهم في بلاد الغرب وهم يدركون جيدا ان الأسلام يواجه انتقادات شديدة من المفكرين بسبب التطرف الموجود في مناهجهم الدينية، وقد انفضحت تلك المناهج بعد ظهور القاعدة وداعش وغيرها، لذلك وكما قال احد المسؤولين في استراليا من لا تعجبه قوانين بلدنا عليه العودة الى بلاده الأصلية، وان مطالبة الناس في وينزر بعدم اطلاق مكبرات الصوت في الجوامع امر صحيح ومنطقي، اما الذين يقفون الى الجانب الأخر اما هم خائفون او منافقون لغاية ما وفي كلتا الحالتين يتحملون مسؤولية قانونية وأخلاقية امام المجتمع. تقبل تحياتي.. - اقتباس :
- صباح قيا
رد: مسلمون... وبيزنطيون.. تعقيبا على مقال السيد زيد ميشو المحترم « رد #9 في: 20.05.2020 في 19:40 »
ألأخ ألأستاذ متي آسو سلام المحبة عودة ميمونة بعد غياب غير قصير. بصراحة أقول أنك سبقتني في النظرة الشمولية للمسيحية. فناعتي اليوم أنه في المهجر يجب أن نكون متحدين ولكن كيف ومتى؟ فرقتنا تعززها المبادرة الإنفرادية التي صدرت في وندزر الكندية عن جزيئة من الرعية الكلدانية فقط . هل تم التنسيق مع السريان والآشوريين والاقباط والمارونيين وووووووووو؟ ألجواب بكل ثقة كلا. هنالك حقيقة لا بد من قبولها والتصرف إزاءها بأن الغربي لا يعالج موضوع الاديان كالمسيحي الشرقي. ما يعزز ذلك أنه في أوج الازمة أبدى الكثير من الكنديين ومنهم رجل دين كاثوليكي ترحابهم بالآذان. لماذا؟ ضرورة تفادي الطرح الذي يُستدل منه دافع الكراهية والنفور لا المنطق. هذا ما حصل عندما تعاملت المجموعة بموضوع رفع الآذان مع العمدة. كان الأفضل توعية العمدة والكنديين بالحجة المقنعة أن الآذان لا علاقة له بالشريعة بل أملته الحاجة في ذلك الظرف لعدم توفر وسائل التنبيه أما اليوم ........ هل تم ذلك مع العمدة؟ ألجواب بكل ثقة كلا , فمن لا يستأنس بالإستشارة يظل دربه بلا إنارة. هذا ما حصل. هنالك فرق شاسع بين مفهوم الإسلام وبين المسلم الإنسان. ما يهم هو تشجيع الفكر النير في المسلم الإنسان كي يستمر بنبذه للتطرف الديني وتعصبه, حيث لا يمكن القضاء على أكثر من مليار, والفكر لا يقضي عليه إلا الفكر, وتلك مسؤولية من هم من نفس المنبع. كما انت أشرت إليه هنالك أصوات غير قليلة في الشرق الإسلامي اليوم ممن تدعو إلى إلغاء وتعديل الكثير من المفاهيم السائدة. ألشجاعة والحماس داخل أربعة جدران لا تروي الغليل. أغلبية المسيحيين الشرقيين أبطال بين أربعة جدران, ولكن بطولتهم تتلاشى وأحياناُ إلى حد الرياء خارجها. ألإخوة المسلمون لهم مخطط يعملون لتحقيقه بعقل وحكمة, أما نحن فللأسف أقول مجرد جعجع. لا بد من التذكير أن كل عمل إيجابي أو سلبي ينعكس على الموجودين داخل الوطن الجريح لحد اليوم. لقد تطرقت إلى البعض مما ذكرت أعلاه في مقالي الموسوم "ألرابطة الكلدانية العالمية إلى أين؟" والذي نُشر تواً,علماً بأني قد أرسلته إلى هذا الموقع قبل يومين. أدرج أدناه مداخلتي على مقال رابي أخيقر يوخنا حول لغة السورث تحياتي رابي أخيقر شلاما للأسف الشديد أصبح حالنا أسوأ من البيزنطيين المسيحيين في جدالهم حول هل البيضة من الدجاجة ام العكس, وهل جنس الملاك ذكر أم أنثى أم العكس؟ والجيوش الإسلامية العثمانية تدك معاقل القسطنطينية المسيحية حتى استسلمت فأسلمت. هذا ما سيحصل عاجلاً ام آجلاً في الغرب المسيحي بعد ان ضاع شرقه المسيحي ما دامت دوامة اللغة والتراث والاصل والفصل وووووووو... طاغية لا على العقول الجاهلة بل حتى على المتعلمة. آن الأوان أن تطوى مثل هذه الخزعبلات, ويبدأ الإهتمام بالواقع المسيحي الذي انحسر ولا يزال ينحسر في الشرق, ويواجه اليوم التحديات نفسها في الغرب. أثبتت الوقائع أننا متفرقون ونصر على الفرقة, والآخرون متوحدون ويزدادون توحداً. آسف رابي أخيقر لأن ما حصل ويحصل هذه الايام في وندزر جعلني أعيد النظر بالكثير من المفاهيم السائدة. تحياتي - اقتباس :
- متي اسو
رد: مسلمون... وبيزنطيون.. تعقيبا على مقال السيد زيد ميشو المحترم « رد #10 في: 20.05.2020 في 23:21 » الاخ وليد حنا بيداويد المحترم
اشكرك على تفاعلك مع المقال ، وارجو ان يسود هذا الشعور وينتشر بين مسيحيي الخارج . اخي العزيز ، انت لم تغرد خارج المسيحسة ابدا ... فعندما صفع الجندي الروماني المسيح له كل المجد ، التفت الى الجندي وقال له : " إِنْ كُنْتُ قَدْ تَكَلَّمْتُ رَدِيًّا فَاشْهَدْ عَلَى الرَّدِيِّ، وَإِنْ حَسَنًا فَلِمَاذَا تَضْرِبُنِي؟ "... اي ان السكوت عن الحق لا مكان له في المسيحية .... نعم ، وكما تفضّلتَ قائلا : " من خلال ان نوحد جهودنا والتنازل عن خلافاتنا وكبريائنا وكفى علينا تسجيل موقف تاريخي "... نعم علينا ايجاد اية صيغة تجمعنا... تحياتي متي اسو - اقتباس :
- متي اسو
رد: مسلمون... وبيزنطيون.. تعقيبا على مقال السيد زيد ميشو المحترم « رد #11 في:21.05.2020 في 00:02 »
رابي أخيقر يوخنا شلاما اشكرك على الرد ، واود ان اقول ان اغاني فيروز كلها جميلة ... ولكني مغرم هذه الايام بأغنية " زوروني بالسنة مرة "..... دعني اختلف عنك قليلا في تصوير علاقتنا مع الاخوة المسلمين ...من غير الممكن اقناع " اسلاميين " بمثل هذه الامور ، سنة كانوا ام شيعة . لان مرجعياتهم الدينية المتثلة بالجوامع والحسينيات هي التي تقرر... كذلك فاني اعتقد ان المتطرفين الاسلاميين لا يحتاجون الى ما يكتبه متي اسو وغيره للانتقام من المسيحيين ... انهم لا يترددون بالاعتداء " كلما سنحت لهم الفرصة " ، وهذه مرتبطة بعوامل داخلية وخارجدية كثيرة... وهذه نقطة مهمة ربما سأكتب عنها ... ما يهم الجهات الاسلامية فيما نكتبه هو خلافاتنا وعدم توحدنا ... تحياتي متي اسو - اقتباس :
- متي اسو
رد: مسلمون... وبيزنطيون.. تعقيبا على مقال السيد زيد ميشو المحترم « رد #12 في:21.05.2020 في 05:43 » الاخ عبد الاحد قلو المحترم اشكرك على الرد وعلى ترحيبك . لا شك ان الحوارات واختلاف الاراء وتنوع المقالات والمواضيع المختلفة التي تعالجها وغناها بالمعلومات تطعي فائدة لا يمكن انكارها ... لا احد يريد لونا واحدا مهما كان جماله ... اتذكر شيئا من قصة قديمة قرأتها في باكورة عمري ، مفادها ان رجلا بارعا وحكيما استطاع بعد جهد جهيد ان يقضي على الخلافات بين الرجال في قبيلته ونبههم الى الخطر الداهم الذي يهددهم من قبل قبائل الجوار.... واستطاعوا بعد ان توحّدوا ان ينتصروا على القبائل التي كانت تترصد بهم .... بعد النصر ، اراد الرجال اجراء ما يشبه المباريات الرياضية فيما بينهم احتفاء بالنصر... ابتسم قائدهم وقال : " كلا ، ليس وقتها ، للنتظر اكثر كي يزول الخطر تماما .. اخشى ان تؤدي المباريات الى إلهائنا عن الخطر الذي لا يزال قائما ، وان تؤدي الى تحزّب وخلافات فيما بيننا " ... اتأمل كل واحد منكم ان يكون ذلك الرجل .... مختصر الكلام ، ان وضع المسيحيين في الداخل والخارج لا يعجب اي مثقف واعي ... وان نقاشاتنا واختلافاتنا " ليس وقتها " ...ان مسألة التضامن المسيحي والتركيز على وضع اهلنا في العراق ليس لها نصيب في كتاباتنا ...... وعوض ان نقول ان " اعجبتني طريقة معالجة الكلدان في ديترويت " نقول " اعجبتني طريقة معالجة المسيحيين في ديترويت " .. انربح في ديترويت ونخسر في ونزر ؟؟ الى متى يبقى بيتنا مجزءاً وهناك من يريد التربص بنا وفرض اجنداته علينا ... الواقع الحالي يمكن تغييره اذا صدقت النوايا من كلنا او معظمنا ... اشكرك على تأييدك للمقال ، مع خالص تحياتي متي اسو - اقتباس :
- متي اسو
رد: مسلمون... وبيزنطيون.. تعقيبا على مقال السيد زيد ميشو المحترم « رد #13 في: 21.05.2020 في 18:34 » الاخ قيصر السناطي المحترم لا ابالغ ان قلتُ لك بأنني كنت اعرف مضمون ردك قبل ان اقرأه. السبب هو انني اجد في الكثير مما تكتبه يتوافق مع ما اعتقده ، عدا في بعض الامور البسيطة وهي قليلة ، وهذه مسألة طبيعية ... اما قولك : " ومن الواضح ان بعض الأخوة من المسيحيين لا زال الخوف مسيطر عليه من التعصب الأسلامي الذي كان السبب في تهجيرهم " ، فإن رأيي يختلف .... اني اعتقد بأن هناك عوامل اخرى تجعل بعض مواقف المسيحي في الخارج سلبية في بعض الاحيان ... منها ان المهاجر المسيحي المنهوك ( بفعل فاعل معلوم ) يريد البدأ في حياة جديدة بعيدة عن كل منغصات ... وانه احيانا ينسى او يتناسى حتى مشاكل اهله المسيحيين في الداخل ، تلك المشاكل التي عاناها هو ذاته .. انه يحاول " ترميم الذات " واشغال نفسه بالبحث عن هوية قومية ويجد هناك من يدفعه ويشجعه !!... وهنا كارثة الكوارث ... إذ يجد نفسه ، ودون وعي منه ، في " مواجهة قومية " او طائفية مع مسيحيين آخرين يخالفونه الرأي ... اي ان غرماءه الجدد ، واعداءه الى حد ما ، اصبحوا المسيحيين الهاربين من الاضطهاد الاسلامي مثله ... لم يعد في ذهنه شيء آخر سوى غريمه الحالي... المسيحي مثله !!! وهناك عامل آخر مهم ، وهو ان المسيحي ، ورغم كل الجور الذي تلقاه من المسلمين ، الا انه لا يزال يكن لهم المحبة المسيحية معتقدا بان جميع المسلمين في الخارج لا علاقة لهم بمسلمي الداخل ... لا احد يلومه على ذلك ، في الحقيقة معظمنا هكذا !!... لكن الإمعان في الطيبة "سذاجــــــة قاتلــــــــــــة ".... اشكرك اخي على تأييدك وارجو ان تواصل مقالاتك الهادفة . متي اسو - اقتباس :
- عبدالاحد سليمان بولص
رد: مسلمون... وبيزنطيون.. تعقيبا على مقال السيد زيد ميشو المحترم « رد #14 في: 21.05.2020 في 21:29 »
الأخ السيد متي أسو المحترم
تحياتي
عودة ميمونة والحمد لله الغيبة مسيطرعليها.
تقول بأن البيزنطي يتفلسف وأنا أرى بأنه كما نقول بالعامية " يتعيقل" لأن الفلسفة أكبر من حجمه وعندما يزايد على أبناء جنسه أو قومه فانه يحاول التغطية على شعوره بالنقص الذي تربى عليه .
مهما زايد المتشددون المسلمون بمطاليبهم فانهم يبقون مفتقرين الى آلية التنفيذ لأن القانون فوق الجميع والمسؤول المتراخي اليوم لن يكون هناك غداً لأن صناديق الانتخاب هي الحكم والصراخ والتهديد دليل الضعف وليس القوة.
لا اريد الدخول في تفاصيل اضافية لأنك كفيت ووفيت - اقتباس :
- متي اسو
رد: مسلمون... وبيزنطيون.. تعقيبا على مقال السيد زيد ميشو المحترم « رد #15 في: 22.05.2020 في 00:18 » الاخ قيصر السناطي المحترم اني اعتذر لمخالفتك الرأي... كنتُ مخطئا ، وانت على حق .. فمن بين المسيحيين المهاجرين من لا يزال مرعوبا من الهيمنة الاسلامية ... اتضحت لي الرؤية بعد قراءتي اليوم لمقال الاستاذ صباح قيا " الرابطة الكلدانية العالمية الى اين ؟" والتعليقات عليه ... سأوضح ذلك بالتفصيل في اجابتي على رد الدكتور صباح. تحياتي متي اسو الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!! | |
|
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9611 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: مسلمون... وبيزنطيون.. تعقيبا على مقال السيد زيد ميشو المحترم/متي اسو 22/5/2020, 8:46 pm | |
| | |
|