لقد بات جلياُ للجميع بأن كادر موقع الحق إستطاع بثقة الإيمان أن يكشف ألالاعيب ومكر صاحب الخربطة (وليس الغبطة) لويس ساكو وعلى مر سبع سنوات عجاف حيث أحرق الأخضر واليابس وجعلها تعاني الجفاف والتصحر. ومنذ إطلالته المظلمة على عرش كنيستنا الكلدانية المنكوبة (الرب لن يطيلها علينا) وهو يعمل بحسب خطة إبليس لهدم كل علوٍ وصرحٍ يحمل اسم المسيح ويسحقَ كل ذو كرامةٍ ويمعن بإذلال المؤمنين والآكليروس على السواء. وأثبتنا بالبرهان القاطع بأن قلبه الاسود والحقود هو قلب لايعتمر الله به أبداُ. فهو حسودٌ وماكر ويحاول بكل وسائل الشيطان أن يصل الى مبتغاه بتدمير كل ما هو جميل وطاهر ونقي. ولانه جبان ولا يستطيع مقارعة الابطال في النور فهو يلجأ الى أساليب أهل الظلمة ويطعن بالخفية لتصفية الحسابات وتخلية المنبر له وحده. فكما ألّب السذج من أبناء ابرشية سان دييغو وجند شرذمةَ من الاكليروس الخونه من هزازين الذيول و“شلة عفنة” من العلمانيين على راعيهم القدير سرهد جمو وعلى كهنته الأمناء. هكذا يحاول أن يرسل عاصفته السوداء الى أبرشية أربيل والتي لابد للاشارة بأنها أصبحت وبفضل راعيها الغيور سيادة المطران بشار وردة نموذجاُ يحاكي النموذج الذي بناه سيادة المطران سرهد جمو في سان دييغو من حيث البناء، العمارة، التعليم، والاهم الامانه للميراث الروحي. حيث سلط الموقع (آنا كلدايا) الضوء على هاتين العلامتين المضيئتين في تاريخ كنيستنا العريقة في مقال للكاتب الشماس صباح الشيخ (علامات مضيئة في كنيستي الكلدانية). لكن للأسف الشديد نقول بأن أحدهما أُحيل على التقاعد بينما ظل الأخر منفردا متكلاً على الله وحده يقارع الشر ومكائد الشيطان الماكر القابع في بغداد.
قدم بطريركنا الجليل والاب الحنون والراعي الرحيم قداسا على نية القس لويس قاقوز مساء يوم الاثنين 28 ايلول 2020 من الكابيلة البطريركية العائلية. وطلب من المشاهدين المؤمنين الصلاة من اجل هذا الكاهن المظلوم بسبب شكوى أمراة ضده وقيام مطرانه بشار وردة بتنفيذ الاجراءات القانونية الظالمة ضده. ويقول للناس كم هو مهتم بكل قس كلداني وخاصة المظلومين الذين يعانون من تسلط المطارنة وبطشهم.
بطريركنا اب حنون على القسان ويحبهم ويخاف عليهم من نسمة الهواء ويرعاهم في بؤبؤة عينه وهو مستعد ليضحي بالغالي والنفيس من اجل راحتهم وهو حزين على حالة القس المظلوم لويس (كما حزن على المرحوم الأب صلاح حين ذاق الامرين من غطرسته وسفاهته وعلى الراهب أيوب والقس دوكلص بازي والقس نظير دكو والأبوين بيتر ونوئيل…). معروف عنه انه يقف مع الكهنة ويدافع عنهم ضد شكاوى العلمانين ولا يصدق ثرثرة الناس ضد الكهنة. يرزل ويوبخ الناس الذين ينتقدون الكهنة لان الكاهن انسان مقدس عند البطريرك وخط احمر خاصة جماعته ولوكيته الذين يسهرون النهار والليل لمتابعة اخبار بقية القسان اللي مو لوكيه وينقلون له اخبارهم الملفقة. بطريركنا يهتم حتى لكل شاردة وواردة تخص حياة كهنته فلذلك كلف علمانين اوفياء له في كل الكنائس الكلدانية والسريانية والارمنية والمارونية لينقلوا له الاخبار وطراطيش الكلام والثرثرات ليكون قراره مبنيا على ادلة، والدليل هو: ألو لوووو على قول الفنان عادل امام. الحيلة ذاتها لن تنطلي علينا نريد ان نسأل بطريركنا الجليل الذي يريد تطبيق القوانين الكنيسة وطرد الكهنة الفاسدين وتنظيف الكنيسة من العفنين وتطهير الهيكل من الخارجين على القانون. لماذا لم توقف اجراءات المطران ضد القس المظلوم؟ لماذا تركت المطران يحكم على الكاهن بهذه الاجراءات؟ هل هي قانونية أم مزاجية؟ كيف تحكم ببراءة القس لويس قبل انتهاء الاجراءات القانونية ضده؟ كيف تعرف ان شكوى المرأة ضده هي باطلة؟ ومن هي هذه المرأة وما هي قصتها ولماذا اشتكت على القس لويس؟ لماذا تقول عنه انه قس مظلوم؟ لماذا لم تحكم ببراءة قسان آخرين قدم الناس شكاوى ضدهم؟ لماذا لم تقبل الادلة ضد القس بسمان والذي اعلن انه يمتلك وثائق خطيرة عليك؟ لماذا رفضت الادلة ضد مطرانك المعاون وهي ادلة مفضوحة؟ لماذا التغطية على قسان اٌمسِكوا بالجرم المشهود وتم نقلهم الى كنائس اخرى ويواصلوان الكهنوت وكأن شي لم يحصل؟ لديك من مصادرك الموثوقة في كل كنيسة تقارير مكتوبة وبالصوت والصورة عن القسان فلماذا لا تاخذ الاجراءات القانونية ضدهم وتقوم بالتغطية عليهم؟ هل تعرف ان صلاتك في القداس على هذه النية وفضح القضية هو مخالفة للقوانين الكنسية التي تخص هذه القضايا؟ ولكن نعرف انك فوق القانون وانت من يفصل القانون (بالضبط مثل لاستيك الملابس الداخلية ليغطي عورتك). بطريركنا الجليل نحن نعرفك جيدا وخابزيك وعاجنيك ونقول لك هدفك من هذه الصلاة الباطلة هو لحشد رعية عنكاوا على راعيهم سيادة المطران وردة. فانت لا تحب القس لويس ولا تعترف بكل القسان. انت تريد اثارة عوائل عنكاوا الشرفاء ضد المطران ونشر البلبلة والفوضى في الأبرشية الكلدانية الناجحة في كل مشاريعها كما فعلت في سانتيغو مع سيادة المطران القدير مار سرهد جمو ووضعت مطران على مزاجك ليدمر كل ما بناه المطران سرهد. حقدك وحسدك وغيرتك المريضة تؤرق منامك ونفسك المريضة تخطط لتدمير الناجحين وتستغل كل الوسائل حتى الصلاة والقداس لتحطيمهم لانك لا تحب الكنيسة ولكن تحب نفسك وتمجدها فقط. كلمة الحق من موقع الحق الى أهلنا في عنكاوا نقول كما قال المسيح لتلاميذه ليقولوا لهيرودس “أذهبوا وبلغوا ذلك الثعلب بأنني أطرد الشياطين والأرواح الشريرة من الناس وأشفيهم” (لوقا13: 32) لتقولوها لهيرودس زماننا لويس المريض“يا أيها الثعلب فها نحن عرفنا مكايدك ودسائسك ضد راعينا مار بشار العزيز “ واهل عنكاوا الشرفاء يحبون الكنيسة ويعرفون خدمة المطران والقسان لهم ويفرحون بالحق ولن يخدعهم شخص مكار نرجسي مثلك وحيلك لن تنطلي علينا. فباطلة صلاتك وعفنة نوايك ونجسة افكارك لانها خبيثة وشريرة مثل قلبك الحقود. كادر الموقع
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان
عجيب أمور غريب قضية هذا البطرك ما يستحي ان يأخذ هيچ مواقف خبيثة؟ كاهن قد يُدان بجريمة كبرى ، فيحترق قلبه عليه ويقدم صلاة له بخباثة وكاهن غيور على كنيسته (أيوب) وزكّاه الحبر الأعظم وتُعلن عودته الى أحضان الكنيسة بحفل وقداس رسمي كبير امام مئات بل آلاف المؤمنين ولكن بغطرسة وحقد وتشتيت للكنيسة البطرك الحنون يرفض القرار بدون تفسير ويكسر كلام البابا ويهين موقف المطران المغلوب على امره . ولا تحترق اصبعه عليه؟ هل هذا الموقف يُخفى على البسطاء لكي يضحك على الفطنين ما في خوالجه العفنة؟ هل يعتقد بان رعية مار بشار وردة ستنقاد بغباء الى خوالجه المدفونة في هذه الصلاة المشبوهة؟
لويس ساكو الجاهل محروك قلبه على “سعاد سعودة” سعادة القلب وانشراحه المحظية والعشيقة حتى النخاع منذ ايام كنيسة الموصل والى انقضاء الدهر يعني يعني يعني هههههههه
عندما سأل مدير ثلاثة موظفين في العمل هل 2+2=5؟ فأجاب الأول: نعم يا سيدي =5 أما الثاني فأجاب: نعم يا سيدي =5 إذا أضفنا لها 1 والثالث قال: لا يا سيدي خطأ فهي =4 … وفي اليوم الثاني لم يجد الموظفون زميلهم الثالث في العمل وبعد السؤال عنه علموا أنه تم الاستغناء عنه! فتعجب نائب المدير وقال للمدير ياسيدي لما تم الاستغناء عن الثالث؟ منقول فرد قائلاً: فأما الأول فهو كذاب ويعلم أنه كذاب (وهذا النوع مطلوب) وأما الثاني فهو ذكي ويعلم أنه ذكي (وهذا النوع مطلوب) وأما الثالث فهو صادق ويعلم أنه صادق (وهذا النوع متعب ويصعب التعامل معه) فسأل المدير نائبه: والآن هل 2+2=5؟ فقال نائبه: سمعت قولك يا سيدي وعجزت عن تفسيره فمثلي لا يستطيعون تفسير قول عالِم فرد المدير قائلاً: وذلك النوع منافق (وهذا النوع محبوب) واقع مؤلم وزمن كل جميل فيه قبيح وكل محمود مكروه وكل تافه مرموق وكل لص مرفوع وكل شريف مقهور .. *منقول
الأخوه في موقع الحق نشدد على ايديكم في كشف الحقائق كما عودتمونا وسنحاول وبمعونة الرب ان نفشل محاولات الشيطان لاعادة سيناريو أبرشية سان دييغو المؤلمه والتي راح ضحيتها كل الامناء والمخلصين لكنيستهم الكلدانية. وبالتاكيد هو ثمن بخس ندفعه بكل ممنونيه لقاء حريتنا والحفاظ على طقسنا ولغتنا وروحيتنا وهويتنا. وفي عين الوقت نطلب من الرب ان يعين سياده المطران ورده في احتواء الازمه بحكمته المعهوده ومن شعبنا الكلداني في عنكاوا الالتفاف حول راعيهم الغيور والاصيل لإفشال محاولات قوى الشر من اللعب على عواطفهم على حساب مبادئهم وايمانهم . فالاب هو من ينهض بابنائه ويقومهم ويجعلهم أحرارا اقوياء ، لا من يرضى لهم الذل والهوان. ان الرب يرى وهو قريب منكم بسياده المطران بشار وليس بغيره.
الكادر الكريم ملاحظة من باب احترام الذات قبل احترام الآخر – حيث ان الراعي القدير المطران سرهد يوسپ جمو متقاعد من مهامه الادارية منذ اربع سنوات، وليس من درجته وخدمته الراعوية والكنسية، بل انه حاليا يعطي دروسا للكهنة ولطلاب سمنير مار أبا الكهنوتي في سان دييكو – كاليفورنيا، والذي اسسه سيادته كأعظم انجاز تاريخي في ابرشية مار بطرس الكلدانية في كاليفورنيا- اميركا كأول سمنير كلداني خارج العراق. فأي رئيس او اسقف او كاهن يصل سن التقاعد، فلقبه باقٍ معه ولا يتقاعد وبالفعل نحن نفتخر بوجود علامات مضيئة، حفظهم الرب، تنير النفوس والضمائر في السير حسب تعاليم يسوع الذي هو وحده الطريق والحق والحياة. ونطلب الخير لكل من يحمل نيره، شابا ناشطا ومتكلا على الله كان، ام شيخا جليلا واسقف متقاعد لا يكف عن الحفاظ على ميراثه الرسولي الروحي (وجود المصلوب فوق الصليب)، وميراثه الحضاري بما فيه لغته الكلدانية الاصيلة التي لا يقبل بتسميتها بغيرها .
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان