سرديات أليمة من داخل أسوار ابوغريب دانيال سليفو يعود كاتب المقالة بألة الزمن الى 1980 ويقوم ببناء تنظيمات في المدن الحبانية والخالدية والرمادي مرتأياً الاخذ بكل مقومات السرية مرحلياً كونه في المرحلة التاسيسية للحركة الديمقراطية الاَشورية مبتدءآ بالارتباط الخيطي، وكان بالتنسيق مع منظمة بغداد (ومسؤولها) الشهيد يوبرت بنيامين، ويكتب عن إجتماع تنظيمي بين بغداد والانبار في نيسان 1984 لدراسة موضوع الشهداء الآوائل جميل متي و شيبا هامي واضعا نفسه في نفس مقام ومنصب الشهيد يوبرت بنيامين (مسؤول منظمة بغداد). هذا هو مختصر ما كتبه في الجزء الاًول، هل يعتبر هذا دليلاً على عدم تاسيس الحركة في 12 نيسان 1979؟ هل حقا كان الشهيد يوبرت بنيامين بدرجة مسؤول منظمة عندما إجتمع مع كاتب المقالة في نيسان عام 1984، أي قبل حوالي الثلاثة أشهر على إلقاء القبض عليه في اواسط تموز 1984؟ لنذهب الى الجزء الثاني، فبعد السوبرمانيات التي قام بها ومنها عدم اعترافه بأعضاء منظمة الحركة في انبار)) والذين لم يكونوا موجودين أصلآ )) ويؤكد بأن الشهيد يوبرت عند إلقاء القبض عليه لم يكن يعرفهم لذلك لم يتم الاعتراف عليهم وان تنظيم الآنبار كان معلومأ فقط لدى الكاتب المقالة. بعد هذا نراه يتكلم عن قرارات محكمة الثورة المتضمن حكم الإعدام الغيابي للهاربين سكرتير الحركة الحالي يوناذم كنا وخاله نينوس( كوركيس رشو) الذي لم يكن ضمن الهاربين عام 1984 وانها كان ضمن الملتحقين الاوائل مع اعضاء القيادة الاخرين أبو فينوس وشمائيل و د.هرمز، ويوحنا وسركون وآشور وغيرهم، وان كاتب المقالة لم يشرح لنا عن سبب اصدار حكم الإعدام الغيابي على خاله نينوس وليس على الآخرين. إن نشر هذه الاكذوبة التي لم يؤكدها آي من آعضاء الحركة المسجونين هي واضحة وهي محاولة ابعاد شبهة العمالة المخابراتية الصدامية للرفيقين المذكورين وغسل العارعن وجوههم، وهذا تصرف طبيعي لانسان مثل كاتب المقالة بالدفاع عن خاله نينوس (كوركيس رشو) ومجاملة سكرتير الحركة يوناذم كنا، علماَ بأن كاتب المقالة معروف بعدم إلتزامه بنظام الحركة، ومجاملاته للمسؤولين القياديين، ويمكنكم معرفة ذلك من معظم رفاق تنظيم الحركة في كندا. لنقطع الشك في تحلينا هذا بنشر قرار محكمة الثورة والذي لا ذكر فيه لما يكتبه عن حكم الإعدام الغيابي. نرجو من الكاتب المقالة أن يذكر لنا عن اسم الشخص الذي قام بالوشاية به، كوننا نشك في ما يقوله عن ترائسه تنظيم الحركة في الآنبار وانه لم يتم القبض على أي عضو فيه وأن الشهيد يوبرت لم يكن على علم برفاقه تنظيمهم، علماَ بأن الآمن العراقي تمكن من القاء القبض على معظم تنظيمات الداخل. ومرفق مع هذا التقرير القائمة المرسلة من قبل يوناذم كنا عندما كان مسؤول العلاقات الخارجية في ايران الى منظمة العفو الدولية عام 1984 والمتظمنة أسماء جميع الذين تم إلقاء القبض عليهم من تنظيمات الحركة و غيرهم من المستقلين وان اسم كاتب المقالة لم يكن ضمنهم. بعد التفكير قليلاَ بما جاء أعلاه ألا يحق لنا التشكك بكل ما كتبه في الجزء الاول والثاني؟ كيف تم حشره في السجن إذا لم يكن هناك من قام بالوشاية عليه؟؟؟
يقول المثل: حبل الكذب قصير كشيرا آشور 20-12-2020
الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!
من داخل أسوار ابوغريب ولكن حبل الكذب قصير/Kashira.Ashur