بعد أن ضاقت السبل بالعملاء والفاسدين والجواسيس أعضاء المخابرات الصدامية وربيبة الاكراد طفت على السطح فروخ لهم ينعتون ( بالولائيين ) من الذين زاولوا العمل القومي عبر حاسة الشم واللقف والغمط والتقاعدات وهذه النفوس الرخيصة شرع العملاء الذين بانت عوراتهم بوضعهم في قطار تدوير قاذوراتهم من أجل تسويقها في بازار الأنتخابات القادمة. أن أحد ولائيي القطار الذي لا يعرفه الكثيرين وجها لوجه والقائم على التدوير لتلك البضاعة الفاسدة الذي زوده بها العملاء الصداميين هو الرادود ( عدنان آدم ) الذي يدعي وكله جهالة أنه يبوق بأسمه الحقيقي لجواسيس وخونة القضية عبر الفيسبوك ( جاب الذيب من ذيلو ) ,وعليه نزيدكم علما أيها المحترمون كي لا تقعون في فخاخ الجهلة. أن هذا الشخص لا قلم له ما معناه أنه من الفاشلين دراسيا وله فيها عقدة النقص التي أنعكست على تصرفاته وسلوكه ليصبح صيدا سهلا لفطارته التي صارت ألعوبة للضحك عليها وضحية بيد من أستغل ضحالته الفكرية ورداءة مستواه الثقافي ليدفع به نحو المقدمة للقيام بأفعال على أساس هو مدبرها ومخرجها وكاتبها ليتلقفها بكل فرح وسرور. ونضيف أليكم أعزائنا القراء على الشعر بيتا من أن هذا الولائي المطيع وعبد المأمور المسيّر كالروبوت ليس بأمكانه تكوين أو كتابة ولو جملة مفيدة واحدة باللغة العربية ولا بلغتنا الآشورية ومتصحر ثقافيا وعليه ما بودنا الأعلان عنه ونعتذر على تأخرنا في أعلاننا هذا الذي لربما صار سببا لدى البعض بأن يصدق كل ما ينشر باسم هذا البومبقجي الحاصل على تقاعد باسم زوعا ولا يعرف شيئا عن زوعا وحاله من حال بقية الرواديد الذين أتى بهم العملاء. أن هذا الرادود هو مجرد مساح أكتف لا أكثر وبعيد كل البعد عن زوعا كنهج وفكر وسياسة وأمي قوميا, ولكن والحقيقة يجب أن تقال بأن له فما ينضح قيحا ولسان يتفوه بدونية الكلمات وأذل الألفاظ ووجها لا يحمر ابدا كسيده يونادم كنا وعليه ان كل ما يتم تدويره من البضاعة النتنة في قطار مثله الأعلى ( التيتي ) المتصدأ كصاحبه تكتب من قبل شخص يقف خلفه من الذين قدموا ولاء الطاعة للعملاء متنازلا وكله شهامة عن القيم والمبادئ والأخلاق القومية الآشورية لعميل المخابرات الصدامية يونادم كنا من أجل منصب هنا وتقاعد من هناك, ولربما قطعة أرض يمن بها البارزاني عليهم عبر ربيبتهم المفتي يونادم يوسف كنا . أن الولائي عدنان أدم كان يحشر نفسه في مواقف مخزية من خلال تعليقات باهتة وزقاقية على المقالات الفكرية والسياسية المكتوبة بأقلام النخب الآشورية المثقفة من على المواقع الألكترونية وبالأخص موقع عنكاوا والتي على أثرها كان المسكين يهان دائما ويرزل بسببها لأن تواجده كان في المكان الخطأ ذلك المكان الذي هو بين شخصيات أو كتاب لا يصلح أن يكون بوابا أمام مكاتبهم . والعلة هنا لا تكمن في عدنان آدم ألذي نتمنى منه بأن يتحلى بالأدمية وأنما بالملقنين الذين يرمون به في الأرض الحرام, علما أن من ميزات الأدمية هو الأحترام واللياقة الأدبية وحسن السلوك. ونصيحتي لك ولغيرك بأن تمد رجلك على قدر أمكانياتك العقلية لأن كل شيء صار من السهل كشفه والوصول أليه دون أي جهد وعليك أن تعرف بأن صديقك بالأمس من السهل أن يكون في الغد ندا لك ويفشي كل أسرارك, يواش يواش سيد عدنان. كون أولا: أن بضاعة أسيادك الفاسدة من الصعب تدويرها لأنها منتهية الصلاحية. أما ثانيا: لا تكون قرقوزا ترقصك الأيادي الخبيثة من الخلف. كشيرا أشور 2021-2-9
الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!