العملاء والمتسترين في سباق مع الحياء « في: 26.02.2021 في 22:49 » العملاء والمتسترين في سباق مع الحياء بداية ما نترجاه من السادة والسيدات الكرام متصفحي موقع آشوريون حول العالم هو االعمل على إيصال الحقيقة ألى أكبر شريحة من أبناء شعبنا الآشوري كي يعي جيدا بحقيقة عملاء القضية الآشورية وزوعا والأحزاب الأخرى لدى دوائر مخابرات النظام الصدامي الذين وردت أسمائهم في قوائم الذل والعار وكشفهم أمام الجماهير الآشورية وأمام تنظيماتهم هذه الأخيرة التي لم تزل عن قصد أو بدونه تغض النظر بحق خيانتهم وتعمل ساكتة مطيعة تحت أمرتهم ولم تتعض من تجارب سابقيهم أولائك الذين تمادوا على السكوت والمسايرة ليكون مصيرهم الفصل والأبعاد غصبا عنهم لا والمخزي أكثر هو عوضا من أن يقوموا بفضح خيانتهم عبر كشفهم لملفات الخسة والخيانة تراهم ومن دون حياء يجالسون جلاديهم داعسين بأرجلهم كل القيم والمبادئ وكأنه شيئا لم يكن !! ليصبح الشعب الآشوري والقضية القومية والحركة الديمقراطية الآشورية ضحية مراهقتهم وأنانيتهم ومواقفهم المتخاذلة وجيوبهم أيضا. أن ساحتنا الآشورية قد خلت اليوم من العمل القومي الحقيقي بعد أن دقت الوثائق المسربة للخونة والعملاء وبرفقة المتخاذلين من الملطومين على أفواهم نواقيس الخطر والمسمار الأخير أن صح قوله في نعش القضية بسبب الدور السيء الذي مارسوه والمتسترين معهم طيلة الأربع عقود متنقلين خفية داخل أوكار دوائر المخابرات ومجتمعين بضباط أمن النظام المسعور من أجل صهر القضية والأجهاز عليها حتى الرمق الأخير. وبرغم كل هذا العمل الخسيس ودورهم اللعين والقذر تراهم وحتى الساعة ومن دون وجل يتسابقون مع الحياء والرياء برغم كل ما جلبوه من ويلات على القضية الآشورية لاهثين مستمتين للتشبث بالمناصب ومن ورائهم المبوقين والمصفقين الولائيين من الذين منّ عليهم العميل يونادم يوسف كنا وسكرتيره الشخصي نينوس بتيو بتقاعد أو قطعة أرض أو منصب مذل أو لربما من منطلق النسابة والقرابة والعشائرية وحتى الحزبوي الفارغ المضمون الى أخره من الخصال التي حلّت محل ركائز العمل القومي الحقيقي من شجاعة وأخلاق ومبادئ وقيم ومواقف ونكران ذات وثورية التي وأدت هي الأخرى بجانب الهامات التي تسلقت أعواد المشانق ( يوسف , يوبرت , يوخنا ) ولم يكن بمستطاع أحدا أن يرثها من بعدهم . وأن الأغلبية على علم تام بأن صاحب المقعد أو المقعدين لا تخص الشأن القومي الآشوري كونه لم ولن يقدم شيئا للقضية الآشورية ابدا , بل كلها وكالعادة مناصب تسقيطية لا أكثر لغرض أذلال وتهميش القضية كما ننتلمسه في حاضرنا ,والدعاية والتآمر والتأليب والطعن بالآخر وتقديم التنازلات لصالح جيوبهم من الذين في تسابق مع الحياء والمتعودين على الأنحناء أمام شيعة السياسة والكردوية البارزانية لتصل الدونية بالبعض ألى أستجداء المقعد من البيت العروبي أبتداءا بالأنبار مرورا بالفلوجة عبر لقاءات وسائلها الأعلامية وتحت مظلة وبرامج الكوتا المسيحية المفتوحة الأبواب لكل من هب ودب وكما يريدها المنتفعين من داخل الكوتا نفسها . ليكن بعلم الجميع أن كل العملاء وفي طليعتهم المقعد ( بضم النون ) يونادم يوسف كنا الذي ينوي التشبث بالمقعد البرلماني وعبر لعبة قذرة يعمل لأجلها في سبيل لملمة الأصوات من خارج الكوتا (المخترقة) في محاولة منه لتأمين الحماية لنفسه للمتبقى من سني عمره الخياني ,كونها ستوفر له الحصانة الدبلوماسية والأموال, تحاشيا وتخوفا من الدعاوى التي سترفع بحقه الى المحاكم العراقية وبقضايا وتهم كثيرة من قبل المتضررين وذوي الضحايا من أبناء شعبنا الآشوري . وللتذكير أيضا بأن السمسار يونادم كان يتمتع في السابق بحصانة داخل زوعا طيلة الثلاث عقود وأكثر بفضل سكرتيره الشخصي العميل ( الماكر نينوس بتيو ) هذا الداهية الذي تمكن وببراعة تامة على أجادة لعبة المخادعة والضحك ومن دون حياء على كل من وثق به مؤمّنا الطريق لتوأمه في الخيانة على بناء أمبراطوريته داخل زوعا, ذلك الماكر الذي لم تزل سلبيات ألاعيبه سارية المفعول على من تبقى من البسطاء وبخطط متقنة ومعد لها مسبقا كما تظهره لنا وثائق العار لتمرير أجنداتهم الخبيثة للأيصال بالقضية القومية الآشورية وبالحركة ( زوعا ) الى الدرك التي هي عليه اليوم خنوعا لمخططات البعث الصدامي المقبور بحسب وثائق العار, وأنحناء أمام البارتي البرازاني الذي لا يزال يمتطي ظهورهم ليقوضوا بالتالي عبر حماقاتهم كل الجهود المخلصة التي أستغلت بطرق خبيثة لألحاق الضرر بقضايانا وبثقة الجماهير الآشورية وبسمعة الشهداء والمخلصين من رفاق الدرب. ختاما أن التسابق مع الحياء من لدن العملاء والخونة وأيضا المتسترين لا يزال قائم على قدم وساق .
الوقوف على الحقيقة وأظهارها مهما كلفت آشوريون حول العالم 2-26-2021
الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!