الحلقة الثانية قـومياً: غبطة البطريرك لويس ساكو، تـتكـلمون بـين الحـين والآخـر عـن القومية وأنـتم لم تـفـيدوا الشعـب بهـذا الموضوع أبـداً ، لا بل عـقــّـدتم الأمور أكـثر وأكـثـر ، إنكم تصبون الزيت على النار ! واليكم صفحات ( 77- 85 ) من كتاب: لماذا لم أصبح أسقـفاً؟
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان