الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9716 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: أكذوبة المخبر يوناذم ابو (يوسف كنو!!) بحق السيد بنخاس خوشابا وأخيه توما.../Kashira.Ashur 6/12/2021, 7:23 am | |
| أكذوبة المخبر يوناذم أبو (يوسف كنو!!) بحق السيد بنخاس خوشابا وأخيه توما..الجزء الثالث والأخير. « في: 05:23:15 في 19:52 » أكذوبة المخبر يوناذم ابو (يوسف كنو!!) بحق السيد بنخاس خوشابا وأخيه توما...((أذا سبّني نذل تزايَدتُ رفعة)) الشافعي الجزء الثالث والأخير كي لا يطيل الموضوع على القراء الكرام عليكم بمراجعة ما نشره المعتمد المخابراتي المترنح يوناذم أبو (يوسف كنو) من على الفيسبوك الخاص بجاريته من زيف وتطاول بحق السيد بنخاس وأخيه توما خوشابا في الجزئين الأول والثاني وعلى الرابطين المنشورين في الأسفل. لكننا ارتأينا على الأبقاء لما جاء أدناه من توضيح عبر مقدمة الموضوع لأهميته كونها تليق بالفاعل والمفعول به. نعيد الى الأذهان مقتبسين من ما كان قد كتبه المناضل الآشوري بنخاس القس خوشابا القس هرمز (عضوم مكتب سياسي سابق) المعروف بأسمه الحركي ( شمعون) في أواسط عام 2007 من حقائق على موقع عنكاوا ولم تزل موجودة لمن ينوي العودة أليها وعلى الرابط الأول أسفل الموضوع, ردا على أكاذيب المحرر السياسي هذا العنوان الذي كان يتخفى خلفه يوناذم يوسف كنا لنشر أكاذيبه في جريدة بهرا, الذي أصيب بالخرس في حينها ولم يكن بأمكانه التفوه ولو بكلمة أمام حقائق السيد بنخاس التي أبكمته وأصمته وكشفت عوراته. وبعد مرور أربعة عشر عاما ومن دون وجل حيث يصحوا ثانية الفاشل يوناذم يوسف كنا ليعيد الكرّة وكعادته الجبانة لكن هذه المرة متخفيا وراء خلفية قرقوز ومن مقامه اسمه عدنان ادم المقفّر فكرا والمعدوم ثقافة والقاصر وعيا وشيمة الذي رضى على نفسه ان يكون حاوية لسيده المخابراتي يوناذم ابو (يوسف كنو!!) مفرغا داخله قمامته وقاذوراته عبر موقعه على الفيسبوك متطاولا فيها على التاريخ النضالي للسيد بنخاس خوشابا وأخيه توما. بينما العكس هو الصحيح حيث كل العيوب والقاذورات تراها فيهم ابتداءا من يوناذم وتعاونه المذل مع الحنّانة البارزانية ناهيكم عن أرتباطاته بدوائر المخابرات الصدامية وبقية أفراد بيته وعلاقات أخته المدللة لدى ضباط المخابرات في بغداد التي كانت تتردد الى أربيل منذ بدايات التسعينات من القرن الماضي وأمام مرئ ومسمع النظام, هذا أذا ما تطرقنا الى ما أقترفه أبن أخته سركون صليوا المالكي من فضائح قبل أن يولي هاربا الى غير رجعة...الخ من الأمور. ونحن لسنا هنا بصدد الدفاع عن السيد بنخاس خوشابا أو أخيه بقدر ما هي تبيان الحقائق التي ينوي الضالين طمسها .
الأقتباس السابع: لقد كتب (المحرر السياسي) الكذاب نقلا عن المرحوم المناضل توما توماس ( الذي كنت أنا بنخس خوشابا اقرب رفاق الحركة اليه والى اليوم الذي واراه الثرى ودفن جثمانه في مقبرة دهوك).. فتكذب يا يوناذم وتقول ( ومن المؤسف ان ما خبرناه لاحقا من المرحوم توما توماس بأن سجن السيد بنخس جاء بسبب مراسلات بينه ومديرية أمن نينوى والتي كشفتها مفارز البارتي منقولة عبر الرفيقة ( فوزية؟؟ )... حيث طلبت اجهزة الأمن منه تنفيذ عمليات واغتيال رفاق شيوعيون لقاء دعم ومساعدة له ) وهذه الفبركة معكوسة تماما من صنع يونادم ونسيبه وسأوضح الحقيقة كاملة ويمكن التأكد منها ببساطة... ولكن ربما سائل يسأل ما هي علاقة رفيقتكم (فوزية) هذه مع الأمن ؟ هل كانت ضمن تنظيمات داخلية للسيد يوناذم ونينوس ومع الأمن ؟ ولكن كما قال السيد المسيح له المجد لا يبقى سرا الا وينكشف.
الأقتباس الثامن: ولكن لو تفضل القارئ الكريم الأطلاع على اوراق توما توماس (28) والتي كتبت ما بين 1990 ـ 1996 حيث كتب ( عانت الحركة الكثير من ضغط حدك عليها...واعتقل احد كوادرها القياديين لمدة سنتين حتى عام 1986 وساءت العلاقة بين حدك والحركة الى درجة خطيرة....) انتهى الأقتباس فخلال كتابته لهذه الأوراق التقيت به عدة مرات في مدينة القامشلي.. فأن ابو جوزيف كتب مذكراته بصدق وأمانة.. فتصادف معي عدة مرات عند زيارتي له وهو يكتب مذكراته والتقطنا معا عدة صور للذكرى قبل وفاته بزمن قصير, فأن المناضل توما توماس كان من النوع الذي لا يخاف ولا يخجل من احد فلماذا لم يكتب كما انتم تكتبون.. فهل بعد وفاته اعلمكم هذه الحقيقة يا يونادم ونسيبه؟
الأقتباس التاسع: اما بخصوص الأتهام القذر حول علاقتي بأسيادهم وتكليفي بقتل كوادر... فهذه هي نكتة اخر زمان, وزوبعة في فنجان.... انه اللغز التأريخي وسأحله لكي يفهمه القارئ الكريم لأن المحرر السياسي الفاشل والرمز المفضوح قد قلب احدى مؤامرات النظام المجرم ضدي بالعكس تماما والأدوار تم توزيعها من قبل يونادم ونسيبه كما يشاءا وهذه هي خلاصة القصة .
بعد أن علم أسياد العميلين المخضرمين ان ( الحزب الديمقراطي الكوردستاني ) قد اطلق سراحي ولعدم اثبات اية شائبة ضدي قام بأرسال أثنين من عملائه الى منطقة نهلة لغرض القيام بعمليات الأغتيال وكان هدفهما وحسب أعترافهما بعد التحقيق: اولا: القيام بأغتيال الرفيق صباح ( ابو ليلى ) المناضل المعروف في الحزب الشيوعي.. ثانيا: القيام بأغتيال بنخاس القس خوشابا ـ المسؤول الأول في الحركة ـ قاطع نهلة ولكن شاء القدر أن يأتي أحد أطفال القرية ( نبيل بنيامين ) وهو أحد رفاق الحركة حاليا ليهمس في أذني ويقول أن هناك في ( كلي دوبيري ) شخصان غريبان يسألون عنك.. فقلت له حسنا صفهم لي فوصفهم ثم كشفناهم بالناظور فعلمنا بأنهم ليسوا ( بيشمركة ) ثم اخذت بعض الرفاق معي واستطاع هذا الطفل استدراجهم حتى قمنا تطويقهم من جميع الجهات وألقينا القبض عليهم وتم تجريدهم من السلاح فكانت بنادقهم جاهزة في حالة الرمي وتم أقتيادهم الى أقرب مقر وفي الليل حاولا الهرب الا أن الحرس كان يقضا فرماهم بعدة اطلاقات مما حدا بهما الأستسلام بعد ذلك سلما الى مقر( حدك ). وكان افراد المفرزة كل من كاتب المقال، اوراهم كوريال, الشهيد اندريوس اوراهم, يلدا البيلاتي... واخرون والحادث معروف لدى الرفاق القدامى في الحركة وللمواطنين جميعا في المنطقة ويمكن التأكد من ذلك بسهولة...
كتب السيد ادم عوديشو بتاريخ 2/11/2006 في موسوعة النهرين مقال تحت عنوان على يوناذم كنا الأعتذار منا. فذكر فيما يخص ماضيه حيث يقول: (هذا الماضي الذي بدأ بالسبعينات يوم كان طالبا في الجامعة السليمانية والتحق بالحركة الكردية من دون كل اصدقائه في الجامعة امثال الشهيد يوسف الزيباري عندما فشلت مفاوضات الحكم الذاتي لكونه عضوا في اتحاد الطلبة الكردستاني اي بمعنى عضوا في الديمقراطي الكردستاني ورجوعه الى الصف الوطني عندما منح العفو عن جميع الملتحقين واكماله لدراسته الجامعية من دون اي معيقات ) !! وما يخص علاقات يونادم المخابراتية يقول السيد ادم عوديشو: (وما جعل من الشك بعلاقات السيد يوناذم المخابراتية يقينا كانت المسرحية الملعوبة بذكاء يوم سلم السيد فردريك متي احد اقرباء السيد يوناذم ومدير اعماله في كركوك نفسه الى المخابرات العراقية بواسطة عميل المخابرات المعلق الرياضي شدراك يوسف من باب كونه قريب له وبعدها يتم ارساله من قبل المخابرات الى المنطقة الشمالية لجلب واقناع السيد يوناذم بتسليم نفسه.... وطبعا هذا الامر ليس من عندي بل انه ما ورد في تقرير السيد فردريك متي وبخط يده يوم تم استدعائه من ايران بعد ان كان قد اخفى الامر هذا عن قيادة الحركة لولا طلب عائلة الشهيد يوسف الزيباري بالتحقيق بالامر بعد التحاقها وهروبها الى ايران ايضا, الا يحق لنا التساؤل ما هي الضمانات التي حصلت عليها المخابرات العراقية في حال عدم رجوع السيد فردريك متي ومعه السيد يوناذم ؟؟!! وهذا ما حصل فعلا !! وخاصة مع بقاء عائلة السيد فردريك في بغداد وعدم تعرضها الى اي مضايقات من المخابرات !! الا يمكن الضمان هو استمرار يوناذم في تعامله الاستخباراتي مع النظام من خلال اليات جديدة تم ترتيبها مع السيد فردريك متي بعد ان تم تسهيل سفره الى استراليا ). هذا يذكرني تماما مع احداث31 اب 1996 عند قيام النظام باحتلال اربيل فصرح يونادم كنا الى اذاعة شيكاغو من سورية حيث يقول لقد كنا نعلم قبل عشرة ايام اننا سنتعرض الى هجوم ولكننا استطعنا تجاوزالازمة واستطعنا اخذ الاحتياطات اللازمة لذلك.. والسؤال هنا كيف عرف ذلك ؟ولماذا لم تبلغ رفاقك الذين بدأوا يهربون من اربيل كل على طريقته الخاصة بواسطة الاشخاص والاحزاب الاشورية الاخرى؟ فقد تم تحميل مكتب الاعلام في عنكاوه من قبل ازلام النظام وارساله الى بغداد ! (واما جريدة الزمان ( اذار 2000 ) فقد نشرت على احدى صفحاتها من البريد خبرا تحت عنوان مراعاة المصالح بعيدا عن الشعارات للكاتب صباح كريم ـ هامبورغ ـ المانيا حول قيام احدى الشخصيات الاشورية بزيارة سرية وقصيرة الى بغداد في مطلع شباط عام 2000 ( اى قبل سقوط نظام بغداد ) للالتقاء بالمسؤولين عن القضايا الاشورية في وزارة الداخلية, وذلك ضمن مهام هذه الشخصية كقناة للاتصال بين الحركة الديمقراطية الاشورية والنظام . هذه الاتصالات التي يؤكد الخبر وجودها منذ سنوات بعيدة ). كما نشرت جريدة الحوزة ـ السنة الثالثة ـ العدد 45 عدد خاص مانشيت طويل وعريض ( وثائق خطيرة تكشف عملاء مخابرات صدام في العالم بين الأسماء مرشحون للأنتخابات ووزير وعضو مجلس حكم...) ثم تلتها جريدة الحياة وايلاف وموسوعة النهرين والمؤتمر العراقي والبينة ومؤخرا هوالاتي وصوت كردستان الكردية و... فورد اسم الرابي ( يوناذم كنا وشقيقه ونسيبه من بينها ). انتهى. فسؤالنا هو لماذا لا تحترمون نضالنا ونضال الأخرين من ابناء شعبنا من أجل قضيتنا؟ الشهداء هم اكليل على رأس المناضلين.... والمناضلون هم شموع لدرب الحرية وأماني الشعب, واما الخونة والعملاء فمصيرهم مزبلة التاريخ فلعنة الأجيال القادمة سوف تلاحقهم في الدنيا والآخرة.
بنخاس خوشابا نيسان 2007
أعزائنا القراء الكرام: نحن كشيرا آشورايا حيث وضعنا في متناولكم وفي ثلاثة آجزاء كل ما يفند أكاذيب المخبر يونادم أبو (يوسف كنو) وكلنا أملا على أن الحقيقة وصلت للجميع وعلى يوناذم الذي أهان مهنة السكرتارية وزوعا بأكمله والعمل القومي الآشوري أن يعرف حجمه ويعلم جيدا بأنه لم يعد اليوم سوى طبلا أجوف لا خير فيه ولا بلملوم الشوارع ولا في المغرر بهم الذين لا يزالوا يهتفون ( منصورة يا يونادم), وأن هذه القشاية لم ولن تنقذه من المستنقع الآسن الذي صار حاضنته, خاصة بعد أن تخلى عن الخشبة التي كانت الدعامة الحقيقة لبروزه على الساحة القومية والتي هي زوعا ودماء شهداءها وجهود المخلصين والجماهير الآشورية التي استغلها سوء أستغلال مضحيا بها فداءا للحنانة البرازانية ورشاويها والتي رفسته بعيدا بأرجلها بعيدا كي يعيش الرذيلة في أبهى صورها, ليهرع سكرتير تكتل الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) كعادته مرتميا راكعا ومن دون خجل أمام اقدام غريمه ريان الكلداني ومن دون أن يستشير أحدا من عبيده في القيادة بذلك. وصدق كل من قالها أن الحياء قطرة أن طاحت راحت ولو هي طايحة من زمان يا يوناذم. من المؤسف بأن يصل الحال بزوعا الى هذا الوضع كي يصبح جراء السكوت والتمادي أسيرا بيد الزمر الفاسدة التي أفسدته وحطت من مكانته وجعلته مسخرة وأضحوكة المصالح الشخصية والعائلية ولعبة في ايادي قذرة تتقاذفه كيفما تشاء وعلكة في أفواه نتنة تنطق قيحا وتجهل رأسها من قدميها. أما بخصوص تلفزيون زلكو التي ظهر فيها توما خوشابا حيث يصفها المرياع يوناذم (بالقناة الرخيصة وبلا عنوان) علما هي نفس القناة التي ظهر فيها المرياع (يوناذم) قبل ظهور توما خوشابا وليليهما بالظهور القيادي آشور أبرم المكنى داخل زوعا ب (عبد حمود), وقبلها كان يعرف ب (حمال شنطة المرياع) الذي صار فيما بعد صاحب مزرعة للعجول في كوركفانا على حساب اللجنة الخيرية الآشورية ليرتقي الى قيادة زوعا لاحقا بسبب قلة الخيل.... المضحك المبكي هو, أن تلفزيون زلكو كانت قد أرتفعت أسهمها بظهور يوناذم لكنها سرعان ما تهاوت أسهمها وأصبحت رخيصة بعد ظهور مستمسكات العمالة التي تدين يوناذم. بدورنا نحن مجموعة كشيرا آشورايا (الناشط الآشوري) نثني على جرأة تلفزيون زلكو آملين لها وللمشرفين عليها الموفقية وأملنا بأن يكونوا دوما على الحياد ومهنيين كما عودونا وعلى مسافة واحدة من الجميع خدمة للقضية الآشورية وأن يستمروا على كشف أكاذيب من عاثوا في البيت الآشوري فسادا كائنا من كان ومن سيكون أمام الجماهير الآشورية. أخيرا يبقى الشيء الأهم الذي استنتجناه خلال اللقاء الذي تم عبر تلفزيون زلكو من قبل مقدم البرنامج الجريء عمانؤيل يوسف, وهو ما تبين للجميع بأن ما تسرب من وثائق الذل من دوائر المخابرات العراقية التابع للنظام البائد بعد السقوط عام 2003 حقيقية مؤكدة ومهينة أكدتها تصريحات قيادة الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) بنفسها على لسان آشور أبرم في تشرين الأول 2021 ومن قبله تصريحات حزب أبناء النهرين على لسان توما خوشابا في أيلول 2021 . أذن أن التعامل مع أزلام النظام الصدامي واللقاء بضباط المخابرات من قبل قيادة الحركة (زوعا) كان الجميع على علم تام بها وتم أخفائها وأسماء القتلة على تنظيماتهم وعلى الشعب الآشوري، مشرعنين العمالة والجاسوسية عبر تصرفهم الأهوج الذي لم ينم سوى على النفاق والأنانية وخيانة للقضية ولثقة الجماهير الآشورية ولزوعا ودماء شهدائها. وهذا أن دل على شيء فهو يدل على حقيقة واحدة لا ثاني لها مؤيدا لما جاء في بحثنا التنظيمي الذي كان تحت عنوان (هل كانت الحركة الديمقراطية الآشورية مخترقة..؟) والذي يثبت بأن الحركة (زوعا) فعلا كانت مخترقة من أعلى الهرم وأيضا على صعيد عددا من كوادرها التي جندت للغرض الخسيس ذاته من الذين تسلقوا القيادة فيما بعد.
فهل من الحكمة والمنطق بأن يعم السكوت وعدم النطق بشيء بعد كل هذه الشهادات والأدلة الدامغة والتي تعتبر سقوطا أخلاقيا بكل ما تعنيه الكلمة من معنى ؟ ونقولها صراحة الى المخلصين العاملين في الحقل القومي الآشوري "العار على كل من يرضى لنفسه أن يكون منقادا من قبل هؤلاء الوضعاء وعلى كل من يجالس قتلة رفاقهم ويصافح أيادي الأثم الملطخة بدماء يوسف توما, يوبرت بنيامين, يوخنا ايشو.."
الجزء الاول https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1026957.0.html
الجزء الثاني https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1027234.0.html
كشيرا آشورايا ( الناشط الآشوري) ٥-١٢-٢٠٢١
الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!! | |
|