الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) وكوادر الزمن الرديء سركون لازار صليوا مثالا!! الجزء الأول:1 – 2
(بإسم زوعا باكونا الحرامية). هذه الأربع كلمات حيث توجز قراءتنا للمشهد المؤلم الذي آل اليه وضعنا القومي الأشوري فكريا وسياسيا وأجتماعيا ونفسيا وبشهادة أهلها مدعي القومية من الذين ليسوا اهلا لها. يا لسخرية القدر التي أخرجت من نفايات التاريخ وظلماته اقزام بلا وجدان ولا ضمير متشمتة بقضايانا المصيرية وبالشعب الآشوري, ولا صغرا بهم بل هي الحقيقة بعينها أن تم نعتهم بأقزام السياسة من النفعيين الذين تسلقوا على أكتاف الشعب وجماجم الشهداء مستخفين بالعقل الآشوري ومستحقرين قضاياه ومسفهين طريقة التعاطي مع العمل القومي الآشوري الفكري والسياسي والوجداني الذي كان أساس وجوهر الحركة القومية الآشورية, ومستصغرين وجوده القومي لدرجة التنكر لهذا الوجود في المحافل الرسمية وفي خطاباتهم لحساب المسيحية وحساباتهم الشخصية التي صارت نهجا وسبيلا في اجنداتهم الأنانية, حتى بلغت الأنتهازية بهؤلاء الأقزام الى المتاجرة بمبادئ وقيم العمل القومي الآشوري من خلال الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) التي كان منبتها مشرّفا مستغلين موقعهم في هذا التنظيم الحائز على دعم وثقة الجماهير الآشورية ليجيّر وبمرور الزمن تاريخ ومسيرة الحركة المعمد بالتضحيات ويحرّفوه عن منبته الأصلي تبعا لمخططات رذيلة وفق برنامج محكم لا أخلاقي رسمته الأيادي الخبيثة والشخوص الفاسدة التي مكنت منه بعد أن استمكنت من السيطرة على كل شيء وهكذا تحولت الحركة الديمقراطية الآشورية من تنظيم سياسي آشوري صاحب قضية وكوادر نوعية الى معمل رديء, من شروط عضويته هو مسخ القضية الآشورية والتنكر لآشورية القضية, معملا مبني على الولاءات والمحسوبيات يستنسخ فيه روبوتات مبرمجة تشمئز من الأسم الآشوري ومن الهوية الآشورية وكل ما له علاقة بالفكر و بالقضية وبالتضحية وحتى بالشهداء الذين اريقت دمائهم من أجل الهوية الآشورية حرصا عليها من الصهر والضياع. ومن خالف أو عاكس من أعضاء المعمل شروط عضوية منتجاته وخرج عن طوع ومشورة القائمين عليه سوف ينعت بأسوأ الألفاظ والتسقيطات وبث الدعايات بحقه عبر مريدهم والمس بكرامته وشرفه ناهيكم عن الكلمات الدونية كالجراثيم والزبالة كالتي نطق بها لسان سركون لازار صليوا في اللقاء الأخير مع صوت نوهدرا من سدني بحق رفاق له ((رابط المقابلة موجود اسفل الموضوع)). كما وسيهدد العضو عبر استخدام كل وسائل المضايقة تجاهه بحيث تصل الى قطع مصدر رزقه ورزق عائلته اذا لم يذعن لشروطهم ويتنازل عن مبادئه. وهذه هي الحقيقة وليست تلفيقا.
أعزاءنا الكرام: يصف سركون لازار صليوا في اللقاء الذي أجرته معه صوت نوهدرا من سدني بتاريخ 3- أيار- 2022 رفاقا له بالجراثيم وبالزبالة. لكن يا حبذا هل تسائل حامل الأوصاف المجرثم عن المسبب وعن الأسباب التي جعلت ابواب زوعا مفتوحة على مصراعيها أمام هذه الجراثيم التي حلت محل الأنقياء والمخلصين؟ وهل يعلم بأن الفايروسات الناجمة عن هذه الجراثيم قد أزكمت الأنوف بسبب نتانة الأجواء التي خلفتها داخل زوعا لتكون القوة الطاردة للشرفاء وللمخلصين الذين تم محاربتهم؟ وسركون لازار على معرفة كاملة بأن الجراثيم الحقيقية المحتضنة له ولأمثاله لم تزل باقية داخل زوعا ولم تغادره حتى الساعة ومن بينهم من هو بمستوى الكادر المتقدم ومنه من لا يزال كالأشنات لصيق المناصب ومنه من خرج وعاد مرات ومرات بغض النظر عن السوابق المسيئة ... الخ وللعلم أن ما رأيناه طيلة الأكثر من أربعون عاما ان كل من غادر زوعا طوعا أو قسرا دون عودة أكثرهم كانوا من المخلصين الناشدين الى التغيير والتجدد والتطوير, ولدينا في ذلك أدلة ومنهم من بقى يناضل ضد هذه الجراثيم الى اخر نفس من حياته لكن دون جدوى. وعليه يجب أن تعي جيدا يا سركون وتعرف ماذا تقول كون كل كلمة محسوبة ومسؤولة هذا اذا كان لديك صفة الشعور بالمسؤولية؟ وعليه لا ترمون أسقاطات تخلفكم ورجعيتكم وفشلكم وفسادكم وخسارتكم وأفلاسكم على الأخرين وأن الجراثيم الحقيقية لا زالت مقيمة تسرح وتمرح داخل زوعا وانت واحدا منهم لا بل وكنت عامل جذب ومساعدا رئيسيا على لملمة تلك الجراثيم ووضعها تحت أبطك وهكذا توالت على الحركة الجراثيم تلو الجراثيم الى درجة التلوث. وعليه يجب أن تعي لما تقول وان تعترف بالحقيقة وهي بأن زوعا أصبح قوة طرد المخلصين بفضل سواعدكم ومصدر جذب الجراثيم بفضل نتانتكم التي لا تزال وشديد الأسف تنخر في العقول. ودليل ذلك عندما بانت علامات عدم الرضى على وجهك من السؤال الذي ساقته لك مقدمة البرنامج كمثال لا أكثر بخصوص كل من الرفيقين جوني كوركيس ونينيب يوسف توما مستفسرة لتقول: الم يكن بأمكانهم شغل مسؤولية سكرتارية الحركة لما لهم من امكانات عوضا عن يوناذم الذي ارهقته المسؤولية!! لترد حضرة جنابك عليها بصيغة المتشنج قائلا بأن زوعا مليء بأناس أخرين ليس فقط هؤلاء الأثنين الذين ذكرتيهم, كما وأيضا ومن الممكن أنا لا أرغبهم.. وهذه هي أحدى علامات التسقيط والحقد والكراهية المتفشية داخل زوعا.
أما بخصوص ترشيح نفسك في قائمة دولة القانون الشيعية عام 2018 التي تنوي تبريرها بحجج معيبة على انه لديك معرفة بالمالكي ومشتغل معه في الحكومة, لكن عليك أن تعلم بأن مثل هذه السذاجة لا تنفع في السياسة ولا قيمة له (ما توكل خبز). وهل تعلم بأن ثمن ترشحك ضمن قائمة دولة القانون كانت خسارة وتشتيت لأصوات المسيحيين هذا على أفتراض من صوت لك؟ على أية حال ((وبالقلم العريض)) أن سر دخولك قائمة المالكي ليست بالصورة الربيعية التي تنوي تسويقها على الملأ وأنت على علم تام بأنك سوف لا تقدم ولا تؤخر وأن تمثيلك لشيعة القانون سوف لم يكن مجرد دمية تتقاضى راتبا شهريا, وهي لا تقل شأنا عن الجراثيم التي سبق وأن وقعت على قانون أستفتاء استقلال إقليم شمال العراق للحصول على موقع السبق الحزبي ورضا البارزانيين وأمتيازات شخصية وأكراميات وقطعة أرض منّ بها عليكم نجرفان البارزاني من أرض ابائكم وأجدادكم أرض آشور المحتلة أو طعنا ونكاية بمن تحفظت من الأحزاب الذين لم يوقعوا على قانون يعطي الشرعية للمحتل القادم من ما وراء الحدود لأحتلال أرض آشور, وانت أيضا حالك من حال رفاقك عندما وقعت على قانون الأحوال الشخصية الجعفري الذي يبيح زواج القاصرات وأسلمة الأبناء الذين هم على الديانة المسيحية اذا ما أسلم أحد الوالدين.. الخ الذي وبأعتقادك سوف يكون دعما لك للظفر بأحدى المقاعد الشيعية!! ناهيك عن مشاكلك الشخصية والعائلية بسبب علاقاتك العاطفية مع من هم من داخل البيت الشيعي وتركك للأولى المسيحية، أضافة الى الحبس الشديد بتهمة تضمين الأموال ما بين مكتب الوزارة والبيت ( اثنان في واحد) أو (سرقة بحسن نية) الى الدرجة التي انتشرت رائحة مشاكلك بشكل لم يعد بأمكان خالك التغطية عليها مما اضطر الى ابعادك عن الساحة لحين عودة المياه الى مجاريها ويصبح كل شيء طي النسيان أن كان داخل زوعا أو في الشارع الآشوري ( صح لو مو غلط)؟ وكي نكون شفافين معك والجراثيم التي من حواليك حيث نزيدنك من الشعر بيتا وحقيقة أخرى ابعدتك من الترشح لقيادة الحركة (زوعا) لعام 2017 والذي هو واقع تدهور سمعتك التي صارت تردد على كل لسان في أزقة محافظة دهوك.. وبناء لكل العلات المذكورة وكردة فعل التجأت الى قائمة حبيبك المالكي كي تزيد الطين بلة أيها المغامر الذي له عليك الفضل أو منية التستر على جريمة الأضرار عمدا بالأموال يوم كنت وزيرا في حكومته وأنفاقها في الطرق غير القانونية بحسب الحكم الصادر بحقك من محكمة جنايات الرصافة بتاريخ 6 - تشرين الثاني - 2015. لا والمضحك وفي نفس اللقاء مع صوت نوهدرا يقول سركون أنه ترشح من أجل تبادل مصلحة (يا له من كذب في وضح النهار) كونه لا يوجد في برنامج قائمة دولة القانون الشيعية التي تضم الكتل الدينية الشيعية ما يخدم مصلحة شعبه المسيحي هذا أولا وأما ثانيا ما هو وزنك وموقعك يا ترى ضمن المعادلة السياسية العراقية كي تكون لهم مصلحة معك؟ وبما ان دخولك في قائمة المالكي الشيعية قد تم بحسب أقوالك بقرار أو بموافقة ورضى قيادة الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) ولم يكن قرارا شخصيا أبدا بسبب ديمقراطيتها التي تمنح لكل رفيق أو عضو هذا التسيب والفلتان. ولكي تكون على بينة أيها النابغة الزوعاوي سركون صليوا أن الديمقراطية في فكر ونهج الحركة ليست للتسويق المزاجي والخرق التنظيمي كما تنوي جهالتك تفصيلها، بل هي الديمقراطية الملتزمة أو المنضبطة ومن الثوابت التي تخص الشأن الداخلي للحركة والتي تمارس داخل هيئات الحركة وبين الرفاق في حرية أبداء الرأي على سبيل المثال والنقد والنقد الذاتي بحسب الأصول التنظيمية ومن دون أدنى تجاوز كونه حق يمارسه العضو ومكفول له وما الى ذلك من الأمور التي تؤدي الى تنمية الروح الرفاقية من خلال ممارسة الديمقراطية؟ وللحركة نقول قرة عينها بمثل هكذا كوادر. وهل بهذه الصورة كانت تنتقي الحركة أعضائها!! على عكس أكاذيبك تماما يا فضيلة الشيخ سركون لما كنت قد أعلنت عنها في لقائك وبرنامج بصراحة بتاريخ 29 - نيسان – 2018 من على فضائية دجلة بأن ترشحك في قائمة المالكي كان قرارا شخصيا والحركة لم تتحرك ساكنة تجاه هذا التصرف الفردي الغير مشروع تنظيميا علما ويومها كنت لم تزل تحتفظ بعضويتك بدرجة الكادر المتقدم, والذي يعتبر أكبر أساءة لزوعا ودليل عدم الألتزام وقلة الأنضباط . عليه فما يسعنا أن نقوله لك ومن يشاركك اكاذيبك ( عيب والله عيب استحوا على أنفسكم واخجلوا قليلا وحافظوا على ماء وجوهكم أن كان قد بقى في وجوهكم قطرة من الحياء). بالمناسبة هنالك فرق بين زوعة يونادم كنا المفلس الذي فقد القاعدة الجماهيرية والدخول مع شيعة المالكي في قائمة دولة القانون بشخص الشيخ سركون لازار عل وعسى أن يحظون بشيء, وبين بابليون ريان الكلداني المتربع على أربع مقاعد برلمانية وسياسة التحالف مع شيعة العامري. يبقى الشيء الأهم أن ريان الكلداني كان صريحا وواضحا وشفافا بالصوت والصورة مع العامة بعكس يونادم المتخفي دوما وأبدا الذي يستخف بعقول رفاقه ومؤازريه والعامة من أبناء شعبه حيث يقول للعلن شيئا وفي الخفاء يعمل ما تمليه عليه مصلحته. (اذا كان الغراب دليل زوعا فالعيب في زوعا لا في الغراب).
وهنالك قنبلة أخرى فجرها الفقيه سركون لازار في نفس اللقاء بدراية أو من غير دراية ضنا منه بأن الشعب غافل عن اكاذيبهم لتظهر الحقيقة من بين الكم الهائل من الأكاذيب التي ساقها يوناذم (أبو .. يوسف كنو) ومريديه لكن يبقى حبل الكذب قصير والذي هو بخصوص وحدات حماية سهل نينوى حيث يقول سركون ((بأن الوحدات كانت تتقاضى رواتب من الدولة كونها كانت مسجلة حالها من حال بقية الفصال والافواج المنضوية داخل الحشد الشعبي وأيضا بالنسبة الى عدد الوحدات لا يزيد ولا ينقص كونه مرتبط بميزانية الدولة)). على عكس ما كان يفتي به الخطيب يونادم وكله دجلا وضحكا على الشعب الأشوري عبر لقاءاته الأعلامية وجولاته الى دول المهجر وكعادته التي شب عليها وأتقنها لا بل وأحترفها والتي هي مهنة استجداء الأموال الى وحدات حماية سهل نينوى بحجة أنهم متطوعون لا يوجد لديهم مصدر مالي. وهذه التمثيلة انطلت على الشعب الآشوري الكريم وقام بتصديقها الكثيرين الذين لم يقصروا في تبرعاتهم التي فاقت مئات الألاف من الدولارت على أقل تقدير من اوربا وامريكا وكندا وأستراليا ونيوزلندا بينما وللأسف الشديد كانت وحدات حماية سهل نينوى المؤلفة من فوجي ( 13 و 74 ) والتي لم يكن عددها يتجاوز البضع مئات تتقاضى راتبا شهريا من الحكومة العراقية. فهل من موبخ لهؤلاء السراق الذين كانوا يعلنون العكس؟ وماذا كانت غاياتهم من هكذا ادعاءات واكاذيب؟ والى متى سوف تصدقون الاعيبهم وهم يستغلون ثقتكم وسذاجتكم؟ هؤلاء المناقين حمالي الأوجه حالهم من حال الحكومة العراقية الفاسدة التي توعد ولا توفي همها الأول والأخير جيوبها وأرقام حساباتها فقط؟ والعاقل يفتهم. علما ان ما كان يصل الى المتطوعين الشرفاء مجرد شعرة من جلد خنزير بالأستناد الى شكاوى ومعاناة الغيارى من منتسبي الوحدات.
وفي اللقاء تطرق الى قضية شخصية خاصة به من هولندا بلد اقامته مع زوجته الثالثة الهولندية الجنسية و بما أنها مسألة عائلية فما علينا سوى المرور عليها سريعا ( نقطة نظام) كونه نطق كاذبا على المشاهدين وعلى الذين يلتقون به من صوت نوهدرا الموقرين بأنه لا إقامة له في هولندا وهو أكثر من سنتين يعيش هناك !! وهل من مصدق لخزعبلاتك يا سركون لازار؟ عليك ان تعلم بأنه قد تنطلي اكاذيبك على الجزء او يركع امامها البعض الغير مبالي او من حواليك من الجراثيم بينما الكل لا تنطلي عليه جهالتك بالأمور أم اكاذيبك على حد سواء. ولعلمك هذا اذا كنت تدعي بالاستغباء فهذه مشكلة خاصة بك, أم أذا تنوي أستغباء المشاهدين للقاء فهذا غير مقبول ومرفوض رفضا قاطعا. عليه نقول ان إقامة المتزوج رجلا أو امرأة سوف يحصلون عليها بمجرد ما عقد قرانهم على من هو حامل الجنسية في البلد الذي هو فيه. تبقى المحصلة النهائية ان سركون صليوا قد عاد اليوم من مكان اقامته في هولندا ومن دون افراد عائلته الأولى وزوجته الثالثة الهولندية الجنسية وهو اليوم وبعد المؤتمر التاسع لعام 2022 أصبح عامل مكتب سياسي ومسؤول خزينتها (ماليتها) وعندكم الأحساب برغم سلبياته وعلات سمعته وسيرته ضاربين كعادتهم ومن البداية النظام الداخلي عرض الحائط الذي لا يعطي الحق للعضو الترشيح للقيادة ما لم يكن مقيما هو وأفراد عائلته في الوطن. لكن سركون لازار المدلل مستثنى من كل القواعد والأساسات كون هذا المسكين (وزير البيئة الأسبق) ذو الجواز الدبلوماسي الأحمر والراتب الساري المفعول بجاجة من يتصدق عليه كونه اليوم بلا مأوى ولا مسكن له (أي بدون بيت) لا في العراق ولا في هولندا بحسب أقواله في اللقاء وليس أفتراء بحقه. فما عليكم سوى بمشاهدة الفديو. الحكمة تقول يا سركون لازار (حينما تكذب.. حاول أن تكذب بأتقان .. وتحترم ذكاء الآخرين)؟
الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!
الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) وكوادر الزمن الرديء سركون لازار صليوا مثالا!! الجزء الأول:1 – 2 /Kashira.Ashur