الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9706 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: هجمة إجرامية شرسة ضد البطريرك وكنيسته الكلدانية الكاثوليكية .../أبرم شبيرا 14/5/2023, 7:15 pm | |
| هجمة إجرامية شرسة ضد البطريرك وكنيسته الكلدانية الكاثوليكية ... نقول.... أين..؟ وأين؟... وأين..؟ « في: 14.05.2023 في 15:47 » هجمة إجرامية شرسة ضد البطريرك وكنيسته الكلدانية الكاثوليكية ... --------------------------------------نقول.... أين..؟ وأين؟... وأين..؟ =================== أبرم شبيرا قبل الإجابة لعلامات الإستفهام الواردة في عنوان الموضوع، أود، وبإختصار شديد، أن أوضح الفرق والعلاقة المتبادلة بين المركز، ولنكن أكثر دقة ونقول السلطة، والشخص المتولي لهذه السلطة، ولنكن أكثر دقة أيضا ونقول القائد أو الزعيم. السلطة هي هيئة عامة ضمن مؤسسة لها صفة الوضوح والثبات والإستمرارية تستند على خلفية تاريخية وثقافية وفكرية ومنها أيضا تستمد هويتها الخاصة المعروفة والتي تتصف بالديمومة والإستمرارية ومن خلالها يعرفها العالم. في حين القائد له صفة شخصية خاصة تستند على مؤهلاته وأفكاره وقدرته في تولى وإدارة هذه السلطة وليس له صفة الثبوت والإستمرارية. أي بهذا المعنى، إذا كان للسلطة صفة الثبات فأن للقائد صفة التغيير، أي أنه بمرور الزمن، سواء أكان قصيرا أم طويلا، يتغير القائد في حين السلطة كجزء مهم من المؤسسة لا تتغير، وإن تغيرت، وحسب الظروف الداخلية والخارجية، فإن مثل هذا التتغير يكون بطيئاً ويتطلبه وقتا طويلا. فعمر كل من القائد والسلطة لا يمكن مقارنتهما من حيث الزمن. على أن كل هذا الفرق بين السطة وقائدها لا ينفي العلاقة العضوية المتبادلة بينهما. فالقائد هو من يمثل المؤسسة التي ينتمي إليها ويكون صورة واضحة ومعبرة، بشكل أو بآخر، عن المؤسسة التي ينتمي إليها ويمثلها من خلال السلطة التي يتولاها. لذلك نقول ونؤكد بأن أي عامل مؤثر سلبا أو إيجابا على القائد سيكون مؤثرا على المؤسسة التي ينتمي إليها وهكذا بالنسبة لكل أعمال وممارسات وسلوكيات وأفكار وتصريحات القائد سوف تترتب على المؤسسة التي ينتمي إليها. هذه البديهية النطرية في العلاقة بين القائد والمؤسسة تنطبق وبمعظم جوانبها على جميع مؤسساتنا القومية والكنسية وتحديدا على موضوعنا عن الهجمة الشرسة التي تتعرض لها كنيستنا الكلدانية من التشهير عبر بطريركها الكاردينال مار لويس روفائيل ساكو من قبل بعض أبناء وأحفاد داعش الجدد الذين أنبثقوا فجأةً من ثقف – زرف – الحائط كذئاب مستنجعين بلباس المسيحية والكلدانية محاولين نهش جسد المؤسسة الكنسية من خلال التعرض لمقام غبطته لتغطية جرائمهم في سرقة ممتكلات المسيحيين العقارية (عشرات البيوت والأراضي) والقانونية السياسية (كراسي كوتا البرلمانية)، وهي الكنيسة التي نشأوا وتربوا وتعمدوا فيها هم وأباؤهم وأجدادهم واليوم يقلدون يهودا الإسخريوطي في تسليم الكنيسة للهمج وأحفاد المغول والطورانيين الترك لتدميرها من خلال محاولتهم التشهير بمقام غبطة البطريرك، وهي في الحقيقة تعرض وتهجم على الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية برمتها بما فيها إكليريتها ومؤمنيها وأتباعها، لا بل هو تعرض غير إخلاقي وتهجم وجريمة بحق كل المسيحيين وكنائسهم في العراق، وأيضا هو تهجم و جريمة بحق المسيحية وكنائسها في المنطقة وفي العالم أيضا. وهنا لنبدأ الدخول في موضوعنا لنجد ما وراء كلمة التساؤل (أين؟؟؟)، لنقول: • أين مجمع الكنائس الشرقية بالفاتيكان؟: الكنيسة الكلدانية، هي كنيسة شرقية كاثوليكية مشمولة بهذا المجمع وتخضغ له من نواحي عديدة. فأين هذا المجمع من الهجمة الشرسة الإجرامية التي يتعرض لها بطريركها وبالتالي تتعرض أحدى كنائسه الشرقية في العراق لهذه الهجمة الهمجية؟ أفهل أسس هذا المجمع لفرض سطوته على الكنائس الشرقية الكاثوليكية فحسب؟ أم أسس لحماية ورعاية هذه الكنائس. أليس من المفروض بل الواجب الصميمي لهذا المجمع أن يبادر في الوقوف إلى جانب البطريرك وهو أحد كاردينالته ضد هذه الجرائم بحق الكنيسة الكلدانية التي ضحى أكليريتها بالغالي والنفيس ليحافظوا على كاثوليكيتها ويصدر بيانا إستنكاريا بهذا الشأن. لا بل وأكثر من هذا أن يرفع دعوة قضائية لدى الحكومة العراقية سواء المجمع نفسه أم دولة الفاتيكان بوزارتها الخارجية ضد الذئاب المستنجعة لكون الكلدانية أحدى أهم وأكبر كنائسها الكاثوليكة في العراق والمنطقة تتعرض لمثل هذه الجرائم ضد الإنسانية وإنتهاكاً للقانون والدستور العراقي. لأن مثل هذه الجرائم واضحة كل الوضوح في أهانة وتحقير الدستور العراقي الحاضر الغائب وهي أيضا جرائم منتهكة لحقوق الإنسان والأقليات القومية والدينية المشرعة بمواثيق وإتفاقيات دولية، ودولة والعراق طرفاً فيها. • أين مجلس كنائس الشرق الأوسط ؟: هذا المجلس يتألف من أربعة عوائل كنسية في منطقة الشرق الأوسط منها العائلة الكاثوليكية المكونة من (1) السريانية الكاثوليكية و (2) الكلدانية في بغداد (هكذا ورد في الموقع الرسمي للمجلس ولم يذكر لا العراق ولا العالم) و(3) الروم الملكييين الكاثوليك و(4) الإنطاكية السريانية المارونية و(5) كنيسة اللاتين في القدس و(6) الأرمن الكاثوليك و(7) القبطية الكاثوليكية. فلو أمعنا النظر جيداً في مفهوم العائلة الواردة هنا، كما هو قائم في المجلس، لتأكد لنا بأنه كأية عائلة تكون هناك روابط قوية وشيجة بين أعضاء العائلة متضامنين ومتعاونين فيما بينهم في السراء والضراء، خاصة عندما تكون هذه العائلة منضوية تحت مضلة أكبر تجمعها مع العوائل الأخرى كما هو الحال بالنسبة للعوائل الأربعة للمجلس. اليوم تتعرض شقيقتهم الكنيسة الكلدانية من خلال بطريركها إلى هجمة شرسة من قبل أعداء المسيحية وكنائسها أجمع. فأين الأخوة المسيحية بين أعضاء هذا المجلس؟. أفليس من واجبهم الأخوي والإيماني أن يقفوا وراء أخوهم البطريرك الكاردينال مار لويس روفائيل ساكو في معركته ضد هؤلاء المجرمين وضد الفساد والظلم الذي تتعرض لها شقيقتهم الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية؟ أم المجلس هو "شاطر" فقط في إستمرار تحريم كنيسة المشرق الآشورية وإستمرار إتهامه بالهرطقة ومنعها من القبول، بسبب الفيتو القبطي، كعضو في المجمع لتكون بجانب شقيقتها الكلدانية. فالواجب الأخوي والمقدس لأعضاء المجلس هو الوقوف خلف البطريرك والتحرك، وبأقل الإيمان إصدار بيان إستنكار للجرائم والتشهير بحق شقيقتهم الكلدانية وبحق شقيقهم البطريرك الكاردينال مار لويس روفائيل ساكو. • أين بطاركة الكنائس ذات التراث السرياني؟ في السادس عشر من كانون الأول لعام 2022، أجتمع في مقر البطريركي للسريان الأرثوذكس في العطشانه بلبنان بطاركة خمسة كنائس شقيقة تجمعهم التراث السرياني لكنيستهم وهم الكنيسة المارونية ممثلة ببطريكها الكردينال مار بشارة بطرس الراعي والسريانية الأرثذوكسية ممثلة بقداسة البطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني والسريانية الكاثوليكية ممثلة بغبطة مار أغناطيوس يوسف الثالث يونان والمشرق الآشورية ممثلة بقداسة البطريرك مار أوا الثالث روئيل والكلدانية ممثلة بغبطة البطريرك الكاردينال مار لويس روفائيل ساكو، وأناب عنه غبطة المطران مار ميخائيل نجيب رئيس أساقة الكلدان في الموصل وعقره، غياب أثير بعض التساؤلات!!. كان جميلا جداً هذا الحدث العظيم أن يجمع الأخوة ولأول مرة في التاريخ وكانت كلمات بطاركة الكنائس والبيان الصادر عنهم حزمة كبير لبناء الثقة بينهم وتعظيم مصداقيتهم لدى مؤمنيهم. أفليس من باب هذه الأخوة التاريخية والحاضرة أن يجتمعوا ويعلنوا علناً، فرادا أو مجتمعين وقوفهم إلى جانب أخوهم البطريرك الكاردينال مار لويس روفائيل ساكو في معركته هذه ضد جرائم الفاسدين وسراق أموال وممتلكات المسيحيين في العراق ؟ ولا ننسى بعض الذكريات من تاريخ المسيحية في المنطقة وكنائسها بأنه إذا كان غبطه الكاردينال اليوم يتعرض لمثل هذه الجرائم البشعة وإهانة لكنيسته، فأنه ليس من المستبعد أن تطال مثل هذه الجرائم الكنائس الأخرى في المنطقة لأن الذئاب المفترسة لا تشبع غريزتها الإجرامية في نهم وتدمير الإنسانية التي تتمثل في المسيحية وكنائسها. هذه الحالة تذكرني بالحدث التاريخي، الذي سبق وذكرناه مرارا، أثناء مذابح سيفو عام 1915 عندما كان الأتراك يذبحون المسيحيين في الدولة العثمانية. ففي تلك الفترة قال أحد المبشرين الغربيين للقائد التركي الذي كان يتولى جرائمه ضد المسيحيين: قال: فرمان الباب العالي هو ضد الأرمن فلماذا تذبح الآشوريين أيضا؟ فقال القائد التركي: أنا لا أفرق بين الروث (Dung) الطري والروث الجاف فكلاهما رائحتهما كريهة جداً. ليس مستبعدا في ظل الظروف المأساوية الحالية أن يكرر التاريخ نفسه طالما سيف هذا القائد التركي المجرم لا يزال يحمله غيره من تلاميذه المجرمين في هذا العصر ويسلطونه على رقاب المسيحيين جمعاء دون أي تمييز أو تفرقة بين هذه الكنيسة أو تلك؟؟؟.
أين؟؟؟: هنا أضيف (أين ؟؟؟) أخرى ليست كنسية بل علمانية قومية سياسية. فمن منطلق إيماننا بأن هناك علاقة عضوية بين الكنيسة والقومية، أتساءل وأقول أين أحزابنا السياسية ومنظماتنا القومية وتنظيمات المجتمع المدني من الهجمة الشرسة والتشهير الذي يتعرض له غبطة البطريرك الكاردينال مار لويس روفائيل ساكو؟ من المؤكد بأن البعض من أبناء شعبنا خاصة القوميين منهم يتفاجئون من هذا التساؤل (أين؟؟؟) ويقولون: ما لنا ونحن القوميون السياسيون من هذا الموضوع الكنسي وقد سبق وقطعنا عهداً على أنفسنا بأن لا نتدخل في شؤون الكنيسة. وقد يقول آخرون الذين يعارضون مواقف البطريرك الكاردينال بأنه لا شأن لهم ويتحمل البطريرك المسؤولية وحده لكون غبطته يحشر نفسه في كل صغيرة وكبيرة خاصة في المسائل القومية والسياسية. ولكن من المؤسف أن أقول بأن مثل هؤلاء من أبناء شعبنا ومن كلا الجانبين يعيشون خارج التاريخ وبالتالي لا يفهمون واقعنا الحالي وما يلزمه من مواقف شجاعة وجريئة تجاه المشاكل والمصائب التي تصيب أي جزء منه سواء أكان من قوميتنا أو كنيستنا. أليس نحن الآشوريون القوميون وبعض من أحزابنا السياسية وتنظيماتنا القومية نقول علنا وجهارا بأن الكنيسة الكلدانية والسريانية والمشرقية الآشورية والقديمة أفرع لكنيستنا وهي كنيسة المشرق التاريخية؟. وأكثر من هذا، نقول أليس مؤمني الكنيسة الكلدانية والسريانية أبناء أمة واحدة وهم جزء من الأمة الآشورية؟.. فإذا كان الأمر هكذا أفليس من الشهامة والرجولة أن تقف أحزابنا السياسية وتنظيماتنا القومية خلف البطريرك الكاردينال وكنيسته في حربه الضروص ضد الذئاب المفترسة التي تحاول نهش جسم الكنيسة الكلدانية التي يرأسها، وهي كنيستهم ومؤمنيها هم جزء من أبناء الأمة الآشورية، كما يقول هؤلاء. أفليس هذه الذئاب المفترسة هي التي سرقت حقكم من "الكوتا المسيحية" وأصبحتم بدون كرسي، وهو الأمر الذي يستوجب زيادة قوتكم للوقوف خلف البطريرك الكاردينال. وإذا كان الأمر عكس ذلك ونترك البطريرك الكاردينال وحده في ساحة المعركة حينئذ يفقد القوميون السياسيون مصداقيتهم وتصبح كل إدعاءهم في وجوب وحدة القومية والكنيسة (فاشوش) لا معنى لها ولا مصداقية يصدقها أحد من أبناء شعبنا مهما كانت كنيسته. وأخيراً أقول لأحزابنا السياسية وتنظيماتنا القومية، خاصة الآشورية منها، وأيضا لللذين يعارضون بعض تصرفات وتصريحات البطريرك الكاردينال وتدخله في مسائل لا تعينه كبطريرك أو ليست بمقامه، وقد أكون أنا واحد منهم، فهذا أمر طبيعي في إختلافهم أو خلافهم أو معارضتهم له ولهم كل الحق في بيان رأيهم عن أي شخص مهما كان موقعه وإن كان بطريرك أو زعيم حزب، ولكن عليهم أن يفهموا التاريخ لكي يعيشوا في الحاضر ويفهموا واقعنا الحالي من خلال تاريخنا. فلو شاء أن فهموا هذا الأمر سوف يدركون بأنه عندما تتعرض الأمة أو أي جزء منها، سواء أكان كنسياً أو قومياً، سوف تختفي، لا بل يجب، أن تختفي كل الخلافات والإختلافات وحتى المنازعات وتتكاتف كل الجهود والإمكانيات من أجل المصلحة العام للأمة أو الكنيسة، وهذه هي صفات الأمم المتحضرة والمتقدمة. فأين نحن من هذا التحضر والتقدم؟؟؟. أضيف لهذه السطور الأخيرة سطور أخرى أكثر إيضاحاً وذلك تجنباً لسوء فهم بعض المتقوقعين في صدفيتهم العاجية، لأقول أنا الآشوري الذي أدعي بكوني قومي سياسي وأجد نفسي منتمياً إلى كنيسة المشرق الآشورية ولكن في هذه الحالة التي تتعرض كنيستنا الأخرى الكلدانية ومدبرها البطريرك الكاردينال إلى هجمة شرسة أجد نفسي أيضا منتمياً إلى الكنيسة الكلدانية من خلال ضم صرختي الإحتجاجية إلى صرخة البطريرك الكاردينال مار لويس روفائيل ساكو في وجه الذئاب المفترسة، وهنا لا يهم فيما أذا أتفقنا مع غبطته أم لا، فالأمر في هذه المعركة ضد الذئاب المفترسة هو فوق هذا الإتفاق أو الإختلاف. أفليس من هذا المنطلق لكل آشوري ولكل كلداني وسرياني أن يضم صرخته أيضا إلى صرخة البطريرك الكاردينال لتقوى وتقاوم الذئاب المفترسة في مسعاها الجهنمي. أثبت آشوريتك وكلدانيتك وسريانيتك ومبادئك وإيمانك، مهما كانت كنيستك، من خلال هذه الصرخة والوقوف خلف البطريرك الكاردينال وجزاءك سيكون مضمون من قبل الأمة التي تنتمي إليها ومن قبل الكنيسة التي تؤمن بها ولا منية من أحد.
وهنا ونحن في الختام أقول بأن واقع الحال أجبرني أن أزيد من حشر أنفي في مسائل كنسية وأقول: أليس من المفروض أن يعقد أحبار الكنيسة الكلدانية مجمع عام أو سنهادوسي غير إعتيادي لتناول هذا الموضوع وإصدار بيان إستنكار عن الهجمة التي تتعرض لها كنستهم من خلال بطريركهم والوقوف خلفه قبل أن يكون هذا واجب الكنائس الأخرى؟؟؟.
قال ذات مرة مارتن لوثر كنج: يأت الوقت يكون في الصمت خيانة الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!! | |
|
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9706 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: هجمة إجرامية شرسة ضد البطريرك وكنيسته الكلدانية الكاثوليكية .../أبرم شبيرا 14/5/2023, 7:17 pm | |
|
عدل سابقا من قبل الامير شهريار في 17/5/2023, 9:21 pm عدل 7 مرات | |
|
yohans (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 2499 تاريخ التسجيل : 18/06/2015 الموقع : في قلب بلدتي الحبيبة ( الارض المحتلة )
| موضوع: رد: هجمة إجرامية شرسة ضد البطريرك وكنيسته الكلدانية الكاثوليكية .../أبرم شبيرا 14/5/2023, 7:53 pm | |
| | |
|
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9706 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: هجمة إجرامية شرسة ضد البطريرك وكنيسته الكلدانية الكاثوليكية .../أبرم شبيرا 17/5/2023, 9:22 pm | |
| | |
|