فرنسيس يعقوب و لقب الادبسز
عندما قرات خبر اعتداء المدعو فرنسيس يعقوب على اهالي عنكاوا و الطعن بشرفهم و محاولته اليائسة للنيل من كرامتهم انتابتني موجة غضب شديدة و حزن عميق لما ال اليه حال بلدتنا و تجرأ الاقزام و منهم فرنسيس على التجاوز على العنكاويين , فكرت فيما لو ان هذا التصرف المشين و اللااخلاقي مر مرور الكرام و ما قد يفعله في المستقبل ان لم يعاقب و يؤدب.
كلنا نعرف بأن لقب الادبسز يعني عديم الادب,يطلق على الانسان الغير المؤدب و الذي يسمح لنفسه بالاعتداء على بقية الناس باللفظ, بالسب و القذف و هو في هذه الحالة يعكس ضحالة تربيته و سوء اخلاقه , و كلام الادبسز يرد بالمحصلة اليه لكون الكلام صفة المتكلم والاناء ينضح بما فيه.
الطامة هي ان يكون الادبسز مسؤول في الدولة بدرجة مستشار و هو الذي يجب ان يكون قمة في الاخلاق و الطامة الكبرى هي استقوائه بمسؤوليين اكبر و تماديه في التعدي لكن هيهات يا فرنسيس فنحن و جميع الشباب العنكاوي و اهلها لك بالمرصاد و ستعرف حجمك الحقيقي و بالادب على العكس منك و بحملات في عنكاوا والانترنت الى ان تصحح الخطا و تعتذر و انت الممنون يا من احتظنتك عنكاوا و رحب بك اهلها يا من تتنفس هوائها وتشرب مائها يا ايها الوفي.
يا من تهدد العنكاويين اعرف حجمك فلعنكاوا صولات و جولات و بطولات في مقارعة النظام الدكتاتوري السابق و قدمت قوافل من الشهداء من خيرة شبابها في سبيل الوطن احقاقا للحق و للحفاظ على الكرامة و الاخلاق فلن يستطع نفر مثلك مواجهة الغيرة العنكاوية و هبة شبابها .
اني ادعوا القانونيين و وجهاء عنكاوا و رجال الدين فيها للوقوف وقفة رجل واحد و اتخاذ كافة الاجراءات القانونية ضد فرنسيس يعقوب و عدم التهاون في هذه المسألة كونها خط احمر لا يجب تجاوزه و كي يكون عبرة لمن اعتبر و لكل من تسول له نفسه بالاعتداء على المواطنين و لكي لا نخلق طاغية جديد في عنكاوا.
عاشت عنكاوا و اهلها الطيبين و العار و كل العار لكل من يعتدي عليها.
رودي اكرم في 28.08.2011
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان
يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان
من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان
To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan
You can put lipstick on a pig but it is still a pig
To Kanna & Aghajan
IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI, TURKEY & URMIA, IRAN ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك