من يجرؤ الكلام، عن سركيس آغاجان./داود برنو

من يجرؤ الكلام، عن سركيس آغاجان.
« في: 27.12.2023 في 10:17 »

من يجرؤ الكلام، عن سركيس آغاجان.

كثيرون هم المستفيدين من السيد سركيس آغاجان في الماضي، وفي مقدمتهم رجال الدين وبعض المنظمات
والأحزاب السياسية،ولكن ألآن لا أحد يسأل عنه خلال السنوات الأربعة الماضية التي غابَ فيها.
وكما يجدر بنا جميعآ أن لا ننسى أبدآ الأعمال الخيرية العظيمة التي قامَ بها سركيس وبدعم من حكومة الأقليم.
لقد تنوعت الآراء في تحديد السبب الرئيسي الذي أدى الى ظاهرة غياب السيد سركيس آغاجان عن المشهد السياسي،
فمنهم من يقول أنه سافر خارج العراق ،والبعض يقول أنه موجود ولكن نشاطه مقيد،والبعض الآخر يشك بوجوده أصلآ
وليس لدينا أية معلومات حاسمة بشأنه،ولكن أكبر الضنون أنه مقيد وليس له أي نشاط يذكر،أن أهمية الموضوع يُملي
علينا أن نكتب عنه بأنصاف وبمنتهى الصراحة.
أنا شخصيآ أزور العراق سنويآ،وفي كل مرة أذهب الى عينكاوا والى مكتب رابي سركيس،وأسأل عنه مسؤول المكتب
الشماس كوركيس،فيردد الجواب نفسه في كل زيارة وهو ( أن رابي سركيس مسافر خارج العراق)،ولكن بالنسبة لي
شخصيآ لو أحدً سألني عن وجهة نظري في مسألة غيابه،لقلت له أن المعلومات المتاحة لي عن هذه القضية محدودة
جدآ، مما يصعب معه على المرء تكوين أعتقاد متكامل بأزائها ،ولكن هناك وجهة النظر التي أثق في صحتها ولا أشك
فيها لحظة واحدة،وهي أن رابي سركيس محتجز في داره،ويمنع عليه القيام بأي نشاط سياسي أو أجتماعي،حتى لا
يسمح له في الذهاب الى الكنيسة ولو في مناسبة الأعياد وغيرها .
نحن نعرف بأن سركيس تم تغيبهُ بعد التغير الذي حصل في موقع رئيس وزراء الأقليم عام 2019 ولكن لا نعرف
الأسباب..،وكما هو معلوم للكثيرين وأنا منهم،ولعله معلوم للقارئ الكريم أيضآ.
أن القيادة البارزانية منذ عهد المرحوم الزعيم مصطفى البارزاني،كانت دائمآ متسامحة جدآ ،حتى مع من قاتل ضدً
الثورة الكوردية،وكذلك مع من أرتكب خيانة للثورة وقائدها،وهم كثيرون ومنهم من هو في موقع المسؤولية الآن.
أما الصفة الأنسانية الثانية للزعيم الخالد مصطفي البارزاني،أنه أوصى أولاده وعقيلته المحترمة،أن يهتموا بكل من عمل
بأخلاص معه، أو في حاشيتهٌ من بعد وفاته،وهنا لكي نوضح ما نريد قوله أكثر فنأتي بعدد من الأمثلة التي تبين ما أوردناه،
في عام 1982 كنت في زيارة الى أيران،وذهبت الى حَيً العظيمية الذي يسكنه القادة والمسؤولين الأكراد العراقيين،
ويبعد هذا الحَيً عن طهران ما يقارب 50كم ،وكنت ضيفآ لدى مركب الأسنان أبراهيم برخو وهو من أهل زاخو ،وفي أحدً
الليالي بينما كنا جالسين في طارمة الدار المقابل الى دار الأستاذ جرجيس فتح الله،شاهدنا السيد نهاد البارزاني يضغط
على جرس الباب بعصبية ولعدة مرات،تأخر عن فتح الباب قليلآ، ثم فتح الباب أستاذ جرجيس وبصوت عالِ، قال لماذا
تزعجني ألم تعرف أنا نائم،فقام السيد نهاد بدفع جرجيس فسقط على الأرض،حالآ أسرعت زوجة أبراهيم السيدة ماريا
الى بيت جرجيس لتساعده في النهوض،ولكنه قام وهو على ما يرام،وقالت له ماريا، كيف ترفع صوتك بوجه نهاد!! ألم
تعرف من هو نهاد!،فقال لم أرى من هو الطارق بسبب الظلام الدامس،وسألتً ماريا نهاد وقالت كيف تضرب عما
جرجيس وهو كبير السن ،فقال كنت بحالة عصبية،أنا كنت أبحث عن عبد الرحمن قاضي لأمرٍ هام، فقالوا لي أنه
موجود في بيت جرجيس فتح الله، فقالت ماريا ،على كل حال غدآ سأخبر الوالدة (زوجة المرحوم مصطفى البارزاني)
السيدة حماي خانم بما حدث،وفي اليوم التالي ذهبت السيدة ماريا الى بيت ألسيدة المحترمة حماي خانم
وأخبرتها بكل ما حدث،كما أستمعت الوالدة من أبنها نهاد أيضآ حول الموضوع وبأهتمام بالغ.
فقالت السيدة ماريا،لقد تعجبت وأستغربت لما شاهدته من العقوبة القاسية التي نالها السيد نهاد من والدته،حتى أنا
تعاطفت معه وتَرجيتُ منها أن لا تقسوا عليه هكذا،وأضافت قائلة،كنت أسمع الوالدة تقول أن والدك قد أوصانا..
بهؤلاء، كيف تخالف وصية والدك،وكانت تذكر بعض الأسماء ومنهم، أستاذ جرجيس فتح الله ،المرحوم فرنسو حريري،
والمرحوم عيسى عقراوي ...ألخ ، وهذه هي الصفات الأنسانية الحميدة المتأصلة بعائلة البارزاني.
كذلك أنني شاهدت كيف أن المرحوم محمد خالد أحمد البارزاني وهو أكبر مرجعية دينية للعشائر الكوردية في
منطقة بارزان وميركة صور ، أعفى عن المقدم الركن عزيز عقراوي الذي أنشقَ عن الزعيم مصطفى البارزاني والتحق
الى جانب الحكومة، وعين وزيرآ للدولة في بداية السبعينات من القرن الماضي،وكذلك المرحوم أدريس البارزاني
وشقيقه السيد مسعود قاموا بالعفو أيضآ عن عزيز عقراوي في بداية الثمانينات من القرن الماضي،بالرغم من خيانته
لوالدهم ألزعيم البارزاني.لقد بقيت مع المقدم عزيز عقراوي أكثر من شهرين في مقر المكتب السياسي للبارتي في
قرية راجان الواقعة بين الحدود العراقية الأيرانية ومحافظة أورمية (الرضائية)،وتحدث لي كثيرآ عن المبادئ والقيم
الأنسانية والعشائرية التي تلتزم بها عائلة البارزاني،فقال كل منً يَقصدُ ديوان الشيخ محمد خالد بارزاني فهو آمن .
وأضاف قائلآ،أنني أعرفهم جيدآ كيف هم متسامحين وفي قلوبهم الرحمة والشفقة والأيمان بعقيدتهم الدينية حتى مع
أعدائهم ،ولهذا جئتهمً مستسلمآ لهم وطالبآ العفو منهم وتحقق كل ذلك.
وهنا أذكر مثال آخر لعلاقته مع كاتب هذه السطور .
كان أبراهيم برخو الذي كنت ضيفآ عنده يعرف بأن علاقتي مع المرحوم أدريس البارزاني جيدة،لأنني ألتقيت به عدة
مرات في واشنطن ومع المرحوم والده مصطفى البارزاني ،وحضرت معهم مأدبة الأفطار في شهر رمضان عام 1978,
لقد كان أبراهيم برخو سائق لشخص السيد أدريس البارزاني لمدة سنتين في نهاية السبعينات،وكان يسكن في
أحد القصور المخصصة للقادة الأكراد،وتبين أن السفارةالعراقية في طهران حاولت الأتصال به...ألخ ثم تم
طرده من خدمة السيد أدريس كسائق ،ومُنِعَ من أي نشاط يقوم به خارج الدار،وطلبَ من عندي أن أساعده لفك
الحصار عنه ،ليستطيع القيام بعمله السابق( بيع وشراء المواد الغذائية وغيرها )على الحدود بين العراق وأيران.
أتصلت مع صديقي في العظيمية السيد رشيد عارف أتروشي الذي أعرفه منذ عام 1964 وهو عضو اللجنة المركزية
للحزب الديمقراطي الكوردستاني،وحَددَ لنا موعد اللقاء مع السيد أدريس في اليوم التالي،وذهبنا أنا وأبراهيم ورشيد
وأستقبلنا السيد أدريس بكل أحترام وتقدير،وبعد الحديث المتشعب الطويل، طلبت منه ألعفو عن أبراهيم،فقال لي
هل تعرف ماذا قام به أبراهيم من مخالفات وجرائم منذ أن أعرفه في بداية الستينات والى يومنا هذا ،قلت له كلا ،
فقال أعتقد هذه المرة الخامسة التي أعفوا عنه ،ولكن قبل ذلك أودٌ أن تسمع منه الأعمال المشينة التي قام بها،وفي
كل مرة يأتي الينا نادمآ ونعفوا عنه،فأجاب أبراهيم وقال أنا مذنب مذنب ،ولكن أطلب منك العفو عني رحمة بعائلتي
وأدى اليمين أمامنا،وقال سوف لن أخالف أوامركم أبدآ وأكون وفيآ ومخلصآ الى الأبد الى مرقد بارزان وشعب بارزان .
ثم طلب أبراهيم من السيد أدريس أن يزوده برسالة الى شقيقه السيد مسعود لكي لا يقتله، علمآ أن السيد مسعود
كان آنذاك في مقر المكتب السياسي المتقدم على الحدود العراقية الأيرانية ،فقال السيد أدريس أسمعني جيدآ أن
أخي مسعود لم يقتُلً أحدًآ ولن يقتلً،أذهب أينما تشاء أنك حُرً،وهكذا ودعنا السيد أدريس البارزاني بكل أحترام وتقدير.
الآن نسأل الرئيس مسعود البارزاني أن يسجل موقفآ تاريخيآ يشهدُ له الجميع وبمناسبة الأعياد المجيدة القادمة، بأن
تشمل رحمته وشفقته السيد سركيس آغاجان أسوةَ بالآخرين وتنفيذآ لوصية والده المرحوم مصطفى البارزاني.
أنني أعرف جيدآ بأن المرحوم البارزاني كان يَكُنُ كل الأحترام والتقدير الى المرحوم آغاجان والد سركيس،والدليل على
ذلك،هو أن المقاولات الأنشائية التي تمت في (ناحية ميركه صور ) التي هي معقل المرجعية الدينية للبارزانيين،
كان ينفذها المرحوم آغاجان بتوصية من المرحوم البارزاني مصطفى،ولو كان البارزاني الخالد على قيد الحياة
لما بقي سركيس آغاجان أربع سنوات مقيدآ،بالرغم من أن بقائه لا يخدم مصلحة كوردستان ،كما أن الأكثرية الساحقة
من المسيحيين في كوردستان بكل تسمياتهم من (الكلدان السريان الآشوريين) ينتظرون بفارغ الصبر عودة رابي
سركيس الى نشاطه السابق وموقعه المناسب في كوردستان العزيزة ،التي تضم كل المكونات ولاسيما المضطهدة
وهم يتمتعون بالحرية والأمان وفرص العمل .
داود برنو .

من يجرؤ الكلام، عن سركيس آغاجان./داود برنو Dawod-barno

من يجرؤ الكلام، عن سركيس آغاجان./داود برنو Dawod-barno

من يجرؤ الكلام، عن سركيس آغاجان./داود برنو Jerjees-fathalla

الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد )
وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة

أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!!
@@@@
ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي
@@@@
ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية
هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!

الردود أدناه منقولة من هذا الموقع

من يجرؤ الكلام، عن سركيس آغاجان./داود برنو Ankawa

اقتباس :: وليد حنا بيداويد

رد: من يجرؤ الكلام، عن سركيس آغاجان.
« رد #1 في: 27.12.2023 في 18:39 »
الكاتب القدير جلال برنو المحترم
بعد التحية
اعتقد ان ظهور سركيس اغاجان مرة اخرى او توليه منصبا حكوميا سيكون كارثة على ابناء شعبنا في المناطق التي هي تحث سيطرة الميليشيات والحكومة المركزية المنفلتة امنيا والغير قادرة على بسط سلطاتها ومنها على الارهابيين الذين يجدون في وجود سركيس اغاجان فرصة لاختطاف احد ابناء شعبنا والمطالبة بفدية وهذا الامر معروف سبق ان حصل وقالوه الارهابيين القتلة عندما كانوا يختطفون مسيحيا فيطالبونه ان يطلب من السيد سركيس اغا جان ان يعطي بدلا عن المخطوف
انا عن انه مفروض عليه اقامة جبرية او انه مقيد فاننا مستغربين من هذا ولماذا هذا التقييد
لاتزال الامور خطيرة على ابناء شعبنا وجود شخصية مسيحية في السلطة في كوردستان
تحية

اقتباس :: Michael Cipi

رد: من يجرؤ الكلام، عن سركيس آغاجان.
« رد #2 في: 27.12.2023 في 20:36 »
كم كان ثـرياً سركيـس آغا جان ، بحـيث جـعـله يـوزع مئات الآلاف من الـدولارات الأميركـية لآلاف الناس ..... مِن أين له كـل تلك الـثـروة ؟ هـل ورثـها من المرحـوم أبـيه ، أم كان يمتـلك مشاريع إسـتـثـمارية تـدرّ عـليه ذلك الكم الهائل من الـنـقـود ؟؟؟؟؟

اقتباس :: شوكت توســـا

رد: من يجرؤ الكلام، عن سركيس آغاجان.
« رد #3 في: 27.12.2023 في 22:03 »
الصديق الاستاذ داؤود برنو المحترم
تحيه طيبه
بداية ً تمنياتي لكم بعام جديد مليئ بالمسرة والامان.كمااعتذرعن عدم فهمي للمقصود بالضبط بعبارة (من يجرؤ الكلام,عن سركيس) ,هل تقصد جرأة الدفاع عنه ام جرأة نقده, أم جرأة المطالبه باعادته .
مهما يكن رابي, بعيداً عن سبب إثارة مسألة غياب سركيس اغاجان,ليكن الدافع شخصي او سياسي او انساني,فالحال لا يفرق من حق اي منا إثارته خاصة حين يعود بالفائده على ابناء شعبنا,وهذا بالتأكيد يتطلب تناول المسأله بحياديه مبنيه على الصلاحيات الممنوحه له في صرف وتوزيع الاموال, وعلى ما كان عليه القيام به كاشوري منتمي لحزب قومي كردي وكمسؤول إداري في حكومة اربيل.
اخي داؤود,عبارة كثيرون هم المستفيدون من سركيس اغا جان,تثيرتساؤل بديهي حول مصدرتلك الاموال الطائله التي كان يتصرف بها الاستاذ سركيس,هي حتما لم تكن من ماله ولامن خزينة الاقليم حتى تُصرف بالشكل المُسيس والباذخ الذي شهدناه ,أغلب الظن انها كانت معونات خارجيه خصيصه للمسيحيين, وهنا ياتي التساؤل الاخر,من هي الجهه التي خولّته بصرفها بالطريقه التي تمت؟ بالنسبة لرجال الدين كنا نشاهد و نقرأ ونسمع عن مكتب سركيس لتوزيع البرطلات التي كان البطاركه والمطارنه والكهنه يستلموها بشكل دوري,وهناك أكثرمن قصه لا أحبذ سردها حول الطريقه التي كان يتم فيها تسليم البرطلات لهم,اما بالنسبه للجهات السياسيه المستفيده من هذه الاموال,بحسب معرفتي, كان المجلس الشعبي الكلداني السرياني الاشوري الذي أسسه سركيس يتلقى الدعم الهائل منه والتي شملت تاسيس قناة عشتار,وهنا يثار تساؤل آخر تُرى هل جاءت عملية تغييبه متزامنه بالصدفه مع تراجع قدرات المجلس الشعبي السياسيه والماليه؟ أم ان الامر تحصيل حاصل.
أخي داؤود,إن كان سركيس حي يرزق وهذا ما نتمناه,ليس المهم معرفة مكانه,يكفي انه محظوظ مقارنةً بمصيرمارغريت جورج وفرنسو حريري ولازارميخو وفرنسي شابو وبيا صليوا ولاعازرمتي وآخرين غيرهم جنابكم ادرى مني بهم,المهم من سيعلن اسباب إبعاده عن المشهد السياسي,أنا أرجح أن يكون السبب هو تجاوز أخطاءه على أخطاء صديقكم السائق ابراهيم برخو.
تقبلوا تحياتي

اقتباس :: وليد حنا بيداويد

رد: من يجرؤ الكلام، عن سركيس آغاجان.
« رد #4 في: 28.12.2023 في 11:40 »
الاستاذ Michael Cipi
والاستاذ شكوت توسا المحترمين
تحية
لم احب في الحقيقة ان ادخل في سجال وتعليق في تفاصل هذا الموضوع وتحديدا عن ثروة السيد اغاجان ولم احب التعليق عليه لاسباب كثيرة
غنى سركيس اغاجان وثروته ليست ورثة عن ابيه ابدا فعائلته بحسب علمي عائلة متواضعة من قضاء ديانا او لربما من هاوديان وانما الفلوس التي وزعت كهدايا و كهبات كانت من الاموال المحجوزة في البنوك الاميريكية عن برنامج النفط مقابل الغذاء والتي اطلقتها الحكومة الاميريكية بعد سقوط حكومة صدام حسين
اما عن غناه وثروته الشخصية فاسمع مايلي
هو واخوه استولوا على اكثر من مائتي قطعة ارض سكنية في ارقى مناطق عنكاوا الاستراتيجية مساحة الواحدة بين مائتي وخمسون مترا الى ثلاثة مائة متر وكل قطعة بين مائتي الف دولار وصاعدا
هو واخوه اصبحوا مليارديرية عن اراضي عنكاوا ولا اعرف في باقي المناطق الاخرى من مناطق شعبنا لربما في شقلاوة ودهوك او تلكيف والقوش ولربما حتى في بغداد وكركوك فالله وحده يعلم
وما خفي كان اعظم
اما من ناضل وضحى وتقاسم لقمة العيش معهم في اشد الظروف صعوبة فخرج بخفي حنين لا اكثر مخدوعا مضحوكا عليه لم يحصل لترا من النفط الابيض لتدفئة اطفاله في الشتاء القارص واترك الباقي لكم
مني تحية

الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد )
وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة

أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!!
@@@@
ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي
@@@@
ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية
هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!

اقتباس :: داود برنو

من يجرؤ الكلام، عن سركيس آغاجان.
« في: 27.12.2023 في 10:17 »
أما الصفة الأنسانية الثانية للزعيم الخالد مصطفي البارزاني،

الى البوق العربنچي ( داود برنو ) وهل تعلم ما معنى الخلود لكي تصف هذا العصابچي وقطاع الطرق ( مصطفي البارزاني ) بالخالد؟؟؟؟
بس هاي مو غريبة عليكم أنتم القشامر اللوگية
طيب وأنت كم كانت حصتك من سيدك سركيس آغاجان مامندو الايراني القردستاني
معقولة هاي لواگتك هي ببلاش

گالُولي ليش رافع راسك و عينك قَوِيّة ..
گتّلهم العفو كُلنا بَشَر ولَكِن أنا من القوميّة الكلدانيّة

من يجرؤ الكلام، عن سركيس آغاجان./داود برنو Rounded_corners3

من يجرؤ الكلام، عن سركيس آغاجان./داود برنو Rounded_corners3

أسمِي بَدَأ يُرْعِبْ الكَثِيرِينْ
وَخَاصَّة في موقع الحُثالة الساقطّين عِنكَاوة كُوم
وَلِهذا أُغلِقَ حِسَابي مِنْ مَوقِعهُم

من يجرؤ الكلام، عن سركيس آغاجان./داود برنو B0431498

من يجرؤ الكلام، عن سركيس آغاجان./داود برنو B0431498