الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9670 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه !!! الجزء الثالث القسم الرابع ٣-٣/Kashira.Ashur 10/1/2024, 7:09 am | |
| سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه !!! الجزء الثالث القسم الرابع ٣-٣ « في: 09.01.2024 في 20:43 » سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه !!! الجزء الثالث القسم الرابع ٣-٣ يونادم (شقيق رفيقة البعث) وغدره بالشهيد البطل يوسف توما هرمز الصفحة النضالية الثانية مرحلة الاندساس والوشاية والغدر القسم الرابع ٣-٣ شيء لا يصدق بأن تصل الدناءة لدى يونادم يوسف كنا ومن على سفالته بالقفز على معايير الأخلاق والشرف والمبادئ من أجل حفنة من دنانير الخسة والعار. كشيرا آشورايا
لا تنسى يا يونادم بأن تعلق سيرتك هذه كحلقة بأذنك أنت وكل من شاركك نضالك المزيف وأن التاريخ الآشوري سوف لا يغفر لك ولا لدماميلك الأذلاء ولا للوكلاء الذين حلّوا محلك خريجي قمامة الولاء والطاعة والدجل وأيضا سوف لا يغفر التاريخ لجميع المنتفعين من المتخاذلين الذين ساهموا بسكوتهم ولسنوات طوال وحد الساعة على تعاونكم السافر مع الإرهاب الصدامي والتضحية بالشهداء يوسف , يوبرت , يوخنا ((كونهم كانوا صادقين مع شعبهم وأمناء على قضاياهم)) وتعاونكم المهين مع الإرهاب البارزاني المحتل وتضحيتكم بالشهيد فرنسيس يوسف شابو كونه كان ((المدافع الأصدق والمطالب الأوحد والأجرأ بالأراضي والقرى الآشورية المتجاوز عليها من قبل الأكراد)), رغم كل ما تسرب بحقكم وبأسمائكم الصريحة التي لا يختلف عليها اثنان من وثائق العهر والذل بعد عام ٢٠٠٣ التي تدين وبشكل رسمي خيانتكم للقضية الآشورية وتضحيتكم بالرفاق المؤمنين بالعمل القومي وبنهج الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا). وأعلموا بأن تهم الخيانة لم ولن تسقط بالتقادم وستبقى لصيقة بكم في حياتكم ومماتكم وإذا لم تدينكم المحاكم الرسمية ولم تقام بحقكم الدعاوى فالتاريخ الآشوري سوف يدينكم ويحاكمكم كما حكم الذين من قبلكم بحكم المستمسكات الموثقة بالدليل والبرهان. أن أقنعتكم قد سقطت وتعريتم وتعرت حقيقتكم وتبين بأنكم أيها المحتالون لم تكونوا سوى مصدر تهديد وتهجير للوجود القومي الآشوري ومهرجين أذلاء صنيعة دوائر أمن النظام البعثي الغابر ودمى ترقصكم ايادي جهاز البارستن البارزانية من دبركم, همكم جميعا الأول والأخير كان ولأكثر من نصف قرن هو الضحك على الشعب الآشوري ومؤسساته القومية والاجتماعية في المهجر والوطن وتجهيله مقابل وعود للاستهلاك الإعلامي ومشاريع قومية كاذبة والسمسرة بقضاياه وبدماء الشهداء في بازار النخاسة البارزانية التي هي قبلتكم ومرجعيتكم لقاء تنعمكم بدنانير ودولارات الخسة والعار التي تكلل رؤوسكم ورؤوس كل من لا شرف له ولا كرامة الذين ساهموا وعن قصد في إذلال القضية الآشورية واضعافها واخراجها من المعادلات السياسية العراقية والإقليمية والعالمية. وهذا هو واقعكم الذي صار في ملمس الجميع كون التاريخ المعاصر هكذا يقرأه لأن مصير الشعب الآشوري كان تحت رحمة زوعا بقياداته التي استغلت تضحيات المخلصين ومواقف الجماهير الآشورية المساندة له أبشع استغلال وعلى وجه الخصوص القيادات العميلة وشراذمهم التي لا ضمير لها ولا أخلاق منذ أن أصبح القرار السياسي والميداني والمصير الوجودي للقضية الآشورية شعبا وأرضا بيد الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) لأكثر من عقدين من الزمن وعلى وجه التحديد منذ عام ١٩٩١ التي سعى صعاليكها المقاولين وفي الخفاء بحكم وثائق البعثيين المتسربة من دوائر أمن النظام عام ٢٠٠٣ من المتاجرة خلسة بالقيم والمبادئ وثوابت العمل القومي الآشوري وفي طليعتها كان التنصل من الهوية القومية الآشورية وطرحها جانبا بحجج وهمية ركوعا لأجندات ودسائس من خارج البيت الآشوري حتى تمكنوا من قلب الوقائع على الأرض وجعلوا من هذا الشعب وبمرور الزمن غريبا في أرضه (بلاد آشور) على يد الزعامات التي استلمت زمام التحدث باسم الشعب الآشوري مستجدين العطف من الدخلاء الاكراد المحتلين لأرض آشور كي يمنّوا عليهم بما تبق وفضل من فتات موائدهم. ونفس الشيء تكرر لمرحلة ما بعد سقوط النظام عام ٢٠٠٣ والتي اعتبرت المرحلة الأكثر إذلالا وخطورة وإهانة من سابقاتها بحق شعبنا وقضايانا بسبب فضيحة الزمر الآشورية المتعاونة سرا مع دوائر أمن البعث والارهاب الصدامي وفي طليعتهم الصهر يونادم يوسف كنا (أبو يوسف كنو) والنسيب نينوس بيتيو المكنى (أبو غايب) الذين هرعوا مسرعين الى مسح أكتاف الطالباني والبارزاني والمالكي وعلاوي والنجيفي وتقبل الأيادي متوسطين ومتوسلين لديهم من أجل الغاء اسماءهم من الاجتثاث واستبعادهم من هيئة المسائلة والعدالة, ولنا على ذلك اثباتات تم نشرها في القسم الأخير من البحث التنظيمي لمجموعة كشيرا آشورايا (الناشط الآشوري) في المنبر الحر على موقع عنكاوا.
أعزاءنا القراء: أنه في شهر آب من عام ١٩٨٤ كان المفروض على يونادم السفر مع افراد عائلته الى إيران قبل حلول فصل الشتاء وتنغلق الطرق بالثلوج وعليه أن يسرع وكان الرفاق قد هيأوا لهم كل مستلزمات الطريق الذي مدته ثمانية أيام لكنه وكعادته أخذ بالتماطل وعندما سألوه عن السبب فكان جوابه بانه بانتظار وصول رفيقه العميل فردريك متي اوراها "تغلت" ((للاطلاع على التفاصيل يرجى مراجعة البحث التنظيمي "هل كانت الحركة الديمقراطية الآشورية مخترقة الجزء الثامن منه الذي أشرفت عليه مجموعة كشيرا آشورايا والمنشور على موقع عنكاوا على الرابط أدناه)). السؤال هنا كيف علم الزبّوك يونادم بأمر قدوم فردريك؟ وكيف علم بأنه تم أخلاء سبيله من قبل أمن بغداد التي لم يبقى فيها مجرد سويعات؟ لا بد للعميل يونادم أن يقر بأنه كان هنالك تنسيق مسبق حينما التقى الاثنين معا في كور كافانا بتاريخ ١٧\٧\١٩٨٤ وعودة المراسل فردريك متي محمّلا بمعلومات كناوية الى أمن النظام وهذا ليس تحليلا وانما ما أثبتته نتائج افراج أمن نظام صدام المسعور في بغداد عن فردريك بعد فترة قصيرة جدا من التوقيف كما موضح في تقرير فردريك بحجة الصعود الى الشمال لأقناع صديقه يونادم وجلبه الى بغداد. (يا لها من خزعبلة). وللأمانة الأخلاقية نقول بان الرفيق الوحيد الذي ساورته الشكوك في حينها بخصوص هذه الجزئية كان العضو القيادي في زوعا الدكتور هرمز زيا الذي ذكر لمن معه من الرفاق بأن اتصال يونادم مع فردريك كان قد تم وعلى غفلة من أمرنا، لكن متى وأين هذا ما ستفرزه نتائج التحقيقات معهما, ولربما يكون قد تم قبل التحاق يونادم بالحركة في منطقة زيوا بشمال العراق؟ وعليه طالبت القيادة بأجراء تحقيق مفصل وشامل بالأمر وتمت الموافقة لكن ما أن وصل فردريك متي يوم الاحد المصادف ٢٩ أب ١٩٨٤ الى مقر الحركة (زوعا) في زيوا وعلى حين غرة حيث فاجأ الماكر يونادم كنا الجميع مصرا على تأجيل إجراء التحقيق الآن مع العميل فردريك ومعه ايضا بحجة ضيق الوقت وحراجته معللا على إنه الشتاء قادم وعلينا الاستعجال بالسفر قبل أن تنغلق الطرق الى إيران بالثلوج والذي كان ثمانية أيام مشياَ على الاقدام وأن التحقيق سيأخذ وقتا طويلا وما الى ذلك من الحجج كون يونادم وفردريك كانوا يخشون بل ويهابون دكتور هرمز المسؤول العسكري للحركة في حينها اذا ما اشرف على التحقيق بنفسه بسبب عدم تهاونه في مثل هكذا أمور لكن وشديد الأسف أن بقية أعضاء القيادة وبضمنهم نينوس بتيو تمكنوا من التأثير على دكتور هرمز بعدم اجراء التحقيق الكامل وانما العمل على اجراء تحقيق سريع شرط ان لا يشارك هو فيه بسبب خوف العميل فردريك من الرفيق الدكتور اذا ما اشرف على التحقيق وهذا ما كان قد قاله فردريك لمسؤوله يونادم وبالفعل تم لهم ذلك وتم اجراء تحقيق شكلي وسريع من قبل رفاق لم يكن للدكتور هرمز يدا فيه وانتهى كل شيء, وتوعد لهم العميل يونادم متكفلا بأنه سيجلبه لهم من أيران لأجراء التحقيق الكامل مع الاثنين عندما يطلبون منهما ذلك وهكذا تم تمييع المسألة. وفي صيف ١٩٨٥ تم ارسال طلب استدعاء فردريك اوراها من قبل قيادة ساحة الحركات في زيوا لغرض التحقيق لكن يونادم أخل بوعده ولم يعود به وما كان قد وصل الى قيادة الحركات في مقر زيوا هو تقرير (فردريك يونادم) الناقص المضامين والحقائق والمتحيز لجهة يونادم وفي محاولة خسيسة منهم لإبعاد الشبهات عن فردريك!! السؤال هو ماذا كان سيحدث لو كانت قيادة ساحة الحركات قد آزرت في حينها الرفيق دكتور هرمز وأشرف يومها على مجريات التحقيق الذي كان في مقر زيوا دون أي تأجيل؟ الجواب هو لكان فردريك الذي نعرف ديدنه جيد جدا لكان قد أعترف بكل صغيرة وكبيرة كونه لا قدرة له على تحمل جدية المواقف ولكان هو ويونادم شقيق رفقة البعثيين قد أصبحا في خبر كان ومأواهما مزابل التاريخ. كما وللتذكير أنه قد تم أعلام قيادة ساحة الحركات من لدن أخوات الشهيد يوسف توما بأنهم كانوا قد شاهدوا العميل فردريك يتجول مع عناصر الأمن في سيارتهم قبل عملية ألقاء القبض على أعضاء تنظيم كركوك. وأما عن سبب أخذ يونادم لفردريك معه الى إيران بحجة أن فردريك يشكو من الام في ركبته وانه أيضا لا يستطيع الرؤية بأحدى عينيه وأن فردريك قال بأنه لا يستطيع أن يعيش في المقر حياة المقاتلين !! رب سائل يسأل وكيف يقول فردريك ليونادم عندما كان في قرية كور كافانا بتاريخ ١٧\٧\١٩٨٤ بأنه قرر الالتحاق بساحة الحركات هو بصحبة خطيبته تلك التي لم تكن على ذمته كزوجة!! فهل كان حينها حصانا ومن ثم تحول الى سلحفاة ؟ لكن الخدعة تجلت بعد أن انفضحت اللعبة الا وهي أن الماكر يونادم شقيق رفيقة البعث قام بأدراج اسم العميل فردريك ضمن قائمة السجناء السياسيين الرسمية لزوعا المختومة بختم الحركة والمدرجة أدناه كي تطلعوا عليها والتي هي خلاف الحقيقة علما أن فردريك كان في مقر زيوا بأمر من معاون مدير أمن بغداد بحسب تقرير العميل نفسه ولم يكن مسجونا كما مثبت في قائمة السجناء التي رتبها يونادم في أيران دون استشارة قيادة ساحة الحركات بينما المتخاذل فردريك كان يسرح ويتسكع معه في شوارع إيران!! كل هذا كي يسهل من عملية حصول العميل فردريك على فيزا للهجرة وتهريبه الى استراليا على اعتباره ملاحق سياسيا من قبل نظام البعث وهذا ((ما كان متفق عليه بين يونادم وأمن النظام وفردريك)) بدليل ان فكرة أرسال فردريك الى الخارج كانت مطروحة من قبل معاون مدير أمن بغداد ومن ضمن المهام الموعود بها بحسب ما مدون من لدن الجبان نفسه صاحب التقرير المنشور أدناه بنسخته المطبوعة ناهيكم من أنه لم يبقى في دائرة الأمن سوى هنيهة وبالفعل تمكن يونادم من انجاز المهمة ليهاجر فردريك الى استراليا ويكون ذراعا ليونادم ولأسياده بدليل أن فرع استراليا لزوعا كان من أردأ فروع المهجر من الناحية التنظيمية والأسوأ من حيث الأسناد والدعم المالي والأقل نشاطا وفعالية بين الجماهير والأجهل سياسيا والأضعف تحركا على صعيد تمتين العلاقات مع الحكومة الأسترالية للتعريف بمعاناة ومآسي شعبنا الآشوري .. الخ من الأمور ناهيكم عن سمعة مسؤول الفرع فردريك نفسه كانت في الحضيض كونه لم يكن يفارق أماكن القمار (البوكر مشين) وأشياء أخرى لا تعد ولا تحصى وليست قيد بحثنا.
وفي ٢٣ آب ١٩٨٥ أي بعد مرور عام كامل من تواجد فردريك في أيران قام بكتابة سرديته (تقريره الفلتة) بتوجيه من يونادم الى قيادة زوعا في منطقة زيوا بجبال آشور وقبلها بيومين والتي لم تكن بمحط الصدفة أي بتاريخ ٢١ آب ١٩٨٥ كان الخائن يونادم قد حصل على مبلغ الوشاية الذي قيمته ثلاثة الاف دينار بسبب أدلاءه بمعلومات عن الضحايا الأشوريين (يوبرت، يوسف، يوخنا) بحسب الوثيقة المنشورة أدناه المعنونة الى رصافة المخابرات وفق الطلب المرقم ١٢٠٦ ، ٢٤٣٨ , في ٢١/٨/١٩٨٥. سبق وان ذكرنا ونكررها ونعيدها الى الأذهان بخصوص تجاهل يونادم الوضيع قرار قيادة العمليات لزوعا في عام ١٩٨٣ وتماطله للالتحاق بساحة الحركات بمعية الرفيق يوسف توما وميخائيل ججو وعمل على تسويف وتأخير الالتحاق بحجج وذرائع كان قد اختلقها, منها بخصوص بيع بيته ومن ثم سيارته وتارة تحججه بأنه لم يتوصل الى السعر المناسب للبيع وأخرى بأنه لم يهيئ البديل المناسب الذي سيستلم مسؤولية فرع (تنظيم) كركوك واستمر الوضع هكذا لأكثر من سنة الى شهر تموز عام ١٩٨٤ وشرعت بعدها حملات عمليات الأعتقالات برفاق زوعا التي كان يونادم كنا (شقيق رفيقة البعثيين) هو أحد الزمر السرية الحقيرة المتعاونة مع ازلام أجهزة الأمن الصدامي الذي قام بإفشاء أسماء التنظيم في كركوك ومناطق أخرى بدليل الوثائق المتسربة عام ٢٠٠٣ التي عرّت نواياه الخبيثة وكشفت عنه قذارة محاولاته والذي زاد طين خباثتهم بلّة هو ما كان قد ورد من متناقضات واكاذيب اللئيم فردريك في تقريره الشاهد على تلك الأيام لينكشف مخطط سلوكهم السيء في الجزئية التي تخص الضحية يوسف توما ومحاولات وضع المعوقات كي لا يكون ضمن ساحة الحركات كون المندس يونادم (أبو يوسف كنو الابن) كان يخشاه كثيرا ويضمر ما كشفت عنه السنوات في دواخله من أحقاد دفينة على الشهيد يوسف توما بسبب صلابته وما كان يتحلى به من دور مؤثر وإمكانات فكرية ومؤهلات قيادية وسياسية ناهيكم عن تميزه بنظرة ثاقبة وإستراتيجية واضحة للعمل القومي الآشوري ومعروفا عنه بأنه كان من صناع القرار بمعية رفيقه الشهيد يوبرت بنيامين وشخص أمين يضع مستقبل قضايا شعبه المصيرية في المقدمة ولم يساوم عليها ابدا. ناهيكم ونقلا عن رفاق زوعا المواكبين لمسيرة الشهيد البطل يوسف توما قائلين حينما كان الرفيق يوسف يتواجد بيننا كان لسان يونادم يصيبه الشلل. حتى أفلح الزنيم يونادم شقيق رفيقة البعثيين في المرة الثانية في تموز عام ١٩٨٤ وبالتنسيق مع أمن النظام الصدامي بالإيقاع بالرفيق يوسف توما.
ان المتبقي من تفاصيل أسرار وخفايا عودة الشهيد يوسف توما الى كركوك موجودة في تابوت الشيطان الأخرس الفاقد للضمير والساكت على الحق المخبر (نينوس بتيو)) الذي هو الآخر يعتبر أحد الزمر الخبيثة المتعاونة مع دوائر أمن النظام الصدامي بحسب الوثيقة الملحقة بالموضوع والذي عمل على تسليم مقاليد زوعا بناء على أوامر أسياده من جهاز البارستين البارزاني الى توأمه المخبر يونادم في المؤتمر الثالث بشقلاوة عام ٢٠٠١ والذي كان من حيث المبدأ بمثابة قرار حل الحركة الديمقراطية الآشورية وقراءة السلام على فكرها وأهدافها ونهجها الذي أصلا كان مهمشا ومغيبا والقضاء نهائيا على ما كان قد تبقى من بصيص الفكر لما له علاقة بمنبت زوعا الحقيقي, ليغدر على إثرها بكل المخلصين الذين كانوا يحسنون الضن فيه ضاربا وكله خسة ونذالة وبلا أدنى خجل القضية الآشورية ودماء شهدائها عرض الحائط. وإذ نؤكد جازمين بأن يونادم هو من أدلى بمكان تواجد الوثائق الخاصة بالحركة الى رفاقه من (كلاب الصيد) عناصر الأمن الصداميين كونه هو من كان يعلم بمكان أخفاء الوثائق في بيت الشهيد يوسف توما. لأن السيدة جولي في اللقاء الخاص الذي أجراه معها السيد نينوس نيراري من شيكاغو المنشور في الجزء ١-٢ قالت بأن العناصر الأمنية قالوا لها منكم وبيكم من أخبرنا ووشى بزوجك!! وبدورنا أذ نطالب ونأمل من جميع المتابعين للشأن القومي أن يكلفوا أنفسهم عناء البحث عن حقيقة الأنذال من الخونة الذين كانت لهم اليد الطولى لما آلت اليه قضيتنا القومية وما آل اليه وضع شعبنا الآشوري الذي قضوا على كل آماله من خلال شخصيات مندسة وعميلة داخل تنظيم كان قد تلألأ نجمه وتصاعد سريعا في النصف الأول من ثمانينات القرن الماضي جراء المواقف الشجاعة لبعض المخلصين من الرفاق وشهامة الشهداء بمقارعتهم دكتاتورية البعث وصار له الحظوة بين الجماهير الآشورية في الوطن ودول الجوار وفي المهجر وموقعا لا بأس به بين فصائل المعارضة العراقية مما أقلق النظام وأيضا أجهض كل حسابات الطرف الكردي ومخططاته تجاه الشعب الآشوري.
الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) هذا التنظيم السياسي الذي كان انبثاقه نتيجة حتمية لظروف عصيبة وخطيرة تمر بها امتنا الآشورية, وكان من وضع الأسس الفكرية والعقائدية له هو كل من الشهيد يوسف توما والشهيد يوبرت بنيامين لكن وشديد الأسف برحيلهما غدرا رحلت معهم المواقف والمبادئ والقيم والأخلاق والفكر القومي وكل معاني التضحية وتم تحريف نهج الحركة عن منبتها الحقيقي بما يتلاءم ونهج الأعداء ويتماشى مع المنافع الشخصية للعملاء والذي تجلى كل ذلك وأصبح بملمس اليد بعد عام ٢٠٠٣ حينما تسربت الوثائق من دوائر أمن بغداد وكركوك وتبين وبالأسماء بأن زوعا كانت مخترقة عموديا من القمة من قبل الزمر المخابراتية الأجيرة لدى نظام البعث والبارزاني من أمثال الديوث نينوس بتيو والزنيم يونادم كنا لتتوسع فيما بعد أفقيا وتشمل الذيول والانتهازيين من الكوادر والأقرباء والمحسوبين الذين تسنموا المناصب القيادية وعلى سبيل المثال لا الحصر كل من المثبط دوما رعد ايشايا (النمّام) والمقامر فردريك اوراها كمكافئة لهم جراء تضحيتهم بالشهيدين يوخنا أيشو و يوسف توما, ليضاف اليهم لاحقا الكتكوت يعقوب كوركيس (جوني) الذي كان مفوضا في لجة البيشمركة البارزانية التابعة لبرلمان الشمال والذي تلقى صفعة (تِسوه حياته) من السيدة الأولى بعد أن تم توظيفه سكرتيرا لزوعا فاضحة أياه قائلة بحقه كلام حق عبر الفيسبوك (( بأن الرجل الذي لا يقدر أن يحكم عائلته بشكل جيد فلا رجاء منه أن يحكم أمة)) ونحن بدورنا نقول له أيضا ((عيب وعار يا يعقوب كيوركيس على الرجل الذي في إيفاداته الى بلدان الأغتراب أن يستخدم بيوت الناس وممتلكات رفاقه بعد أن أمّنوه عليها مكانا للمتعة الجسدية والنضال من فوق السرير)) تيمنا بقدوتكم وتاج راسكم الشتّام متصنع المجد يونادم شقيق رفيقة البعثيين هذا الذي لطالما ناضل هو الآخر من على ذات السرير المتنقل معه بين أيران و أوربا وأمريكا ولبنان وسوريا والذي كان يصف ومن غير مستحاه رفيقات زوعا بالتكاسي (جمع تكسي) ناهيكم عن تلفظه بكلمات نابية ومنحطة بحق زوجات رفاق لكم في القيادة وأمام مرأى أعينكم وكان يتلوها على مسامعكم والابتسامة على وجوهكم)).
هؤلاء القواد اعزاءنا القراء وكل السائرين على نهجهم الرديء الذين بسكوتهم وتسترهم الواحد على الآخر ومساوماتهم وطمطمتهم على الأخطاء تمكنوا من استغلال مناصبهم وثقة الجماهير ومواقف الشهداء ليس للتجسس والتخابر الحقير فقط بل ولأغراض غير أخلاقية مسيئة الى الأمة الآشورية والى زوعا من أجل القضاء على كل التطلعات التي بنى شعبنا وأعضاء زوعا الغيارى آمالهم عليه إرضاء لأعداء قضايانا. وبالفعل تم لهم كل ذلك ناهيكم عن دورهم الأكبر والأخطر في تاريخ الحركة القومية الآشورية الا وهو مشاركتهم الغرباء في تهجير ما تبقى من أبناء شعبنا من أرضه التاريخية بعد أن تجلت على الملأ حقيقة زبابيك زوعا وقياداتها الذليلة المتحكمة بمصير القضية الآشورية التي تبين بأنهم مجرد مجاميع ممتطاة الظهور ومرتشية ومطأطأة الرؤوس تأتمر بأوامر الباب العالي في مصيف صلاح الدين لا تمتلك الجرأة على انتزاع أبسط حق من حقوقه شعبنا الآشوري القومية والسياسية والإدارية ولا قدرة لها استرجاع ولو شبر واحد من أراضيه وقراه المتجاوز عليها من قبل المحتل الكردي في بلاد آشور بل العكس مهمتهم كان التنازل عن كل شيء. وهكذا تمكنت ذيول زوعة الفاسدين من زمر النظام السابق والمرتمين اليوم في أحضان العائلة البارزانية وفي مقدمتهم الربيب يونادم يوسف كنا وصبيه نينوس بتيو من مصادرة كل مقومات العيش لشعبنا الآشوري على أرضه التاريخية وأفرغت هذا الشعب من قضاياه وصهرته في بوتقة المسيحية مجردة أياه من هويته الآشورية التي كانت الصخرة التي تضفي الشرعية على قضاياه القومية، وطنيا، وإقليميا، ودوليا. والسائرين على خطى السابقين اليوم من المتزلفين ليسوا سوى بقايا فقاعات هوائية متطايرة في الهواء فارغة بلا فكر ولا قضية ولا حياء. برنامجهم كمن سبقوهم هو الكذب على الشعب كونهم من حاوية واحدة، همهم الأول والأخير هو السلب والنهب لما بقي من تبرعات الخيرين من أبناء شعبنا الآشوري المشتت في دول الاغتراب ولململة ما سيغتنمونه من اشتراكات المتبقي من قواطع المهجر وفروع الداخل ونزيد على ذلك سفراتهم السياحية لغرض الاستجمام التي يتسابقون عليها الى دول الاغتراب والمدفوعة التكاليف سلفا لغرض النضال من فوق الأسرّة والعمل على تشويه المشوه ليس إلا. أما الهمّ القومي الآشوري فأنه صار نسيا منسيا كونه أطهر من أخلاقهم وأكبر من قدراتهم العقلية والفكرية وامكانياتهم الاستيعابية ودرجات وعيهم التي في مجملها ما دون الحزام.
أخطأت يا يونادم أنت ومريديك بأننا شعب لا نبحث ورائكم .. كشيرا آشورايا لنا معكم لقاء تحيات كشيرا آشورايا مجموعة الناشط الآشوري ٢٠٢٤\١\٨
هل كانت الحركة الديمقراطية الآشورية مخترقة: الجزء الثامن. https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1014066.0.html
سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه. الصفحة النضالية الثانية الجزء الثالث 2-3 https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1047230.new.html#new
سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه الجزء الاول https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1043015.new.html?fbclid=IwAR1ylg_saBUEeklf2Sy4afZtbSGk2VbRpFFiZzTjIoHp_LzTPgnQ-cjqorQ#new
سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه الجزء الثاني النضالية الأولى 1 – 2 https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1044373.new.html?fbclid=IwAR3Q6Yq5f7OlPzzxGHLdsiRFjLQgG7o7ZJjs56TdXGKn4sF8Tg4ob7u0g24#new
سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه الجزء الثاني الصفحة النضالية الأولى 2 – 2 https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1044735.new.html?fbclid=IwAR1kwh5djK3qXXbmTHk893fpcdbT3dbGRjHTevC_rWN7XcyRMyYWIT4JUlo#new سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه. الصفحة النضالية الثانية الجزء الثالث القسم الثالث ٢–٣ https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1047230.new.html?fbclid=IwAR1-aoNximqnULpXoKoppVllgVAx40CnjhI5X1kG0WMWDETjDM9hnu5CokQ#new
سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه! الجزء الثالث القسم الثالث ٣-٣ https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1047910.new.html?fbclid=IwAR3CnEa61J6aDo4TRbDkXyhGH7RL3ZCwtd05yHR2MDiU6O5Dc5CScWc0zuQ#new
سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه! الجزء الثالث القسم الرابع ١ـ٣ https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1048510.msg7799204.html#msg7799204
سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه! الجزء الثالث القسم الرابع ٢ـ ٣ https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1049136.new.html?fbclid=IwAR3EStbGJcKU4KyDGFy7xb9YIWuQ79Z4-bLpT8HwUtJ_0-KXZ25NSrRGx1U#new
الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!! | |
|
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9670 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه !!! الجزء الثالث القسم الرابع ٣-٣/Kashira.Ashur 10/1/2024, 7:20 am | |
| | |
|