منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

 السنهادوس.. غصة.. و تحديات خيالية/ سيزار هوزايا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الامير شهريار
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
الامير شهريار


السنهادوس.. غصة.. و تحديات خيالية/  سيزار هوزايا Uouuuo10
السنهادوس.. غصة.. و تحديات خيالية/  سيزار هوزايا Awsema200x50_gif

السنهادوس.. غصة.. و تحديات خيالية/  سيزار هوزايا Ikhlaas2السنهادوس.. غصة.. و تحديات خيالية/  سيزار هوزايا Iuyuiooالسنهادوس.. غصة.. و تحديات خيالية/  سيزار هوزايا Bronzy1السنهادوس.. غصة.. و تحديات خيالية/  سيزار هوزايا Fedhy_2السنهادوس.. غصة.. و تحديات خيالية/  سيزار هوزايا Goldالسنهادوس.. غصة.. و تحديات خيالية/  سيزار هوزايا Bronzy1السنهادوس.. غصة.. و تحديات خيالية/  سيزار هوزايا Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : عاشق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 9716
تاريخ التسجيل : 07/07/2011
الموقع : في قلب بلدي الحبيب
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : السياحة والسفر

السنهادوس.. غصة.. و تحديات خيالية/  سيزار هوزايا Empty
مُساهمةموضوع: السنهادوس.. غصة.. و تحديات خيالية/ سيزار هوزايا   السنهادوس.. غصة.. و تحديات خيالية/  سيزار هوزايا Alarm-clock-icon22/7/2024, 7:36 am

سيزار هوزايا
السنهادوس.. غصة.. و تحديات خيالية/  سيزار هوزايا Index
السنهادوس.. غصة.. و تحديات خيالية
« في: 22.07.2024 في 03:01 »
السنهادوس.. غصة.. و تحديات خيالية
كلمتين
اكتب بعد انقطاع، وللانقطاع في جوهره بذرة يأس، و غصة. وما كنت سأغض النظر عن تلك البذرة، وتلك الغصة، لفترة وجيزة، لولا الحاجة لأن افرغ ما في جعبتي، فجعبتي مثقلة.
اعود، لأكتب عما كنت اتمناه، لسنين، وأنا ارى ان تلك الامنية، وذاك الرجاء، بدءا ينزلقان، واصبح الامساك بهما محاولة مستميتة، بل وبدأ يصبح ضربا من الخيال.
والقارئ الفطن (فقط) يعي ان افراغ ما في جعبتي، لا يعني حرباً ضروساً، ولا تقليلاً من شأن من اذكرهم، ولا ضرباً تحت الحزام، كما انها ليست زيتاً امسح به رؤوس من يخصهم المقال، لا هذا ولا ذاك.. بل في نيتي ان تكون ضوءاً يسلط على الحقل، لتبرز الحنطة عن الزوان، وما اقل الفعلة، وما اكثر الحصاد.

الوضع الراهن
الكنيسة الكلدانية تمر الان بأوقات صعبة، وتحديات جمة، ليس على المستوى المؤسساتي فقط، بل وعلى المستوى الرعوي ايضا. ومن انكر هذا فليخرج رأسه من الرمل، ينقي عينيه، وينظر حوله. وكثيرة برأينا هذه التحديات، وقد يطول الحديث ان مررنا على ذكرها كلها، لذا سأعرج على بعضها، سريعاً، وليكن للقارئ بعداً، ليسترسل فيها ان احب.
هذه المستويات وددنا لو ان اجتماعات الاساقفة مع كهنتهم (المجالس الابرشية)، او الاساقفة فيما بينهم (السينهادسات) تطرقت اليها، و تركت ولو لفترة مسائل (الصراع الفلسطيني الاسرائيلي)، فهذا لا يؤثر على ايمان الشعب لا من قريب ولا من بعيد، وهم بهذا علهم يحولون (قلقهم  العميق ازاء التحولات الدولية والصراعات والحروب التي تشهدها المنطقة العربية) الى قلق على ابناء الكنيسة وما يواجهونه من تحديات يومية، على مستوى الفرد والعائلة.

الانشاء المكرر
تكرار الدعوات لابناء الكنيسة بالعودة الى ينبوع الروحانيات التي لا تزال تطلق منذ سنوات طويلة، لن يجدي نفعاً، دون ان يكون هناك عمل جاد ودؤوب، يكون فيه مبدأ خدمة ابناء الكنيسة هو المحور الذي تدور حوله كل المشاريع.
ليحاول الاساقفة ان يستبدلوا قاموس المفردات في اجتماعاتهم، وليغيروا المفردات المفرغة مثل (وحدة، تكاتف، تعزيز التعاون، شجب العنف، التأكيد على الحاجة) الخ. فهذه ليست الية لمواجهة اي تحديات، انها مجرد كلام لا يغني ولا يسمن، وخبرات السنين اثبتت ذلك.
ليغيروها الى ما هو واقعي وعملي. وليشيروا الى المشاكل الحقيقية التي تحيط بالمؤسسة الكنسية وبالرعية في كل مكان.

الرعية... اليوم
تعاني الرعية في اماكن عدة من معضلات، بحاجة ماسة الى ان تعالج في هذا الزمان، كي لا تتراكم في المستقبل، ويتحجج من يأتي بعد هؤلاء الاساقفة بأن التركة ثقيلة، والتراكمات كثيرة، وحلها مستحيل، فهذه ليست سوى عجلة مفرغة يضعون فيها كل المؤسسة، تكون نتائجها على اقل تقدير، ابتعاداً عن الكنيسة من قبل البعض، واللجوء الى كنائس اخرى (وهذا من صلب الواقع وإلا ما كان هناك داع لرسائل اسقفية بالعودة الى ينابيع الكنيسة بين فينة واخرى). وايضا خلق الشعور بعدم الثقة بأهلية الكهنة لتمثيلهم رسالة الايمان، وحملها، رغم ثقلها، ومحاولة تنقيتها.

هل للكنيسة الكلدانية اي دور في حياة المؤمن؟
سؤال كنت اتمنى ان يطرحه الكهنة فيما بينهم، وحتى الاساقفة في مجامعهم.
كل ما نواجهه كمؤمنين، لا نجد للكنيسة الكلدانية فيه رأياً ثابتاً، مستقلاً، صريحاً، يعبر عن وجهة نظرها. الكنيسة اليوم تحاول ان تثبت نفسها، و(تعود لجذورها)، و تعيد ولو قليلاً من استقلاليتها من خلال زي الكهنة!! لكنها تنتظر موقف الفاتيكان في كل ما يخص حياة المؤمن!!

المثلية الجنسية
ما هو رأي الكنيسة الكلدانية في موضوع المثلية الجنسية ترى؟ اختلف كهنة الكنيسة الكلدانية فيما بينهم حول (مباركة) الپاپا للاشخاص المثليين، و اجتهدوا في تفسيراتهم لشهور، ونقلوها من على المنابر، الى ان قدمت الفاتيكان توضيحاً، بهذا الخصوص. فغيروا قناعاتهم بخصوص تلك الرسالة. وذهبت كل تلك التفسيرات ادراج الرياح.
اليوم العائلة الكلدانية لديها شباب وشابات مثليين، هذه حقيقة من صلب الواقع؟ ما هو رأي الكنيسة ترى، وكيف تساعد الوالدين على التعامل بهذا الخصوص (ايمانياً)؟ وما هي نظرة الكنيسة لهؤلاء امام الدراسات التي تقول ان هذه حالة فيزيولوجية؟ ألا يجب على المؤسسة الكنسية ان توجه الانسان لكيفية التعامل مع من يعانون من هذه الحالة، وكيفية النظر اليهم سواءا كانوا من اهل بيته، او من المجتمع، نظرة وتوجيها مبنياً على الايمان المسيحي؟ 

الالحاد
موجة الالحاد التي تضرب العالم، اصبحت تزداد بكثرة، ومن يقل ان هذا موضوع موجود منذ القدم، وليس ذو اهمية، ويأتيني بذات الاية (ابواب الجحيم لن تقوى عليها)، فقط لينم رغيداً، و لا يتعب فكره بالمشكلة، فهذا انسان او كاهن او رب اسرة متقاعس، هذا طبعا ان اتفقنا ان الالحاد مشكلة، اما ان لم نره ككنيسة وكمؤمنين انه مشكلة، فهذا بحث اخر، والمشكلة هنا تكون اكبر في فهمنا للإيمان.
وسائل التواصل الاجتماعي اليوم تنقل لكل فرد، اراءا وبكل اللغات، اراءا (مقنعة) عن الالحاد و نكران وجود الله.  والمؤمن المسكين لا حول له ولا قوة امامها، اسلحته الدفاعية اصبحت قديمة جداً، كمن يقاوم طائرات الإف 35 بالحجارة.. يلتجئ للكنيسة فلا يسمع منها شيئاً، سوى حجارة اكثر صقلاً، واكبر حجماً. يحتمي بوعظة الكاهن فيحدثه هذا عن الاختلافات بين الكنيسة الكاثوليكية والبروتستانتية، في لقطة نوستالجيا وحنين منه الى بطولات الماضي، فلا يكن للمؤمن سوى ان يتجه لمواقع الكنيسة ليقرأ عن الصراع الفلسطيني الاسرائيلي!!
يشعر المسكين باليأس، فيقلب في الفيسبوك، ليظهر له (واعظاً) أو (واعظة) يبدون له (رأياً) عن موقف المسيحية من الالحاد، وكيفية محاربته، بأسلحة ارخص من الحجارة، فتنزلق قدم المسكين فهو ينتظر اي شئ يذكر فيه اسم المسيح، معتقداً ان هذا هو الايمان المسيحي ورأي الكنيسة!! والاخوة الاعزاء يبحثون في كيفية صياغة رسالة العودة الى الجذور بطلب عارٍ ليس فيه منهجية او خطة عمل!!

واللغة؟
ابناؤنا، المشبعين بلغة البلد، يذهبون للكنيسة، وهم لا يفقهوا شيئاً من وعظة الكاهن، الذي يتحدث السورث المعربة، او لنقل العربية المسرينة.  يقرأ لهم الانجيل بلغة صعبة، وقديمة قدم الدولة العثمانية!!.. فيقول لهم (ضماندار، قمجي، حبس) وهم حتى اباؤهم الذين هم في الاربعينيات لا يعرفوا معناها!!
هذه اسمى ايات التقاعس، والتحول عن المعضلات الحقيقية للمؤمن، وتضييع الوقت بالمواضيع السياسية للوطن، والادارية المؤسساتية. وهذه هو معنى التركة. لو كانت الكنيسة منذ ثمانين، واربعين، وعشرين عاماً قد عملت على تحسين الترجمات، وتسهيل المفردات، وتطويرها. ما كانت التركة ثقيلة هكذا، وما كان الكاهن يحتار بأي مفردة يستخدم، او المؤمن بالبحث في قواميس الدولة (العثمانية) ليعرف معنى الاية!!
الادهى من هذا وذاك ان ابناؤنا الصغار، ذوي العشر سنوات، الذين لم يعرفوا معنى الخطيئة بعد، يرتلون في دروس التناول كلمات مثل ( اخني محيلي وخ، و كولان بخطياثا طميشى) .. و (لا كخشخوخ ولا كطاووخ).. اي تنشئة هذه!!  و اي محاولة لكي يفهم الطفل البرئ رسالة الايمان المسيحي؟

وغيرها الكثير
اما عن ترفيع القديسين فوق المسيح نفسه، والمغالاة في العقائد الغير موضحة، والمفاهيم الايمانية التي تنقلها الشفاه في كل مكان، ومعاداة الكنائس الاخرى بأسباب واهية، والعودة في الوقت الضائع الى موضوع الهوية، واليات التدخل في السياسة، والمشاريع الغير مدروسة، والتنشئة الكهنوتية ، والاختلافات والخلافات فيما بين الكهنة، والتي اصبحت شيئاً (طبيعياً) بحجة انهم (انسان) اولا واخرا معرضون للخطأ، وعن ممارسات بعضهم الدنيوية، ودخولهم مجالات التجارة، والعقارات وغيرها، فهذه لن نتطرق اليها كي لا نصعب الامور على من سيخرج قائمة التهم الجاهزة لنا بسبب ما نبديه من رأي، فالمساكين سيضيعون من وقتهم الكثير في البحث عن مرادفات جديدة ل (النصر، الجو المهيب، قامات عالية، عناوين للاخلاص) وغيرها من حبوب التخدير عالية الجودة.

بالمختصر
المجامع والمؤتمرات الكنسية، بحاجة لأن تضع نصب اعينها اموراً اهم من تلك التي تناقشها الان. ايضاح المفاهيم الايمانية بناءا على تطورات العالم والكنيسة ككل، التنشئة الكهنوتية، والصورة التي يجب على الكهنة رسمها للمؤمنين، عن قناعة بالرسالة، ومن خلال العمل الدؤوب، وقربهم من هموم العائلة المسيحية وتحدياتها، ووضع اليات التعامل مع هذه التحديات، وتطوير الخطاب الايماني، واساليب الوعظ والكرازة، ومحاولات وضع الانجيل محورا في النظر الى هذه التحديات، ولغة التواصل، والمادة التعليمية، والاشارة بوضوح و بشجاعة الى التحديات الداخلية والخارجية، ودور الكنيسة في عالم اليوم. كل هذه بحاجة لأن تطرح وتناقش  مراراً و تكراراً، كي لا يسلم هؤلاء الاساقفة والكهنة تركة ثقيلة لمن يأتوا من بعدهم. 

الحل؟
قد يناظر البعض من المدافعين العميان، ويقولون لنا لما لا تقدم لنا حلولاً، واليات عمل، بدلاً من النقد فقط!! وهذا ديدن من لا يتعب فكره، ولو قليلاً، فأقول ان الحلول موجودة، وان اوجدناها ووضعناها على طبق من ذهب، فأصحاب الشأن لن يأخذوا بها، وقد جربنا هذا مرات عدة، ولم تأت بنتيجة معهم، هذا من جهة، ومن جهة اخرى، ان كانوا هم اهلاً للمسؤولية، فهم بالحري (بناءا على اهليتهم) من يجب عليه وضع الحلول، ان كان هذا مهماً لهم، كي تكون تلك الحلول نابعة من صلب الكنيسة ومعتقداتها والياتها وادبياتها، فلا يتحججون.
وإن كانت لديهم النية في ايجاد بعض الحلول، فهم سيتعرفوا على كل هذه التحديات واكثر، وان عرفوا كيف يوظفوا حب الشعب لكنيسته، فلي إيمان بان هذا الشعب لديه من المؤهلات الفكرية ما يؤهله ليكون سنداً لهم، في ايجاد الحلول الفعالة، تماماً كما كان على مر السنين سنداً في التبرعات المالية والهدايا الثمينة، وإقامة الولائم.

عبرة
كنا في زيارة عائلية هنا في ملبورن، فذُكر اسم المرحوم الاب عمانوئيل خوشابا، مؤسس رعية حافظة الزروع في ملبورن، فبدأ رب العائلة يشير الى خصال المرحوم، وروحانيته في التعامل، الالتزام بايمانه، حبه وقربه من بقية الكنائس والكهنة، توضيح معتقداته الايمانية دون مغالاة، تواضعه، طيبته، نزاهته، وقربه من هموم الرعية (واشهد على كل هذه بأنها حقيقية بحكم تعاملي عن كثب مع الاب عمانوئيل خوشابا)، فقلت له:
أليس غريباً اننا نذكر كاهناً، مميزين له عن بقية الكهنة بسبب خصاله هذه؟ هذه الخصال يجب ان تكون (ستاندارد) مفروض لها ان تتواجد في كل الكهنة، فلا تكون سبباً في التمييز عن الاخرين. بل ان من خرج عن هذه الخصال يكون نشازاً، حينها يكون مميزاً.

ملاحظات
•   هذه مجموعة بسيطة من التحديات التي تواجهها الرعايا في الغرب برأيي، وهناك العديد العديد، لم نتطرق اليها كي لا نشتت الافكار، وكي لا نطيل في مقالنا.
•   التمييز في الفقرة الاخيرة يعني التفريق بين شئ واخر، وليس بالضرورة ان يكون التمييز على اساس ايجابي (للتنويه فقط).



الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد )
وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة


السنهادوس.. غصة.. و تحديات خيالية/  سيزار هوزايا Shahriyar3
السنهادوس.. غصة.. و تحديات خيالية/  سيزار هوزايا IMG

أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!!
@@@@
ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي
@@@@
ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية
هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
السنهادوس.. غصة.. و تحديات خيالية/ سيزار هوزايا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: مَقَالَاتٌ بِآرَاءِ اصحابها :: منتدى نشر الغسيل بين الفرقاء-
انتقل الى: