سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه رجل المهمات القذرة !!! الجزء الثالث الصفحة النضالية الثالثة ١ –٢ /Kashira.Ashur
كاتب الموضوع
رسالة
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9716تاريخ التسجيل : 07/07/2011الموقع : في قلب بلدي الحبيبالعمل/الترفيه : السياحة والسفر
موضوع: سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه رجل المهمات القذرة !!! الجزء الثالث الصفحة النضالية الثالثة ١ –٢ /Kashira.Ashur 20/8/2024, 7:26 am
سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه رجل المهمات القذرة !!! الجزء الثالث الصفحة النضالية الثالثة ١ –٢
بعد أن أتممنا بالدليل والبرهان الأجزاء الثلاث وبالوثائق المتسربة من دوائر أمن النظام البعثي السيئة الصيت من سيرة العار الذي أراد أن يتصنع لنفسه مجدا وتاريخا زائفا على حساب ثقة الجماهير الآشورية التي لطالما عمل على تجهيلها ودماء شهداء الحركة الديمقراطية الآشورية الذين كان قد وشى بهم وتقاضى ثمنهم والتضحية أيضا بمنضاليها الحقيقين الذين منهم من تم تصفيتهم غدرا ومنهم من انتشلتهم المنية وهم محملين بآلام وأهات هذه الأمة وقضاياها وآخرين من تم ابعادهم دون وجه حق عن تنظيم زوعا الذي كدوا لأجله ليشغل محلهم شلة من المنافقين الرعاع المؤتمرين بأوامر الزمر القذرة المعتمدة لدى دوائر أمن صدام المجرم كل من يونادم يوسف كنا وكوركيس رشو زيا. سوف نتطرق في هذا الموضوع الى معلومات جدا هامة مأخوذة من فم الحرباء يونادم ذات صلة بالصفحات الخيانية اللعينة الخاصة به هذا العميل المدور بين البعث الصدامي والبارتي البارزاني وكما اختبرناه لأكثر من أربعة عقود صار معلوما بأنه لا يتفوه بالصدق بتاتا وان كل ما كان يسيل من فمه النتن لم يكن سوى قيح وصديد الذي يرتشف منه الجهلة ويتبركون به. وعليه اخترنا للموضوع عنوان يليق بسلوكه وشخصه الذي هو (رجل المهمات القذرة) وهذا ليس كرها أو انتقاص أو الحط من مكانته وانما تقديرا لما كان يتميز به هذا البارتي النشيط من صفات ذليلة على صعيد الخيانة والوشاية والسمسرة والفساد وتهم السرقة والسجون وما الى ذلك من الامتيازات التي لا يشاركه فيها أحدا سوى مثيله وحافظ اسراره كوركيس رشو زيا (صبي عالمة). أعزاءنا المتابعين نضع امام جنابكم المحترم التالي من المعلومات التي ستكون بمثابة الداهية على المخاتل يونادم وكل المعجبين بعمالته ومنظومته الفاسدة من المتواصلين معه والمتذمرين على القضية علّ بأن يعود الوعي الى عقولهم وينبذوه رغم استحالة ذلك ما دام الواحد منهم لا يحس بجيفة الآخر ولا يشم ريحته!! بينما الأنسان الحر المخلص والحريص على القضية هو فقط الوحيد الذي يحس ويشم رائحة العمالة الكريهة من خلال التركيز والتحليل والاستقراء ليصدر الحكم وبالدليل القاطع على أعمالهم وجيفتهم. سبق أعزاءنا الكرام بأننا كنا قد تطرقنا في المواضيع السابقة حول زيارات رفيقة البعث البغدادية شقيقة العميل يونادم يوسف كنا التي وكما قلنا بأن البارتي البارزاني كان على علم تام بترددها او قدومها الى أربيل واسرار زيارتها لأخيها العميل المزدوج المستوزر بين هلالين (المعارض لنظام صدام) علما أنه وفي فترة التسعينات كان من العسير جدا اجتياز حواجز النظام للوصول الى المنطقة الشمالية الا عبر ممرات بعيدة عن مفارز وعيون نقاط التفتيش بينما شقيقة المعتمد يونادم كانت تجتازها بيسر وأريحيّة مطلقة مطمئنة الحال والبال ومن امام أعين النظام لرؤية شقيقها (عميل للإيجار) !! وسبب عودتنا الى هذه الجزئية الفاضحة كون العميل يونادم عندما ذكر أسم المبعوث الشماس المحامي كوركيس شليمون الذي كان يزوره في البيت لم يتطرق أو بالأحرى تغلس وعن قصد من ذكر اسم المبعوثة شقيقته في الفيديو أدناه أثناء لقاء ديفيد البازي معه في تلفزيون(أي ان جي سات) التي كانت هي الأخرى تأتي لزيارته والمبيت عنده في أربيل.!! إضافة الى نقاط هامة أخرى حاول المضلل يونادم أما تجاهلها أو فبركتها لصالحه لكنه لم يفلح والتي سوف نتطرق اليها لاحقا. والسؤال بالخصوص موجه الى مكوك الحايك يونادم حتى يعلم السبب وهو لماذا قام بمحو (اسم الوسيط أو صفة الوسيط) كما هو واضح جدا مكان المحو بالحبر الأبيض في الفيديو الذي وضع اصبعه عليه والموجود على نفس السطر من اسمه أسفل البقعة الحمراء ((حيث وكما هو مثبت في الوثيقة التي بحوزته بأن الاتصال كان يجري مع المصدر يونادم من خلال وسيط الذي عمل يونادم على مسحه !!)). وإذا كان الوسيط هو المحامي الشماس كيوركيس بحسب أكاذيب العميل يونادم كما يذكر في اللقاء مع تلفزيون (ديفيد البازي) لأبقى عليه فما الداعي من أن يقوم بحذفه ما لم يكن شخصا آخر ومن المقربين له؟ ولماذا يحاول يونادم ابعاد الشكوك عن أخته (رفيقة نظام البعث) المعروفة بارتباطاتها المشبوهة امام القاصي والداني والتي كان يستضيفها عنده في البيت هي الأخرى أيضا!! لكن يبقى الأهم والذي ثبته العميل على نفسه بأنه فعلا كان أحد المصادر القذرة لأمن النظام الأرهابي داخل القطر كما هو مدون في أعلى الوثيقة الموجودة بين يدي المعتمد الأمني نفسه والتي تضاف الى بقية الوثائق. وهكذا أوقع الزنيم نفسه في الفخ وشهد على نفسه بنفسه معترفا بحقيقة عمالته من حيث يدري ولا يدري وكما يشاهد الجميع أن الوثيقة التي بحوزته هي التي تتكلم وهذه لم تكن غلطة شاطر ولا غباء من يونادم، بل هي إصابة في الذاكرة!! يا ترى هل لدينا الحق بالتشكيك والذي هو أساس اليقين بأن المبعوثة اختك هي من كانت الوسيط بدليل علاقاتها مع ازلام النظام في بغداد التي كانت تتردد عندك أو شقيقك الزائر من كركوك وأنت العميل والواشي وأحد مصادر أمن النظام البعثي الذي كان يجالس ضابط المخابرات عبد السلام أحمد علي في باريس (فرنسا) وفي عمان (الأردن) في تسعينات القرن الماضي بحسب الوثيقة أدناه علما هو نفس الضابط الذي كان قد اجتمع بنسيبك كوركيس رشو زيا من قبلك في تركيا عام ١٩٩٦)؟ هذا أولا وأما ثانيا عدم تعرض أي من المقربين لك الى أية مضايقة أو استدعاء من قبل دوائر أمن النظام لا في كركوك ولا بغداد العاصمة!! السؤال وبالمعقول موجه لك : من سيكون أكثر ثقة وأمانا للحفاظ على اسرار علاقتك مع أمن النظام هل الشماس كوركيس أم أختك وأخيك الذين كلاهما من صلبك ودمك؟ أم الثلاثة كانوا وسطاء ومبعوثين دون علم الواحد بالآخر؟ مهما تحاول يا يونادم المخبر أن تلف وتدور وتتراقص امام الكاميرات لكن المحصلة النهائية تبقى كما هي لم ولن يكن بمقدورك التهرب من وثائق العمالة ولا أن تلغي تهمة خيانتك للحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) وللشعب الآشوري ولا لدماء من وشيت بهم وغدرك بالذين من بعدهم ناهيك عما جلبته من ويلات وخيمة على القضية الآشورية كل ذلك سيبقى وصمة عار على جبينك ومثبت في سجلك الأسود وسوف يتردد اسمك عبر كل الأجيال الآشورية بمعية الثعلب الذي شاركك كل مساوئك كوركيس رشو زيا كعملاء وجواسيس وعبيد أذلاء لدى البعث ومن بعدهم لدى العائلة البارزانية وحالكم سوف لم يكن أبخس ثمنا من حال المجرمين بدرخان وسمكو وبكر صدقي وداود مالك ياقو ووحيد كوفلي.
أعزاءنا القراء هنا سوف نتوقف عند نقطة مميزة غاية في الأهمية كونها دليل آخر على ارتباط يونادم الجاسوس بجهاز أمن صدام الإرهابي السيء الصيت وأيضا ما يثبت على استمرارية تعاون الفاسد مع الزمر المخابراتية الفاسدة بدليل حداثة الوثيقة القذرة التي يحملها بين يديه النجستين والمكتوب فيها وبالضبط في حقل (عمله الحالي) وكما تشاهدونها في الصورة أو الفيديو بأنه أي عمله الحالي هو سكرتير الحركة الديمقراطية الآشورية والتي كان قد تولاها في اذار ٢٠٠١ أي بعد زوال النظام بسنتين بما معناه أنه كان هنالك تحديث في سجله الأسود لدى أمن النظام بعد أن أصبح عمله سكرتيرا للحركة وهذا مستجد بل وسابقة خطيرة أخرى تؤكد كما هو موضح أعلى الوثيقة العار المرفوعة من أمام وجهه الكالح بأنه كان يحتفظ بعلاقة جيدة مع مخابرات البعث الى مرحلة سقوط صنم سيده عام ٢٠٠٣ وهذا ما هو واضح بالدليل وليس بالأشارة!!
أما بخصوص الشماس كوركيس فزيارته لمتصنع المجد وليس زياراته كما يدعي كنا زورا كانت عندما كان (يونادم مستوزرا وليس وزيرا !! ولنا لاحقا في هذه الكذبة إيضاح) في كابينة البارزاني في تسعينات من القرن الماضي وليس كما يهولها شقيق (الوسيطة) معتبرا أياها زيارات بصيغة الجمع محاولا خلط الحابل بالنابل لغرض التشويش على المشاهد والتملص عبر القاء التهمة على المرحوم الشماس كوركيس والنأي بنفسه عن الورطة؟ فلم كل هذا الكذب والتغليس يا يونادم المتلون؟ وهل هذا دليل لهثك للأنفاس الأخيرة؟ ونحن على علم ويقين تامين بأن هذا كله تفليس كونه لم يعد في جعبتك من سيناريوهات كي تؤلّفها للدفاع بها عما اقترفته من اساءات ضد الشعب والقضية سوى بعض الترهات من نسج قريحتك. عليك أن تفهم جيدا بأن ذاكرة الشعب ليست مثقوبة وكل فضائحك صارت محفوظة ومخزونة للتاريخ أن لم تكن في الذاكرة تراها في كتب ومقالات وعلى الرفوف والمكتبات، واما تجدها محفوظة على جهاز الحاسوب، إذن فعليك بتوخي الحذر وأن دورك في زوعا انتهى الى غير رجعة وبالقلم العريض انتهى (الى حيث ألقت رحلها أم قشعم). كونك أكره مخلوق وأفسد كائن مخضرم عرفه تاريخ شعبنا الآشوري في القرن العشرين والواحد والعشرين لا بل وكونك أحد المندسين الأوائل في زوعا ((رعيلها وراعيها)) انت وصبيك الباغي كوركيس رشو زيا، ولطالما كنتما سببا والواقع الرديء والمفكك الذي يمر به زوعا بأكمله ناهيكم عن رهنكم قرار الحركة بيد البارتي البارزاني. لقد كنتم ذلك الأسفين الذي دق في وسط الحركة ودمرها وشق وحدتها وخرق نظامها الداخلي وحطّ من مكانتها وأهان نهجها وقضى على استراتيجيتها كل ذلك تم يوم كانت كل مقدرات زوعا المصيرية تحت تصرفكم واليوم تنوون وكلكم خبثا وحقارة على الرمي بنتاج قاذوراتكم التي ناهزت الأربعة عقود على من هم في الواجهة من النخب الشبابية التي تسلمت شؤون زوعا وميراثكم المخزي من بعدكم داخل محطة تنظيمية شرعية تنوون سلب تلك الشرعية التي كانت حلال عليكم لما سبقها من المحطات وحرام على الآخرين بعد أن تحررت أو فلتت من طوعكم ولم تكن تحت رهن إشارتكم وهذا ليس دفاعا عنهم كونهم أولا وأخيرا هم ثمار شجرتكم الخبيثة ونتاج تربيتكم الفاسدة المبنية على الركوع والخذلان وعلى الحيلة والتحايل التي انتم عرابيها لينقلب السحر على الساحر.
حيث يكذب المخادع يونادم ومن دون خجل وما أكثر أكاذيبه كونه شخص كيانه كله قائم على الخداع والكذب كما هو واضح في الفيديو المرفق أسفل المقال الذي يحوي على كلام يونادم وكلام توما ومن السذج من يصدقونه فاتحين أفواههم عجابا واندهاشا دون تفكير ولا تحليل ترونه أي العميل مبتسما في تلفزيون (أي جي أن سات) رافعا الوثيقة التي تدينه هو شخصيا ومن دو مستحاه قائلا ان هذه هي الوثيقة التي كانت بين يدي توما! بينما الفرق بين الوثيقين واضح وضوح الشمس ومغايرة تماما للوثيقة التي تشاهدونها بيد السيد توما خوشابا القيادي البارز في زوعا وعضو مكتبها السياسي في لقاء مع تلفزيون زلكو (ܙܠܓܘ) رغم عدم وضوح الكتابة أعزاءنا المتابعين لكن كما هو ظاهر للعيان أن الوثيقة تختلف بالتمام والكمال من حيث الشكل عن التي بين يدي المتهم يونادم الذي أردف كاذبا بان توما هو من قام بعملية حذف الأسماء ولربما أخرين, علما ونكررها ثانية وثالثة بأنها ليست ذات الوثيقة التي بحوزة توما التي لا تتطابق بالمَرّة والوثيقة الاجرامية التي بين يدي المتهم يونادم. وهذا ان دل على شيء فهو يدل على كثرة الوثائق التي تدين خيانة يونادم الى الدرجة التي اشتبكت عليه الأمور ولم يعد يفرق بينها وهذا يثبت مدى حالة الارباك والتخبط الذي هو عليه ناهيك عن الوضع النفسي المتأزم الذي يعيشه الزمّيرة بحيث لم يعد بمقدوره الإفلات من متلازمة (يونادم كيت) .. ونحن بدورنا مجموعة الناشط الآشوري (كشيرا آشورايا) نوجه عزائنا للعميل يونادم عبر كشفه لوثيقة جديدة اهان بها شخصه كاشفا ومثبتا للملأ بأنه بالفعل كان من الزمر المعتمدة والموثوقة لدى دوائر مخابرات صدام الإجرامية وأحد مصادرها ليرفع من على كاهلنا القليل من الجهد. وليس آخرا فهل هنالك من المهرجين (الكناويين) له الجرأة في يرفع صوته بوجه سيده المعتمد الأمني يونادم ويوبخه على فعلته المشينة كونه أحد مصادر النظام بحسب الوثيقة؟
لا تنتظروا خيرا من الذي يصنع معروفا في غير أهله
لنا معكم لقاء وفضائح رجل المهمات القذرة كشيرا آشورايا مجموعة الناشط الآشوري ١٩\٨\٢٠٢٤
شهادة توما خوشابا أحد قيادات زوعا يثبت بالوثائق ان يونادم كنا هو عميل المخابرات العراقية.
الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!
سيرة يوناذم يوسف كنا عار يتصنع المجد وهذا تاريخه رجل المهمات القذرة !!! الجزء الثالث الصفحة النضالية الثالثة ١ –٢ /Kashira.Ashur
العمل/الترفيه
20/8/2024, 7:26 am
