من كتابات المصاب بالصرع والهوس المدعو اوراها دنخا سياوش
هذا النكرة الذي هو من اشباه الرجال فقد اصابه الهوس من اسياده الكلدان الابطال لهذا تراه
يزنعر كالحمار بكتاباته المسمومة وهذه واحدة من ما يبعر
دمـــــى الاحزاب ألأميبيـــة تحاول جر الكنيسة الكلدانية الى غــــابة الذئاب ! دمـــــى الاحزاب ألأميبيـــة تحاول جر الكنيسة الكلدانية الى غــــابة الذئاب !
لمن لايعرف ماهي الاميبا ولم يسمع عنها نقول : انها كائن حيّ صغير وحيد الخلية يمكن رؤيته تحت المجهر، وهي عديمة الشكل بسبب التغير المستمر لجسمها كي تستطيع الحركة. تتكاثر الاميبا بالانشطار عندما الى تصل الى حجم معين.
الاحزاب التي تنادي بالانفصال والانقسام تحت ذريعة التهميش والاقصاء تشبه الى حد كبير هذه الكائنات الصغيرة في تصرفاتها فهي تعلم وتفقه جيداً حجمها الاميبي على الساحة السياسية لابناء شعبنا لهذا فهي تحاول الانشطار وتشكيل خلايا جديدة متخذة من الاميبا مثالاً لها، ناسية ان الفرق الوحيد بينها وبين الاميبا ان هذه الاحزاب آخذة بالانكماش، لذا ليس بامكانها الانشطار، على عكس هذه الخلية التي تنشطر وتتكاثر بعد وصولها الى حجم معين اكبرمن حجمها. ان ادراكها بعدم امكانية التكاثر جعلها تتجه الى بث عدواها عن طريق الالحاح والايغال والاكثار من المصطلحات الانشطارية في كتابات عرابيهم ومنظريهم وتصوير انفسهم من المغلوبين على امرهم لاثارة عواطف البسطاء كي يستميلونهم الى جانب احزابهم المجهرية او الاميبية ومستغليين انتمائهم الطائفي للتأثير عليهم.
ان غاية الاميبا من الانشطار هو التكاثر والخلايا الجديدة المتكونة يطلق عليها اميبا ايضاً ولا يطلق عليها اسم آخر، على عكس احزابنا المكروسكوبية التي تريد بانفصالها وانشطارها اطلاق تسمية اخرى على نفس مكونها بعيدة كل البعد عن الحقائق التأريخية الموثقة والمدونة والمتجسدة في متاحف العالم. فها هو احد ابواقهم المريضة بمرض الانفصالية، يعود ويطلق صرخة الانقسام، "الطرزانية" ! على كنيستنا الكلدانية ليعود بها القهقرى تحت ذرائع ساذجة، أملآها عليه الانفصاليين وحقنته بها هذه الاحزاب الاميبية، بالاضافة الى تاثير المد الماسوني عليه. انهم يحاولون جر الكنيسة الى مستنقع السياسة، فها هو رئيس كتابهم "العالمي طبعاً!!" يضغط بقلمه المسموم على الكنيسة لجرها الى غابة الذئاب حيث يرعون ذئابهم من الناقمين على ابناء الكلدان الغيارى على وحدة كنيستهم وشعبهم. انه يطلب من الكنيسة الوحدة مع الذئاب تحت نفس الذرائع الفاشلة، لزيادة حجمهم بغية الانشطار، وكما تفعل الاميبــا. قبحاً والفُ قبح عندما تكون الذئاب من ابناء الوطن!
فالى دُمى الماسونية نقول والى الماركسين المنقلبين نكرر والى "الوطنيين الدجالين" والى اصحاب القيل والقال نذكر: ان الكنيسة الكلدانية نشأت وكبرت وترعرعت تحت اسم الكلدان كمذهب ومذهب فقط، وتاريخ وتصرفات وآلية عمل هذه المؤسسة الكنسية كانت تحت هذه الصيغة ولا اتذكر يوما ومنذ عماذي في كنيسة عقد النصارى مروراً بتناولي الاول وانضمامي الى الاخوية وحضوري الندوات الثقافية والدينية في كنيسة القديس يوسف ان الكنيسة تجرأت وذكرت يوماً من الايام ان قوميتها كلدانية، لا في العهد الملكي، ولا زمن عبد الكريم قاسم والاخوين عبد السلام وعبد الرحمن عارف، ولا ايام البعث. وكل الذي تنادون به الآن وتحاولون اقحام الكنيسة فيه هو مجرد اوهام ترويدون تحقيقها اما من اجل الكعكة او الانتقام بسبب عقدة تأريخية، للمنظمات السرية الماسونية دور فيها. الكنيسة الكلدانية لم تُبنى على اساس قومي او اي فكر سياسي، ولم تتبنى اي مذهب قومي طوال مسيرتها، واستمراريتها وديمومتها وقوتها إستمدتها من ايمانها وعقيدتها الكاثوليكية، بالاضافة الى مساعدات روما. وازدياد المنتمين، والمتحولين من المذاهب الاخرى، اليها لم يكن بسبب الانتماء القومي بقدر ما كان انتماءً مذهبياً وتحت ظل ربنا ومخلصنا يسوع المسيح وصليبه.
لذا ومن حقنا نحن ايضاً ان نصرخ صرخة "طرزانية" لتصل الى كنيستنا الكلدانية لتحذيرهم من حبائل ومطبات ومستنقعات هذه الاحزاب الاميبيــــــــة، كي لا تصعد الى الهاوية، كصعود نادية الجندي الى هاويتها في فلم الصعود الى الهاوية !!
ختاماً لا يسعنا الا ان نقول بارك الله بكنيستنا الكلدانية ورأسها وكهنتها والقائمين على خدمتها خدمة صحيحة، ويبعدها عن كل الدمى الشريرة والمكروهة، كي نتوحد كما كنّا من خلالها، ولكي تنجينا من الشرير ...آمين
اوراها دنخا سياوش
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان
يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان
من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان
To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan
You can put lipstick on a pig but it is still a pig
To Kanna & Aghajan
IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI, TURKEY & URMIA, IRAN ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك