البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9706تاريخ التسجيل : 07/07/2011الموقع : في قلب بلدي الحبيبالعمل/الترفيه : السياحة والسفر
موضوع: من كتابات الذئب الهرطوقي المدعو اوراها دنخا سياوش 23/11/2012, 7:47 am
من كتابات الذئب الهرطوقي المدعو اوراها دنخا سياوش بما انه عميل وتابع ذليل للمجرم يونادم كنا ولحزب زواع بدأ يبث سمومه بالمواضيع التي ينشرها وهذه هي احدى ما يبعر بها في ادناه
مرة اخرى نعود الى القنص ولكن هذه المرة الى قنص الاخبار وما بين سطورها. فها هي صحيفة صوت كردستان تنشر خبراً مفاده ان برلمان الاقليم قرر زيادة وزارتين في الحكومة الحالية احداها، والتي هي معرض حديثنا لهذا اليوم، لترتيب العلاقة بين الحكومة والبرلمان، والثانية، التي ليس لدينا فيها لا ناقة ولا جمل، هي لشؤون الايزيديين. ومن دون ان ابحر في عمق الخبر الذي لم افهم ما المقصود بـ: ترتيب العلاقة بين الحكومة والبرلمان. فهل المقصود به حكومة الاقليم وبرلمانها، ام حكومة المركز وبرلمان الاقليم، ام حكومة الاقليم وبرلمان المركز. وعلى اية حال فان معنى ومضمون الخبر غير الواضح والدقيق لا يهمنا بقدر ما يهمنا الخبر نفسه، الا وهو تشكيل الوزارتين. ان اقتراح حكومة الاقليم زيادة وزارتين هو في حقيقة الامر عملية اهداء منصب للايزيدية في حكومة الاقليم. اما الوزارة الثانية، وهنا الطامة الكبرى فهي بتقديري الشخصي ومن متابعتي لمجرى الاحداث (الكعكة الكبرى!) والتي سيتم اهدائها الى العملاء (العالميين!) والذين تم ذكرهم في مقالتنا المعنونة القناصون السياسيون. انظر الرابط : http://www.zowaa.org/Arabic/articles/art%20081112.htm ان عملية اختيار (حبيبهم!) واعداده وتأهيله، جرت على يد احد المسؤولين الاكراد، الذي سلطته غير المنظورة توازي سلطة رئيس الاقليم، وبمساعدة رئيس اللوبي الماسوني القابع في ديترويت. فالجولات المكوكية التي أجراها عميلهم ما بين ديترويت والاقليم تدخل ضمن هذا التأهيل الذي كان من ضرورياته منحه شهادة (دكتوراه!) مشبوهة ومشكوك في امرها ومن جامعة خيالية، وذلك لاضافة كاريزما الى شخصيته غير المرغوبة بين عشيرته وابناء بلدته. ولكي يكافأ على عمالته وفي جهوده (الرائعة!) في تمزيق شعبنا، وهذا ما يصبو اليه المسؤولون الاكراد (ويرگصولها بجفية!)، استحدثوا وزارة غير مفهومة المعالم (وزارة لترتيب العلاقة بين الحكومة والبرلمان!) يستوزرونه فيها، ضاربين عصفورين بحجر واحد. العصفور الاول : ليثبتوا ان حكومة الاقليم بتوزيرهم احد المسيحيين، الانفصالي النزعة، هم ضد تهميش الاقليات، وان دعوته للانفصال ليست مشكلة الاقليم بقدر ما هي مشكلة الشعب الكلدوآشوري السرياني، في كلمة حق يراد بها باطل. والعصفور الثاني : هو انهم قد عززوا العمل على زيادة الشقاق والفرقة بين ابناء شعبنا من خلال (حبيبهم!). (حبيبهم!) الذي ما انفك يدهن ويلمع ويجمل الاقليم ورؤسائه، عرفناً بمكارمهم وافضالهم عليه، حتى انه لا يتردد في مهاجمة حكومة العراق المركزية ودفاعاً عن مخططات الاكراد وهذا ما نراه واضحاً في مقالته الاخيرة. اما لماذا الاختيار سيقع ان لم يكن قد وقع على (حبيبهم!) الغالي ؟ سؤال كنا قد اجبنا عليه مرات ومرات من خلال مقالاتنا عن تنظيم ماسوني عميل غايته تشريد وتشتيت شعبنا، تم اختيار احد اعضائه بعناية، بعد ان اثبت ولائه المطلق الى الاكراد الذين اضحوا يجهرون بالعلاقة مع اسرائيل. هذه العلاقة التي تجسدت في ثبوت عمل الموساد على الساحة الكردستانية. هذه المقالة تعبر عن رؤيتي الشخصية لما، قد، واقول قد سيحصل في المستقبل القريب الذي بانت خيوطه وفحوى نسيجه. اتمنى ان تكون رؤيتي هذه خاطئة وان يبتعد الاخوة الاكراد عن دعم المنبوذين والانفصاليين والانقساميين من ابناء شعبنا الذي تمردوا تحقيقاً لمصالح خاصة وفردية لا غير ! انها ايضاً مقالة احترازية تسلط الضوء على ما يجري او قد يجري في دهاليز السياسة، وليحترز ابناء شعبنا من ثعالب السياسة وضباحهم. (صوت الثعلب يدعى ضباح) ختاماً لا يسعنا الا ان نقول بارك الله بكل من يكشف مكر الثعالب ويقتنصهم !! اوراها دنخا سياوش
الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!