طبخة انتخابات الكوتا لابناء شعبنا , (تريد ارنب اخذ ارنب تريد غزال اخذ ارنب)
mikuar2
« في: 09/05/2013 في 09:02 »
موضوع في غاية الاهمية طرح من قبل السيد ابو فادي على المنبر الحر وهو فوز احد ابناء شعبنا (ك س ا ) بمقعد الكوتا في بغداد واحتمالات التزوير . حيث بات جلياً ان فرصة الفوز لاي شخص اخر من ابناء شعبنا شبه معدومة ان لم منضوياً تحت لواء مايسمى تجمع التنظيمات السياسية ( ك س ا ) بعد ما حدث في بغداد حيث شاهدنا جميعا على التلفاز استعراض نتائج الانتخابات لمجالس المحافظات والتي اعلنت فيها المفوضية المستقلة للانتخابات اعلان 83 % من نتائج الانتخابات وكان تجمع التنظيمات المذكور قد حصل على مايقارب 950 صوتا اي ان المتبقي من الاصوات غير المعلة 13% ومن خلال معادلة رياضية بسيطة ( نسبة وتناسب) لايجب ان يتجاوز المتبقي من الاصوات غير المعلنة 250 صوتا وحتى لو حصل التجمع المذكور على جميع هذه الاصوات اي 250 صوتا ما كان المجموع ليبلغ 1200 صوت في كل الاحوال بينما كانت النتيجة النهائية المعلنة تزيد عن 1500 صوت .
هل حدث تزوير ؟ سوال كبير يطرح نفسه . والاجابة لايعلمها الا الله .
لكن المعطيات تشير الى حدوث تلاعب .
ولابد ان ابناء شعبنا ان يعرفوا ان العملية كلها لاتعدو عن مسرحية اصبحت فصولها واضحة وان مقاعد الكوتا قد قسمت بين مكونات تجمع التنظيمات فجميع مرشحي الكوتا لهذا التجمع في بغداد كانوا اشوريين ( الحركة الاشورية ) وكان لابد ان يفوز هذا المرشح وباية وسيلة كانت وهذا ماسيحدث في انتخابات نينوى ايضا ولكن بفارق بسيط وهو تبادل الادوار لان الطبخة معدة سلفاً . اذا سواء شئنا ام ابينا فان المشاركة في الانتخابات من عدمها ستؤدي الى نفس النتيجة وان لم يحدث ذلك بالتزوير فانه سيحدث بممارسة طرق اخرى في مقدمتها الضغط على الكنيسة من خلال رجال الدين ( تريد ارنب اخذ ارنب , تريد غزال اخذ ارنب ) ويامكثر رجال الدين الذين باعوا انفسهم وهم مستعدون لبيع اي شيء اخر فما قيمة اصوات ابناء شعبنا مقابل مايرتكب من تجاوزات واخطاء وضلم يمارسه البعض من رجال الدين تجاه ابناء شعبنا . واذا كان السيد مازن قد وضع صورته في مدخل احدى كنائس بغداد فان الشيء نفسه قد حدث في نينوى حيث علق احد المرشحين التابعين لنفس التجمع المذكور ( ك س ا ) اكثر من صورة على واجهة كنيسة بهنام وسارة في بغديدا (قره قوش ) يوم احد (الشعانين اثناء المسيرة ) وبالطبع ماكان هذا ليحدث بدون موافقة راعي الكنيسة شخصيا .
وهذا ان دل على شيء انما يدل ان المرشح المذكور قد استغل المناسبة الدينية وواجهة الكنيسة ليعطي لابناء شعبنا رسالة مفادها انه مرشح رجال الدين غير مدركا ان ابناء شعبنا لايزالون يعانون من تدخل رجال الدين في السياسة وما ارتكبوه من اخطاء سابقا . ولابد لرجال الدين ان يدركوا ان فرض مرشح معين بذاته على ابناء شعبنا يعد ظلما بحق مجتمعنا فشعبنا واع ويملك من الحكمة والعقل ليميز من هو الاصلح بعيدا عن المزايدات والمصالح ولابد ان التغغير واجب بعد الفشل لاكثر من مرة والذي كان سببه تدخل رجال الدين . والا فما الداعي للانتخابات ومالفائدة من المشاركة فيها
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان
يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان
من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان
To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan
You can put lipstick on a pig but it is still a pig
To Kanna & Aghajan
IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI, TURKEY & URMIA, IRAN ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك