البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9706تاريخ التسجيل : 07/07/2011الموقع : في قلب بلدي الحبيبالعمل/الترفيه : السياحة والسفر
موضوع: من هراءات ابن الزانية المدعو عبدالاحد سليمان بولص 8/1/2015, 7:32 am
للتوضيح هذا ابن الزانية المدعو عبدالاحد سليمان بولص يؤمن بما موجود بالصورة اعلاه فلا داعي لشرح ماضيه وكتب هذه الهرائات في ادناه
-------
حوار حول مقالة الأستاذ حبيب تومي عن الحملة الاعلامية ضدّ المطران سرهد جمّو.... نشر الأستاذ الأستاذ حبيب تومي مقالته الموسومة (الحملة الإعلامية ضد المطران سرهد جمو وتعقيب على عنوان مقال ليون برخو الأستفزازي) في هذا الموقع وربما في غيره من المواقع بتاريخ السابع من شهر كانون الثاني 2015 وعلى الرابط: http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,763880.0.html وقد خلت المقالة تماما من أية اشارة الى الحملة ضد ّ سيادة المطران سرهد جمّو أو الدكتور ليون برخو ما عدا ملاحظة صغيرة في النهاية يقول فيها بأنّه سوف يعرّج الى الموضوع في الجزء الثاني من المقالة لاحقا وعوضا عن ذلك أخذ يعيد ويكرّر ملاحظات ثانوية لا علاقة لها بالعنوان ساقها في السابق مرّات عديدة والى درجة الاشباع. الأستاذ حبيب تومي من الشخصيات القومية الكلدانية التي ظهرت بعد سنة 2003 وكانت له محاولات عديدة للوصول الى هدف رسمه لنفسه وللقضية الكلدانية على الساحة ولكنّه لم يتوفّق في محاولاته لأنّ الحظّ لم يسانده أو لأنه لم يتبع الأسلوب الصحيح في محاولاته وغايتي ليست الانتقاص منه شخصيا لأن هذا ليس ضمن مبادئي لكنّ الاشارة الى الواقع بحسب قناعتي أمر لا يمكنني تجاهله. مؤتمر النهضة الكلدانية الذي عقد في سان دييغو سنة 2011 والمؤتمرات اللاحقة في كل من السويد وميشيغان وكان الأستاذ حبيب تومي أحّد حضورها جميعها أو ربما البعض منها لم يجنِ منها الكلدان غير الشعارات لأنها لم تحقّق أي شيء لمصلحة الطائفة والسبب يعود الى تورّط بعض رجال الدين فيها خائضين غمار أمور ليست من اختصاصهم ولا ضمن واجباتهم ولأنّ معظم المشاركين لا رصيد شعبي لديهم ولم يكن أحّد قد سمع بأسماء الكثيرين منهم قبل بدئهم بنشر مقالاتهم عبر الانترنت بعد انعقاد تلك المؤتمرات. الانسان الواقعي يعترف بالخطأ ويحاول تجاوزه كما فعل مؤخّرا الدكتور عبدالله مرقس رابي في مقالته الموسومة ( في خيمة الميلاد مع المهجّرين وتمنياتي لأبرشية مار بطرس ) المنشورة في هذا الموقع بتاريخ 26 كانون الأوّل سنة 2014 وعلى الرابط : http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,763033.0.html وكان المفروض بالآخرين أن يحذوا حذوه والتوقّف عن القاء اللوم على غيرهم غير أنهم أصرّوا على مواقفهم ورفضوا الوقوف الى جانب الحق محاولين تبرير اخفاقاتهم بتحميل الغير وزرها لكنّ كل محاولاتهم فاشلة لأنّ الناس شبعوا من تكرارها ولا يعيروها أي اهتمام . المثل يقول ان الاعتراف بالخطأ فضيلة ولكن البعض عوضا عن الاعتراف بخطئهم وتحديد أسباب فشلهم يلجأون الى محاولة فرض آرائهم على الغير ومن لا يسمع كلامهم ويطيع توجيهاتهم الخاطئة يصبون عليه جام غضبهم وكانت حصة السدة الباطريركية من انتقاداتهم حصة الأسد حيث وضعوا انفسهم في موضع الرقيب يعدّون أنفاس غبطة البطريرك لويس روفائيل الأوّل ساكو الذي لم يساير توجّهاتهم ويسجّلون كل حركة يقوم بها أو خطوة يخطوها وقد وصل الأمر ببعضهم الى كيل العبارات المهينة والهابطة بحقّه لا يتقبّلها أي انسان محايد واذا اعترض عليهم أحّد قامت قيامة شلة المؤتمرات عليه وردّت بنفس الأسلوب الهابط الذي لا يمكن الا أن ينعكس سلبا على أصحابه قبل غيرهم لأنّ الناس واعية وتقدر أن تميّز بين الغث والسمين بدون توجيه من أحد. الغريب في موقفهم من غبطة الباطريرك لويس ساكو هو عدم أشارة أي منهم لا من قريب ولا من بعيد لتحرّكات مماثلة قام بها سلفه مثلّث الرحمات عماوئيل دلي الذي قام بأكثر من زيارة الى السيّد سركيس آغاجان وكمثال على ذلك ما جاء بالرابط التالي: http://www.karemlash4u.com/vb/showthread.php?t=119521 علما بأن المغفور له عند تعيينه في منصب البطريرك كان محالا على التقاعد ولم يأتِ عن طريق الانتخابات كما اشيع في حينه عكس غبطة البطريرك لويس ساكوالذي فاز بالمنصب عبر انتخابات نزيهة جرت في الفاتيكان وعليه يبقى تفسير سبب هذه الحملة الشعواء ضدّه مدعاة لأسئلة كثيرة قابلة للتأويل بمختلف الطرق. ملاحظة كرّرتها مرارا وأكرّرها مجدّدا للفائدة وهي أن الساحة الكلدانية شبه خالية من القادة السياسيين المقتدرين على جذب المؤيّدين وما على الذي يريد أن ينخرط في العمل السياسي الناجح الا أن يبتعد عن المصالح الشخصية ويضع خدمة المجتمع في مقدمة اهتماماته وسيرى رصيده الشعبي آخذا بالازدياد.
الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!