الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9596 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: الرابطة الكلدانية وأزمة المفاهيم والاعلانات / د . عبدالله مرقس رابي 10/6/2015, 10:57 am | |
| | |
|
كلداني (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 8512 تاريخ التسجيل : 16/06/2010 الموقع : في قلب بلدي المُحتَل العمل/الترفيه : طالب جامعي
| موضوع: رد: الرابطة الكلدانية وأزمة المفاهيم والاعلانات / د . عبدالله مرقس رابي 12/6/2015, 7:03 am | |
| - اقتباس :
رد: الرابطة الكلدانية وأزمة المفاهيم والاعلانات « رد #1 في: 10:48 10/06/2015 » الى الأخ والصديق العزيز الكاتب الأكاديمي المبدع الدكتور عبدالله رابي المحترم تقبلوا خالص تحياتنا ومحبتنا كما عهدنا بكم دائماً تقدمون للقراء ما هم بأمس الحاجة إليه في الموضوع المعني ، فعلاً بمقالكم الرائع هذا سلطتم الضوء الساطع على الأرتباكات السائدة في المقالات التي نشرت خلال هذه الفترة من قبل بعض الكتاب الأعزاء من الأخوة الكلدان حول المفاهيم الفكرية والاجتماعية والسياسية بخصوص مواد مسودة النظام الداخلي المقترح لتأسيس الرابطة الكلدانية العالمية التي وضعت تفسيراتهم الشخصية المزاجية القارئ في هالة ضبابية غير واضحة فيها المعالم والمقاصد المتضاربة مع بعضها البعض مع عدم الوضوح الكافي في الرؤية فيما يخص هوية هذه الرابطة بين أن تكون هويتها قومية كلدانية أم هوية مذهبية كلدانية كاثوليكية أو الأثنين معاً . حقيقة لقد وضعتم الأصبع على الجرح والنقاط على الحروف بمقالكم هذا وتشكرون على جهودكم ومساعيكم في محاولاتكم لتسمية الأشياء بمسمياتها المفروضة ، وبقدر تعلق الأمر بنا شخصياً نتمنى لرابطتكم الكلدانية العالمية مهما تكون هويتها قومية كانت أم مذهبية كل النجاح والتوفيق في عملها لتحقيق أهدافها في خدمة قضيتنا القومية الجامعة ، ونتمنى لها الأبتعاد وعدم تبني الأفكار التي تبث وتعزز الفرقة تحت الغطاء المذهبي بين مكونات أمتنا الممزقة ، وأن تساهم بفعالية كمؤسسة رائدة في إعادة اللحمة قومياً وكنسياً لأمتنا وكنيستنا المشرقية العظيمة . ما يؤسف له شديد الأسف في بعض الكتابات التي تم نشرها في هذا الموقع وغيره هو هناك من يبالغ بوجود أعداء لا يريدون خيراً لهذه الرابطة ولأن تأتي الى الوجود وترى النور ويسعون الى إفشالها ، بينما نحن شخصياً نرى على العكس من ذلك ، لأن ما تأتي به هذه الرابطة من خير يصب في مصلحة جميع مكوناتنا ، وفشلها وإخفاقها يصيب الجميع أيضاً ، وكل ما نتخوف منه هو سيطرة وهيمنة أصحاب الأفكار المتطرفة على إدارة هذه الرابطة ويتم توجيهها بالاتجاه الخاطئ الذي بالتالي يزيد ويعزز من اسباب الفرقة والتمزق بين مكوناتنا كما فعلت غيرها من المؤسسات السياسية قبلها ، هنا تكمن مخاوف الحريصين منا على تحقيق المصالحة بين مكوناتنا قومياً وكنسياً واختزال من أسباب هذا التمزق والتشرذم الحاصل بيننا على خلفيات مذهبية كنسية منذ قرون . صديقنا العزيز كنا قد كتبنا بعض الملاحظات على بعض مواد مسودة النظام الداخلي الذي عرضه ونشره في هذا الموقع الكريم الأستاذ الفاضل عدنان عيسى ربما لم تسنح لكم الفرصة لقراءتها لبيان رأيكم عليه ندرجأدناه الرابط لمداخلاتنا . ملاحظة مهمة : أجرينا بعض التعديلات على الصيغة الأصلية لضرورة التوضيح وشكراً
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,782942.0.html
. محبكم من القلب أخوكم وصديقكم : خوشابا سولاقا - بغداد - اقتباس :
رد: الرابطة الكلدانية وأزمة المفاهيم والاعلانات « رد #2 في: 16:21 10/06/2015 » الاستاذ الكبير الدكتور عبدالله رابي المحترم في الوقت الذي نقدر دوركم الكبير وجهودكم المباركه. كان لنا منذ البدء رأي في موضوع الرابطه ولكننا احتفظنا به متمنين ان يتمكن اخوتنا الاخرين من اغناء الموضوع, ولكننا وجدنا اننا يمكن ان نضعه امامكم لقناعتنا برقي اسلوب تفكيركم.. في ما يخص دور الكنيسه, يعلم جميع المهتمين بالشأن المسيحي بعمق الفراغ القيادي على الساحه السياسيه والاجتماعيه وغياب قطب الجذب المركزي للقوى الفكريه للشعب . حيث لا يوجد لدينا بين رجال السياسه من استطاع ان ينال المقبوليه من الجميع او لنقل الاغلبيه لكي يرجع اليه المفكرين او الباحثين لتقديم افكارهم ومقترحاتهم التي تصب في مصلحة شعبنا. هذا الفراغ القيادي الذي بالتأكيد حاول الكثير من المخلصين من المفكرين والسياسيين غلقه وفشلت محاولاتهم لاسباب ليس محل ذكرها الان, دفع برجال الكنيسه الى ملء هذا الفراغ. فعلى سبيل المثال, موضوع الرابطه الكلدانيه مع انه ليست فكره حديثة التكوين ولكنها اصبحت ضروره ملحه في يومنا هذا اكثر من ذي قبل بسبب تكالب قوى الشر على شعبنا لذا اصبح تشكيل اي تنظيم يجمعنا خطوة انقاذ ما يمكن انقاذه ولكون الكنيسه تحظى باكبر نسبه من المقبوليه لذا ارتأت الكنيسه متمثله بالقائد الروحي الكبير مار ساكو لتبني ومباركه هذه الخطوه في البدء الى ان تكتمل المؤسسه تنظيميا وقياديا ثم يصبح دور الكنيسه فخريا فقط. من الناحيه التنظيميه,ما يحدث من زلات سواء من الجهه المنظمه او الاشخاص المهتمين هو نتاج منطقي للانعكاسات الاجتماعيه والعاطفيه المؤثره في تفسير الوليد المرتقب. فالذين في الداخل هم في اوضاع نفسيه لا يحسدون عليها كان الله في عونهم وبارك الله بهم حيث مع ما يمرون به لايبخلون بوقتهم وامكاناتهم لذلك يرون الامور من زاويه غير التي ينظر اليها الذين في المهاجر وكل حسب المجتمع الذي يعيش فيه. ومع ذلك, فالجميع قد دخل بعمق داخل القالب الكلداني ولا احد يصعد الى الاعلى ليرى الصوره من الخارج. فلو نظرنا من الخارج لتمكنا من تجاوز بعض هذه الزلات, فمثلا, هل من الصحيح ان تكون كلدانيه قوميا وثقافيا؟ كلدانيه - هو الرمز والعلم والطابع العام, قوميا - يحجرنا, ثقافيا - يجمعنا. اغلب ابناء شعبنا في المهاجر, وقد تكون في مدينة معينه جاليه كلدانيه تتمكن من ايجاد فرع للرابطه الكلدانيه وهذا متوقع كون الكلدان هم الاغلبيه, افليست ايضا لابناء شعبنا الاخرين من السريان والاشوريين والارمن المتواجدين في تلك المدينه؟ وهل سوف يمنعون من التواصل مع اخوتهم في المشاركه في نشاطات هكذا تنظيم مبارك. خذ مثلا, الى اي كنيسه يذهب السريان في مدينه لا يوجد فيها كنيسه سريانيه ولكن يوجد كنيسه كلدانيه ومعمذانيه وانجيليه؟؟؟ طبعا الكلدانيه لاننا في بغداد نحضر القداديس في اي من الكنائس بلا فرق. اذا, لننظر الى الرابطه بالمنظور العام كمنظمه جامعه بطابع كلداني بكل ارثه وثقافته الغنيه ولنقل كلدانيه ثقافيه اجتماعيه تهتم بكل ما يخص الشأن الكلداني وتتفاعل مع ابناء شعبنا الاخرين من الاشوريين والسريان والارمن في داخل الوطن وفي دول المهجر. تمنياتنا القلبيه بالنجاح والموفقيه, وحتى اذا اقتصر الانتماء لشريحه محدده فيجب ايجاد مقاعد للضيوف الذين غير مسموح لهم الانتماء حسب النظام الداخلي. مع كل الود نذار عناي - اقتباس :
رد: الرابطة الكلدانية وأزمة المفاهيم والاعلانات « رد #3 في: 11.06.2015 في 05:31 » الاخ العزيز الدكتور عبدالله رابي..مع التحية والتقدير ان الذي يحكمنا في التسمية فهو الدستور العراقي الذي يشير الى اعتبار مكونات العراق الداخلة في تشكيل شعبها، فهي بمثابة قوميات وبمختلف اديانها ومذاهبها وكما ذكر في هذا النص من الدستور العراقي الجديد:
المادة (3): العراق بلدٌ متعدد القوميات والاديان والمذاهب، وهو عضوٌ مؤسسٌ وفعالٌ في جامعة الدول العربية وملتزمٌ بميثاقها وجزءٌ من العالم الاسلامي
لذلك، فأن الكلدان مذكور في الدستور العراقي كقومية، مثل الاخريات كالعرب والكورد والتركمان وغيرهم وفق البند اعلاه.. وعليه فالرابطة الكلدانية لكلدان القومية..! اما وبالمقارنة مع الرابطة المارونية، فهي تعود للطائفة المارونية وذلك لأن كل التسميات الدينية والمذهبية والقومية تسمى طوائف في دستور لبنان، كالطائفة الشيعية والسنية والمارونية والكلدانية والارثدوكسية فكلها طوائف وكل لها تمثيلها في الرئاسات الثلاثة وحسب حجومها ولكن بنظام الطوائف.
لذلك فالرابطة المارونية فهي للمحسوبين على الطائفة المارونية حصرا. وكما هو مذكور في نظامها الداخلي... اما في العراق: فالرابطة الكلدانية يجب ان تكون للمنتمين للكلدان القومية.. والتي ستزيد من قوة كنيستنا وايمانها القويم.. وهدفها فهو في خدمة شعبنا العراقي المبتلى على امره وخاصة مسيحييه.. وما ذكر عنها في السينهودس الكلداني الطاريء خير ما يكون..وبالاخص عبارة (كلدانيا قوميا كنسيا وثقافيا)..والرب يحفظ الجميع
- اقتباس :
رد: الرابطة الكلدانية وأزمة المفاهيم والاعلانات « رد #4 في:11.06.2015 في 07:52 » الأخ العزيز الدكتور عبدالله رابي
تحية وتقدير .. قيل وكتب الكثير عن الرابطة الكلدانية، وأكثر الذين كتبوا عنها هم من تمنوا لها الفشل ولكنها في النهاية ستتأسس وتنجح بجهود الخيرين، وقبل أبداء الرأي فيما كتبتموه أود كتابة هذه المقدمة المقتضبة لتوضيح أسباب الضجة المفتعلة حول الرابطة:
(( لو كانت فكرة أقامة الرابطة قد صدرت من جهة أخرى غير الكنيسة، ولو كان المهتم الأول بتأسيسها غير سيادة مار لويس ساكو الجزيل الأحترام، ولو كانت فكرة أنشائها قد صدرت مثلا عن الجهة التي سمت نفسها بدعاة النهضة الكلدانية - والنهضة هي تسمية عامة ممكن أن يستخدمها اي فرد أو مجموعة للقيام بتطوير فكرة أو مشروع ما لصالحهم الخاص أو للصالح العام، ومصطلح النهضة أذن ليس حكرا على المجموعة التي أقامت مؤتمرات باسم الكلدان -، لو كانت هذه المجموعة هي من بادرت بتأسيس هذه الرابطة الكلدانية، لما كان هناك لا صدى أعلامي قد صاحب فكرة اقامتها، ولا ضجيجا قد رافق مراحل تأسيسها، ولا مقالات كتب عنها المهتمون، ولم تكن أصلا لترى النور؟ أما السبب لأن الجهة المذكورة أثبت أنها مختصة باقامة مشاريع في الهواء، ومؤتمرات حبا بالظهور، وأقتراحات لأنشاء منظمات وتنظيمات وأحزاب عالمية لا تتعدى مفاعيلها القاعات التي يجتمعون فيها من أجل الضجيج الأعلامي الفارغ وليس من أجل الخدمة الفعلية والطوعية )).
اذن دعوا من يكتب لغرض أفشالها يكتب ما يريد، أو من ينتقد فقرات مسودة نظامها الداخلي لغرض النقد ليس ألا، دعوا هؤلاء يكتبون ليرفهوا عن أنفسهم وهذا هدفهم، ولكن فقط أستمعوا الى الاراء السديدة التي تخدم المشروع والنخبة الخيرة التي تساندكم وتشجعكم والنجاح سيكون حليفكم لا محال.
المشكلة ليست أبدا في مسودة النظام الداخلي، وهذه سيحسمه رأي الأغلبية يوم التأسيس، وأنما النية الصادقة والخدمة الطوعية هما المطلوبتان في هذا الظرف الحساس لأنجاح مشروع الرابطة الكبير.
أما رأي في الرابطة فأتمناها أن تكون رابطة لجميع أبناء أمتنا وبجميع تسمياتهم وتحت تسمية " الرابطة الكلدانية " لكي تحقق أهدافها ويتحقق من خلالها أيضا شعار الوحدة الذي رفعه غبطة مار لويس ساكو الجزيل الأحترام يوم أعلن فيها رسالته، وأن تكون رابطة للجميع وتخدم كل من ينشدها بنية صادقة، وتحتضن كل من يؤمن برسالتها وبنظامها الداخلي ويتبرع للعمل الطوعي فيها، وأن تكون علمانية الأدارة ولكن بدعم ومباركة كنيستنا الكلدانية المشرقية المقدسة التي ستعطي للرابطة الشرعية والزخم الكبيرين، وشكرا لكم.
كوركيس أوراها منصور - اقتباس :
رد: الرابطة الكلدانية وأزمة المفاهيم والاعلانات « رد #6 في: 11.06.2015 في 12:46 » الاخ والصديق العزيز د. عبدالله رابي مرقس المحترم أشكرك من صميم قلبي لدعوتي لحضرتك الكريم للاطلاع على رائيك حول ما نشره اعلام البطريركية بشان الرابطة الكلدانية والتساؤلات التي طرحتها في مقالتي الموسومة ( من اجل مؤتمر تأسيسي ناجح للرابطة الكلدانية العالمية ) http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=782746.0 لاني كنت على قناعة ان ما سيسطره قلمك سيصب في خدمة ومصلحة الرابطة الكلدانية .. طرحك جميل ومتزن أبتعد عن مجاملة رجل الدين والعاطفة و اوضح الارباك في البطريركية الكلدانية .. اخي د. عبدالله النظام الداخلي المنبثق من السينودس الكلداني هو الاساس لانه خرج بعد ان تبناه أساقفة السينودس أي انه من مقررات السينودس ؟؟ فمن غير المنطق أن يلتزم السينودس بمقررات معينة ويغض الطرف عن مقررات اخرى ؟؟ وخاصة لطالما سمعنا انه على الجميع الالتزام بمقررات السينودس وخاصة بمسألة أبرشية مار بطرس ؟؟ هذا الامر ان دل على شيء يدل على الازدواجية في التعامل مع مقررات السينودس وما تبناه الاباء الاساقفة http://saint-adday.com/permalink/7071.html التعديلات والمقترحات ترسل وتناقش عليها وهذا ماقمتم به في ديترويت مع سيادة المطران مار أبراهيم أبراهيم جزيل الاحترام وتضع النقاط على الحروف عليها في المؤتمر التأسيسي أسعدني أن يكون سيادة المطران ابراهيم أبراهيم من رجال الاكليروس الكلداني الذي يبدي مرونة ومساحة واسعة للعلماني الكلداني وياريت أن تتنشر تجربة المطران أبراهيم ابراهيم على جميع شرائح الاكليروس الكلداني تقبل تحياتي اخي وصديقي العزيز د. عبدالله رابي مرقس متمنيأ التوفيق سيزار ميخا هرمز - اقتباس :
رد: الرابطة الكلدانية وأزمة المفاهيم والاعلانات « رد #7 في:11.06.2015 في 18:27 » الأخ العزيز الدكتور عبدالله رابي المحترم
السادة المتحاورون الكرام
تحياتي للجميع.
بداية أشير الى المثل القائل اتّفق العرب على أن لا يتّفقوا والكلدان ليسوا استثناءاً من هذه القاعدة ان لم تكن تنطبق عليهم بصورة أدقّ .
كتبنا الكثير عن الرابطة الكلدانية التي يتمنّى كل كلداني مخلص أن يتمّ تأسيسها بأسرع وقت لكونها حاجة ملحّة لأسباب كثيرة تمّت الاشارة اليها سابقاً ولا حاجة للاعادة.
هناك معوّقات أخشى أن تؤدّي بالرابطة الكلدانية (دون أيّة اضافة الى الاسم) الى أن تولد ولادة قيصرية وأن توضع في غرفة الانعاش فور ولادتها ومن تلك المعوّقات ما يلي:
- حصول عدم وضوح رؤية لدى المطالبين بتأسيسها أو المتداخلين حول الموضوع بشكل عام عن الغاية الفعلية لتأسيس الرابطة . هل هي قومية أم طائفية أم وطنية؟.
- حدوث ارباك في مسوّادت النظام الداخلي للرابطة الذي يتعرّض الى تغييرات جوهرية متعاقبة والسبب الرئيسي بحسب تقديري الشخصي هو اناطة اعداد النظام الداخلي منذ البداية بأشخاص ليست لديهم خبرة كافية بمثل هذه المواضيع.
- اصرار البعض على ربط تأسيس الرابطة الكلدانية بمقرّرات مؤتمرات فئوية سابقة تمّ عقدها لأغراض تكتّلية وقومية تغلب عليها النعرة التعصّبية ولا تنسجم مع آراء جميع الكلدان أو محاولة جعلها مفتوحة للجميع وهو الأمر الذي يفقدها القيمة المرجوّة من تأسيسها.
- عدم تحديد من يحقّ له الانتساب الى الرابطة بصورة واضحة ووضع شروط غير عملية لهذا الانتساب خلق جوّاً ملائما للكثير من السجالات التي يتمنّاها المشككون الذين يتمنّون وأد المشروع قبل ولادته.
لكوني أحّد المؤيّدين وبقوّة لتأسيس الرابطة فانّي أرى أن تكون الرابطة على الشكل التالي:
1- الرابطة الكلدانية مؤسسة خاصّة بالشعب الكلداني يمكن أن ينتمي اليها كل من يؤمن بانتمائه للقومية الكلدانية وان كان غير مسيحي وكلّ منتمي الى الكنيسة الكلدانية من القوميات الأخرى علمانياً كان أم رجل دين بصفته الشخصية.
2- الشرط الأساسي لانتساب العضو هو أن يكون مثقّفاً ومشهود له بحسن الأخلاق تتمّ تزكيته من قبل اثنين من الأغضاء.
3- أن يكون هناك تعاون وتنسيق بين الرابطة الكلدانية ورئاسة الكنيسة الكلدانية ويستبعد من العضوية كل شخص يثبت وقوفه ضدّ المبادئ الأساسية للكنسية.
4- لا تشارك الرابطة في الأمور السياسية بشكل مباشر ولكنّ يبقى من واجبها التوجيه والتنسيق مع المنظمّمات السياسية الكلدانية لما فيه الخير العام للكلدان .
5- أن تكون للرابطة هيئة رئاسية مؤلّفة مما لا يقلّ عن ثلاثة أعضاء لتسيير أمورها منتخبة لمدة 4 سنوات قابلة للتجديد كهيئة أو كأعضاء منفردين .
6- الأمور الادارية والتنفيذية يمكن تحديدها في الاجتماع التأسيسي أو اعادة النظر بها في الاجتماعات العامّة في السنوات اللاحقة.
وأخيراً أرجو الموفّقية لرئاسة كنيستنا الكلدانية ولكلّ الناشطين الذين سيشاركون في الاجتماع التأسيسي للرابطة بغية الوصول بالمولود الذي طال انتظاره كثيراً الى برّ الأمان.
- اقتباس :
رد: الرابطة الكلدانية وأزمة المفاهيم والاعلانات « رد #8 في: 12.06.2015 في 03:23 » أعتقد النقاط الستة التي طرحها الأستاذ عبد الأحد سليمان ، مطلوب أخذها بنظر الأعتبار كونها أكثر موضوعية ، والشعب الكلداني يتقبلها ، لذا على المهتمين بالرابطة والمعنيين بأقامتها وتنفيذ تواجدها ، الأستفادة التامة من جميع الآراء التي تخدم قضية شعبنا الكلداني ورابطتنا القومية الكلدانية بعلمانيتها المعهودة والمطلوبة. منصور عجمايا - اقتباس :
رد: الرابطة الكلدانية وأزمة المفاهيم والاعلانات « رد #9 في: 12.06.2015في 03:49 » أخي ناصر ... لا بأس ولكـن يجـب أن تـوفـق بـين : 1- الشعـور بالإنـتـماء القـومي الكـلـداني والقـبول بمبادى الكـنيسة ... وحـتى لا تـكـون الأمور غامضة من قـصـدي / أفـرض أن إبن الناصرية ( المشار إليه ) أراد الإنـتماء إليها ... كـيف سيتعامل مع تـوجهات الكـنيسة ؟ هـل يرفـضها ، هـل يؤيـدها ؟ هـل يسكـت إزاءها ؟ . 2- شروط الإنـتساب .. إذا رُفِـض أحـد يجـب أن يـبـيّـنـوا الأسباب ، وإلاّ لا يمكـن أن يُـرفـض أحـد بغـموض ............ وبالمناسبة لستُ أتـكـلم عـن نـفـسي . 3- لا أعـتـقـد أن هـناك مَن يقـف ضد المبادىء الأساسية للكـنيسة ( وبصورة عامة حـتى الملحـد لا يقـف ضدها ) ... بشأن التعاون مع الرئاسة الكـنسية ، ما نـوعه وإلى أي مـدى ؟؟ وإلاّ صارت الرابطة تحـت وصاية الكـنيسة وهـذا نـكـره البطريرك نـفـسه . 4- سـواءاً تـشارك أو لا تـشارك الرابطة مع التـنـظيمات السياسية الكـلـدانية .. أبـشرك بأنه لن تـعـد هـناك تـنـظيمات ! لماذا ؟ لأن ﭼـبـيـر الـﮔـوم ينـصح بالإنـتـماء إليها .. وقـد كـتبتُ له : ماذا بقي من حـزبك إذن ؟ 5- الهـيئة الرئاسية قابلة للتجـديـد مرة واحـدة (( لا أكـثر )) كي لا تـصبح دكـتاتـورية بالطابـو . 6- كل الأمور قابلة للتغـيـيـر ولكـن نحـو الأفـضل وليس حـسب المزاج . - اقتباس :
رد: الرابطة الكلدانية وأزمة المفاهيم والاعلانات « رد #10 في: 12.06.2015 في 05:07 » شكرا أخ مايكل على هذا التوضيح الدقيق بالتأكيد نحن مع جميع ملاحظاتكم وجلها أيجابية في خدمة الرابطة والشعب الكلداني توضيحاتك مهمة جداً بموجب مقترحات الأخ والأستاذ عبد الأحد سليمان تقبل والقراء الأعزاء تحياتنا أخوكم ناصر
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان
يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان
من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان
To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan
You can put lipstick on a pig but it is still a pig
To Kanna & Aghajan
IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE, YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI, TURKEY & URMIA, IRAN ياوطني يسعد صباحك متى الحزن يطلق سراحك | |
|