الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9597 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| |
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9597 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: المتاجرة بالمبادئ والأخلاق وحرية الكتابة والنشر./عبدالاحد سليمان بولص 26/11/2015, 6:40 am | |
| - اقتباس :
رد: المتاجرة بالمبادئ والأخلاق وحرية الكتابة وانشر. « رد #1 في: 25.11.2015 في 12:37 » الاستاذ عبد الاحد سليمان بولص المحترم تحيه طيبه شخصيا, أتفهم جيدا ما يخفيه نقدكم هذا من ألم وضجر , وانا اشارككم عين الالم والخيبة التي تسببها بعض حالات انفلات الاقلام وان كانت قليله لكن الذي تخلفه وراءها يحز بالنفس ويثير اكثر من سؤال . كي أختصر الفكره التي اجد فيها جزءا مهما من حل الإشكال, فقد سبق وطلبنا من المشرفين المحترمين في الموقع, كونهم أولى من غيرهم في فرض وتطبيق تعليمات الموقع الانضباطيه المنصوص عليها في النظام وسريانها على الجميع من دون استثناء, لكن ما زالت هناك حالات لم تتم معالجتها طبقا لما موجود في النصوص , لذا يبقى الامر متروك للاخوه المشرفين ولوقتهم الذي ربما لا يتسع بالقدر الذي تتطلبه المتابعه الجاده وبالصوره التي نطمح اليها كقراء وكتاب. اما الجانب المتعلق بالكاتب وبما يكتبه, فتلك مسأله لها علاقه بشخص الكاتب و بالهدف الذي يكتب من اجله وبمدى وعيه واقتناعه باهمية اناقة الاسلوب , لكني أعود واقول بان حسم الأمر يبقى بيد المشرف المخول بتطبيق نص النظام المثبت متى ما تطلب ذلك. شكرا جزيلا على اشاراتكم وتقبلوا خالص تحياتي - اقتباس :
رد: المتاجرة بالمبادئ والأخلاق وحرية الكتابة والنشر. « رد #2 في: 25.11.2015 في 16:48 » الاستاذ القدير عبد الاحد سليمان المحترم تحيه واحترام استاذي العزيز, هي المصداقيه... نعم هي المصداقيه - فالكتابه التي تستند على المصداقيه تفرض مقبوليتها وان تباينت وجهات النظر فيها, اما التي لا تستند على المصداقيه فمن المستحيل ان تكون نابعه من قناعات ثابته وقيم عليا. ولذلك ترى الكتاب الذين تخلو كتاباتهم من المصداقيه تكون كتاباتهم متقلبه ومتناقضه دون وعي الكاتب مهما حاول فبركتها. ولكن الخوف ليس من هؤلاء لأن اوراقهم كما يقال سريعة الاشتعال ولذلك ليس لديهم عمر طويل لدى اصحاب القيم المثلى, وانما الخوف من الكتابات الموجهه فقط لخلق الشغب والهاء الشعب عن القضايا المهمه ولذلك ترى مقال غير ذات قيمه موجه او مدفوع الثمن يخلق ثوره من الاراء والمداخلات والسجالات التي لاتخدم شعبنا المتألم في حين مقال او مقترح صادر من قاعده مخلصه وصادقه يبذل كاتبه الكثير من الجهد والوقت لا يلقى تفاعل مع الشعب لان الاغلبيه مشغولون في صراع مستميت لا يرون سوى تسقيط الاخرين وابراز عضلاتهم على الاخرين. ولقد اصاب ومازال يصيب الكثير من مفكرينا المخلصين الاجلاء نوع من الشعور بالاحباط او التعب نتيجه لما تلاقيه كتاباتهم من صدى ليس على مستوى ما يتوقعونه لدى الشعب.
في الاخير, بصراحه استاذنا العزيز, كان لنا نقد بسيط فيما يخص الفقره الثانيه من مقالكم الكريم حول من كان او حتى ما زال منتمي الى الاحزاب الامميه او الشموليه كما سميتموها لكون اكثر ما يهمنا اليوم هو عبور شعبنا لمحنته الحاليه بدلا من تحديد المواقف القوميه, ولكن هو رأيكم وعلينا احترامه. عذرا للاطاله.... مع كل التقدير نذار عناي - اقتباس :
رد: المتاجرة بالمبادئ والأخلاق وحرية الكتابة والنشر. « رد #3 في: 25.11.2015في 19:22 » اخي العزيز عبدالاحد سليمان حفظكم الرب بعد التحية والسلام شكراً لهذه المقالة الهادفة عن الأخلاق والحياة والسلوك القويم وغيره. هناك فضائل عامة توضّح وتُميّز الأنسان السوي الناضج عن غيره وهي التي تكون دليل حياته وافعاله وكتاباته، من هذه الفضائل التي يتمتع بها هذا الأنسان: المحبة والصدق والأخلاص والشعور بالمسؤولية واحترام الأكبر سناً والأفهم علماً والتضحية من اجل الغير والمثابرة والمساعدة والرحمة والكرم ونقاء القلب وصفاء النية وعدم الجشع والغضب والمُتاجرة بالمباديء وغيرها. من خلال هذه الفضائل تتوضّح شخصيته التي تتقوّى بمرور الوقت نحو النضوج الأنساني الكامل. ماذا تترجى من الأنسان الذي لا يُعير الأهمية لهذه الفضائل، او بالأحرى ينكرها ولا يرغب سماعها؟ كيف سيكون حاله وتصرفاته في المجتمع؟ سيتصرف هذا الشخص بدون قواعد اخلاقية، ولا مانع لديه القيام باعمال لا انسانية مملوءة بالخطايا والرذائل تجاه مَنْ يُخالفه الرأي أو لا يتماشى مع تطلعاته. هكذا نجد الآن التجاوز والتطاول والأنفلات الفكري والثرثرة في بعض المواقع. مثل ما تفضّلت، يدّعي البعض الأيمان والحرص على المباديء والقومية وينشرون مواضيع ايمانية، ومن جهة اخرى نرى خروج اقذر الكلمات من افواههُم! انه الأنحطاط الأخلاقي ليس إلا. البعض يتوقع بانه ينشر الخير والمودّة إذا تكلّم على ابن جلدته، ويعرف جيداً بأن عمله خاطيء، ولكنه يتفاخر بأنه يعطي للآخرين انتاجاً غزيراً ذو فائدة حتى لو كتب يومياً مقالة. ليّفكّر كلّ واحدٍ منا ويفحص ضميره وما ينبغي أن يكتبه لفائدة شعبهِ بمسؤولية صادقة. لا يهمّك الدرك الواطيء الذي وصل اليه البعض ولا يهمّك ما يكتبون لأن العيون تقرأ وتعلم وتميّز بين اصحاب المباديء الثابتة وغيرهم. تقبل تحياتي والف شكر لك مرة اخرى. اخوكم مسعود النوفلي - اقتباس :
رد: المتاجرة بالمبادئ والأخلاق وحرية الكتابة والنشر. « رد #4 في: 25.11.2015 في 19:25 » انا شخص اكره الكتابة بالعربية ولهذا لم اشارك في اي منتدى بالعربي. عندما دخلت هذا المنبر فكان ذلك على اساس ان موقع عنكاوا ينشر مواضيع عن اخبار ابناء شعبنا. ومن ثم ينبغي مناقشتها في المنبر الحر لكونه مفتوح للردود والتعليقات وكتابة المواضيع.
الا انني منذ يوم دخولي هذا المنبر لم اجد سوى مواضيع التي هي في اغلبيتها الساحقة عبارة عن زبالة. 80 % من المواضيع كانت عن التسميات التي يجريها المناضلين الانترنيتين العاطلين عن العمل في الخارج واللذين ياكلون لقمة عيشهم بالاعتماد على الاخرين. وعندما قمت بالبحث عن المواضيع القديمة وجدت ان صراعهم هذا يمتد الى سنوات طويلة. فالمواضيع قبل عشرة سنوات كانت تحمل نفس القتال الديجتالي حول التسميات. انا كنت اتمنى لو ان هؤلاء كلهم لم يكن لهم وجود بايولوجي وفيزيائي على الكرة الارضية. فوجودهم مضر ليس فقط لنا وانما مضر للبشرية ايضا.
هذا كان عن ال 80 % من المواضيع. هناك ايضا 19.5 % من المواضيع الاخرى التي كلها عن زوعا. بحيث انني اليوم لم اعد اطيق سماع كلمة زوعا, فهي تصيبني بالتقيوء. اصبحت احتقر هذه الكلمة , لم اعد اطيق سماعها. لا ارى سوى طريقة عروبجية في اعادة نفس المواضيع ونفس السطور ونفس التعليقات لمليون مرة, هذه يمارسونها بطريقة العرب ظنا منهم بان كثرة الاعادة ستجعلهم على حق في كل شئ. وهذا ناتج بالفعل بسبب الغباء والتخلف.
يبقى 0.5 % من المواضيع التي هي حقيقة تتحدث عن مواضيع ابناء شعبنا الحقيقية كوضع اللاجئين في عمان وفي شمال العراق الخ من التهديدات حول سهل نينوى وغيرها.... ولكن هذه المواضيع هي اقل المواضيع التي يتم الاهتمام بها. فعدد المشاهدات لها قليلة للغاية والمشاركة فيها معدومة
القول بان ادارة منتدى بامكانها ان تجبر كل هؤلاء بان يتغيروا سيكون ايضا عندها بالامكان القول بان الحكومة العراقية بامكانها ان تجبر كل العراقيين بالقبول بحقوق الانسان واحترامها. ولكن لان هكذا اجبار غير ممكن , فنقول بان الحكومة تستطيع اذن ان تلعب ليس دور المشرف بل دور المرشد الموجه, بان تقوم بتغيير المناهج المدرسية والطريقة الاعلامية الخ. ولان هناك من ابناء شعبنا من يمتلك اللاثقافة العروبجية فانه بنفس الطريقة كان يمكن لادارة المنتدى ان تتخلى عن دور المشرف لتلعب دور المرشد بان تغلق باب ان يكون بامكان اي شخص فتح موضوع, بان يفتح هكذا مرشد بنفسه المواضيع ويترك فقط باب التعليقات والردود مفتوحا. هذه كطريقة لتوجيه اهتمام الكتاب والقراء الى المواضيع الهامة لابناء شعبنا.
الان نلاحظ بان هذا المنبر فقد كل معنى له. فهو بالنسبة الى ادراكي الخاص عبارة عن منبر عديم المعنى. وانا كنت قد تركته لفترة لهذه الاسباب وافكر الان بتركه بشكل نهائي. - اقتباس :
رد: المتاجرة بالمبادئ والأخلاق وحرية الكتابة والنشر. « رد #5 في: 25.11.2015 في 20:30 » الأستاذ شوكت توسا المحترم
شكراً على المداخلة الجميلة وأقدّر عالياً مشاركتكم للألم الذي أشعر به جراء تصرّفات البعض الذي وان كان قليلاً كما تفضّلت الا أن متابعيه كثيرون وللأسف بدليل كثرة المداخلات والمتابعات لمواضيع نعتبرها نحن سطحية وغير ذات فائدة.
دور المشرف مهمّ بخصوص ما ينشر لكنّ الكمّ الهائل من المداخلات يجعل مهمّته صعبة للغاية خاصّةً في منتدى أسمه (المنبر الحرّ) والتقصير بحسب رأيي يأتي من جانب الكتّاب والمتداخلين الذين يفتقر الكثيرون منهم الى فهم معنى الحرية ويسمحون لأنفسهم بالتجاوز عليها . يبقى هذا الموقع افضل من بعض المواقع الأخرى التي فتحت الباب على مصراعيها دون أدنى رقابة على ما ينشر والمفروض بمن يعتبر نفسه كاتباً أن يكون قد وصل الى درجة من النضج تجعله يَحتَرِم حتّى يُحتَرَم دون الحاجة الى مراقب أو مرشد كما هي الحال مع أطفال الروضة.
مع تقديري واحترامي الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!! | |
|