منتديات كلداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات كلداني

ثقافي ,سياسي , أجتماعي, ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسيةالكتابة بالعربيةالكتابة بالكلدانيةبحـثمركز  لتحميل الصورالمواقع الصديقةالتسجيلدخول
 رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة  رأي الموقع ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة
رَدُّنا على اولاد الزانية,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةقصة النسخة المزورة لكتاب الصلاة الطقسية للكنيسة الكلدانية ( الحوذرا ) والتي روّج لها المدعو المتأشور مسعود هرمز النوفليالى الكلدان الشرفاء ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةملف تزوير كتاب - ألقوش عبر التاريخ  ,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةمن مغالطات الصعلوگ اپرم الغير شپيرا,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورةدار المشرق الغير ثقافية تبث التعصب القومي الاشوري,,لقراءة الموضوع اكبس على الصورة

 

 في لقاء عن مرحلة ما بعد انضمامه الى الكنيسة الكاثوليكية مار باواي سورو: من أطراف الكنيسة الى قلبها/تحقيق: الأب نويل فرمان السناطي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كلداني
(داينمو الموقع)
(داينمو الموقع)
كلداني


في لقاء عن مرحلة ما بعد انضمامه الى الكنيسة الكاثوليكية مار باواي سورو: من أطراف الكنيسة الى قلبها/تحقيق: الأب نويل فرمان السناطي Uouuuo10
في لقاء عن مرحلة ما بعد انضمامه الى الكنيسة الكاثوليكية مار باواي سورو: من أطراف الكنيسة الى قلبها/تحقيق: الأب نويل فرمان السناطي Awsema200x50_gif

في لقاء عن مرحلة ما بعد انضمامه الى الكنيسة الكاثوليكية مار باواي سورو: من أطراف الكنيسة الى قلبها/تحقيق: الأب نويل فرمان السناطي Tyuiouyفي لقاء عن مرحلة ما بعد انضمامه الى الكنيسة الكاثوليكية مار باواي سورو: من أطراف الكنيسة الى قلبها/تحقيق: الأب نويل فرمان السناطي Ikhlaas2في لقاء عن مرحلة ما بعد انضمامه الى الكنيسة الكاثوليكية مار باواي سورو: من أطراف الكنيسة الى قلبها/تحقيق: الأب نويل فرمان السناطي Goldفي لقاء عن مرحلة ما بعد انضمامه الى الكنيسة الكاثوليكية مار باواي سورو: من أطراف الكنيسة الى قلبها/تحقيق: الأب نويل فرمان السناطي Bronzy1في لقاء عن مرحلة ما بعد انضمامه الى الكنيسة الكاثوليكية مار باواي سورو: من أطراف الكنيسة الى قلبها/تحقيق: الأب نويل فرمان السناطي Shoker1

البلد : العراق
مزاجي : احب المنتدى
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8517
تاريخ التسجيل : 16/06/2010
الموقع : في قلب بلدي المُحتَل
<b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : طالب جامعي

في لقاء عن مرحلة ما بعد انضمامه الى الكنيسة الكاثوليكية مار باواي سورو: من أطراف الكنيسة الى قلبها/تحقيق: الأب نويل فرمان السناطي Empty
مُساهمةموضوع: في لقاء عن مرحلة ما بعد انضمامه الى الكنيسة الكاثوليكية مار باواي سورو: من أطراف الكنيسة الى قلبها/تحقيق: الأب نويل فرمان السناطي   في لقاء عن مرحلة ما بعد انضمامه الى الكنيسة الكاثوليكية مار باواي سورو: من أطراف الكنيسة الى قلبها/تحقيق: الأب نويل فرمان السناطي Alarm-clock-icon30/11/2016, 8:27 am

Nov. 29, 2016


في لقاء عن مرحلة ما بعد انضمامه الى الكنيسة الكاثوليكية مار باواي سورو: من أطراف الكنيسة الى قلبها/تحقيق: الأب نويل فرمان السناطي FrNoelFarman

تحقيق: الأب نويل فرمان السناطي




في لقاء عن مرحلة ما بعد انضمامه الى الكنيسة الكاثوليكية مار باواي سورو: من أطراف الكنيسة الى قلبها/تحقيق: الأب نويل فرمان السناطي 29_Mar1

أود أن أشكر إدارة الموقع البطريركي، لنشر الجزء الأول من هذه المقابلة، عن موضوع غير مألوف في التاريخ الحديث للكنيسة الكلدانية، اكتنفه لسنوات نوع من الكتمان. وأنه حان الوقت بأن يكون من حق المؤمنين استجلاءه، وأن يسلط المطران باواي الضوء على انضمامه من كنيسة المشرق الآشورية الى الكنيسة الكاثوليكية- الكلدانية، فيعرض ذلك، ضمن توثيق للتاريخ، من قبل المعني مباشرة، بما أمكن من موضوعية وشفافية، مع الاحترام اللازم لمختلف الجهات.
وبعد نشر الجزء الأول، أعبر عن ارتياحي، لما توسمته من تعامل راقٍ مع الموضوع من جهات عدة.
ولعلي اليوم ألخص الجزئين من المقابلة بالقول: إن ما تجشمّه الرجل فيما عبره من أمواج، كما جاء في الجزء الاول، لن يكون أقل تجشّما في رحلة أخرى من الصبر والانتظار، بعد مرحلة الانضمام. هذا ما سيعرضه الجزء الثاني والاخير من الحوار مع مار باواي النائب الاسقفي العام في أبرشية مار بطرس في سان دييغو- كاليفورنيا، حيث يتناول علاقات البطريركية وابرشية مار بطرس، وملاحظته عن الخصوصية القومية في الكنيسة الكلدانية، مع استقرائه للعلاقة بين الفاتيكان وكرسي بابل الكلداني في عهد البطريرك لويس ساكو.

وأذكر ثانية ان المقابلة اجريت خلال الزيارة الشخصية التي قام بها المطران باواي سورو مؤخرا إلى كالكري مع الشماس المهندس عزيز رزوقي، الذي حضر المقابلة، وهو رئيس شمامسة في أبرشية سان دييغو، ويتنقل بانتظام الى مدينة اغترابه الأولى كالكري حيث يتابع أعماله ويخدم أيضا الليتورجية الكنسية في خورنة القديسة مريم للكلدان، ضمن جماعته الاصلية في بلاد الانتشار، وتوفر له أن يعبر عن انطباعه في نهاية المقابلة.


مسار العلاقة بين البطريركية وابرشية مار بطرس
في البدء عرضت على مار باواي ما عرفته من خلفية العلاقة بين البطريركية وابرشية مار بطرس بالقول:
* سيدنا مرت ابرشية مار بطرس، بمراحل شهدت شيئا من الاحتكاك مع البطريركية. منه موضوع طقس القداس، سواء التجريبي الذي كانت أبرشية مار بطرس قد اتبعته بشكل انفرادي ثم استمرّت على ذلك حتى بعد صدور النسخة المؤونة الاخيرة. هكذا سيادتك عشت مرحلة، كان فيها هذا التباعد وطالت لحد معين حتى جاءت المرحلة الجديدة بعد تقاعد رئيس الابرشية السابق مار سرهد جمّو. صارت هذه الانتقالة إذ كنت صاحب القرار في مرحلة استحضارية، لحين مجي المدبر الرسولي، ورأيناك على رأس المستقبلين. وعلمت من جانبي، أنه صار تنسيق ايضا مع الشماس عزيز، رئيس الشمامسة الذي كان في حينها في كالكري، وكان استقبال حافل وحميم وجماهيري من المطار الى الكنيسة. وسيادتك ايضا تكلمت بتوازن طيب، وقارنت بين مرحلتين: قيّمت من جهة، عطاء المطران السابق عبر سنوات خدمته، وكذلك ركزت على الحالة الجديدة والارتباط مع البطريركية. اذا امكن، سيادتك، تكلمنا عن هذا موضوع العلاقة بين البطريركية وابرشية مار بطرس.

مار باواي: أجل صار تطوّر في الموضوع وأقول: إن الطريقة التي افهم فيها الكنيسة وأفهم نفسي، مما يؤدي إلى تفاهم مطابق ومتبادل، هو ان الكنيسة تعطي سلطة روحية للمطران فيعدّ خليفة الرسل وذلك عن طريق الفاتيكان وعن طريق الرسامة الاسقفية وعن طريق البطريركية. ومن خلال السلطة الممنوحة للمطران سرهد كرئيس ابرشية مار بطرس، استقبلنا في الكنيسة، وعن طريقه قدّم ملفي كمطران يعيش في رقعته، الى السنهادوس والى الكرسي الرسولي. فكان حالي معه حال الضيف. هناك رأيت أنه ليس من حقي ان اتصرف حسب ما اريد. كضيف، سأكون قبل كل شيء ضيفا عندك مستمعا إليك وإلى إرشاداتك وطلباتك، مما يجعلني جزءًا من الادارة والعائلة الكنسية الموجودة في هذا الواقع…


ما نوع السلطة بين اسقف الغرب واسقف الشرق
الأب نويل: سيدنا، ما هي يا ترى السلطة التي يأخذها المطران الشرقي المقيم في الغرب في كنيسة ذات خصوصية بطريركية؟ هل تختلف عن السلطة التي يمارسها كل مطران لاتيني؟ فهل نحن لأننا من كنائس بطريركية، يختلف اساقفتنا عن الاساقفة اللاتين؟
مار باواي: حضاريا وثقافيا نعم أعتقد اننا نختلف. ففي بداية الحديث تكلمنا عن العقلية الغربية والعقلية الشرقية. أرى أن الغربيين اهدأ واسهل، حتى اذا كان اختلاف بينهم، كما رأينا (اعتناق الخورنة الانلكليكانية للنهج الكاثوليكي في كالكري) الا أننا نحن الشرقيين طبيعتنا تختلف فهي اكثر عاطفية. الأمر الآخر، هو أن الكنائس البطريركية الشرقية الكاثوليكية، صار لها مدة من السنين تسعى لأن تعالج موضوعًا ملحا، وهو الحق القانوني للكنائس الشرقية عن اسلوب تعامل الابرشيات في الرقعة البطريركية مقارنة بالابرشيات الموجودة خارج الرقعة البطريركية في بلاد الشتات، المهجر. يوجد نوع من الاختلاف في نقاط معينة. إذا عولج هذا الاختلاف، تتبدل العقلية شيئا فشيئا وتتقارب. عندئذ باعتقادي لن يكون هناك فرق، واعتقد هذا ما تحتاج اليه كنيستنا الكلدانية ونأمل ان يتم التوصل إليه. واعرف أنه توجد محاولات جدية من الكنيسة الكلدانية كما من بقية الكنائس الشرقية، ضمن مجامعها البطريركية، لحل هذه المشكلة، وهي أن تكون ثمة قوانين موحدة لجميع الابرشيات، فلا يكون هناك ما يشبه مرجعيتين، بل مرجعية واحدة، مما يؤدي الى ازدهار افضل.
الاب نويل: لعل ما يعزز ضرورة القوانين الموحدة لجميع الابرشيات مع البطريركية، هو أن الأسقف ينتخبه السينودس ضمن البطريركية والكاهن ايضا يعين بالتنسيق مع البطريركية.
مار باواي: هذا مؤكد، وهذه القوانين الموحدة من شأنها، ألا تعطي أي تبرير أو تفكير انفصالي. ومن المؤكد أن فكرة الانفصال هي عندي مثل الهرطقة، فهي من ثم خطأ في خطأ. هذا الاعتقاد راسخ عند شخص مثلي ضحى بكل شيء، حتى يجئ الى الكنيسة الكاثوليكية. لا يمكن القبول بذلك، مهما كان السبب، ليس فقط ذلك، فأنا سأبقى اظل الى آخر يوم من حياتي في كنيستي الكلدانية الكاثوليكية.
العلاقة بين الفاتيكان وكرسي بابل، في المجالات الادارية والمتنوعة   والجهود البطريركية في تحديد هذه العلاقة
وسألت المطران باواي عن مستجدات العلاقة بين الفاتيكان والكرسي البطريركي، في ضوء الظروف مع ابرشية مار بطرس، فأجاب:
مار باواي: بشأن هذه العلاقة، فإن الظروف بين البطريركية وابرشية مار بطرس هي مثال لما سأورده. فقد اخذ الموضوع تقريبا سنتين. والان أرى، بحسب فهمي أن الفاتيكان قرر من خلال المجمع الشرقي، ان يقرّب فكرة قراراته اكثر الى خط القرارات البطريركية الكلدانية، وهذا شيء جيد. إذ سوف نسمع النداء الواحد الموحد لا يوجد ايكو (صدى) ولا تناقض بالقوانين التي نقرأها ونسمعها والتوجيهات التي تأتينا من البطريركية ومن الفاتيكان. فبقدر ما نكون شخصية موّحدة، هذا الافضل لنا وأكثر صحية. حتى وان كان هناك شيء لا يعجبني، سأقبله بوضوح، ولن يكون هناك التباس ولا يؤدي بي أو بغيري إلى أي ضياع، وقد لمست هذا التقارب، من خلال جهود حثيثة للبطريركية بهذا الاتجاه وبما يتيح لنا أن نتطلع بأن القوانين التي تدير الابرشيات خارج الرقعة الجغرافية البطريريكة ستكون أقرب الى الأبرشيات في الداخل.
* لعل هذا، يا سيدنا، سيوصلنا الى الفكرة التي تقرّبنا إلى الخطوات التي قمت بها، ما بين واقع كنت فيه كضيف وكنت تتعامل ضمن سلطة محلية وما بين فترة الاسبوع، الفترة الانتقالية…
مار باواي: نعم خلال اسبوع واحد كنت الشخص الذي يتخذ القرار: من إعلان تقاعد سيادة مار سرهد الى حيث عرفنا بوصول سيادة مار شليمون كمدبر رسولي. بهذا الاسبوع حيث كنت النائب الاسقفي، القرار الذي اتخذته كان كالآتي: نحن كنيسة كاثوليكية، ومئة بالمئة سوف نطبّق القوانين الكنسية التي تأتينا من الكنيسة الكاثوليكية، جاءتنا من البابا، منطلقة من المجمع السنهادوسي الكلداني الدائم في العراق، وعن طريق البطريرك وبقيادته وصلت الى روما، لهذا عند استقباله قلت: نحن كاثوليك كلدان، وإننا من قبل كل الكهنة والخورنات، نقدم طاعتنا الى قداسة البابا الى غبطة البطريرك واليك يا المدبر الرسولي. لا يمكن أن يشتغل الحال بغير طريقة.
الأب نويل: مع تقديم الشكر للراعي السابق، وتشبيه ذلك بالحالة العائلية…
مار باواي: نعم بالضبط لقد تذكرتَ كلماتي. أول شيء تشكر وتودع القديم ثم تستقبل الجديد. وتشبيه ذلك كما يحصل في العوائل من تجديد الحياة: الطفل الذي يولد، تقريبا تكون ولادته قريبة من رحيل الجد أو الجدة. إنهم يرحلون حتى يتركوا المكان للطفل ليحلّ فيه. هذا ايضا يحصل في كنيستنا ونحن ما نقدر أن نكون مؤمنين بيسوع اذا نحن لا نكون مؤمين بكنيستنا من خلال تواتر رجالاتها مطارنتها، بطاركتها وبابواتها وهم خلفاء الرسل.
مع المصاف الاسقفي
* بعد هذا، ما هو الدور في هذه المرحلة الجديدة الذي تتطلع للقيام به ضمن المصاف الاسقفي في الكنيسة الكلدانية؟
مار باوي: المصاف الاسقفي للكنيسة الكلدانية هو المصاف الذي من كل قلبي، اردت الانتماء اليه، عندما قبلت اللاهوت الكاثوليكي والعقيدة الكاثوليكية، في كنيستي التي بالتأكيد هي الكنيسة الكلدانية. فأنت لا تقدر ان تكون مجرد كاثوليكي عام، يجب أن تكون متجسدًا في احد طقوسها، احدى كنائسها الخاصة، وانا قانونيا انتمي الى هذه الكنيسة وكمطران هذا كان الحال. ولكن لأسباب بشرية لم افهمها في البدء، وبعدئذ فهمتها، لأسباب قد تعود الى سوء معين من تصرفاتي او أي شيء آخر، فإن قضية قبولي في هذا المصاف، اخذت فترة طويلة، كانت فترة جدا مظلمة لي شخصيا كرحلة روحية من أطراف الكنيسة الى قلبها. هذا الذي اردته انا، بان أعتمد أن احتضن كأخ. أجل كانت هناك اسباب، صرت مع الوقت أفهمها وهي أنها قضية فرد مقابل كنيسة: شخص باواي سورو مقابل الكنيسة الاشورية الرسولية. وهذه بالفعل وجهة نظر مقبولة بل مهمة: لا تضحي بكنيسة كاملة لاجل شخص.
ويردف مار باواي في القول:
ولكن من جهة أخرى، كان عليّ أن أصبر، حتى تتبلور القناعة بمنطق. إذ كان ما درسته وفهمته من واقع، هو أن هذا الشخص هو الذي احبك، أراد أن يأتي معك وهو الذي طلب ذلك من كنيسته السابقة وجماعة محددة جاءت معه، ولكن تلك الكنيسة لم تقبل، والبقية من جماعتها لا يريدون. فقد صارت مبادرات كثيرة من قبل البطريرك والأساقفة، طوال السنوات الأخيرة، وكما قلت، الكنيسة الكلدانية بكل أحبارها توقفوا عن قبولي من أجل مبادرتهم، انا افهمها كمبادرة رائعة، خصوصا اذا كنت انا من الطرف الآخر. ولكن الطرف الآخر لم يقبل، وكنت أعرف ذلك، وأعرف لماذا لا يقبلون، إذ كنت جزءا منهم وأفهم عقلية الطرف الآخر.
تطلعات بشأن الكنيسة الشقيقة
وفي استرسال تحليلي، عن الطرف الآخر، الكنيسة الآشورية، يقول مار باواي:
– رأيي في هذا، أنه يحتاج إلى أن يصير تحوّل في العقلية لدى الكنسية عند الاثوريين، وفي القاعدة التي يبنون عليها، والتفهم الروحي الخاص بهم. كل هذا يمكن تلخيصه بما تحتلـّه القومية من حالة ضرورية وكبيرة لديهم لأن ثقافتهم الاجتماعية مبنية على ثقافة قومية. كما يمكنني أن ألاحظ بأنه، ولأسباب متنوعة، لم تحصل عندهم الفرصة التي صارت عند الكلدان في التعمّق الروحي، بنحو أوسع، وبنوع التعلق بربنا يسوع المسيح القديسين والعبادات والطقوس. ولكن من دواعي الارتياح أنه في الآونة الأخيرة، صارت نهضة معينة عندهم، قام لديهم كهنة واساقفة درسوا في الخارج وبانفتاح الى الرسالة الكنسية الشمولية، يوجد الآن أمل، والحمد لله، بأنه بعد كم سنة سوف يتبلور هذا الشيء من حيث التعمّق الروحي للكنيسة وإلى رسالتها في عالم اليوم، ولا بدّ أن يتم التعبير عن ذلك بنحو أو بآخر، بما في ذلك بحسب طريقتهم الخاصة وخصوصيتهم.
الكنيسة الكاثوليكية مع المنضمين اليها
إزاء هذا الواقع، ومن ناحية أخرى، على الكنيسة الكلدانية أن تحتفظ بحقها بـأن تحتضن اي واحد يريد أن يصير كلدانيا من حيثما أتى، كالكنيسة الكاثوليكية التي تقبل كل الناس الذين يأتون إليها، يحتفلون بقدومهم. رأيت قداسا، خلاله تعمذ كاتب مصري (الصحافي مجدي علام- 23 آذار 2008) في زمن البابا بندكتس احتفلوا به، البابا بنفسه عمّذه وتكلم عن الحدث الذي كان في عيد القيامة.
ثم أن الكنيسة الكاثوليكية احتفلت بعدد صغير جدا من الانكليكان، لما صاروا كاثوليك، كان عددهم اقل من عددنا عندما صرنا كلدان، احتفلوا بهم وأسسوا لهم نيابة ابرشية، ونظام اداري كنسي خاص بهم (فيكاريات – اورديناريت) وحتى الان يتكلمون عن الحدث بفرح واحتفال.
طبعا انا ما كنت لأنتظر ذلك بنفس الطريقة، فنحن كنيسة مضطهدة في العراق، بما فيه من حروب ومشاكل، وقلب الكنيسة الكلدانية على ظروف الكنيسة الاشورية. فلا انتظر نفس المعاملة، نحن عندنا خاصيتنا، ولكن في نهاية الأمر اترجى من ربي ومن كنيستي ان ينظروا إلينا كأناس مؤمنين، أخذنا خطوة ايمان راسخة. لهذا انت ستشاهدني في حياتي كلها لن اتراجع عن هذا الشيء لان التراجع عن الكثلكة وتراجعي عن الكنيسة الكلدانية هو تراجعي عن المسيح، هنا وبالضبط هنا، انا التقي مع ربي.
بين الجانب الروحي- الثقافي، وبين الجانب القومي
الأب نويل: فاذن سيادتك لاحظت في الكنيسة الكلدانية الجانب الروحي والثقافي، بينما ركزت على الجانب القومي في كنيسة المشرق الشقيقة، يا ترى ما هو تنظيرك للخصوصية القومية للكنيسة الكلدانية؟
مار باواي: هناك شيء تعلمته بالسنين الاخيرة، يلزمني أن اقوله هنا، أمانة للتاريخ. أذكر ان المطران سرهد أفهمني نقطة في هذا الموضوع إذ قال لي:
هناك فرق نظري. أما كيف يتبعوه من الناحية العملية، فهذا يعتمد على الأشخاص. الفرق نظريا بين العملية القومية في كنيسة المشرق، والعملية القومية في الكنيسة الكلدانية هو: (في كنيسة المشرق، العملية القومية هي ايضا عملية سياسية، بينما في الكنيسة الكلدانية، القومية هي عملية ثقافية…)
وعزز المطران باواي هذا الرأي بمثال عملي، قال: كنت، قبل مدة، مدعوا لاحتفال بالذكرى الاولى لتأسيس الرابطة في سان دييغو، حيث قال رئيس الرابطة المحلي كلمة أثبتت هذا الشيء: نحن رابطة وسنبقى رابطة ولن نتحوّل في يوم من الايام الى حزب كلداني. هذا مفتاح الفهم والمقارنة، لماذا؟
لأن بالثقافة، عندك حق أن تدافع عن حقوقك الوطنية وحقوقك الانسانية، هذه حقوق، الله اعطاها لك. لذلك نرحب بهذا التوجه، ونرحب بالرابطة ونباركها وبجهود البطريرك صاحب الفكرة والرؤية، وبما يشكل المعالجة تجاه اغلاط الكنائس الاخرى، مثل الكنائس الارمنية والاثورية. لقد تأثروا بذلك، والان نرى أن الكنائس الارثوذكسية الشرقية أدخلت السياسة في القومية بالكنيسة. نحن لا نقول لا للاحزاب، بل ان يكون للكلدان احزابهم وللاثوريين كذلك وغيرهم من مسيحيين. لكن ككنيسة، عندما تدّعي القومية، انت منطلقك هو فقط ثقافي لغوي تاريخي حضاري مع توجّه نبوي فتدافع عن المظلومين، عن الناس وحقوقهم. هذا هو الشيء الذي اراه اليوم في فكر غبطة البطريرك مار لويس ونحن فرحانين به، لهذا نرحب بالرابطة، الله يوفقهم، وهذا حقنا.
عن طقس القداس
الأب نويل: فإذن سيدنا، ضمن هذا الاتجاه الثقافي أيضا، فإن الكنيسة البطريركية وهي ذات ثقافة معينة، من الطبيعي ان تمارس طقوسها بخصوصية مشتركة للجميع. كيف تحدثنا عن موضوع القداس بين البطريركية وابرشية مار بطرس؟
مار باواي: لنتكلم عن طقس 2006 وطقس 2014 الذي عممته البطريركية. فطقس 2006 كان فقط يمارس في ابرشية مار بطرس دون بقية الابرشيات والبطريركية، ولمدة تزيد على عشر سنين. وأقول بصراحة: فهمنا كان بأن المجمع الشرقي اخذ هذا الملف عنده، واعطى صلاحية للطقسين ان يعتمدوا، فكنا نحن بوجود طقس 2006 نستمر عليه، ولكن بالدقيقة التي فهمنا بأنه من هذا الوقت وصاعدا يجب أن يكون طقس 2014 معمما للجميع، رجعنا الى طقس 2014. وانا في الاحد السابق، قدست بهذا الطقس. بالحقيقة كان من احلى القداديس التي أنا قدستها بالكلداني، وشعرت باني كنت مع يسوع ومع شعبه ومع الروح القدس ومع الملائكة. رأيت هناك فرق في الترتيب لكنه مقارب جدا. فكرتي عن الترجمات، تحتاج بعض الشيء الى شغل، كأي طقس جديد، هذا الامر موجود في كل الكنائس، وسيدنا البطريرك استقبل الاقتراحات، وتم معالجة الترجمات، وإن شاء لله يعمم في كتاب حلو، ليبقى طقسنا واحد من أحلى الطقوس.
دعوات التعايش مع الكنيسة في العراق
* السؤال الاخير: كيف ترى الدعوة التي اطلقها غبطة البطريرك لنوع من التوأمة بين ابرشيات الخارج والداخل، وخصوصا بزيارات تعايش الاكليروس، وهل لديك في الافق تطلع لمعايشة في هذا المجال مع كنائسنا بالنسبة لك أو لاكليروس؟
مار باواي: الصديق في وقت الضيق، ولكن بكل صراحة يلزم على الانسان أن يكون عظيمًا حتى يساعد باكثر من المال، لما يساعد بنفسه بحياته، يخاطر يجازف من اجل الاخرين، وهذا شي لا تقدر أن تتوقعه او تنتظره من كل الناس، بشكل واحد، لأن محبة الله ومحبة يسوع ليست سهلة، في عدة حالات تقتضي التضحية، أما لنا ككهنة وكمطارنة فهذا واجب، والفرصة الاولى التي تسنح لي ان اظهر هذه المحبة، ساحتضنها بدون ان افكر دقيقة واحدة.
* إذا تقدر تعبر عن هذا الجواب، بالانكليزي، حتى ربما بعض أصدقائك ومحبيك بالانكليزي يتلقونه مباشرة؟


Had I been living in Iraq, and had I been a clergyman or a bishop there, I would have expected and asked the rest of my Chaldean church to be as close, as sincere and as helpful to me, just as the Patriarch is asking. I think it is a very natural way of behaviour of expecting friends and brothers and sisters and people of the same faith – – followers of Christ – – to behave. A friend in need is a friend indeed

So I would have done the same, however being a realistic, usually people think on 2 or 3 different levels, when they express their love. So hearing about our people in Iraq, it is essential that we first pray for them, then we much help with money, but if you want to really belong to a higher rank, of brotherhood, you must offer a sacrificial love. I think that is what God has done for us and I think it is wonderful if we can do it to one another. I personally would love to take the opportunity to show that love to our people in Iraq, I pray for that opportunity, to be able to be with them to see them to console them and pray with them in order to fulfill my moral obligation, my human duty and my church responsibility to my people in Iraq and Syria, especially as a time like this.





مار باوي- بالسورث: شكرنخ كبيرا رابي تا مبادرة ادّيوخ وشكرن اخوني عزيزا شماشا عزيز، بدّايا محبة ديّه وصداقة ديّه وآها فرصة دويدالي طالي، ودها هم طالوخ، بسما كانوخ شماشا عزيز.

 اديو اخاويوخ كخازوخ: ايتا ايلا كل مندي داتلان، ايلا عائلتن، تاما كخازخ تا مارن، قديشي ديّان، قديشتا مرت مريم، اي قميثا وتاما كشقلاخ كل نعمتياتا داتلان، واخني، وبضمير ديّان كيذخ ديخ مارن كِبي دهاووخ بأيّا عيتا، فأخني عيزيوخ داوذخ مساعدة، دعيشوخ حياة كنسية مثالية، انا ليبي تا كاني اوذن آذه، انا عيزيون الـّوخ، ولفهامتا ديّوخ ولارشاد ديوخ ولمحبة ديوخ قد آيت شوقتلي تد آنا هاويلي خا ولادة جديدة وخا ناشا خاثا بالط مني.

 يعني مشيحايي طاوي إيلاي مخ قابلة ماذونة، دياوي ولادة دخا انسان خاثا خديكد يمّا يوا خا ولادة خثتا، وآين ايلا طريق التفاهم (كومنيكشن) داديو يوما، آيت مبادرة ديوخ يوا، داتوت مني، قا داوذت تفاهم مني، وأن شوقتلي رأشن بأن آنا ايون خا ناشا ولو اتلي غلطي، بس آيت لبّوخ رابا يلي وكحيبتلي وشوقت طالي، ولبّوخ هم رابايله دفهمتلا وجهات نظر ديي، دمبصختلي، وانا باوذنخ كارانتي، آيت بشوقت أنا دبايشن خا ناشا خاثا هاون، ونفس شي انا طالخ، إذيله معنى دايتا، اوداخ تا اخذاذي اومندي دالاها ودلي طالن. كما دآوخ رابي بدرغا، كما دهاوخ اخ مارن مرحماني وشوقاني، وخلقاني دناشي خاثي تا شوحا دآلاها،

 الأب نويل: وايّا رسالة ايلا من كل مشيحيايا لمشيحايا، من كل ابسقوبا لابسقوبا ولبطريركا.

مار باواي: تا كلن ايلا بصراحة، لان كلن ايواخ اول شيء ناشي، يشعرخ بناشوثا، ايله الاها بريا آيّا ناشوثا، بعدين خطوة الثانية، ايوخ عميذي، وبيشوخ زريعي (ويذي امبلانتت) بملكوثا دالاها، بعدين الاها يداعيلان إلـّد دعوات اديّان بخايي ديّان، إن ديلا دعوة عائلة، يان دعوة كهنوتا، بيولـّن فهماثا، بيولـّن موهوثا (تالانت) ويولـّن خلياثا، شوحا تا شّميه وطوّا لدو ناشا عميذا ودرغايا دهاوي كود هاوي دانيه خلياثا -كيفت- دالاها مبلخيلاي تا عجبونا دالاها وتا شوحا ديه، انا يخشون حتى ان هاووخ سهدي، آها معنا دقديشوثا يلا.

 الأب نويل: وهاوت بسيما، شماشا ايونكلايا عزيز رزوقي، باقذ ان اتلوخ خا تنيثا.


 شماشا عزيز: شلاما الـّوخو، قمايا كشكرن سيدنا مار باواي سورو، دثمال ثيله إمي من ماثا دسان دييغو كاليفورنيا، تاد ياولي بوركثا تا شركا ديي هندسية، ديل مقر دياح، بكالكري كندا، وكشكرن أخوني عزيزا رابي نويل دشقله وقت ديح والتقيلان، وكطلبن من مريا، انه شاقلا ايتان تا قاما، وان شاء الله من داها ومباثر، بدزالا لقاما، لأن عما ديّان كبيرا كبيلا تا ايتيه، وبوركاثا دلالاها بد شاري بكاون بش كبيرا إيمن دهاوخ كلن خا.
تعريب الفقرة الاخيرة التي بالسورث من حديث مار باواي:
أشكرك كثيرا أبونا لمبادرتك، وأشكر أخي العزيز الشماس عزيز، لهذه المحبة ولهذه الصداقة ولهذه الفرصة التي وفرها لي ولك ايضا. شكرا، شماس عزيز.
نحن اليوم هنا، نرى كيف أن الكنيسة هي كل ما لدينا، انها عائلتنا، فيها نرى الرب، القديسين وفي المقدمة السيدة القديسة مريم، وهنا نأخذ كل النعم التي لدينا، ونحن بضميرنا، نعرف كيف ان ربنا يريد أن نكون في هذه الكنيسة: فنحن نحتاج الى ان نتعاون، ان نعيش حياة كنسية مثالية. فأنا لا اقدر ان أعمل لوحدي بل احتاج اليك، الى تفهمك، ولارشادك ومحبتك، بحيث تجعل ان تكون لي ولادة جديدة، وان ينبثق مني انسان جديد. وهذا يعني ان المسيحيين الصالحين، هم مثل قابلة مأذونة، يعطون ولادة للانسان الجديد، ومثل الام التي تمنح الولادة الجديد. هذا هو طريق التفاهم في يومنا. فتكون مبادرتك تجاهي، بحيث نتفاهم معا، وتجعلني احس بإنسانيتي، حتى وان كنت مخطئا، لكن قلبك كبير، فانت تحبني وتغفر لي، وقلبك هو هكذا كبير بحيث تتفهم وجهات نظري، فتبعث عندي الفرح، وأنا اعطيك الضمان – كارانتي- بأنك ستجعل مني بأن أكون انسانا جديدا، والشيء عينه أكون عليه انا بالنسبة إليك. هذا هو معنى الكنيسة: أن نعمل مع بعضنا الشيء الذي عمله الله لنا. فمهما كنا كبارا في الدرجة، بقدر ذلك لنا أن نكون مثل الرب رحومين وغفورين، وخلاقين للناس الجدد في سبيل مجد الله.
الاب نويل: ولعل هذه الرسالة موجهة من كل مسيحي لكل مسيحي، من اسقف لاسقف أو بطريرك.
مار باواي: إنها موجهة الى كلنا بصراحة، لأن كلنا نحن، قبل شيء بشر، الله هو الذي خلق بشريتنا.
ثم ايضا نحن معمّذون، وصرنا مزروعين في ملكوت الله الذي يدعونا بدعواته إلى كل منا في حياتنا، سواء دعوة العائلة، او الدعوة الى الكهنوت. ولهذا فإنه يعطينا الفهم، ويعطينا الموهبة، ويعطينا المزايا، التسبيح لاسمه. فطوبى لذلك الانسان المعمذ والمرسوم على درجة ما، عندما يوظف هذه المواهب لارادة الله ومجده، وأنا ارى حتى وان اقتضى ذلك استشهادنا، فهذا هو معنى القداسة.
الاب نويل: والشكر الى الشماس الانجيلي عزيز، تفضل شماس اذا كان لديك كلمة؟
الشماس عزيز: تحياتي لكم. قبل كل شيء اشكر سيدنا مار باواي سورو، حيث جاء البارحة معي من سان دييغو كاليفورنيا، لكي يبارك شركتي الهندسية بكالكري كندا، واشكر أخي العزيز الاب نويل للوقت الذي يجمعنا. واطلب من الرب، من الرب ان يأخذ كنيستنا الى أمام، وان شاء الله تذهب كنيستنا قدما، لأن شعبنا يحب كنيسته محبة كبيرة، وبركات الله سوف تحل فينا وتغمرنا، عندما نكون كلنا واحدا.

في لقاء عن مرحلة ما بعد انضمامه الى الكنيسة الكاثوليكية مار باواي سورو: من أطراف الكنيسة الى قلبها/تحقيق: الأب نويل فرمان السناطي 29_Mar2

في لقاء عن مرحلة ما بعد انضمامه الى الكنيسة الكاثوليكية مار باواي سورو: من أطراف الكنيسة الى قلبها/تحقيق: الأب نويل فرمان السناطي 29_Mar3

في لقاء عن مرحلة ما بعد انضمامه الى الكنيسة الكاثوليكية مار باواي سورو: من أطراف الكنيسة الى قلبها/تحقيق: الأب نويل فرمان السناطي 29_Mar4

في لقاء عن مرحلة ما بعد انضمامه الى الكنيسة الكاثوليكية مار باواي سورو: من أطراف الكنيسة الى قلبها/تحقيق: الأب نويل فرمان السناطي 29_Mar5

في لقاء عن مرحلة ما بعد انضمامه الى الكنيسة الكاثوليكية مار باواي سورو: من أطراف الكنيسة الى قلبها/تحقيق: الأب نويل فرمان السناطي 29_Mar6

في لقاء عن مرحلة ما بعد انضمامه الى الكنيسة الكاثوليكية مار باواي سورو: من أطراف الكنيسة الى قلبها/تحقيق: الأب نويل فرمان السناطي 29_Mar7



في لقاء عن مرحلة ما بعد انضمامه الى الكنيسة الكاثوليكية مار باواي سورو: من أطراف الكنيسة الى قلبها/تحقيق: الأب نويل فرمان السناطي Kawmiya2
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان

يونادم كنّا وآغاجان كفتا ميزان لضرب مصالح مسيحيي العراق ولاسيما الكلدان

من يتعاون مع كنّا وآغجان فكأنه يطلق النار على الكلدان

To Yonadam Kanna & Sarkis Aghajan

You can put lipstick on a pig but it is still a pig

To Kanna & Aghajan

IF YOU WANT TO REPRESENT YOUR OWN PEOPLE,
YOU HAVE TO GO BACK TO HAKKARI,
TURKEY & URMIA, IRAN


في لقاء عن مرحلة ما بعد انضمامه الى الكنيسة الكاثوليكية مار باواي سورو: من أطراف الكنيسة الى قلبها/تحقيق: الأب نويل فرمان السناطي 7ayaa350x100
في لقاء عن مرحلة ما بعد انضمامه الى الكنيسة الكاثوليكية مار باواي سورو: من أطراف الكنيسة الى قلبها/تحقيق: الأب نويل فرمان السناطي Images


ياوطني يسعد صباحك
متى الحزن يطلق سراحك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
في لقاء عن مرحلة ما بعد انضمامه الى الكنيسة الكاثوليكية مار باواي سورو: من أطراف الكنيسة الى قلبها/تحقيق: الأب نويل فرمان السناطي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كلداني :: مَقَالَاتٌ بِآرَاءِ اصحابها :: مقالات للكلدان الاصلاء-
انتقل الى: