2- الرسالة الموجهة الى السيد مسعود البارزاني ومطالبته بتثبيت التسمية الكلدانية لذاتها في دستور اقليم كوردستان ولكن سيادته تجاهلها من اجل سواد عيون العضو القيادي في الحزب الديمقراطي الكوردستاني الاشوري الحاقد سركيس اغاجان ...
4- خيانة رئيس الحركة الديمقراطية الاشورية ( زوعا ) المدعو يونادم كنا الذي كان تعهد لغبطة البطريرك الكلداني الراحل مار عمانوئيل الثالث دلي بأنه سيعمل على ادراج التسمية المركبة في حقل القومية في استمارة الاحصاء السكاني المراد اجراءه عام 2010 ولكنه استغل موقعه كعضو في مجلس الحكم الانتقالي وأدرج التسمية الاشورية منفردة في تلك الاستمارة ولكن بعد اكتشاف الكلدان لهذا التآمر الخسيس قام غبطة البطريرك الراحل مار عمانوئيل الثالث دلي بزيارة وزارة التخطيط وادراج التسمية الكلدانية ضمن التسميات القومية المذكورة في تلك الاستمارة ، بذلك خاب أملهم وظنهم وفي كل مرة يتأكد لنا بأنه لا عهد ولا أمان لبني وليم ويغرام وان الخيانة التي زرعها فيهم تجري في دمائهم منذ ان انقلبوا على كلدانيتهم وارتدوا اللباس الآشوري المزيف .
من يقف في صف كنّا وآغجان فأنه مشارك في تهميش وإستلاب حقوق الكلدان
العمل/الترفيه
8/6/2017, 8:04 am
