الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9706 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: وطنية الكلدان و الانتخابات البرلمانية العراقية./د. بولص ديمكار 3/3/2018, 6:58 pm | |
| وطنية الكلدان و الانتخابات البرلمانية العراقية. « في: 03.03.2018 في 07:23 » د . بولص شير يخوض الكلدان هذا العام معترك الانتخابات في وطننا العراق لانتخاب برلمان جديد وحكومة جديدة ؛ بحلة متميزة قدر تعلق الامر بهم و بالمكون المسيحي عامةً . اذ كانوا في السابق يخوضونها دون تحضير و تنسيق و بفرق مختلفة او تحت لواء وعناوين اخرى غير كلدانية فقد تمكنوا هذه المرة من الاتفاق لخوضها بقائمة موحدة تحت اسم (ائتلاف الكلدان) قائمة قومية غير حزبية تحظى بدعم و إسناد غالبية الكلدان احزاباً و منظمات مجتمع مدني و مستقلين ، و يأتي هذا تعبيراً عن نمو للوعي القومي و ادراكاً للذات و لمكانتهم المتميزة في فسيفساء الوطن و واجباتهم تجاهه. و اذا كان هذا التغيير بالنسبة للبعض غير مهم و شكلي و للبعض الاخر ملحوظ و مُلفت للنظر حيث جعلهم يعيدون النظر في حساباتهم و تكتيكاتهم للحفاظ على مقاعدهم خوفاً على انزلاقها من اياديهم. فإنه بالنسبة للكلدان خطوة متقدمة يهدفون من خلالها تحقيق اهدافاً وطنية و قومية بنكران ذات واضعين مصلحة شعبهم و قوميتهم فوق المنافع و المكاسب الذاتية و الشخصية. ما يميز الكلدان عن غيرهم من ابناء مكونات شعبنا على مر التأريخ قديما و حديثاً هو الالتزام بهويتهم الوطنية و تفضيلها على انتماءهم الاثني و القومي ، اعتبار ذاتهم جزء من الشعب العراقي و ليس خارجه، مؤمنين بان مصالحهم و حقوقهم لأيمكن نيلها بمعزل عن حقوق و مصالح بقية ابناء الوطن العراقي. لذلك تجدهم في الغالب منخرطين في صفوف الأحزاب و التنظيمات التي تنظر للعراق كوطن و ليس للتنظيمات و التسميات الفرعية. جدير باالاشارة هنا الى محاولات في السنين الاخيرة منحاها تميز بالخصوصية الاثنية لكنها لم تلق النجاح المؤمل لمؤسسيها لذات السبب. نأمل ان يتمكن الكلدان بتحقيق تنظيمهم الخاص في القادم من الأيام عبر الفهم الصحيح للعلاقة بين الوطنية و القومية. شعور الكلدان بالانتماء للوطن ليس وليد اليوم، فهو وطنهم ، وطن آباءهم و اجدادهم منذ آلاف السنين. هذا الشعور المتأصل فيهم بدى واضحاً للعيان بصورة أجلى مع بدايات تشكيل دولة العراق الحديثة. و اذا تمعنا بالمحاولات التي جرت لخلق عراق موحد و دور الكلدان في ذلك من خلال قياداتهم الدينية آنذاك لوجدنا فيه الدليل القاطع بان الكلدان كانوا في المقدمة و المثال الساطع و الشاهد البين على ذلك تجلى في دورهم الفاعل في الحفاظ على ولاية الموصل ضمن العراق و بالضد من المحاولات و المؤامرات التي كانت تحاك لاقتطاعها و ضمها الى تركيا. ليس هذا فقط بل وحتى رفضهم لتشكيل دولة مسيحية في شمال العراق و تعرض على اثرها بطريارك بابل على الكلدان في حينها مار عمانوئيل الثالث توما (١٩٠٠-١٩٤٧) وبسبب مواقفه الوطنية الاخرى الى النفي و الأبعادعن مقرا قامته ، لتضطر حكومة العراق لاحقاً ان تعيد النظر في قرارها تحت الضغط الشعبي لترفع عنه الحيف و تعينه عضوا في مجلس الأعيان ممثلا عن المسيحيين. و وطنية الكلدان و حبهم لشعبهم العراقي لم يقتصر على القيادات الدينية فقط بالرغم من أهميتها و فاعليتها بل تعدته الي شخصيات كلدانية قيادية أيضاً ويبرز في المقدمة القيادي الكلداني يوسف سلمان يوسف( فهد) مؤسس لجنة مكافحة الاستعمارو الاستثمار ذات الطابع الوطني التي تحولت لاحقاً الى الحزب الشيوعي العراقي، كلفته حياته شنقاً دفاعاً عن وطنيته وعن حقوق و مطاليب العراقيين العادلة. وطنية الكلدان وشعورهم الوطني سمة تلازمهم أينما حلوا سواء كان ذلك داخل العراق اوخارجه، حيث تجدهم مجتهدين متفوقين في خدمة اوطانهم (الجديدة) مساهمين فعالين في مجالات حياته المختلفة. الكلدان مقبلين على خوض الانتخابات البرلمانية العراقية الى جانب بقية ابناء العراق ، و بإنتظارهم مهمات معقدة. العراق اليوم يمر بأزمات خانقة ينخر فيه الفساد و ينعدم الأمن والامان ، اصلاءه يتعرضون للتميز و التفرقة و يعانون الامرين. انعدمت فيه روح المواطنة و اصبح يعاني التشظى و الانقسام وغلبت التسميات والهويات الفرعية، فما أحوجه اليوم الى برلمانيين وُجهتم وحدته و وطنيته ، النزاهة و النظافة رائدهم و هل هناك اكثر أهلية من النواب الكلدان للعب هذا الدور الفريد ،سيما ان ماضيهم كما هو حاضرهم شاهد وطيد على وطنيتهم. امر يمكن تحقيقه عبر تحالفهم مع نواب يهمهم العراق و خير ابناءه. آمال كبيرة ينتظرها ليس فقط الكلدان بل الوطنيين عامة ممن يصل عتبة البرلمان ، لان على عاتقهم تقع مهمة جليلة ، ان يكونون وطنيين قبل ان يكونوا قوميون ، لأنني واثق كما كل وطني عراقي غيور بأن اهدافنا القومية و الانسانية تتحقق فقط عبر حصولنا على المواطنة المتساوية مع العراقيين جميعاً بعيداً عن المذهبية الدينية و الطائفية المقيتة. و لا غيرها من سبيل. قائمة ائتلاف الكلدان ومرشحيها تمنح الناخب الكلداني اوالسرياني اوالآشوري لا بل العراقي الوطني فرصة لاختيار وانتخاب عراقيين يتسمون بالوطنية لأنهم يضعون العراق و كفته في حدقات عيونهم لا لشيئ سوى لأنهم اَي الكلدان وطنيين على طول الخط و وجودهم في قبة البرلمان دعم لوحدانية العراق و تقدمه و رفاهه وازدهاره. Polesdanha@gmail.com الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!!
عدل سابقا من قبل الامير شهريار في 7/3/2018, 7:29 am عدل 2 مرات | |
|
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9706 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: وطنية الكلدان و الانتخابات البرلمانية العراقية./د. بولص ديمكار 3/3/2018, 6:59 pm | |
| - اقتباس :
- جاك يوسف الهوزي
رد: وطنية الكلدان و الانتخابات البرلمانية العراقية. « رد #1 في: 03.03.2018 في 11:27 » الأستاذ الدكتور بولص شير المحترم تحية طيبة مقالة رائعة تعكس الروح الوطنية للكلدان وتاريخهم المجيد في هذا المجال . لقد أوضحتم بشكل رائع كيف يجب ان تكون العلاقة بين القومية والوطنية ، القومية جزء من الوطن ، إذا تطوّر الوطن فسيكون لهذا مردود ايجابي على القومية . نلاحظ في عراق اليوم حالة التخبط التي تعاني منها القوميات والأقليات خصوصا نتيجة الممارسات التي تقوم بها الحكومة ،التي يُفتَرَضْ بأنها منتخبة ديمقراطياً، هذه الممارسات بحد ذاتها تفضح (الديمقراطية) المزيفة التي يتباهى بها البعض ، ومنهم بعض ابناء شعبنا ايضا من الذين لديهم تمثيل في الحكومة والبرلمان . لايمكن للقوميات (الأقليات) من ممارسة دورها الوطني في ظل انظمة ديمقراطية مزيفة كالنظام الحالي، أو أنظمة دكتاتورية كالنظام السابق ، لأنها تكون دائماً الضحية ، ورغم هذا وذاك بقي الكلدان يلعبون دورهم الأنساني والوطني بشكل ايجابي مميز ، وهم كمواطنين أصليين يستحقون ان يكون لهم وضع مؤثر أكثر بكثير على الأحداث ، وهذا يتوقف على موقفهم من إنتخاب ممثليهم الكلدان لا ليوصلوا فكرهم ومفهومهم وطلباتهم الى اصحاب القرار فقط ، بل ليشاركوا في صناعته ايضاً. إنها فرصة وتحدٍ كبير لهم ، والسؤال هو : هل يستطيعون ان ينتهزوا هذه الفرصة الكبيرة ويتجاوزون الخلافات من أجل أسمهم ومستقلبهم ؟ - اقتباس :
- sppara
رد: وطنية الكلدان و الانتخابات البرلمانية العراقية. « رد #2 في: 03.03.2018 في 13:16 » عاشت أيدك د. بولص شير صحيح الاعتزاز بالهوية مطلوب بس لا يصل الحد الى الاقصاء الاخر والتنكيل والتهميش والعبر فوق الحدود الوطنية للوطن. كما تلاحظ عزيزي الدكتور الموقف الوطني المشهود له لفضائية الشرقية لما تقوم بيه يوميا من فضح حالة البؤس التي وصل اليها الشعب العراقي نتيجة هذا المرض الخطير الذي نخر في جسم الوطن الا وهو (الفساد). فكم اليوم الوطن بحاجة الى أناس أكفاء يقودون دفة البرلمان العراقي الذي يعد أعلى سلطة رقابية على كافة مؤسسات الدولة العراقية. أن العراق نتيجة هذه الصراعات الاثنية فيه والطائفي لقد دخل الى نفق مظلم وخطير للغاية الى درجة أخذت دول العالم تصرح علنا ان العراق يعيش في حالة من الفساد وبدرجة خطيرة جدا وتوصيات مؤتمر كويت من أجل اعمار العراق لا هو دليل مؤلم لما ذهبت اليه اي أنعدام الثقة والفساد المستشري في البلاد. فكيف سوف ينهض العراق وينفظ غبار الفساد من جسمه لو لا أن يأتي الوطنيين الى مبنى البرلمان العراقي والشعب يعيش اليوم في حالة يرثى لها لما وصلت اليه معدلات الفقر والبطالة في المحافظات العراقية. صدقني ان برلمان العراقي بحاجة الى ضمير كل عراقي شريف كي يصل الاناس الوطني الى هذا المبنى عسى ولعلى يكون بمقدورهم العمل من اجل المواطن العراقي بعد الويلات التي جرها لعقدين من الزمن ناهيك عن الاعداد الكبيرة من مواطنينه أصبحت في عداد المهاجريين بين دول قارة العالم أجمع. تحياتي لك ولقلمك الحر لما سطره من كلمات رائعة. سيروان شابي بهنان أربيل عنكاوا العراق - اقتباس :
- lucian
رد: وطنية الكلدان و الانتخابات البرلمانية العراقية. « رد #3 في: 03.03.2018في 15:50 »
تحية للجميع
ساخذ هذه المقالة الخالية من اي منطق لاشرح للقراء كيف يفكرون بطريقة منطقية وهو اسلوب قد اتبعه في عدة مقالات اخرى. ساقتبس ما يلي:
اقتباس - اقتباس :
- ما يميز الكلدان عن غيرهم من ابناء مكونات شعبنا على مر التأريخ قديما و حديثاً هو الالتزام بهويتهم الوطنية و تفضيلها على انتماءهم الاثني و القومي ، اعتبار ذاتهم جزء من الشعب العراقي و ليس خارجه، مؤمنين بان مصالحهم و حقوقهم لأيمكن نيلها بمعزل عن حقوق و مصالح بقية ابناء الوطن العراقي. لذلك تجدهم في الغالب منخرطين في صفوف الأحزاب و التنظيمات التي تنظر للعراق كوطن و ليس للتنظيمات و التسميات الفرعية.
على القراء عندما يفتحون موضوع معين بان يشرحوا حول ماذا يدور وعندما يستعملون مصطلح معين فعليهم ان يشرحوا ماذا يقصدون به. مثلا مصطلح الوطنية كان من المفترض ان يشرحه الكاتب وليشرح ماذا يقصد به هو شخصيا. ولكننا سنساعده , فهو مثلا يشير في مكان اخر الى "عدم التعصب", وهو بذلك عندما يتحدث عن احزاب وطنية انخرط بها الكلدان كما يقول فلا بد انه يقصد بالاحزاب الوطنية بانها تلك الاحزاب التي لا تملك تعصب لاسباب قومية او دينية او فكرية وتحترم الجميع.
الان سنقوم بالتحقيق من ذلك في تمرين منطقي للقراء:
المقدمة الاولى: وجود احزاب وطنية سيعني بان لا تكون متعصبة لاسباب قومية او دينية او فكرية وتحترم الجميع, السؤال الان هو: هل كان هناك في العراق هكذا احزاب وطنية؟ الجواب هو قطعا كلا. واكثر الاحزاب التي انخرط فيها منتسبي الكنيسة الكلدانية هو حزب البعث, فهل حزب البعث حزب وطني دخل فيه منتسبي الكنيسة الكلدانية لكي يقولوا بانهم غير متعصبين ويفضلون مصلحة العراق العليا على ما هو قومي ضيق؟ الجواب هو كلا, فحزب البعث كان حزب مجرم.
المقدمة الثانية: المقدمة الاولى تتحقق من قضية انه لا وجود لاحزاب وطنية في العراق بالمعنى الوطنية التي شرحناها. المقدمة الثانية تتحقق مع وجود شئ اسمه "كلدان" في الحقبة الماضية. اذ كل المداخلات التي تتحدث عن الحقيقة وما نراه بالاعتماد على مبداء المشاهدة والملاحظة تقول انه لم يكن هناك شئ اسمه وعي قومي كلداني. والدليل على ذلك هي المقدمة الاولى نفسها. اذ لو كان هناك وعي قومي كلداني لما دخل كل هؤلاء في حزب قومي مجرم لم يكن يعترف باحد مثل الحزب البعث العربي ولما كان هناك سخرية كبيرة من لغتنا الام.
النتيجة من المقدمة الاولى والثانية هي خطاء ما ذكره الكاتب بشكل قاطع. فهو يفتقر لاستعمال المنطق في ابسط صوره, وانا انصحه بان يقوم بقراءة كتب عن المنطق قبل ان يكتب.
اقتباس - اقتباس :
- اذ كانوا في السابق يخوضونها دون تحضير و تنسيق و بفرق مختلفة او تحت لواء وعناوين اخرى غير كلدانية فقد تمكنوا هذه المرة من الاتفاق لخوضها بقائمة موحدة تحت اسم (ائتلاف الكلدان) قائمة قومية غير حزبية تحظى بدعم و إسناد غالبية الكلدان احزاباً و منظمات مجتمع مدني و مستقلين ،
قائمة ائتلاف الكلدان هي قائمة رئيسها كان كادر ومرشح ضمن قائمة كردية في حزب كردي. وهذ النقطة لن اعلق عليها اكثر من ذلك لان موضوع الانتخابات والحصول على مقعد في برلمان هو ليس اي دليل لا من بعيد ولا من قريب على وجود وعي قومي.
الوعي القومي يكون:
- بالاهتمام بمقومات القومية ومن اهمها اللغة والارض والثقافة الخصوصية ووجود تضامن وتعاضد من اجل ممارسة كل الحقوق الثقافية والخصوصية القومية في ارض الاجداد بحرية.
لقد كان طارق عزي عضو قيادي في العراق فما هي الحقوق القومية التي حصل عليها المسيحين بشكل عام؟ لا شئ, فطارق عزيز احتقر حتى نفسه واحتقر والده وجده, فهو غير اسمه من ميخائيل يوحنا الى طارق عزيز ومن ثم قلده اخرين في هكذا احتقار للنفس. وهناك عرب كتبوا بانه احتقر اسمه وغيره ليؤكد على تغليب المصلحة العليا للعراق على المصلحة الضيقة.
واخيرا: انا شخصيا اتمنى ان تفوز قائمة الكلدان بمقاعد في البرلمان, فبعدها سيعرفون بانهم بعد حصولهم على مقاعد لم يحصل اي شئ , فلن يجدوا شئ اسمه وعي قومي كلداني.
وكل الذين يظهرون انفسهم بانهم مهتمين بالقومية الكلدانية لا يزالون يستعملون كلمات عامة مبهمة لا يستطيعون شرحها مثل : الاهداف والمستقبل والاسم والنهضة والتفعيل. لو كان هؤلاء يعرفون ماذا يريدون لكانوا قد استعملوا اسلوب اخر. الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!! | |
|
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9706 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: وطنية الكلدان و الانتخابات البرلمانية العراقية./د. بولص ديمكار 3/3/2018, 9:32 pm | |
| - اقتباس :
- عبد الاحد قلــو
رد: وطنية الكلدان و الانتخابات البرلمانية العراقية. « رد #4 في: 03.03.2018 في 17:51 » اقتباس من رد لوسيان اقتباس - اقتباس :
- واخيرا: انا شخصيا اتمنى ان تفوز قائمة الكلدان بمقاعد في البرلمان, فبعدها سيعرفون بانهم بعد حصولهم على مقاعد لم يحصل اي شئ , فلن يجدوا شئ اسمه وعي قومي كلداني.
المدعو لوسيان المحترم وبالاسئذان من د. بولص ديمكار القدير يفهم من كلامك في الاقتباس اعلاه بان الموجود من الحزيبات المحسوبة اشوريا ومنذ 2003م والى يومنا هذا، لم يقدموا شيئا ايضا وبالدليل فان اوضاع شعبنا ازدادت سوءا في ظل وجودهم..ام حضرة جنابك تكيل بمكيالين وستقوم بالتغريد بذكر انجازاتهم ولكن ضررها كان اكثر من نفعها وانت تعرفها من خلال ولائهم.والحليم تكفيه الاشارة..! نحن نطالب بالتغيير وائتلاف الكلدان سيكون الاقرب لابناء شعبنا والى كنيستنا الكلدانية التي تساهم في بناء بلداتهم من خلال الجمعيات الخيرة الموجودة على الساحة وبالاخص في سهل نينوى.. بينما ربعك يبحثون عن المواقع السيادية لمزيد من الشفط واللفط وخذها من مسرحية السيطرة على رئاسة الوقف المسيحي الى رئاسة قائمقام الحمدانية..خليها صنتة يامأجور..! شكرا د.بولص على مبادرتك الرائعة في اعلاء شأن الكلدان وان يكون لهم تمثيل من خاصتهم...تحيتي للجميع - اقتباس :
- افسر بابكة حنا
رد: وطنية الكلدان و الانتخابات البرلمانية العراقية. « رد #5 في: 03.03.2018 في 18:03 » تحية وتقدير اخي العزيز د پولص وصف جميل وتحليل دقيق لجهد الذي يبذلونه الكلدان من اجل توحيد الصف ونبذ الصراعات وان كانت الخلافات أعمق بكثير وغالبا ما تتدخل المصالح الشخصية الضيقة لتفسد كل المحاولات ولكنها خطوة في اتجاه الصحيح ونتمنى لها النجاح و الاستمرارية ، لقد دفع الكلدان ثمنا باهضاً عندما التزموا بهويتهم الوطنية على حساب انتماءهم القومي قديما وحديثا فانصهروا في بودقة حضارة دخيلة ففقدوا الكثير من المزايا القومية لقد ان الاوان ان يفكروا جدياً بهذه العلاقة وان يجدوا صيغة متوازنة لها كي يستطيعوا مواكبة الأحداث تحياتي افسر بابكه حنا - اقتباس :
- lucian
رد: وطنية الكلدان و الانتخابات البرلمانية العراقية. « رد #6 في: 03.03.2018 في 18:31 »
مقتبس من: عبد الاحد قلــو في 03.03.2018 في 17:51 - اقتباس :
- اقتباس من رد لوسيان
المدعو لوسيان المحترم وبالاسئذان من د. بولص ديمكار القدير يفهم من كلامك في الاقتباس اعلاه بان الموجود من الحزيبات المحسوبة اشوريا ومنذ 2003م والى يومنا هذا، لم يقدموا شيئا ايضا وبالدليل فان اوضاع شعبنا ازدادت سوءا في ظل وجودهم..ام حضرة جنابك تكيل بمكيالين وستقوم بالتغريد بذكر انجازاتهم ولكن ضررها كان اكثر من نفعها وانت تعرفها من خلال ولائهم.والحليم تكفيه الاشارة..!
السيد عبد الاحد قلو
انت في بعض المرات تمتلك مواضيع باتجاه اخر , مواضيع عامة, وفي بعض المرات فكرت بان اشارك فيها, ولكن لان الاغلبية الساحقة من مداخلاتك هي عبارة عن مشاكسة ومشاغبة وبشكل متكرر وبشكل لا تخجل منه وانت في هذا العمر فلهذا انا لا اشارك فيها.
غرضي الرئيسي من مداخلتي اعلاه كان يخص فقرة بان دخول منتسبي الكنيسة الكلدانية (الذي يعتبرهم صاحب المقالة بانهم كانوا كلدان) في احزاب عربية مثل حزب البعث العربجي بانه كان انخراط في احزاب وطنية. بالاضافة الى افتقار المقالة الى المنطق بشكل شديد جدا للغاية.
فما قام به منتسبي الكنيسة الكلدانية من عدم اعطاء اية اهمية للقومية وخصويتنا الثقافية ولغتنا الام واسمائنا وتغييرها الى اسماء عربية الخ هي كلها لا علاقة لها لا من قريب ولا من بعيد باي وطنية.. وانما كانوا مستعدين للتنازل عنها , فاهم شئ ان تسير المصلحة. معناه شخص اذا استطاع ان يحصل على اجازة فتح محل تجاري فان هذا كان له الاهم, اما البقية مثل كيف يكتب اسمه ؟ باي لغة يتكلم؟ هل يمتلك خصوصية ثقافية ام لا؟ كل هذا لم يمتلك عندهم قيمة...
اما النقطة التي انت اقتبستها مني والتي تخص بانني اتمنى بان تفوز القائمة الكلدانية بمقاعد, فهذه ذكرتها حتى لا يعتبرني احد حاقد, لانني بالفعل لا اعتبر الحصول على مقعد في برلمان بان يكون دليل على وجود وعي قومي. وهذا يشمل القائمة الاشورية ايضا. انا امتلك عدة مداخلات اتحدث فيها عن الوعي القومي الاشوري وذكرت عدة نقاط منها, سامنحك انت فترة شهر لتجد فيها فقرة تقول بان حصول الاشوريين على مقاعد في البرلمان هو ايضا وعي قومي. هكذا فقرة لن تجدها في مداخلاتي. وانت دخلت لتكتب حتى تغيير محتوى ومركز مداخلاتي لكونك شخص متعود على المشاكسة والمشاغبة.
ومرة اخرى: انا لست شخص حاقد على اي شئ, ولكني لم اجد لحد الان مداخلات ولا مقالات مثل:
- كيف علينا ان نخلق وعي قومي كلداني؟ ماذا علينا فعله؟ لماذا لا نرى هكذا وعي قومي؟ ماذا نريد نحن كقوميين؟ ما هي اهدافنا بدقة متناهية بحيث نستطيع ان نشرحها اذا سالنا احد؟ ما هي مقومات القومية عندنا؟ كيف علينا ان نتحدث؟ كيف نقنع الاخرين بضرورة تعلم اللغة الام؟ الخ الخ
سامنحك فترة شهر اذا استطعت ان تجد لي شخص واحد يمتلك مقالة مثل التي اشرت انا اليها في الفقرة اعلاه الملونة بالاحمر. ولانني لم اشاهد اي مقالة مثل التي اشرت اليها, فانني اميل الى الاعتقاد بان التحدث عن الكلدانية هو شئ يتم ممارسته فقط لغرض قتل وقت الفراغ.
كل ما اراه هو مداخلات التي تقول ضمنيا او صريحا ما يلي: عدم وجود وعي قومي كلداني سببه الاشوريين لانهم يمنعون ذلك . هذه العبارات عبارة عن مضحكة... او اجد مقالات مثل لغتنا الام ليست اشورية, هي لو اسم لغتنا الام هو اشوري او سرياني او كلداني فالاشوريين يعرفون لغتنا الام,اغلبيتهم يستطيعون التحدث بها والكتابة بها..
اما ما تعتبرهم بالكلدان فاغلبيتهم يحبذون العربية. انا سادعم اي شخص يقنعهم بتعلم لغتنا الام وسادعم فكرة تسميتها باللغة الكلدانية اذا وجدنا هكذا توجه.
وبالمناسبة: كل الذين يتم اعتبارهم من قبلكم كلدان هو شئ عبارة فقط عن فرضية لان الاهم هو ما يعتبرون هم انفسهم, فاغلبية منتسبي الكنيسة الكلدانية ليسوا مهتمين باي شئ قومي اطلاقا.
وانا ما متاكد منه هو انه من سابع المستحيلات تحقيق اي تحفيز او نشر وعي او تحقيق انجازات بالاعتماد على طرق التي لا تستند على اي منطق ولا تعترف بالحقائق كما هي وتقوم بتزويرها. لان هكذا طريق حتى لو دعمه البعض فانهم بينهم وبين انفسهم يعرفون بانهم يدعمون شئ لا اساس له وبالتالي لن يستمروا باي شئ لتحقيقه الى نهايته. - اقتباس :
- عبد الاحد قلــو
رد: وطنية الكلدان و الانتخابات البرلمانية العراقية. « رد #7 في: 03.03.2018 في 19:28 » اقتباس - اقتباس :
- سامنحك فترة شهر اذا استطعت ان تجد لي شخص واحد يمتلك مقالة مثل التي اشرت انا اليها في الفقرة اعلاه الملونة بالاحمر
لوسيان افندي حضرة جنابك من تكون لكي تمنحني فترة شهر لارد على ماتريده..؟ انك شخص مبهم وملثم ولايمكن الوثوق به ويتضح بانك ماجور تكتب لصالح جهة معينة وكما يراه اخرين يشاطرونني نفس الراي ايضا. وهل تستطيع ان تذكر لي ما الذي قدمه الموجود من ممثلي الاحزاب كوعيا قوميا لشعبنا غير الاستفادة لذواتهم.. تمعن جيدا في ردي السابق الذي نطالب فيه بان يحصل تغيير بمن هم فعلا سيمثلوننا.. وبعدها سنتكلم عن الوعي القومي وغيره..تحيتي - اقتباس :
- lucian
رد: وطنية الكلدان و الانتخابات البرلمانية العراقية. « رد #8 في: 03.03.2018 في 20:20 »
مقتبس من: عبد الاحد قلــو في 03.03.2018 في 19:28 - اقتباس :
- لوسيان افندي
حضرة جنابك من تكون لكي تمنحني فترة شهر لارد على ماتريده..؟
سازيد المدة الى فترة سنة لك ولغيرك اذا استطعتم ان تجدوا لي شخص واحد يمتلك مقالة مثل التي اشرت انا اليها في الفقرة اعلاه الملونة بالاحمر في مداخلتي رقم 6.
اما من انا؟ انا كنت في البداية قارئ عادي مثل اي شخص واردت ان اكتشف كل شئ بنفسي وتوصلت الى النتيجة التي كتبتها لك اعلاه, واعتقد بان اي شخص اخر يقراء لكم سيتوصل الى نفس النتيجة, وانا اجزم بان هذا هو السبب في فشلكم الذريع باقناع اي شخص اخر باي شئ. وانتم تمتلكون مداخلات اعدادها قد تقدر بالالاف حول ضرورة الاعتراف بالقومية الكلدانية, وانا كنت سابقا اقول لكم اكتبوا للذين تعتبرونهم كلدان من منتسبي الكنيسة الكلدانية ليعترفوا بالقومية الكلدانية وبمقومات القومية الكلدانية, الا انكم لا تملكون ولا حتى مقالة واحد بهذا الشأن. لماذا؟ لانكم غير مؤمنين باي شئ. انتم تكتبون فقط لغرض قضاء وقت فراغ لا اكثر. وانتم تمتلكون فقط الالاف من المداخلات التي تقول بان عدم وجود وعي قوي كلداني سببه بان الاشوريين يمنعون ذلك . وفي هكذا مقالات كان اشخاص اخرين من منتسبي الكنيسة الكلدانية من يدخلون ويقولون "القومية عبارة عن اشياء عقيمة عفا عليها الزمن", وانتم كنتم تشكرونهم . وهذا يدل ايضا على عدم وجود منطق. اذ اذا كان كان هناك شئ عقيم فلماذا انتم مهتمين به؟ ولماذا لم تحاولوا باقناع هؤلاء بان الاهتمام بالقومية الكلدانية ليس شئ عقيم ..
ولماذا لم تمتلكوا لحد الان اية مقالة مثل التي انا اشرت اليها؟ (فربما انتم كنتم ستستطيعون ان تحققوا شيئا ما اذا كنتم اتبعتم الاسلوب الذي انا اشرت اليه) لاعطي جواب على هذا السؤال فانني احب في هذه المرة ان اقوم بتقليد اسلوبكم. وجوابي : انتم لا تملكونها لكونكم ماجورين تملكون اجندة وانتم اشخاص حاقدين على كل شئ كلداني.
انظر بالرغم من انني لم اتبع اسلوب الاتهامات اطلاقا واردت فقط تقليدكم الا ان اسلوب الاتهام هذا ينطبق عليكم بشكل اكبر بكثير واغلب القراء سيتفقون معي.
باي - اقتباس :
- عبد الاحد قلــو
رد: وطنية الكلدان و الانتخابات البرلمانية العراقية. « رد #9 في:03.03.2018 في 22:35 » لوسيان افندي الله ينطيك
مع الاعتذار للاخ االدكتور بولص ديكمار لانشغالنا بهذا المشاكس لوسيان المجهول الهوية والاقامة.. - اقتباس :
- د. بولص ديمكار
رد: وطنية الكلدان و الانتخابات البرلمانية العراقية. « رد #10 في: 04.03.2018 في 04:30 » السيد جاك يوسف الهوزي المحترم تحية و تقدير شكراً على مرورك العطر وتأكيدك لما جاء في متن المقال، نعم لا حقوق للاقليات القومية و الاثنية الا في ظل حكومة وطنية مدنية يحكمها القانون تعامل مواطنيها سواسية في الحقوق و الواجبات. ليكن الكلدان يقينين من ان هذه فرصتهم و تبعات الاخفاق فيها امر لا يحمد عقباه فعليهم تجاوز الخلافات كي يتمكنوا من ايصال مواطنين كلدان نزيهين، يتجاوزون دورهم القومي في نقل هموم شعبنا لمراكز القرار، الى الأهم ، المساهمة الفعالة في صنع القرار السليم بما يخدم وطننا العراق. وتبقى من أولوياتنا الان شحذ الهمم لمساهمة واسعة و فعالة في الاقتراع و التصويت لصالح الاكفأ من مرشحين قائمتنا الكلدانية ، قائمة الائتلاف الكلدانية. مع فائق مودتي. د. بولص شير. - اقتباس :
- د. بولص ديمكار
رد: وطنية الكلدان و الانتخابات البرلمانية العراقية. « رد #11 في: 04.03.2018 في 05:42 » لسيد سيروان شابي بهنام المحترم تحية و تقدير شكراً على مروركم و على ملاحظاتكم واضافاتكم القيمة للموضوع و التي تنم عن حرص و حس وطني رفيع ، نعم اخي الفساد ينخر جسد الحكومة الحالية و هو استمرار لما جاءت به حكومات العراق السابقة منذ ٢٠٠٣ و سببه تكرار الوجوه ذاتها التي تفننت في كيفية اقتناء المال و إثراءها على حساب قوت الشعب و احتياجاته الحياتية و لتستغله لشراء الأصوات و الذمم و تجيير نتائج الانتخابات لصالحها. نعم لا حل للوضع القائم الا عبر تغيير وجهة نظام الحكم القائم في العراق عبر صناديق الاقتراع و الإتيان بحكومة وطنية مدنية يكون هدفها و وسيلتها رفاه المواطن الانسان العراقي ، نريد ان يكون للكلدان ابناء البلد الاصلاء دور في العملية من خلال انتخاب كلدان غيورين على وطنهم وقوميتهم يعملون مع بقية الحريصين من اجل حرية و كرامة الانسان العراقي بعيداً عن دينه و قوميته وبقية انتماءاته الفرعية. الفرصة قائمة امام الكلدان لإثبات أصالتهم و انتماؤهم لبلاد آباءهم و اجدادهم. علينا جميعاً أولاً ان نعمل بيد واحدة لضمان وصول مرشحين مخلصين من قائمتنا الكلدانية ، قائمة ائتلاف الكلدان الى قبة البرلمان عبر مساهمة فعالة و واسعة في عملية التصويت و الاقتراع في مايو/ آيار القادم. مع فائق مودتي. د. بولص شير. الـوحـدة المسيـحـية هي تلك التي أرادها الرب يسوع المسيح (له المجد ) وما عـداها فـهي لـقاءات لأكل القوزي والتشريب والسمك المزگوف وترس البطون من غير فائدة
أقبح الأشياء أن يصبح كل شئ في الحياة جميل!! @@@@ ولا تحدثني عن الحب فدعني أجربه بنفسي @@@@ ليس بالضرورة ما أكتبه يعكس حياتي..الشخصية هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..!! | |
|
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9706 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: وطنية الكلدان و الانتخابات البرلمانية العراقية./د. بولص ديمكار 5/3/2018, 7:45 am | |
| | |
|
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9706 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: وطنية الكلدان و الانتخابات البرلمانية العراقية./د. بولص ديمكار 7/3/2018, 7:35 am | |
|
عدل سابقا من قبل الامير شهريار في 7/3/2018, 5:07 pm عدل 1 مرات | |
|
الامير شهريار (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 9706 تاريخ التسجيل : 07/07/2011 الموقع : في قلب بلدي الحبيب العمل/الترفيه : السياحة والسفر
| موضوع: رد: وطنية الكلدان و الانتخابات البرلمانية العراقية./د. بولص ديمكار 7/3/2018, 5:04 pm | |
| | |
|
yohans (داينمو الموقع)
البلد : مزاجي : الجنس : عدد المساهمات : 2497 تاريخ التسجيل : 18/06/2015 الموقع : في قلب بلدتي الحبيبة ( الارض المحتلة )
| موضوع: رد: وطنية الكلدان و الانتخابات البرلمانية العراقية./د. بولص ديمكار 7/3/2018, 6:03 pm | |
| | |
|